السودانيون يحصدون نتائج مواقفهم بقلم محمد ادم فاشر

02:26 PM March, 29 2019

سودانيز اون لاين
محمد ادم فاشر-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

القضايا السودانية لم تصل هذه المرحلة من التعقيد لولا ،نظرية انا مالي مافي جلدي. جميع الأمة السودانية اليوم يحصدون نتائج مواقفهم . السودانيون وحدهم من بين الأمم والشعوب أطفالهم ينامون تحت الجسور وهم في القصور .و هذا هو إلحاج الذي يمر فوق الجسر والأطفال ينامون تحته هو في طريقه الي الحج لينال رضي الله ويعود بلقب الحاج بعد ان صرف كل أمواله وظن انه قاب قوسين او ادني من الجنة. والرئيس السوداني يمر بموكب من السيارات الفاخرة فوق تلك الجسور تحتها اليتامي لا يقضون ليلتهم او نهارهم فقط بل يعيشون معظم عمر الشباب, مع ذلك لا يري سببا للتوقف في شأنهم ولكنه لا ينسي ان هناك حجا وعمرة كل عام . سبحان الله حكمته بالغة ليرضي الله علي والده وله أيضا. يبني مسجدا فاخرا بأموال هؤلاء اليتامي الذين تحت الجسور. ويظن انه يحسن صنعا ومقعدا له بين المحسنين في جنة الفردوس الاعلي.
وخطباء المساجد لا احدهم يفرد خطبة يوم واحد لهؤلاء البؤساء لا ان نحسن اليهم ونقوم بواجب التربية بل حتي للتنبيه بان هناك شرا يمكن يأتي منهم للانتقام وكذا غضب الله.
واليوم تتسابق الأقلام وتستنكر عندما يتم تجنيدهم لقنص المتظاهرين او ضربهم بلا تمييز ذكرا كان او انثي وبل يعيبونهم دخول البيوت بلا استئذان وهم الذين لا يعرفون قوانين وأعراف البيوت في الأساس غير قوانين الشارع وخلف المطاعم للبحث عن بقايا الطعام.
والبعض يقول سرا وعلانية بان ابناء الغرب هم الذين ينتهكون الحرمات ويروعون الآمنين ويعذبون الناس ويغتصونهم في امكان الاعتقال حتي ولو صدق انهم ابناء الغرب من الذي جندهم ودربهم علي التعذيب والقسوة ويدفع لهم ويصدر لهم الأوامر ليفعلوا تلك الأعمال الوحشة ؟والذين يريدن إشعال هذه الشرار عليهم ان يخبرونا أين طلاب الأمن للمؤتمر الوطني الذين يقتلون طلاب دارفور داخل غرفهم ويرمونهم في الشوارع ومجاري المياة هل انتهت مهمتهم بقيام الثورة؟ وقته لا يحتاجون حتي غطاء الرأس لان قتل إنسان الهامش لا يحتاج مشقة غطاء الرأس.
ولا اريد ان اذكر احدا ما لا يريد ان يعرفه ولكن الحقيقة ان طوال عمر الحرب في المناطق الثلاث لا يوجد مسجونا بل من تم قبضه بأية التهمة كان مقبورا.
وما يحدث اليوم في الشارع لا يحتاج الي البكاء ولا إلقاء اللوم للآخر انها ثمن سكوتنا لجرائم مماثلة حدثت في مدن وقري السودان لسنين عددا حتي ظنوا ان قتل السوداني ليست بمشكلة كبيرة .وهم في جملتهم من تم استيرادهم من دول غرب أفريقيا بعلمنا جميعا ليقوموا بهذه الأفعال ولكن لغيرنا.
وجاء دور عدالة الإسلامين وارتفع الصراخ من الظلم الذي لا يبرره المنطق ولا العقل ناهيك من تطبيق القانون او الشريعة. نعم ان الظلم الذي نعيشه اليوم ليس اكثر من احكام محكمة امبدة الابتدائية عندما نطق القاضي بالحكم في حق احد ابناء النوبة عندما قال ( انتم أولاد النوبة عبيد وحرامية وأصدر حكمه بالسجن خمسة سنوات علي جريمة السرقة .وخرج المحامي مهرولا خارج المحكمة من هول ما سمعه . وقته الحدث والحيثيات كانت مطروحة في الإعلام العام ولكن مرت كما لو ان الامر عاديا هو معني ان يري قاضي الانقاذي الظلم أمراً عاديا فان العدالة التي شاركنا في ذبحها فان التي أمامنا هي المتبقي منها ومثله حكم إعدام اسري حركة العدل والمساواة لا احدا ذكر العدالة الانقاذية بعدم النسيان بان الحركة أطلقت سراح أفواجا من اسري الحكومة.
اما العجب هو الانفعال الناس بما قاله دبدوب عن حديث العنصرية فهو صادق مع نفسه فيما يقوله فالجعلي والمشير في الجيش وفوق ذلك جبهجي ان هذه المزايا الثلاث تكتمل المجد في السودان لا احد يستطيع ان يزدرئ عليه فالدبدوب لم يأت بجديد بل واقعا معاشا. فان حيرة دبدوب في ان ما قاله بشكل او اخر ظل يقوله طوال العقدين من الزمان او اكثر الجديد فقط ان بعض الإشراف اليوم في الطرف الاخر ذلك الذي اوقعه في شر أقواله.وان التمييز الطبقي والقبلي عمل معترف ومعمول به في الدولة بل هناك وظائف مصممة علي اساسه وأقدار في الدولة مرتب عليه وان ما قاله عمر البشير عن الغرباوية لم يترك في العنصرية شئ يمكن ان تقال ولماذا الدبدوب ولا عشان حيطة قصيرة .



