ابو يزيد البسطامى

أندلس كبير
[SIZE=6]ا ه
هو سلطان العارفين ابو يزيد طيفور بن عيسى(188-261ه) من بسطام بخراسان لم يؤثر عنه كتابات فى التصوف ولكن اقواله رصدها محبوه وخصومه على السواء ومذهبه فى التصوف المحبة والفناء ويقول سيدى ابو القاسم الجنيد حال ابو يزيد كحال مجنون ليلى فحبه لليلى تملكه لم يعد يرى معه فى الاشياء والمخلوقات وحتى نفسه إلا إنها ليلى فلما سألوه من أنت قال ليلى ولما روى احد اصحاب ذى النون المصرى انه لقى ابا يزيد وسأله أأنت ابو يزيد ؟؟ فقال ابو يزيد:- ومن يكون ابو يزيد هذا وأين أجده قال ذو النون((مسكين أخى ابو يزيد لقد فقد نفسه فى حب الله فصار يطلبها مع الطالبين))

قال ابو يزيد:-يا إلهى إرحمنى وارحم حيرتى وأقم بعبدك مقاما" أتقرب إليك لا ينافسنى فيه منافس ولا يزاحمنى فيه مزاحم فناده الحق : يا ابا يزيد إنه لا يتقرب إلى متقرب بمثل من يأتينى بما ليس لى قال ابا يزيد:وما الذى ليس لك ومن أين لى ما ليس لك؟ فقال يا ابا يزيد ما ليس لى الفاقة والفقر فمن ابتغى إلى الوسيلة بها قربته من بساطى فعاهدته الا أوثر على الفقر والفاقة شيئا"

[/FONT] [/SIZE]

أهذا هو الذي قيل له :
ما أخرجك عن وطنك ؟ فقال :
طلب الحق . فقيل له :
ما تطلبه قد تركته ببسطام . قيل :
فرجع الي بسطام وعكف فيها حتي فتح له .
هذا ما ورد في الفتوحات المكية .
لك مودتي

نعم اخى ود الماحى




وهو الذى يقول :- رأيت رب العزة فى المنام فقلت

كيف الطريق إليك فقال:- أترك نفسك وتعال



ويردف ابو يزيد معلقا": يستزيد أبو يزيد ولا مزيد على التوحيد

شكرا ليك
وحقا ما أخرجك عن وطنك ؟

سلام يا ود محجوب وود الماحي



والسلام عليك يا بيان، وعلى الأسرة الكريمة..


يا ود محجوب: هناك بوست عنوانه مقتطفات في السلوك والعرفان هنا
http://www.alfikra.org/forum/viewtopic.php?t=147

سأنقل إليه مقتطفاتك هذه فأرجو المواصلة.. كل مرة شوية..

وشكرا

ياسر

نفعنا الله بجاهم
احكينا عن حكاوية مع العدوية

شكرا الشريف والجندرية


ويقول طلقت الدنيا ثلاثة وصرت وحدى الى ربى فناديته

بالإستغاثة إلهى ومولاى أدعوك دعاء من لم يبق له غيرك


فلما علم صدق الدعاء من قلبى مع الإياس منى كان أول

ما أورده على من إجابة هذا الدعاء أن أنسانى نفسى

بالكلية ونصب الخلائق بين يدى مع إعراضى عنهم

إنتهى





((سبحان الله لا فكاك من الخلق))

ورد عن أبي يزيد البسطامي، في كتاب جان شلو فليي، (التصوف والمتصوفة)، ترجمة عبد القادر قنيني، الصادر عن دار (إفريقيا الشرق)، 1999، بيروت ـ لبنان، أن أبا يزيد من متصوفة إيران. وعلى الرغم من أنه قد لعب دورا أساسيا في تاريخ التصوف، فإن تفاصيل سيرته، ظلت شبه مجهولة للباحثين. وكما تفضل ود محجوب، فإن أبا يزيد البسطامي، لم يترك، وراءه مادة كتبها بنفسه. وقد قام أتباعه بتدوين اقواله، بعد وفاته. وهو من المتصوفة الذين نُسجت حولهم كثير من القصص الخيالية. وقد جمع كثيرا من تلك القصص، فريد الدين العطار، ولكن من غير تمحيص.

