وثلاثة يجب أن يذهبوا> البشير.. والأخوان المسلمون.. و سد النهضة> والتوقيع مصري> والتصفيق خليجي سعودي أمريكي> والموقف السعودي الخليجي الذي يثير الارتباك.. وموقف السودا" /�> وثلاثة يجب أن يذهبوا> البشير.. والأخوان المسلمون.. و سد النهضة> والتوقيع مصري> والتصفيق خليجي سعودي أمريكي> والموقف السعودي الخليجي الذي يثير الارتباك.. وموقف السودا�� /> عبّار أو عبّارين للدولة بقلم أسحاق احمد فضل الله

عبّار أو عبّارين للدولة بقلم أسحاق احمد فضل الله


06-28-2018, 03:30 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1530196235&rn=3


Post: #1
Title: عبّار أو عبّارين للدولة بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 06-28-2018, 03:30 PM
Parent: #0

03:30 PM June, 28 2018

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> وثلاثة يجب أن يذهبوا
> البشير.. والأخوان المسلمون.. و سد النهضة
> والتوقيع مصري
> والتصفيق خليجي سعودي أمريكي
> والموقف السعودي الخليجي الذي يثير الارتباك.. وموقف السودان منهم نشرحه
(2)
> والسعودية .. مخابراتها تحرص على شيء له معنى
> السعودية تصنع قصة طه عثمان
> وأيام وتلميع طه يخفت
> ومخابرات السعودية تعيد تلميع طه في أديس أبابا الشهر الأسبق حين تجعله عضواً في الوفد السعودي
> وأيام واللمعان يخفت
> والمخابرات تعيد تلميع طه حين تجعله مسؤولاً (في الخارجية هناك) عن ملف أفريقيا.
> وملف أفريقيا يعني السودان
> وأيام واللمعان يخفت
> ومخابرات هناك تقيم الأسبوع الماضي حفلاً بهيجاً بمناسبة إعطاء طه الجنسية السعودية
> والمخابرات لا تفعل شيئاً دون قصد
(2)
> والسعودية تدعم السودان مالياً .. والخليج
> السعودية تدعم (حليفها) في القتال
> ثم شيء يصحب هذا
> السعودية التي ظلت تنظر إلى السودان وهو (يختنق) لشهرين كاملين تقفز لنجدة الأردن ومن قبلها مصر.. في يومين
> والأغنية تلتقطها مخابرات مصر لتغنيها
> السودان يدعم السعودية حماية للعالم السُني.. والأمر معروف
> لكن إعلام مصر يطلق في العالم (وفي السودان بالذات) أن السودان يجعل جيشه (مرتزقة)
> عندها السودانيون إن هم ثاروا ضد الاتهام هذا.. وضد حكومتهم اتجه السودان إلى سحب قواته
> عندها مصر تجعل السعودية (رهينة) في يدها.. فالسحب هذا.. سحب السودان لقواته.. (تحت إعلام مصري يقود السودانيين) يكشف ظهر السعودية عسكرياً وبصورة ربما تحول مسار الحرب
> والسودان إن أسقط شعبه حكومته حصلت مصر على شيء ظلت تلهث خلفه منذ عام 1992
(4)
> والتعامل السعودي الخليجي مع السودان .. تعاون معك وضدك.. هو لغة العالم اليوم
> وأحداث أديس أبابا وأسمرا والقاهرة وجوبا والخرطوم الآن هي جزء من (الحوار) هذا
(5)
> والترجمة هي
> السودان يعيد ترتيب بيته الداخلي الآن (والجملة هذه التي تقال ثم تنقض تصبح الآن هي الجملة الأخيرة)
> إعادة ترتيب.. أو.. ذهاب
> وإعادة الترتيب باللغة الجديدة ما يوجزها هو حدث صغير يقع في شرق السودان الأسبوع هذا
> وحكاية منذ أيام التعايشي
> وفي شرق السودان قادة لبعض القبائل يحدثون مواطنيهم عن الأخطار
> والمواطنون هناك يقولون للقادة
.. نعم.. نحن سودانيون ومخلصون ومسلمون ولسنا ضد الدولة .. والتهريب؟! التهريب نوقفه عدا شيئاً واحداً
> قالوا: لا نقوم بتهريب السلاح ولا الخمور ولا المخدرات ولا البشر..
> لكن البضائع.. لا نتوقف عن تهريبها
> وقادة القبائل / الذين تتكشف إدارتهم عن عبقرية حقيقية يواقفون
> واللقاء هذا.. يلتقي مع أسلوب الدولة الآن في التعامل مع أشياء كثيرة
> والدولة والقبائل كلهم يلتقي مع عبقرية عبد الله التعايشي
> قالوا
: رجل من الكبار في أيام التعايشي كان يدمن المريسة.. وكان.. مقرباً من التعايشي
> والخليفة / الذي يتقن الدبلوماسية/ يتجاهل ما يفعله الرجل
> ويوماً.. والخليفة يقف ليصلي يدخل عليه جنوده والرجل معهم معتقلاً و(برمة) مريسة يحملونها
> قالوا
: ضبطناه يشربها
> والخليفة يلتفت إلى أحد قادته يطلب منه أن يرى ما إذا كانت البرمة مريسة بالفعل
> والأمير الدبلوماسي يكرع ويكرع.. ثم يتجشأ.. ثم يمسح شاربه وهو يقول للخليفة
: خليفة المهدي.. الشي دا.. عيش.. عيش ساكت.. علاّ.. النسوان جغمسنو..!!
> والخليفة.. في إعلان للبراءة.. يرفع يديه ويدخل في الصلاة .. الله أكبر
> الدولة الآن وفي دبلوماسية حقيقية تعمل بالأسلوب هذا
> والأسلوب هذا يعمل حين تحسم الدولة المحاكمات بضربة.. والأسعار بضربة والصحة بضربة و..و..
> عندها.. عندها فقط.. يحتمل الناس.. وتحتمل الظروف السياسية والأمنية عبّاراً أو عبّارين
> من العيش المجغمس

alintibaha

Post: #2
Title: Re: عبّار أو عبّارين للدولة بقلم أسحاق احمد ف�
Author: عليش الريدة
Date: 06-28-2018, 03:48 PM
Parent: #1

صحاف الانقاذ

Post: #3
Title: Re: عبّار أو عبّارين للدولة بقلم أسحاق احمد ف�
Author: شطة خضراء
Date: 06-29-2018, 10:07 AM
Parent: #1

مسكين!
بات الرجل في حالة يرثى لها،،،
و إني أكاد أسمع الآن صوت نحيبه الملئ باليأس و الحيرة،،،