Sent from my iPhone

عنوان مقالك هو ( السودانيون يحصدون نتائج مواقفهم ) ،، وفي ذلك لا يغالطك أحد إطلاقاُ ،، إلا أن الشجاعة المطلوبة في الرجال يفرض على الجميع أن يعترف بالأسباب التي أدت لتلك المواقف الخاسرة ،، وهي مواقف جلبت الكثير من الخسران للبعض وليس للجميع ،، ومن الحقائق الدامغة الواضحة التي يتهرب منها البعض تعمدا فإن أول الخاسرين في المجتمع السوداني هم من خسروا قضاياهم العادلة المنصفة بأفعال عقولهم تلك الضحلة والمتخلفة ،، حيث في مرحلة من مراحل نضالهم تعمدوا أن يستخدموا سلاح العنصرية لجلب الشفقة والمساندة لقضاياهم ،، وببلادة تامة كانوا يركزون الهجوم على بعض أبناء الجنسيات في السودان .. وفي محاولاتهم تلك العقيمة كان يعتقدون الصواب حين يفرقون بين أبناء الشعب السوداني بفرية العنصرية البغيضة ،، حيث كانوا يرددون عبارة أن نظام مركز الحكم في السودان يسيطر عليه أبناء النيل ( أبناء البحر ) ,, وقد يحصرون الأمر في جنسيات محددة بين أبناء النيل ،، ثم في مرحلة لاحقة بدئوا يقولون أن المركز يسيطر عليه أبناء الجلابة بصفة عامة ،، ثم مرحلة أخرى بدءوا يقولون أن المركز السوداني يهيمن عليه أبناء الأصول العربية ،، وهم بذلك كانوا يحاولون خلق نوع من الشقاق بين أبناء السودان ،، يريدون بذلك الفتنة الكبرى ،، حيث فئات تساندهم وتقف معهم وأخرى تحارب ،، وخاصة في المرحلة اللاحقة حين أرادوها فتنة بين أبناء الأصول العربية وبين أبناء الأصول الأفريقية ،، ولكن كان الشعب السوداني لبقاُ وذكياُ للغاية .. حيث فوت عليهم تلك المكيدة الخبيثة ،، ولم يجد هؤلاء الخبثاء من يساندهم ويدعمهم في أية منطقة من مناطق السودان ،، وكافة باقي أبناء السودان يعلم جيداً بأن أبناء دارفور بالذات هم أكثر الفئات السودانية الذين ساندوا نظام البشير في البداية وفي النهاية وحتى هذه اللحظات ،، وهنالك رموز دار فورية عديدة تملك الآن العمارات الشاهقة في قلب العاصمة الخرطوم ،، وهي أكثر الفئات السودانية التي استغلت ظروف نظام الإنقاذ في المصالح الشخصية الخاصة ،، بينما أن معظم أبناء السودان في غير دارفور كانوا وما زالوا يعانون من تهميش نظام الإنقاذ لمناطقهم ،، وخاصة مناطق أبناء الولايات الشمالية ،، فهؤلاء الأبناء في تلك الولايات منذ الوهلة الأولى لتولي نظام الإنقاذ ذمام الحكم في السودان عام 89 قد أدركوا بالفطرة وبالذكاء العقلي الفائق الماهر أن التواجد في داخل السودان برفقة نظام الإنقاذ لن يحقق لهم ولمناطقهم الخدمات والطموحات المرجوة ،، ولذلك نجد أن تسعة وتسعين في المائة من أبناء الولايات الشمالية هاجروا لبلاد المهجر ،، وحتى هذا اللحظات يتواجدون بكثافة خارج السودان ،، وقد تركوا الجمل بما حمل لأبناء دارفور الذين ينبحون ليلاُ ونهاراُ ليتهموا أبناء النيل زوراُ وبهتاناُ .. والعجيب في الأمر أن مناطق تنقيب الذهب بالولايات الشمالية اليوم تعج بأبناء دارفور الذين ينهبون خيرات الشمالية ،، وفي نفس الوقت البعض مازال يهاجم الشمالية وأبناء النيل ،، منتهى النكران ،، ومنتهى عدم العرفان ،، وتلك أخلاقيات تليق باللئام ولا تليق بالكرام .

