محكمة الجنايات الدولية تقول أنها وجدت الأدلة الدامغة لإدانة مجرمى الحرب فى دارفور

نقلا عن البى بى سى، نشرة هذا الصباح 15/6/06

قال لويس مورينو المدعى العام الذى يحقق فى وقوع جرائم حرب فى دارفور أن مكتبه وجد الأدلة الدامغة على وقوع جرائم قتل بالآلاف و جرائم تشريد وإغتصاب بأقليم دارفور ,ان المكتب يواصل عمله لتحديد الأشخاص المسئولين عن هذه الجرائم بصورة قطعية.

المحترم: هشام المجمر. لك التحية والاحترام.
لعل المقصود المدعى العام وليست المحكمة كما ورد فى العنوان ولكن اكدته فى المتن على ان المدعى العام وجد ما يمكن ترفع قضايا فى هذا الشأن وقد كون عقيدته على قوة الادلة .

ولك الشكر على إيراد الخبر وتنويرنا به حيث مشغولون لدرجة تفوتنا كثير من الاخبار المهمة اللهم الا دخولنا على المنبر نطلع بالخبر والتعليق والتحليل .

خالص التقدير.
ابوالقاسم.

هشام أخوى
لا بد من لاهاى ولو طال السفر
محكمة الجنائية فى ظل ذراعها القوات الدولية تحت الفصل السابع مقروءة مع فشل المحكمة السودانبة فى محاكمة المتهمين والتفاف الحكومة السودانية وتحايلها فى جلب المتهمين الرئيسيين يضع المهمة على عاتق مجلس الأمن وفصله السابعوبكرة حنقعد فى الحيطة ونسمع الزيطة!
جنى

شكرا هشام المجمر

يمهل ولا يهمل.

تراجي.

الأخ أبو القاسم

شكرا على التصحيح فالمدعى العام هو الذى يقدم القضية للمحكمة للنظر فيه بعد تجميعه للأدلة

جنى

صباح الخير

لابد أن يلقى كل مجرم حق مصيره المحتوم

تراجى

سلامات

الآرواح التى أزهقت و الأجساد التى أنتهكت تنتظر العدالة
و يومها لابد يجى

الادلة موجودة وسيساق كل مجرمي حرب دارفور مهندسي الابادة الجماعية
مخططي التطهير العرقي منتهكي قدسية الانسان حارقي قري الابرياء العزل
مغتصبي الفتيات قاتلي المواطنين الابرياء الي المحكمة الجنائية الدولية
لاهاي والله يمهل ولا يهمل

Quote: صباح الخير لابد أن يلقى كل مجرم حق مصيره المحتوم

And good morning to you, dear Hisham... it was great meeting with you, face-to-face, ...
The problem of many Kizans is that they do not learn from their own history... their recent history tells that their leaders will surrender and will give up... it's sooner than they imagine..


Mastoura and Hawa will see their perptrators in Court...

mohamed elgadi

الاخ هشام,


لا يمكن تصور وجود جريمة دون فعل فاعل,

والناس ماتوا بمئات الالاف في دارفور المسلمة والحافظة للقرآن والكاسية للكعبة الشريفة في عهود لم تكن لديار الحرمين فيها شوكة ولا مال.

الناس ماتو بقسوة كبيرة والقوات الرسمية وغير الرسمية لم تبذل جهدا يذكر لتجنب مقتل مئات الالاف من المدنيين , تحديد الاهداف كان يركز على الاهداف المدنية والاسلحة المستخدمة كانت تفتقد للتوجيه وتزكيز الضربات بصورة في غاية الاخلال.

إذن هناك جرائم لا شك, وهذا أقصى ما يطلبه القانون الدولي, حيث تمت مخالفة اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها الاربع,


المسئولون لا تغيب عنهم الشمس في رابعة النهار,

سيقع رأس هرم المسئولية بلا شـك والحلقة تضيق بذكاء كبير , يا هـؤلاء , ببساطة لان الذين يقومون على انفاذ هذه السياسات هم أناس (خبراء)


يا أهل : (الولاء قبل الكفاءة).



ألا هل بلغت,

Quote: والناس ماتوا بمئات الالاف في دارفور المسلمة والحافظة للقرآن والكاسية للكعبة الشريفة في عهود لم تكن لديار الحرمين فيها شوكة ولا مال.

يعنى الناس لو ما حفظو القرآن وكسوا الكعبة يستحقوا أن يموتوا!

