أتمنى ان لا تكونن يا اخواتي كما قال الاعرابي..

إعرابيا يصف شر النساء
قيل لإعرابي كان ذا تجربة بالنساء : صف لنا شر النساء ، فقال : شرهن النحيفة الجسم، القليلة اللحم ، البطرة النفرة، السريعة الوثبة،كأن لسانها حربة، تضحك من غير عجب، وتبكي من غير سبب، وتدعو على زوجها بالحرب، عرقوبها حديد، منتفخة الوريد، كلامها وعيد،وصوتها شديد،تدفن الحسنات، وتفشي السيئات، تعين الزمان على بعلها ولا تعين بعلها على الزمان، ليس في قلبها عليه رأفة ولا عليها من مخافة،إن دخل خرجت،وإن خرج دخلت،وإن ضحك بكت وإن بكى ضحكت،كثيرة الدعاء، قليلة الارعاء،تأكل لما، وتوسع ذما، ضيقة الباع، مهتوكة القناع،صبيها مهزول وبيتها مزبول، إذا حدثت تشير بالأصابع وتبكي في المجامع، بادية من حجابها، نباحة عند بابها، تبكي وهي ظالمة، وتشهد وهي غائبة،قد دلى لسانها بالزور وسال دمعها بالفجور، ابتلاها الله بالويل والثبور.

نتمنى ذلك اخي مصطفى
وان كان هنالك مقولة لمن يصف خير النساء فلينفعنا بها .
اما عن الرجال
قيل لهند بنت الحسن اي الرجال احب اليك قالت
البعيد الأمدالواسع البلد الذي يُوفد ولا يفد .
فقيل لها : واي الرجال ابغض اليك
قالت : البرم الأفاق اللزوم اللحاف الذي شربه استخفاف وشملته إلتفاف وينام حيث يخاف ويتبع حين يضاف

ابو براءة:
سلامات وشايفك رجعت شانى حملة علي بنات حواء!!!
اعمل حسابك..
اها رأيك شنو في الموضةالجديد والنحافة في هذا الزمن

Quote: شرهن النحيفة الجسم، القليلة اللحم

دا اتخيل لي كان زمان ولكل عصر متطلباته..
تحياتى للاسرة ودمتم..

هذه الاقوال جزء من الثقافة المعادية للمراة؛
ولا يجب تكرارها حتي ولو من باب التبعيض؛ لانها تركز المفاهيم المعادية للمراة..

ومن كان هذا الاعراب نفسه حتي يتحدث عن النساء بهذه الطريقة؟
ظني انه كان قذرا وسخا جلفا لم يعرف شيئا من الحضارة ولم يمتد افقه ابعد من انفه.

عادل

الاخ الكريم / مصطفي بابكر حامد
تحياتي لشخصك الكريم....

اعجبتني هذه الكلمات عن خير النساء في موقع الشاملة نت فااحببت ان اساهم بها..
خير النساء!
: خير النساء العاقلة المتدينه!، الحبيبة الفطنه !، الودود الولود!، القصيره اللسان!، المطاوعة العنان!، الناصحة الحبيب!، الأمينة الغيب ! المبتذلة في خدمة زوجها!، تحسن تدبيرها وتكثر قليله بتقديرها ! وتجلو احزانه بجميل اخلاقها وتسلي همومه بلطف مداواتها!
اما الأعرابي فيتمتع بذوق مرهف خاص يعكس حياة البادية ، فيقول:
خير النساء ماعفت وكفت!، ورضيت باليسير!، واكثرت التزيين! ولم تظهر لغير زوجها!