ورغم ذلك نقول أن تلك المحاولات العنصرية البغيضة الكريهة لم تنل من مقام أبناء النيل وأبناء الولايات الشمالية ،، كما لم تنل من مقام الجلابة ،، أو من مقام الأصول العربية في السودان ،، ولقد بهتت وسقطت نغمات ( الجلابة والغرابة ) الآن ،، فهؤلاء بفضل الله تعالي قد اعتمدوا على أنفسهم في تحقيق أحلامهم ،، بينما أن البعض من أبناء دارفور قد أعتمد على النفاق والتملق لنظام الإنقاذ في تحقيق الأحلام .. وفي نفس الوقت فإن مناطق دارفور خسرت قضاياها العادلة حين ضلت الأسلوب السليم والحكيم في جمع كل أبناء السودان ليقفوا معها في خندق ضد نظام الإنقاذ ،، وهنا كما أسلفنا فإن عنوان مقالكم سليم مائة في المائة ،، ولكن تحليكم في صلب المقال فيه الكثير والكثير من التلفيق وعدم الحقيقة .

ومن العجيب أن أبناء دارفور قد أدركوا تلك الحقيقة بعد فوات الأوان ،، وذلك حين أنتفض أبناء النيل وهم ( أبناء البحر ) كما يطلق عليهم ناس دارفور ،، وكانوا أول من أشعلوا شرارة الانتفاضة والغضبة الحالية التي تشهدها البلاد ضد نظام الإنقاذ .. فلو كان ( أبناء البحر) هم المهيمنون والمسيطرون على المركز السوداني كما يدعي البعض من أبناء دارفور لما ثاروا وأحرقوا وتحركوا قبل غيرهم في باقي مناطق السودان ،، وصاحب العقل ينصف حين يحكم بالعدل .

منتهى السقوط و الدناءة و عاوز تغطي الشمس بغربال و هو نفس الغباء و المكابرة التي أودت بالسودان إلى هذا النفق المظلم جدا الذي نعيشه الآن،،، و بعدين ده شنو الإسم ده حامد سليم حامد شكلك كده زبيدي و الله،،، قلت لي أبناء البحر هم من أشعل الثورة؟؟ يااااخي الهامش ظل في حالة ثورة منذ عشرات السنين منذ أن كنت أنت تنام هانئا في حضن أمك و تشرب الحليب سائغا و تنطط مطنبرا و أنت تجمع البلح عند الجروف و هذا طبعا قبل أن تحصد نتائج غرسك الخبيث و يقرصك جوع بطنك و يزحف نحوك الخطر و تبدأ في الصراخ يا مسيكين،،، إنت شخص عنصري و ساقط فعلا لا قولا.