وقد اشتهر أبو يزيد البسطامي، وسط المتصوفة، بمشهده في مجال الزهد. وقد كان الأستاذ محمود محمد طه، يردد كثيراً، واحدةً من عباراته المشهورة في هذا المجال ـ أعني مجال الزهد ـ . وقد حفظت عنه تلك العبارة، التي كثيرا ما كانت ترد في محاضراته، وندواته. تقول تلك العبارة:

((الزهد ليس عندي بشيء. فقد مكثت فيه، ثلاثة أيام. في اليوم الأول، زهدت في الدنيا. وفي اليوم الثاني، زهدت في الآخرة. وفي اليوم الثالث، زهدت فيما سوى الله. فقيل لي: ماذا تريد؟ فقلت: أريد ألا أريد))

ومعروف عن المتصوفة، حثهم للعابدين لكي يعبدوا الله حبا لجماله، وكماله، وليس فقط، خوفا من ناره، أو طمعا في جنته. وهم يستشهدون بالعبارة النبوية القائلة: ((رحم الله العبد صهيب، لو لم يخف الله، لم يعصه)).

وقد ورد مثل هذا الإتجاه في أشعار رابعة العدوية، خاصة قولها المشهور:

أحبك حبين: حب الهوى، وحبٌ لأنك أهل لذاكَ
فاما الذي هو حب الهوى، فغضي لطرفي عما سواكَ
وأما الذي أنت أهلٌ له، فكشفك لي الحجب، حتى أراكَ
وليس لي الفضل في هذا وذا، ولكن لك الفضل في ذا وذاكَ




>

شكرا د النور وبيان على المشاركة



ام الحيران لم أقف على مادار بين سلطان العارفين والسيدة رابعة وعندها طلبك على العين والرأس

دكتور النور شكرا علي كلامك و انا فعلا قريت قصص غريبه و عجيبه جدا عن المتصوفه زي أبو يزيد البسطامي و إبراهيم إبن ادهم و أعتقد إنو فيها مبالغات و خرافات شديده و الانسان الما فاهم الدين كويس ممكن تلخبط ليهو معلوماتو عن الدين تماما مثلا زي الأبيات اللي انت ذكرتها عن ابو يزيد انو زهد في الاخره و دا طبعا غلط لأنو ديننا مبني علي الخوف و الرجاء و الشواهد علي كدا طبعا لا تحصي و أعتقد نحنا لازم ما نأخد الاشياء دي ببساطه لأنو فيها الكثير من الخرافات الإنتشرت في فترات انتشار الظلام و تفشي الجهل في العالم الإسلامي في القرون الأخيره و لكم التحيه

18-قال، وقال أبو يزيدَ:"عرفْتُ اللهَ باللهِ، وعرفْتُ ما دونَ اللهِ بنورِ اللهِ عزَّ وجَلَّ".
* * * 19- سمعتُ منصورَ بنَ عبدِ الله، يقول: سمعتُ يعقوبَ بنَ اسحاقَ، يقول: سمعتُ ابرهيم الهرَوىَّ، يقول: سمعتُ أبا يزيدَ البسْطاميِّ- وسُئِل:"ما علامةُ العارِف?". فقال:"ألا يَفْتُر مِنْ ذِكْره، ولا يَمَلَّ من حقِّه، ولا يستأنِسَ بغيره" 20-قال، وقال أبو يزيدَ:"إنَّ الله تعالى أَمَرَ العِبادَ ونَهاهُم، فأَطاعُوه، فَخَلَعَ عليْهمْ خِلعَه، فاشتَغَلُوا بالخِلَع عنُه، وإني لا أُرِيدُ من اللهِ إلا اللهَ".

21-قال، وقال أبو يزيد:"غلِطْتُ في ابتدائي في أربعة أشياء: تَوَهَّمْتُ أَنِّى أَذْكُرُه،وأَعْرِفُه،وأُحِبُّه، وأَطْلُبُه. فلما انتهيتُ،رأَيتُ ذِكْرَه سبق ذِكْرِى، ومعرفَتَه تقدمَتْ مَعرفتي، ومحبَّته أقدمَ مِن محبَّتي، وطلبه لي أولا حتى طلبته".
* * * 22- سمعت أبا الفَرَج الوَرْثَانىَّ، عبدَ الواحِد بن بَكْرٍ، يقولُ:قال الحسنُ بنُ ابرهيمَ الدَّامِغَانىُّ: حدثنا موسى بنُ عيسى، قال:سمعتُ أبِى يقول:سمعتُ أبا يزيدَ يقول:"اللهمَّ إنك خلقتَ هذا الخلقَ بغير عِلْمِهم، وقلَّدْتَهُم أمانةً من غير إرادتهم؛ فإنْ لَمْ تُعِنْهُمْ فمن يُعِينُهُم?!".
* * * 23- سمعتُ أبا الحسنِ، علىَّ بن محمد، القَزْوينىَّ الصُّوفي، يقول: سمعتُ أبا الطَّيِّبُ العَكِّى، يقول: سمعتُ ابنَ الأنْبارِىِّ، يقول: قال بعضُ تلامذِة أبى يزيد: قال لى أبو يزيدَ البسْطامِيُّ:"إذا صَحِبكَ إنسان، وأساءَ عشرتك، فادْخُل عليه بحسن أخلاقكَ يطيبُ عيشُك. وإذا أُنِعمً عليك، فابدأ بشكر الله عز وجلَّ، فإنهُ الذي عَطَف عليك القلوبَ. وإذا ابتُليتَ فأَسْرِع الاستِقالةَ؛ فإنَّهُ القادرُ على كشفِها، دونَ سائر الخلقِ." * * * 24-سمعت عبدَ الواحدِ بنَ بكرٍ، يقول: سمعت القَنَّادَ، يقول: قال أبو موسى الدَّيْبُلِىُّ، سمعت أبا يزيدَ البِسْطامِىَّ، يقول:"إن اللهَ يرزقُ العبادَ الحلاوةَ، فمن أَجْلِ فرحِهم بها يمنُعم القُرْب".
* * *
25- سمعتُ أحمد بنَ علىٍّ بن جعفر، يقولُ: سمعت الحَسَن بن عَلَّوَيْه، يقول: قال أبو يزيدَ:"المعرفةُ ذاتِ الحقِّ جهلٌ، والعلمُ في حقيقةِ المعرفةِ حيرةٌ، والإشارةُ-من الُشير- شِرْكٌ في الإشارة. وأبعدُ الخلقِ من الله، أكثرُهُمْ إشارة إليه .
* * * 26-سمعت أبا الحُسَينِ الفارسيَّ، يقول: سمعت الحَسَن بن عَلَّوَيْه، يقول: سُئِل أبو يزيد:"بأيِّ شيءٍ وجدتَ هذه المعرفَة?". فقال:"ببطنٍ جائع، وبدنٍ عارٍ".
27- وبإسنادهِ، قال أبو يزيدَ:"العارفُ هَمُّه ما يَأْمَلُه، والزاهدُ هَمُّه ما يَأْكُله".
28-وبإسناده، و بإسناده، قال أبو يزيدَ: " طَوبَى لمن كان هَمُّه هَمًّا واحداً، و لم يشغَلْ قلبَه بما رأتْ عيناه، و سمعتْ أَذُناه ".
29- و بإسناده، قال أبو يزيدَ: " من عرفَ اللهَ فَإنَّهُ يزهد في كلِّ شيءٍ يشغلُه عنهُ ".
30- و بإسناده قال: سئل أبو يزيدَ عن السُّنَّة و الفريضةِ. فقال: " السُّنَّةُ تركُ الدنيا، و الفريضةُ الصُّحْبةُ مع المولَى؛ لأنَّ السنةَ كلها تدلُّ على تركِ الدنيا، و الكتابُ كلُّه يدلُّ على صحبةِ المولى. فمن تعلَّم السنةَ و الفريضةَ فقد كَمُل ".
31- و بإسناده، قال أبو يزيدَ: " النِّعمةُ أَزَلِيَّةٌ، يجبُ أن يكونَ لها شُكْرٌ أَزَلِيٌ ".
9- أبو سليمان الداراني و منهم أبو سليمانَ الدارانيُّ؛ و هو: عبدُ الرحمن بنُ عطيةَ؛ و يقال: عبدُ الرحمن ابن أحمدَ بنِ عطية. و هو من أهل " دَارَيَّا "، قرية من قرى دِمَشْق.
و هو عَنْسِي؛ أخبرني بذلك أبو جعفرٍ، محمدُ بنُ أحمدَ بنِ سعيد، الرازِيُّ، قال: سمعتُ العباس بنَ حمزةَ، يقول: سمعتُ أحمدَ بنِ أبي الحوارِيِّ، يقولُ: سمعتُ أبا سليمانَ، عبدَ الرحمن بنَ أحمدَ بنِ عطية العَنْسِيَّ، من أهل " دَارَيَّا " قرية من قرى الشام.
مات أبو سليمانَ سنة خمس عشرة و مائتين.
و أسند الحديث.

يا كابو
يا كل المتداخلين
كيف حالكم
ما أورده كابو صحيح في تقديري لحد كبير علي الأقل فيما
يخص بعض أقطاب التصوف ،سيرتهم ، أقوالهم ، وحتي ما يرد
من كتابات لهم . أنا لا أري في الأمر ثمة مشكلة ، فالانتحال أصاب معظم أثار الأقدمين ، قليلة هي الآثار
التي نجت من أقلام ضعاف النفوس .
لا أريد انتهاج نهج طه حسين في بحثه في الشعر الجاهلي ، لي
مؤاخذات كثيرة عليه ليس هذا محلها ، ما أريد قوله هو
أننا يمكن أن نتعامل مع هذه النصوص القليلة والنادرة
بغض النظر عن كاتبها فهو في النهاية مبدع ما ذلك شك
وبغض النظر عن الملابسات التي يمكن تكون قد أحاطت بالأثر
لاحقا . نتعامل معها ونستمتع بمطالعتها وتأملها .
فالذي قاده ضميره يوما أن ينتحل قولا لأبا يزيد مثلا فعاقبة هذا تشمله هو ، وأن حدث الأنتحال ـ في حالة
البسطامي ـ فأنه قد اهدي للتصوف متصوفا جديدا لا
يقل قامة عن قامة الأقطاب القدامي .
ودمتم جميعا
ابوعبيدة

شكرا اخى كابو هاهو سلطان العارفين يرد


على مداخلتك



يقول ابو يزيد

إنَّ الله تعالى أَمَرَ العِبادَ ونَهاهُم، فأَطاعُوه، فَخَلَعَ عليْهمْ خِلعَه، فاشتَغَلُوا بالخِلَع عنُه، وإني لا أُرِيدُ من اللهِ إلا اللهَ".

Quote: لاحظ عبارتي، (ليس فقط خوفا من ناره، أو طمعا في جنته). فالناس درجات، في معرفتهم بالله. فهناك من يعبد الله خوفا من النار، وطمعا في الجنة، وهؤلاء على خير، بطبيعة الحال. غير أن عليهم ان يعرفوا أيضا،أن هذه مرحلة، وليست نهاية المطاف. كما أنه ليس للمطاف نهابة، في حقيقة الأمر. هناك من العابدين من تجاوز مرحلة الخوف والطمع، إلى مرحلة الحب، والهيام. وأصبح تعلقه بالله، أكثر رفعة، من مجرد الخوق والطمع. فالسير أصلا إلى الله، وليس إلى المظاهر.

