Post: #1
Title: قبل الاغتيال بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 06-27-2018, 01:22 PM
01:22 PM June, 27 2018 سودانيز اون لاين أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان مكتبتى رابط مختصر
> وقبل أن تقوم (جهة ما) باغتيال بعض المعارضين السودانيين في القاهرة > فمصر تستقبل سفير السودان الجديد > ومخابرات هناك تجعل معارضة من أبناء الغرب يزحمون مواقع التواصل بالحديث عن أن : السفير الجديد هذا يحمل تاريخاً دموياً.. وأنه إرهابي وأنه > حديث > لكن الحديث هذا يصبح شيئاً وراء الحديث حين تذهب القراءة إلى أن : مصر التي تبحث عن (إرهابية) السودان تصنع أجواءً رائعة.. لاغتيال واحد أو أكثر من قادة المعارضة > عندها الأجواء التي تحدث منذ أسابيع عن السفير الإرهابي تجعل الأصابع تتهم السفير > عندها.. وبتأكيد سهل جداً مصر تطرد سفيرنا هناك > عندها تكتمل عناصر عودة اتهام السودان بألف تهمة (2) ولقاءات مخابرات مصر مع معارضة دارفور تنشط حتى أمس الأول > وأسلوب (الخلايا) الذي تعمل به مخابرات مصر يمتد فشله.. وحادثة بورتسودان الشهر الماضي تجعل القاهرة تتنهد في يأس وتتجه إلى أسلوب آخر (3) > خلايا بورتسودان كان مطلوباً منها أن تقوم بشيء ضخم.. وإلا..!! > ونحدث الشهر الماضي عن أن الاتحاد الأوروبي يُحذِّر الجهات المعارِضة بكاملها من أن شهر يونيو هذا يصبح هو الأخير.. لتلقي التمويل ما لم تقم المعارضة بعمل كبير > وخلايا بورتسودان تظن أنها تقوم بالعمل الكبير ( وما فعلته الخلايا هذه لاستغلال مشروع إيجار الميناء لبعض الجهات نقصه) > الشهر الأسبق الخلايا تعمل > والمشاهد كانت هي > لقاءات (نسائية أكثرها) تتم.. في البيوت وعلى رصيف الميناء > ثم تخطيط وساعة صفر > ثم ركشات تحمل إطارات للحرق > ومظاهرات > والمظاهرات هزالها يجعل البعض (في غرفة القيادة) يصاب بالفزع ويطلب إيقاف المظاهرات > لكن حرق الإطارات على شارع الأسفلت يطلق الدخان. > والناس.. يتفرجون > وأهل المظاهرة.. تفرقوا > وأسلوب جديد لجهاز الأمن يجعل بورتسودان تنفجر بالضحك > الأسلوب كان هو > المظاهرات لم يتعرض لها أحد > حتى إذا جلس أهل المظاهرات للإفطار.. وهم يفخرون بالعمل الضخم.. كانوا يفاجأون بأصابع الأمن تجمعهم > العدد الذي يعتقل كان قليلاً.. (لأن المتظاهرين كلهم) كانوا عدداً قليلاً > و.. > ومخابرات مصر ما تفعله يومها نقصه الأيام القادمة > لكن الأسلوب الجديد الذي تتجه إليه مخابرات مصر.. أسلوب الاغتيالات نطلق التحذير منه هنا > ثم نطلق حكايته تفصيلاً الأسبوع القادم > مخابرات مصر لا تستفيد من حادثة اغتيال (بركات) النائب العام المصري لاتهام الإسلاميين > وعن الخلايات كان ممتعاً أن أحدهم .. أحد رجال الخلايا.. في شارع التجاني الماحي أمس يرتدي برمودا ونظارة وعصاية يتحدث في الهاتف.. حتى إذا صعد إلى الحافلة زرع في أذنه سماعة الصم والبكم > لذيذ ياخ
alintibaha
|
Post: #2
Title: Re: قبل الاغتيال بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: ههههههه
Date: 06-27-2018, 01:59 PM
Parent: #1
دا شنو الهبل والعبط دا بل والجنون والله مجنون رسمي الزول الشين دا الاغتيال دا انشاء الله يبدا في ناسك المجرمين ديل بدءا من الاهبل البشير لاتفه عسكري امن اما انت يخلوك تسلية ويختوك في قفص في حديقة الحيوان ويرجعوا علي عثمان طه ينضف فضلاتك زي شغل ابوه زمان ويخوفوا بيك الشفع . عالم ملاقيط وملافيظ لميتوا في السودان مقرفين