منذ أكثر من ثلاثين عاماُ وحين تشرق الشمس صباحاُ وتزيد يوماُ في عمر ( نظام الإنقاذ ) يحترق أكباد الحثالة أمثال ( شطة خضراء ) ابن الشوارع ،، وهو وأمثاله كالعاهرات الفاجرات لا يملكون في الدنيا إلا ثرثرة اللسان ،، ولا يملكون المقدرة والرجولة في مواجهة نظام الانقاذ الغاشم ،، ولكن ذلك النظام لم يخيف الأحرار أبناء الأحرار في السودان ،، وقد تحركوا أخيراُ ضد نظام الإنقاذ حين أدركوا أن العاهرات أمثال (شطة خضراء ) ليس لهم مقدرة الرجال في مواجهة نظام الإنقاذ الفاسد المفسد ،، وهؤلاء الأحرار أبناء الأحرار أشعلوها بقوة الرجال ،، وعند ذلك فقط تحرك أشباه الرجال والعاهرات أمثال ( شطة خضراء ) ليكتسبوا قليلاُ من شهرة الرجال ،، ولا يستحي هؤلاء الساقطين الذين فشلوا ثلاثين عاماُ في تحريك الشارع السوداني ضد نظام الإنقاذ ،، بل هو ذلك المعهود فيهم طوال الثلاثين عاماُ ( ثرثرة الشراميط ) ،، مما يؤكد حقاُأنهم أبناء الرق الذين ورثوا المذلة والمهانة من الأجداد الذين كانوا سلعة الرق في الماضي ،، ومجرد الحديث عن الحثالة أبناء الرق أمثال ( شطة خضراء ) يجعل لهم قيمة لا يستحقونها .

 ( ثرثرة الشراميط ) ،،

منتهى السقوط و المزيد من الإنحدار إلى القاع،،، مهما غيرت من إسمك ستظل إنت إنت بزفارتك النتنة.

Quote: منتهى السقوط و الدناءة و عاوز تغطي الشمس بغربال و هو نفس الغباء و المكابرة التي أودت بالسودان إلى هذا النفق المظلم جدا الذي نعيشه الآن،،، و بعدين ده شنو الإسم ده حامد سليم حامد شكلك كده زبيدي و الله،،، قلت لي أبناء البحر هم من أشعل الثورة؟؟ يااااخي الهامش ظل في حالة ثورة منذ عشرات السنين منذ أن كنت أنت تنام هانئا في حضن أمك و تشرب الحليب سائغا و تنطط مطنبرا و أنت تجمع البلح عند الجروف و هذا طبعا قبل أن تحصد نتائج غرسك الخبيث و يقرصك جوع بطنك و يزحف نحوك الخطر و تبدأ في الصراخ يا مسيكين،،، إنت شخص عنصري و ساقط فعلا لا قولا.

يا شطة خضراء أنت اللي خربت النقاش الهادي الموضوعي.. بين حامد والفاشر..وحرفته بالسباب.. موضوع دارفور ده داير مراجعة هادية.. منو تجنى على منو.. ووين التقصير..
ووين الأخطاء... المهم انا شخصيا اتمنى دولة سودانية جديدة اعتمادا على دستور عادل... وعلى المواطنة والكفاءة، مو على الجهوية، واللون، والعرق.. الخ أنا شخصياكنت أظن أن حركات دارفور بتبالغ.. لا أدري هل بالغو أو أنهم لم يحسنوا عرض قضيتهم... ولكن يجب عدم المبالغة في أن أن الدارفوريين هم أكثر من اكتوى بنار الاسلاميين .. الشعب السوداني كله اكتوى وخطأ الدرافوريين انهم رفعو شعارات سياسية جهوية وعرقية فلم يستجب لهم السودانيين كما قال حامد.. وبداية الانقاذ كان الأمنجية أغلبهم من غرب السودان... كان سلوكهم مو إسلامي ولا يشبه اخلاق السودانيين... يشبه سلوك خالد بن الوليد ... ومالك بن نويرة... كانت هنالك تارات بينه وبين قبيلة مالك ولقاها فرصة... هههههههههه

