صور وفيديوهات دفار رموز الإسلام السياسي السوداني ل بريد أياً من المحاور الإقليمية اٌ بقلم رندا عطية

08:19 PM May, 03 2019

سودانيز اون لاين
رندا عطية-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

صور أعضاء المؤتمر الشعبي من بعد إخراجهم تحت حماية قوات الدعم السريع من صالة قرطبة شعث غبر كٌلمى في حيرة من أمرهم غارقين فيما هم على أرضية عربة نقل بضائع دفار قاعدين! صور أعضاء حزب المؤتمر الشعبي وهم في هذا الموقف ل بريد أياً من المحاور الإقليمية اٌرسلت؟!!
صور وفيديوهات الوزير الإسلامي الذي قفل راجعاً من صالة المغادرة بمطار الخرطوم في حماية الجيش من وسط الحشود التي لاحقته باهاناتها ولعناتها. ل بريد أياً من المحاور الإقليمية اٌرسلت؟!!
صور وفيديوهات الداعية العنتري اللسان فظ الكلام محاصراً داخل دكان! بالدعم السريع لائذاً لتأمينه لشق طريقه وسط الحشود الهادرة التي ما فتىء يستفزها بساقط القول ل بريد أياً من المحاور الإقليمية اٌرسلت؟!!
وووو.. وغيرها من الصور والفيديوهات واخبار الاعتقالات التي تٌظهر أحزاب ورموز الإسلام السياسي السوداني بمظهر من تم تقليم اظافره وتحجيم دوره واخراجه من المعادلة! ل بريد أياً من المحاور الإقليمية اٌرسلت؟!!

أخيراً: المستفيد من الفوضى والتفلتات هو من يصنعها.

انتباهة قلم
رندا عطية

[email protected]
3 مايو 2019م

يا رندة لبريدِ أيٍّ من المحاورِ......لبريد مجرور باللام التي فصلتيها عن مجرورها لماذا لا ندري! هل لابطال مفعولها في الجر ولا شنو؟! وأيٍ مضاف للمضاف إليه يكون دائماً مجروراً بهذه الإضاقة ولو لم يكن المضاف إليه مجروراً باللام أو بغيرها أي وإن كان مرفوعاً أو منصوباً؛ فتذكري مستقبلاً هذه القاعدة التي تعلمناها في الابتدائي، فأنتِ كاتبة واعدة فلا تدعي الأخطاء النحوية تشوه كتاباتك. ولولا إصرارك على تكرار هذا الخطأ في هه المقالة القصيرة لقلنا وقع الخطأ سهواً ولما حفلنا به.

يا رندة لبريدِ أيٍّ من المحاورِ......لبريد مجرور باللام التي فصلتيها عن مجرورها لماذا لا ندري! هل لابطال مفعولها في الجر ولا شنو؟! وأيٍ مضاف للمضاف إليه يكون دائماً مجروراً بهذه الإضاقة ولو لم يكن المضاف إليه مجروراً باللام أو بغيرها أي وإن كان مرفوعاً أو منصوباً؛ فتذكري مستقبلاً هذه القاعدة التي تعلمناها في الابتدائي، فأنتِ كاتبة واعدة فلا تدعي الأخطاء النحوية تشوه كتاباتك. ولولا إصرارك على تكرار هذا الخطأ في هذه المقالة القصيرة لقلنا وقع الخطأ سهواً ولما حفلنا به.