والله يا ود الشايقى دا يا هو الكلام البورم الفشفاش!
يا اخى الحياة حق اصيل للبشرية بغض النظر عن العرق والعقيدة!
جنى

الاخ هشام.

أنا حضرت محاضرة لمبعوث الاتحاد الاوربي لدارفور في شهر أبريل الماضي, بمعهد ويلسون ودرو سنتر بواشنطن. ومن الاشياء الطريفة التي قالها,
قال أن هناك بعض المسئولين الحكومين الكبار يأتون اليه عندما يزور السودان ويتسألون عن وجود أسمائهم ضمن القائمة المطلوبة أم لا.

دينق.

Quote: يعنى الناس لو ما حفظو القرآن وكسوا الكعبة يستحقوا أن يموتوا! والله يا ود الشايقى دا يا هو الكلام البورم الفشفاش! يا اخى الحياة حق اصيل للبشرية بغض النظر عن العرق والعقيدة! جنى

لا يا سيد جني

ما اقصـد طبعا,


لكنني اقصد أنه لم تبق هناك حجة أمام الذين ازهقوا ارواح المدنيين في دارفور ,

كلامي دا من وجهة نظرهم هـم, طبعا رأيهم انه قتل غير المسلم جهاد.

قصدت أن اقول أنهم قتلوا حتى المسلم

تمام يا افندم

تحياتي


أحمــد الشايقي

أخي هشام المجمر ..لك التحية ..

رغم ان الكثير من الناس ابدوا تبرمهم ان اتفاقية ابوجا الاخيرة
لم تنص علي محاكمة مجرمي الحرب في دارفور ..الا انه في الواقع
يعتبر في مصلحة سير العدالة والقصاص في دارفور ..فحين كان الحديث
عن مثل هذه الاشياء في سلام الجنوب وضع نص (عفا الله عما سلف - للجميع) ..
هنا في ابوجا لم تكن هناك مساحة لهذه الجملة..اذأ هو امر جيد ..
فلتستمر السياسة بتقلباتها المتعددة ..و ليمضي سير انجاز العدالة في
طريق لا يتقيد بها ..

ابراهيم بقال

شكرا على المرور

محمد القاضى

شكرا لله أننا التقينا وهنا فى ابوظبى
لك المودة

الشايقى

نعم لا بد أن يلقى المجرمون عقابهم

ورد في موقع العربية دوت نت ما يلي:

الخميس 15 يونيو 2006م،

مئات من حالات الاغتصاب وجرائم حرب محتملة
المحكمة الجنائية الدولية تتحدث عن "مجازر كبيرة" في دارفور

نيويورك (الامم المتحدة) - اف ب

في تطورات جديدة تتعلق بالخلاف المحتدم بين الخرطوم وأطراف غربية حول ما إذا كان ما جرى في إقليم دارفور السوداني يرقى إلى مرتبة الإبادة الجماعية أم لا، قال رئيس الادعاء بالمحكمة الجنائية الدولية إن مكتبه حصل على معلومات تتعلق بارتكاب عدد كبير من المجازر التي قتل فيها المئات في دارفور ومئات من حالات الاغتصاب.

وفي تقرير لمجلس الأمن الدولي، قال لويس مورينو-اوكابمو إن مكتبه وثق "آلافا من عمليات القتل المباشر لمدنيين على يد أطراف النزاع" بما في ذلك "عدد كبير من المجازر الواسعة النطاق قتل في كل منها مئات الضحايا".

وقال اوكامبو للمجلس إن مكتبه يحقق في معلومات عن ضلوع بعض الجماعات في جرائم دارفور بأعمال "بهدف الإبادة الجماعية".

وأضاف أن التعرف على من يتحملون المسؤولية الكبرى عن معظم هذه الجرائم الخطيرة في دارفور هو تحد كبير للتحقيق الذي يقوم به مكتبه، إلا أنه قال إنه لن يستخلص أي نتائج إلا بعد استكمال "تحقيق كامل ومحايد".

وقال إن المحكمة ستحتاج إلى "الدعم التام من مجلس الأمن والتعاون المطلق من المجتمع الدولي وخصوصا الحكومة السودانية".

وأشار إلى أن الضحايا والشهود أفادوا في المقابلات التي أجريت معهم أن قبائل الفور والمساليت وزغاوة "استهدفت عمدا". وقال شهود عيان إن "مرتكبي تلك الجرائم قدموا إفادات تعزز الطبيعة الاستهدافية للهجمات مثل (نحن نقتل كافة السود) و (سنطردكم من هذه الأرض)".