شطة.. سكان منبر سودانيزاونلاين وضعوك في قائمة... أسوأ المتحاورين.. شنو رأيك..؟ وشنو ردك؟

شطة.. سكان منبر سودانيزاونلاين وضعوك في قائمة... أسوأ المتحاورين.. شنو رأيك..؟ وشنو ردك؟

يا زول إنت إستفتيتهم متين و للا ده خم كيزاني ساي؟؟!!

Quote: ا زول إنت إستفتيتهم متين و للا ده خم كيزاني ساي؟؟!!

لا والله يا شطة.. ما بكضب عليك .. في إحدى المقالات . واحد من المعلقين (مو بكري أبوبكر) وضعو لستة من حوالي تسعة اسماء مشهورين في السودانيزاونلاين.. في إحدى المقالات.. وقالو ديل هم السبب المطفشننا من منبر سودانيزاونلاين... وأنت واحد منهم.. وشارك بعضهم في التعليق على اللستة...

أنا حأفتش ليك المقالة الفيها التعليقات... واللستة فيها أشهر كتاب المنبر.. ما أنت براك ...حتى الدكتور عبد الله علي إبراهيم ما خلوه هههههه وحوضع ليك الخيط في هذه المقالة.. أو كدي أسأل أصحابك احتمال واحد منهم متذكر المقالة..

تحياتي
شوقي

لقيتها ليك يا "قردة"... هههههه




http://Re: في ذكرى رحيل الترابي: هل ترك فينا مفتاحاً � (Re: العوض) http://Re: في ذكرى رحيل الترابي: هل ترك فينا مفتاحاً � (Re: العوض)

الصفحة المطلوبة

قصدي فردة مو قردة... المعذة

لا والله يا شطة.. ما بكضب عليك ..

مشكلتي إنو كلامي حاااااار يوجع زي النار لأني دايما بقول الواضح الفاضح الذي تريد أن تلولوه أنت،،، و مشكلتك أنت عجز منطقك الواضح و بذاءة لسانك و إنحطاطك، و عامل فيها مفتح كمان و كل مرة تغير إسمك و ( تقلط ) في حتة و تمسح ( الشت هول ) حقتك بي حجر و تسوي فيها ما عملت شئ!!،،، فحكمة الله إنك نفس النكرة ال ظل يلاحقنا لاهثا بلا جدوى تحت إسم ( شطة خضراء ) مزيف حتى إهترأت أحذيته و أدميت قدماه و في الختام عجزت أن تغطي نور الصباح برغبال!،

Quote: فحكمة الله إنك نفس النكرة ال ظل يلاحقنا لاهثا بلا جدوى تحت إسم ( شطة خضراء ) مزيف حتى إهترأت أحذيته و أدميت قدماه و في الختام عجزت أن تغطي نور الصباح برغبال!،

ههههههههههههههههههههه

ده آخر عهدي بيك....!! يا زول أنت ضاربك "البارانويا" ... تعرف ليش؟ التسويه كريت في القرض تلقاه في جلدها ..... أظنك أنت بتعمل الحركات دي .. يعني تتخفى بأسماء مستعارة...شطة خضرة وشطة حمرة ..ما عندك ألوان تانية!!

طيب لو أنا دائما بكتب باسمي.. الأصلي أتخفى لي شنو؟ وشنو استفيد أكتب باسم شطة خضراء ..شنو الإستفادة..!! القاعدة القانوينة بتقول فتش على المستفيد في حالة جريمة..!! أظنك مشاغب ساااااي في النيت...ناس كتبو فيك وأنت مو عارف... دي أول مرة ..احاورك فيها يعني مو في عداوة بيننا...!! كدي أضرب أسمي في القوقل .شوف يطلع ليك..شنو... يا أخي حتلقى كلام كبير.. ما بقدر عليه أي زول... ولو في زول كتب باسمي شوقي ابراهيم عثمان شيء كعب ..بمسح بيه الأرض..

