خرافة التحول الاجتماعى فى نماذج دول الاسلام السياسى! بقلم بدوى تاجو

خرافة التحول الاجتماعى فى نماذج دول الاسلام السياسى! بقلم بدوى تاجو


03-24-2019, 00:53 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1553385201&rn=0


Post: #1
Title: خرافة التحول الاجتماعى فى نماذج دول الاسلام السياسى! بقلم بدوى تاجو
Author: بدوي تاجو
Date: 03-24-2019, 00:53 AM

00:53 AM March, 23 2019

سودانيز اون لاين
بدوي تاجو-Canada
مكتبتى
رابط مختصر





تصريحات حكام الباكستان , فى الصبو , بان ماليزيا , وتركيا , كنماذج لدولة الرفاه الوطنى , كما افادوا فى الهنيهة,
جدل فقهى وفلسفى غير مستريح!
ماليزيا , اى سويسرا التهريب المالى وهمبتت الانظم الشمولية الكريهة من دول الاسيويه البطريكية وذات الامر العربية والافريقية, الراسمال المسروق الى خزائنها "النقية والطاهرة الدينيه " او الموالية , ياترى!
ماقدر الراسمال المسروق من سروال الشعب السودانى اليها,
ماقدر من نفر واستنفر , مالا , وابناءا , اليها , عبر هذا الركود المفهومى والفقهى والسياسى!!
لنحسب , لدولة الحسبة والاحتساب الدينى القذرة!!,
دع عنك , البلدان "النائرة" عند دول الراسمال العالمى "الديمقراطى"
بريطانيا , سويسرا , والاخيرة بلد الاخونجى التاريخى "سعيد رمضان ,
والان , اودع شبله ,من بسلان , احدى قرى السودان المهيض , والفقير ,
مصطفى عثمان, وقد وقفت مدافعا عن اهله اثر انتفاضة ابريل كقوى مزارعة ضد شركة القناعة والسيد كمال ميرغى السيد , وافلحنا قضائيا فى تقرير حكم لهم فى الساقية الحكومية 11 بسلان "كترابلة مستحقيين للحق الحكومى" والان مصطفى عثمان الموكول له , للحديث عن "حقوق الانسان " بجنيف , وذاته ذات الشخص "الترابى" فى العشرية الاولى من الرهق والاغتيال السياسى, وفيما تات من سيمفونية التمكين الدينى الوسخ , وبعيد قيادته " لمؤتمر حوار الاديان " ان نصب فى البلد الكليم , وهو طبيب الاسنان , ليكون , طبيبا , لوزارة السودان العظيم , وزارة الخارجية , سلامة لهاتنا واسناننا , من التكسر الفاضح ,واثر السنون العجاف , يثوى الان , واهله الاقربيين ,كعائلة فى هذا البلد الكونفدرالى , متعدد الاصناف والاعراق والاديان واللادين, فرحا آمنا , من اللحوق , واللالحاق , ياترى , أذهبت اموال البترول المنهوب الى هذا "البلد ألحر" وبنوكه الصامتة المصمتة , ضد "الافصاح الشخصى والحسابى " رأفة بالعميل وسريه وحصانة معلوماته, ام التوجه , بغلق "الطريق واغلاق المعلومة عن الافراد الذين يخونون شعوبهم , ويستلبون ريعهم , لمنافى كهذه , لن تجد سلطة الدولة الوطنية دروب لاسترجاع المال المنهوب!!
ذات الامر , ينطبق على مليزيا !!
جنة الرجوع الاسلامى, سيما هى مدعومة من الباكستان , وايران , وعله أفغانستان , والدواعش , المتجلية , المتمدة وفق تبدل الزمان!"
تظل مهام الدولة الوطنية الديمقراطية , مسائل جوهرية تحتاج وبحزم للمعالجة , وان لف او لبوس برقع الدين فى السياسة , لن يفتح المنافذ والرؤى الثاقبة , لبناء الاوطان الناهضة!
عل لوكان ثمة متاح ,ان نرجع لهذا الامرباريحية واسعة!
مارس 23 /2019