أي المرأة.. > وهي مقولة قديمة تثبت بعض الوقائع صحتها..> ونعني الوقائع التي دخلت التاريخ لاقترانها ببعض المشاهير..> فنابليون - مثلاً - كان يعان�" /�> أي المرأة.. > وهي مقولة قديمة تثبت بعض الوقائع صحتها..> ونعني الوقائع التي دخلت التاريخ لاقترانها ببعض المشاهير..> فنابليون - مثلاً - كان يعان��� /> فتش عنها !! بقلم صلاح الدين عووضة

فتش عنها !! بقلم صلاح الدين عووضة


03-11-2019, 02:00 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1552309247&rn=0


Post: #1
Title: فتش عنها !! بقلم صلاح الدين عووضة
Author: صلاح الدين عووضة
Date: 03-11-2019, 02:00 PM

02:00 PM March, 11 2019

سودانيز اون لاين
صلاح الدين عووضة-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




> أي المرأة..
> وهي مقولة قديمة تثبت بعض الوقائع صحتها..
> ونعني الوقائع التي دخلت التاريخ لاقترانها ببعض المشاهير..
> فنابليون - مثلاً - كان يعاني عجزاً مع النساء..
> أو كما قال بعض خصومه من معاصريه : حاول غزو المرأة... ففشل..
> فقرر- كتعويض نفسي - غزو العالم.... فنجح..
> ولولا إصراره على غزو روسيا لكان النجاح كاملاً، ربما..
> وكارل يونغ كان تلميذ فرويد في مجال علم النفس..
> فلما اختلف معه قيل إن السبب هو رفضه لنظريته عن عامل الجنس..
> بينما السبب الحقيقي يعود إلى عامل الجنس هذا..
> فقد جعله أسير امرأة كان يعالجها... إلى حد خوض علاقة محرمة معها..
> وعلم فرويد بهذه العلاقة، وخيانته لزوجته..
> فلما عاب على تلميذه غلبة شهوة الجنس عليه اعتزله يونغ..
> ثم تبنى نظرية جديدة أبعد عنها عامل الجنس الفرويدي..
> وفي أحد نهايات كأس العالم - بين فرنسا والبرازيل - كان رونالدو متفرجاً..
> ولم يحرز حتى من أنصاف الفرص كما هي عادته..
> وبعض الفرص هذه لو وجدها (رمضان عجب) لسجل منها أهدافاً (عجبا)..
> وانهزمت البرازيل جراء (حالة) رونالدو..
> فهو كان يبدو (تور الله في برسيمه) داخل الملعب، ويبحلق صوب المدرجات..
> ولكن خطيبته لم تكن في المدرجات، وهو يعلم ذلك..
> فقد افتعلت معه مشكلة، وأقسمت ألا تحضر المباراة لتشجيعه كعادتها..
> والمشكلة كانت بفعل غيرة من امرأة..
> والفيلسوف شوبنهاور تسببت امرأة في شيئين لازماه طوال حياته..
> كراهيته للنساء، وتمسكه بنظرية (الإرادة)..
> والشيئان هذان مرتبطان ببعضهما البعض ارتباطاً وثيقاً..
> ففي كتابه (الحياة كإرادة وفكرة) يمقت قوة الإرادة لدى الحياة..
> الإرادة التي تحرك غريزة الجنس بغرض التناسل..
> وتفرض على الرجال - من ثم - الاقتران بالنساء لهذا الغرض..
> أو كما كان يقول (بهذا المخلوق الغريب مقوس الساقين)..
> وتتمدد نظريته هذه لتُختزل في عبارة (كل الذكور أجمل من الإناث)..
> الطاؤوس... الديك... الأسد... الحصان... الغزال... الرجل..
> ولكن إرادة الحياة تدفع بالذكور- دونما وعي - تجاه الإناث لحفظ الجنس..
> والمرأة هذه لم تكن سوى والدته التي احتقرته..
> ودفعته يوماً من أعلى السلم - وهو صغير - أمام ضيوفها (المشهورين)..
> ثم صاحت فيه (عمرك ما ح تكون مشهور زيّهم)..
> ولم يصبح (زيّهم) بالفعل، وإنما تجاوزهم... وطبقت شهرته الآفاق..
> أما هي فقد كانت (غريبة... مقوسة الساقين)..
> ونكسة حزيران - يونيو - كان وراءها المشير عبدالحكيم عامر..
> والمشير كان وراءه حفل راقص ليلة الهجوم الجوي..
> والحفل وراءه (برلنتي) !!.










alintibaha