في النهاية أنت بالنسبة لي شخص مجهول... طالما بتكتب أنت باسم مستعار.......يعني شخص افتراضي... مو أنا شخص أهبل عشان اخلق لى عداوة مع شخص مجهول.. أو مع شخص شبح..شنو الفائدة.. ؟؟؟ لا فائدة....
دي آخر مرة أرد عليك..تاني ما حأرد عليك.. اظنك جرحوك كثير... وصار مخك ملخبط... ما عارف منو عدوك ومنو الما عدوك...

باي باي

شوقي

باي باي



أثبت يا زول هارب مالك بعد م فتحت ليك باب ملف،،، خايف تسخن بيك أكتر ما هي مسخنة،،، أنا يا زول ما عندي رأي أدسو و بقولي لأتخن تخين طاااااخ كده في عينو و لو كلامي غلط أنقد الفكرة و أقنعنا خلي تهاجم في شخصي و شغل المديدة حرقتني دي و طبيعي إنو زي م في ناس تختلف معاي في كمان ناس ممكن تتفق معاي في الرأي لكن مشكلتك ناضورك بيشتغل في إتجاه واحد بس، ففكيت ( إسهالك الإسفيري ) و قشيت الهناي بحجر و قمت جااااااري هربا من المواجهة الفتحت على نفسك أبوابها.

( يا شطة خضراء ) : الحقيقة التي تتهرب منها وأمثالك المتخلفين عن ركب الحضارات أن هنالك فرق شاسع وكبير جداُ بين من يفطمون بألبان العزة والكرامة ، وبين من يفطمون ( بالمريسة !! ) ، وشتان بين حال وحال ، تلك الحقيقة القاسية التي توجعك مهما حاولت أن تقول عكس ذلك ! ، وأنت في ذلك كأنك تلوم وتعبت الأقدار ، ويجب أن تستغفر الله في ذلك ، ومن الصعب جدا محاولات المقارنة والمقاربة بين أهل العز والشموخ وبين الشعث القبر حيث سواقط الثمار .

ذلك الكلام منك يا شطة خضراء ومن غيرك أهل الهوامش هو الكلام المتوقع الطبيعي من أمثالكم الحثالة ،، وليس بالمستغرب الجديد !،، فانتم في الحياة لا تملكون شيئاُ من نفائس الكلام والأخلاق إلا السفاسف ،، ولا تعرفون شيئاُ من آداب الحضارات ،، بل هو ذلك الإرث الساقط من أجداد هم النكرة في تاريخ الإنسانية فوق وجه الأرض ،، ثم تلك التربية المنحطة في حظائر الأنعام ،، فكيف نلوم أمثالكم وأنتم من الأساس تفتقدون أية علامة من علامات التهذيب والأدب الرفيع ،، وتلك العلامات لأهلها الأحرار ،، نعذركم ونعذركم يا أمة ضحكت من غباءها وجهلها الأمم .

 الحقيقة التي تتهرب منها وأمثالك

الذباب الإلكتروني علينا جاي وين البف باف ههههههههه
دائما عاجزين منطق و إنصرافيين،،، لقد إنتهى إسهالهم الفموي و بدأ الفساء
يغلبهم المنطق فيهاجمون الشخوص.

شكرا يا مزمل ويا الفاضل... لقد رديتم وأوفيتم....

أفضل شيء الزول يتجاهل أي زول بيكتب باسم مستعار.. ودي غلطتي أنا حاولت أن "أألف" شطة خضراء.. ويبدو أنه أدمن السباب.. والطريف يقول ليك رد على "الفكرة" ....ههههههه


هههههههههههههههه......

شوقي

هههههههههههههههه.....

يضحك السمك و يقرقر الساردين،،،
يللا أهربي سريعا يا ذبابة قبل ما يجي البف باااااف و يحول إسهالك إلى قلاليط.

و لو كلامي غلط أنقد الفكرة و أقنعنا


وأنت عندك أفكار!!! كل أفكارك قلاليط.. هههه أنا حأتصل بي بكري أبو بكر.. حيعرف منو أنت عبر ال IP بتاعك وبتكتب من أي بلد .. وأنت تطلع منو؟

هههه أنا حأتصل بي بكري أبو بكر.. 

