الطغاة يحبو الجرجرة بقلم عبد الله علي إبراهيم

10:21 PM July, 11 2019

سودانيز اون لاين
عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
مكتبتى
رابط مختصر

في وقت بدا لي من الإنقاذ أنه ستسلمها عيسى وقعت لي عبارة للدبلوماسي الأمريكي جورج كنّان، وله باع في معرفة روسيا، في جرح. وأعجبني يقينها. فنقلتها في ورقة لا عليك بها. وحين وقعت ثورة ديسمبر بحثت عنها سقط لقط بين أوراقي لأزين بها بعض قولي فما عثرت عليها. ثم فجأة خرجت لي من بينها وأنا أبحث عن غيرها. وما تأخرت جمالاً. فهي عن الروس ولكنها لربما كانت الأصدق عنا. من لم يلعب معنا لعبة الصبر على طغيانه ثم أخذناه أخذاً وبيلا بالمصابرة؟ وها أدناه الكلمة ومحاولة في تعريبهأ

The strength of the Kremlin lies largely in the fact that it knows how to wait. But the strength of the Russian people lies in the fact that they know how to wait longer.

مكن قوة الكرملين الغالبه في حقيقة أنه يعرف الصبر مماطلاً شعبه في حقه الحرية. ولكن تكمن قوة الشعب الروسي في حقيقة مصابرته.

Well said

لا نزال ننتظرشيئا عن "عنف البادية" نسخة الإسلاميين تعديل 3/يونيو 2019 وما تبع ذلك؟ هل تخاف أن تكتب في ذلك؟

بعد متابعتي لردود المدعو العوض في عدد من البوستات التي يكتبها الأستاذ المحترم عبدالله علي أبراهيم و مراجعة محتوى تلك البوستات تاكد لي بما لا يدع مجال للشك أن هذا الشخص "" العوض "" شخص جاهل ممل و غبي حتى وإن كانت خلفيته يسارية !!!

كويس إنك ما قلت: من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين