|
Re: الترابي.. مصنع الأفكار المتحرك بقلم د. ياس (Re: د. ياسر محجوب الحسين)
|
أبداً الواقع السياسي كسب كثيراً بغياب الترابي. الترابي لم يصنع فكرة واحدة سياسية نيرة بل العكس تماماً أنا أحمله شخصياً كل هذا الأحتقان السياسي الماثل امامنا. الترابي ادائه السياسي كان متواضع جداً وضار . لن ننسي أبداً اشعاله للفتن السياسية التي أدت إلي حروب عرقية وجهوية ندفع ثمنها إلي الان .التوالي السياسي والمنظومة الخالفة وكل هذا العوار السياسي ماهو إلا تقعر سياسي مريض وماهو إلى إعادة نفس الخمور بقنان جديدة..الترابي كان سياسي مضر جداً ووجوده كزعيم علي ضباع السياسة في السودان كاد أن يعصف بالبلد وبكل الاقليم من حوله. رأي الشخصي بدون عاطفة (الترابي نفسه لم يعرف عنه عاطفة حقة للسودان و لمواطنيه الكرام) أن واقع السودان السياسي كسب كثيراً ومازل في كسب يومي بموت الترابي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي.. مصنع الأفكار المتحرك بقلم د. ياس (Re: بخيتة)
|
لقد سحر الترابي اتباعه وسجنهم داخل قفص احلام غامضة ، انت يا ياسر وكثيرون غيرك لم تخرجو من هذا السجن، حتي لو هربتم من مولودوكم الانقاذ!
الترابي ليس مفكرا لاننا قرأنا كتبه جميعا ولم نجد فيها سوى لقيمات مسروقه من هنا وهناك وحين حاول التقلسف في الدين اضحى اضحوكة اهل الفقه لسذاجة ماردد، وكانه لم يقرأ الغزالي وابن رشد او حتى محمود
المفكر الحر يكون شجاعا، وهذا ما افقتقده الترابي وهو يامر بعدم نشر شهادته عن تلاميذه ومصنعته الانقاذ! المفكرون يموتون ويقتلون دفاعا عن رايهم وفكرهم..اما صاحبك هذا؟!!!!
الترابي (القائدالمسلم !) يرتكب الكذب والنفاق ويرى كل مايخالف الدين اممه ويسكت راضيا عنها..(سجون وبيوت اشباح واغتيلات وفساد)!
الترابي يتحمل وزر فصل الجنوب وخراب السودان، وهذه الحقائق التي لن ترونها لانكم اسرى سجنه
قل لي: ماذا بقي من الرجل؟ وبماذا سيذكره التاريخ؟
اتقو الله ياياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي.. مصنع الأفكار المتحرك بقلم د. ياس (Re: طاهر)
|
حسن الترابي مصنع الخراب حسن الترابي يحمل فى نفسه نرجسية بل دموية و سيادية افنت الآلاف من الشباب السودانيين فى حملات صيف العبور فى حرب الجنوب،،، و فى النهاية آثر هو و تلاميذه انفصال الجنوب فقط للحفاظ على الحكم العضوض فى ما تبقى من السودان التآمر فقط هو ما اجاده حسن الترابي طيلة حياته،،، لن نترحم على حسن الترابي لأننا كسودانيين نعرف جيدا من هو حسن الترابي حسن الترابي سجله مخزى منذ أن ظهر فى مسرح الحياه السياسية عام 1964 و حتى ترحيله، و كان هو السبب الأساسي فى عرقلة بناء دولة سودانية حقيقية ننعم فيه بالحرية والعدالة الاجتماعية و الكرامة الإنسانية،،،حسن الترابي كان حاكم السودان المطلق منذ 1989 و حتى 1999 كانت هذه أسوأ الفترات من حيث إنتهاك الحريات و البطش و التطرف و تردى علاقة السودان بكل محيطة الإقليمي و الدولي فكانت الأزمات الإقتصادية و الحروب الداخلية و لجوء السودانيين إلى الخارج، و أيضا فى تلك الفترة حدثت مقصلة تشريد آلاف الموظفين من الخدمة المدنية تحت مسمى الفصل للصالح العام و تعذيب المعتقلين السياسيين المعارضين فى بيوت الأشباح و إعدام تجار العملة منهم الشهيد مجدى محجوب و اركانجلو و الطيار جرجس، لا يستطيع أحد أن ينكر الدور السالب جدا الذى قام به حسن الترابي و أتباعه من أبناء دارفور فى تأجيج الحرب فى دارفور و الذى راح ضحيتها الآلاف من المواطنين الأبرياء، و كانت حرب دارفور محاولة من حسن الترابي لهدم المعبد فوق رؤوس الجميع، كل هذه مخازى حسن الترابي السياسي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الترابي.. مصنع الأفكار المتحرك بقلم د. ياس (Re: محمود)
|
والله يا أخوي محمود السودانيين ديل حيروني بيحبوا تعذيب أنفسهم بشكل مرضي , زي زولنا الفوق ده قال الترابي قال . الترابي عزب السودان كلو ما خلي لا حيوان ولا أرض ولا إنسان قبل العزاب اهان الرجال قبل النساء بالجلد يا أخي الناس دي عندها مازوخية ما يرتاحوا إلا يجلدوا . اي زول شايف الترابي زول كان نصيح وما سادي يمشي يشوف ليهو دكتور نفسي سريع .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|