ما أظن الباشمهندس بكري ح يتعاون مع ذبابة تافهة زيك،،، و ده برضو بيأكد كلامي ليك.. أنقد الفكرة و خلي الشخوص لو كنت أصلا عندك منطق.

يا معفن.... انت زول مخرب في الشات ساااااااااااااااااااااااااااااي

واضخ من اسلوبك انك مو ود مريسة.. كما وصفك الفاضل.. لا .. لا غلطانين .. انت امنجي مدسوس انا شخصيا بشم الامنجية يا م############ ... تفووووووووو عليك وعلى الخلفك... داير تعمل فيها #################### انا حاوربك الصعلكة...

اظنك قاعد تكتب من دكانة بلياردو .. ...في الدروشاب وادمنت البنقو... يا ابن الوسخة.. واظن ناس الامن ن ا ك و ك .. وانت طفل.. انا ما بكره زول قدر كراهيتي للامنجية

كل دكاكين البلياردو في الخرطوم اسسها الامنجية

كدي ابقى راجل حط صورتك واسمك ...

حتلقى شباب الثورة ح ... ي ن ي ك و ك .... عدييييييييل... يا ... ل و ط ي

كدي .. افتخر في المنبر واكتب شوقي قال ليك يا ... ل و ط ي...

انت ل و ط ي بجدارة.. اخلاقك اخلاق امنجية ل و ا ي ط ة ....

اتفووووووووووووو

افتخر في المنبر واكتب شوقي قال ليك يا ... ل و ط ي...

واضح الذباب فينا منو،،، أهو ده أسلوبهم في بيوت المواخير المسماة بالمعتقلات عندما يتلفظون مع الشرفاء المعتقلين،،، بالله ده أسلوب واحد يتحاورو معاه!!.

إخرس يا أمنجي ... يا ل-و-ط-ي..!!

هههههههههههههههه..... يضحك السمك و يقرقر الساردين،،، يللا أهربي سريعا يا ذبابة قبل ما يجي البف باااااف و يحول إسهالك إلى قلاليط .

بالله عليكم يا قراء المنبر الكرام أليست الحروف والعبارة أعلاه تؤكد أن ذلك الشخص الجبان المختفي خلف اسم ( شطة خضراء ) هو قرقور من قراقير الشماشة المعروفون ( بأبناء الحرام ) ،، ولا يجيدون في الحياة غير السفاهة وسواقط الألفاظ كما هي أعلاه ؟؟ ،، وتلك الكلمات والحروف أعلاه تؤكد أنه من أبناء الشوارع ،، وأكيد مائة في المائة من سلوكه ومن تصرفاته تلك الرعناء أنه من أبناء الزنا أبناء الحرام ،، فهو يشتكي العلة في نفسه لأنه يجهل الأب الحقيقي رغم أنه يعلم الحقيقة عن تلك العاهرة التي كانت السبب في محنته حين يقارن نفسه مع الأحرار أبناء الحلال ،، فاللعنة ثم اللعنة على هفوات الذلة في المجتمعات ,, وكذلك اللعنة على ثمرات الزنا والإنجاب ،، ثم اللعنة على قلة الأخلاق لدى البعض من سواقط البشر ،، ولم يحصل في يوم من الأيام أن ذلك المدعو ( شطة خضراء ) كان مهذباُ ومؤدباُ في كلماته وألفاظه ،، بل كالعادة المعهودة فيه هو ذلك التافه البذيء في حروفه وألفاظه مما يؤكد أنه من حثالة البشر ،، ومما يؤكد أنه من أبناء العبيد في الأساس،، حيث الشعور الأبدي بالمذلة والرق ،، والشعور بفوارق المعيار في القيمة والأوزان حين يقارن ذاته مع الآخرين ،، ولا يلام أمثاله الحثالة .

فكيف لشطة خضراء وأمثاله أن يأتوا بمحاسن القول والأخلاق وهم الذين لم يرثوا أساساُ من الأهل والآباء مثقال ذرة من فضائل الأخلاق ؟؟؟

عبد الكريم طه