في واحد في المنبر اسمو كبر جنجويدي شين مركب مكنتك
|
Post: #3
Title: Re: قبل الاغتيال بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: شطة خضراء
Date: 06-27-2018, 05:28 PM
Parent: #1
أشهد حالفا بإسم الله العظيم إن هذا الدعي الجاهل سحاق فضل الله كاذب كاذب كاااااااااذب،،، ياخي نحنا ما جايين من المريخ و بورتسودان عندنا فيها أهل و سبب المظاهرات شئ بسيط و أوضح من الشمس و هو أزمة إنعدام مياه الشرب في أكثر الشهور سخونة هناك، و هي تظاهرات كبيرة و غاية في تلقائيتها شاركت فيها نساء و بعض الشبان و ليس فيهم من له علاقة بالسياسة، فكيف يأتي هذا المتخلف ليمارس الكذب و الخداع الذي إعتاد عليه منذ ٢٩ عاما و تمكن خلالها من تخريب البلاد و أفكار العباد، أم أن المخابرات الأجنبية هي التي أوقفت المياه و شفطت الخزانات و قفلت البلوفة من الناس؟؟!!،،، الكل يعرف من هو ذلك المسؤل اللا مسؤل هناك الذي لديه خزانات مياه بالسرقة يتاجر بها بغير وجه حق و هو من بني كوز و يدعي ( ناجي ) و هو سبب أزمة المياه في بورتسودان بعد أن قفل البلوفات و حول مجرى الخط الرئيسي إلى خزاناته ليتمكن من مواصلة تجارة السحت على حساب عطش المواطن الغلبان، ثم يأتي إلينا هذا المسخ المريض ليمارس الكذب و التضليل و تغبيش الرأي العام لنجدة نظامهم الإجرامي من الإنهيار و السقوط الذي يلوح الآن في الأفق،،، رحمتك يا رب ماذا إقترفنا لنبتلى بمثل هؤلاء الفلول الذين لا عهد لهم و لا ذمة؟!!!!!.
|
Post: #4
Title: Re: قبل الاغتيال بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: صديق مهدى على
Date: 06-27-2018, 09:11 PM
Parent: #3
كدى خلونا من اسحق طيب الاسماء الحركية دى شنو يا بكرى يعنى (هههههه وشطة حمراء ) يعنى الناس دى خايفة على نفسها من النظام ولا شنو ؟
|
Post: #5
Title: Re: قبل الاغتيال بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: ههههه
Date: 06-28-2018, 01:56 AM
Parent: #4
وانت مالك يا امنجي يا ترللي بعدين اكتب اسمك صاح الاول قال على قال من اولى ابتدائي ما علموك
|
Post: #6
Title: Re: قبل الاغتيال بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: ههههه
Date: 06-28-2018, 01:56 AM
Parent: #4
وانت مالك يا امنجي يا ترللي بعدين اكتب اسمك صاح الاول قال على قال من اولى ابتدائي ما علموك
|
Post: #7
Title: Re: قبل الاغتيال بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: فتريتة بالكجيك
Date: 06-28-2018, 12:03 PM
Parent: #6
حليلك يا صديق الدهنسة والملحسة ما جابت التكتح مع الكيزان قلت احسن ازازي ببرة إحتمال يطروني ويشوفوني 😩 غايتو في بواقي دخن من وفد المنافي اليدوك ليهو
|
Post: #8
Title: Re: قبل الاغتيال بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: ود نعيمة
Date: 06-28-2018, 04:33 PM
Parent: #4
صديق مهدي بطل الاستعباط ، يا متسلق ، متابعين رحلتك من السودان و ليبيا إلى أريزونا ، ياخي أبقى راجل مالي مركزك بدل التلصق في الانتهازي مبارك الفاضل و مجانين الكيزان ، ربنا يرحم عبدالله ود سيدي الذي توفى بمدينة ود مدني
|
|