كما تحدث التقرير عن "قدر كبير من المعلومات التي تشير إلى أن آلاف المدنيين قضوا منذ 2003" نتيجة انعدام الملجأ والضرورات الأساسية للعيش، بعد أن دمرت منازلهم ومخزوناتهم من الغذاء ونهبت ممتلكاتهم.

كما سجل مكتب اوكامبو "مئات من حالات الاغتصاب" التي قال التقرير إنها تشير إلى ممارسات منتشرة بين بعض الجماعات الضالعة في النزاع. وركز على "النمط المنتشر بتشريد المدنيين، حيث دلت التقديرات الأخيرة على وجود مليوني مشرد ولاجئ من دارفور".

وقال التقرير إن "تدمير ونهب الممتلكات هو صفة مميزة للجرائم في دارفور، حيث تتحدث معلومات عن عمليات تدمير ونهب في نحو الفي قرية في ولايات دارفور الثلاث".

وأشارت الدراسة التي شملت الفترة من أكتوبر/تشرين الأول 2002 وحتى مايو/أيار 2006 إلى المعلومات المستمرة حول هجمات مباشرة على العاملين في المجال الإنساني وقوات حفظ السلام بما في ذلك مقتل عناصر من تلك القوات التابعة للاتحاد الإفريقي في 2005 و2006.

وقالت الدراسة إن "هذه الهجمات تشكل أمثلة خطيرة على جرائم حرب محتملة وتؤثر على تقديم الخدمات الضرورية مما يفاقم معاناة معظم الجماعات الضعيفة في دارفور".

من جهة أخرى قال عمر مانيس مبعوث السودان في الأمم المتحدة إن حكومته أنشأت محكمة جنائية خاصة للنظر في الجرائم في دارفور. إلا أن منظمة "هيومن رايتس ووتش" التي تتخذ في نيويورك مقرا لها قالت إنها لا تعرف سوى 13 حالة فقط رفعت للنظر فيها امام محكمة خاصة. وأضافت أن "هذه الحالات تتعلق بافراد متهمين بمخالفات بسيطة نسبيا ولم توجه التهم لأي قادة كبار لضلوعهم في أي فظائع".

وذكرت سارة داريهشوري المستشارة في برنامج العدالة الدولية في منظمة "هيومن رايتس ووتش" في بيان أن "القضايا التي تنظر فيها المحكمة حتى الآن تتعلق بجرائم عادية مثل السرقة والحصول على بضائع مسروقة وهي لا تعكس في أي حال من الأحوال النطاق الهائل للدمار في دارفور".

وأضافت "يجب على الحكومة السودانية أن تفعل أكثر من الكلام لخدمة العدالة". وتخول المحكمة الجنائية التي مقرها لاهاي النظر في قضايا الابادة والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب. ويمكن أن تنظر في جرائم العدوان مع أن عددا من الدول لم يوافق بعد على التعريف القانوني لهذه الجرائم.

واندلع التمرد في دارفور في 2003 عندما حمل المتمردون السلاح ضد الحكومة وميليشيا الجنجويد الموالية لها متهمين الحكومة بتجاهل دعواتهم للحصول على الحكم الذاتي. وأدى النزاع إلى مقتل نحو 300 ألف شخص.

http://www.alarabiya.net/Articles/2006/06/15/24736.htm

مرتضى جعفر

دينق

تحياتى

أخير ليهم يخافوا.
الموضوع وصل المحكمة الجنائية حتى ولو كان سائر ببطء
هو فى النهاية محاكمة جنائية ودولية
سيطلب فيها المتهمون للمحاكمة ولو لم يستجيبوا سيصبحون مطاردين دوليا كما يحدث الآن لمجرمى الحرب الصرب.

محمدين محمد إسحق

سلام

إتفاق أبوجالن يعفى المشاركين فى ارتكاب جرائم الحرب وهو إتفاق سياسى لن يترتب عليه اية زيول قانونية فيما يتعلق بمحكمة الجنايات الدولية

هل يستطيع أحد أن يعفو عن المجرمين بالنيابة عن مئات الآلاف من الضحايا الذين هم فى عداد الأموات؟

لا
وجرائم الحرب لا تسقط بالتقادم


مرتضى

تحياتى وشكرا على نشر الخبر