صدقت يا دكتور

وابونا الشيخ المكاشفي قال : كل واحداً في مقامه رشيد

سيد المسيد
زيدنا من اقوال ابو يزيد يزيدك الله من فضله

بالنسبة لحكاوية مع العدوية
انا سمعت بس من اهلنا القصص
لكن ما عندي مراجع
عشان كدا طلبت منكم اهل المراجع
تدونا لو ورد فيها شي

[SIZE=5]قال ابو يزيد أكرمنى الله بثمانى ثم بعدها نادانى بيا أبايزيد
1- رايت نفسى متأخرا" ورأيت الخلق قد سبقونى 2-رضيت أن أحرق بالنار بدل خلق الله شفقة بهم
3-كان قصدى إدخال الفرح فى قلوب المؤمنين4-لم أمسك شيئا" قط للغير
5-ارت رحمة الله بالناس أكثر مما اردتها لنفسى 6- بذلت جهدى أن أدخل السرور على المؤمن وأخرج الغم من قلبه

7-ابتدأت بالسلام على من لقينى من المؤمنين من شفقتى عليهم
8-قلت لو غفر الله لى يوم القيامة وأذن لى بالشفاعة لشفعت اولا" لمن أذانى وجفانى ثم من بر بى وأكرمنى.[FONT=Arabic transparent]

/FONT] [/SIZE]

[SIZE=6]يقول ابو يزيد
عجيب لمن يقول ذكرت ربى
وهل أنسى فأذكر ما نسيت

شربت الحب كأسا" بعد كأس
فما نفد الشراب ولا رويت

ولما كتب اليه أحدهم أنه سكر من محبة الله رد أبو يزيد بأن غيره شرب من بحور السماوات والأرض وما روى بعد ولسانه خارج يقول هل من مزيد

[/FONT] [/SIZE]

Quote: شربت الحب كأسا" بعد كأس فما نفد الشراب ولا رويت

أريتو حالنا

زيدنا .. يبدو اننا لن نرتوي من سيرة هذا العاشق

Assalamu alikum all
How R U Dr.Wed MAhajoub
Nice to C all these things here, but I could not write in Arabic.
I will try to come back however I have a problem in my Arabic keyboard.
Dr. elnour
Salam
I'm trying to call you at home.
elhilayla

بالله دا كلام ابو يزيد
تصدق بسمعها بصوت اخلاص همت من سنوات
تحت الران حت الصوط للصفق
لها الرحمة
يا ريت زول ينزلها لينا هنا
عشان الناس دي كلها تستمتع معانا

والله يا ودمحجوب والجندرية طلعتونا اهل عوض حتي في الطرق والمسالك
ويا الجندرية اخلاص همت دي منو الكانت بتقول الكلام الراقي دا؟؟؟

شكرا مالو حدود يا أم الحيران

وأثنى طلبك

يا اهل الخير أجيبو ام الحيران




أخى نزار كلنا أهل العوض فى هذا الشأن


انما هو تطفل على موائد الكرام


ولكم الود

http://www.alfikra.org/inshad/i002a.htm

شكراً ليك يا منتصر
بس تعرف يا ريت لو جبت القصيدة زاتها بل صفحة الانشاد كاملة

[SIZE=6]وحبه لله هو الذى يقضه ويقلقه فينتقل بين المقامات ويعانى من الاحوال وفى معراجه يقول:-إنه طار الى ميدان الليسية حتى أشرف على التوحيد فصار فيه طيرا" من الأحدية جناحاه من الديمومية ولم يزل يطير إلى أن صار فى فى ميدان الأزلية وشاهد شجرة الأزلية----ثم يصفها ويصف أرضها وفروعها وثمارها----
والليسية هو مقام توحيد الله بليس كمثله شىء ولا إله إلا الله ثم يتلوه مقام الأيس بعد الليس بتوحيد الله بدون لا وليس والإيجاب له فى كل شىء فلا يكون ثمت إلا الله ويكون الفناء فى الله ولا يكون هناك إلا هو الواحد الأحد (( وهو مقام الأحدية والديمومية والأزلية))

[/FONT] [/SIZE]

ا [FONT=Arabic transparent]

Quote: وقال أبو يزيد:" الجنَّةُ لا خَطَر لها عندَ أَهْلِ المَحَبَّةِ. وأَهْلُ المحبَّة مَحْجوبون بمحبَّتِهِمْ".

سلام يا اهل المحبة

والقول ما قال سلطان العارفين



((عرفت الله بالله وعرفت ما دون الله بنور الله))


ولكم جميعا المودة حتى نرتع فى حديقة

عارف اخر