الحقيقه التي يتهرب منها الجميع بقلم الطيب محمد جاده

07:53 PM November, 01 2017

سودانيز اون لاين
الطيب محمد جاده-فرنسا باريس
مكتبتى
رابط مختصر

لا شك في أن مخاطر تقسيم السودان ترجع إلي الواقع المعقد الذي نشأ في عقول كافة السودانيين ، حيث ازدادت الصراعات والانقسامات بين السودانيين سواء كانوا معارضين أو غير معارضين وما يزيد الأمر سوءاّ وخطراّ تمسك الشعب السوداني بالقبيلة وجعلها أولي من الوطن وهذا يقود السودان إلي التقسيم والتجزئة .
وجدير بالذكر، أن فكرة التقسيم لها ما يعززها في ظل نظام الإنقاذ الذي فصل جنوب السودان ،
الحديث اليوم عن تقرير المصير لأقليم جبال النوبة يطرح إشكالات وتحديات ستؤثر بالطبع علي شكل المستقبل السياسي للدولة السودانية ، هذه التحولات لا تقف فقط عند الظلم والاضطهاد ولكن تتعلق أيضا بفشل المعارضة التي أخفقت في أسقاط النظام بميولها إلي الجانب القبلي وبعد فشلها في الوصول إلى السلطة عبر القبيلة رأة أن الانفصال يتيح لها فرصة الجلوس علي عرش السلطة .
لا شك أنه لا يمكن تجاهل القوي القبلية في التاريخ الطويل للدولة السودانية لكن ذلك لا يعني أن يتم تقسيم السودان علي أسس قبلية أو جهوية ، ولكن في نظري سوف تظل القبلية والجهوية عاملا حاسما في عهد الكيزان بل ومرشحة للعب دور فعال ومؤثر علي سياقات الصراع السياسي ومستقبل البلاد ككيان موحد وله آثار خطيرة علي المستقبل السياسي للبلاد.
ولعل من أهم التحديات التي تواجه وحدة الدولة السودانية إغفال حقيقة عدم توفر الظروف السياسية التي تؤسس لدولة سودانية مدنية ديمقراطية لها دور فاعل للتنظيمات والمؤسسات يقلل من الدور السياسي للقبلية والجهوية .
ولا شك أن انهيار مؤسسات الدولة السودانية وفي مقدمتها الجيش السوداني يجعل عملية إسقاط النظام أكثر صعوبة لأن الحكومة اليوم أصبحت تحتمي بمليشيات ونحنوا أصبحنا في شتات .
الطيب محمد جاده

مشكلة السودان ليست مشكلة القبيلية . مشكلة السودان هي العنصرية الأعراب العنصريين المتمكنين في السلطة في المكز و متماسكين بالايديولوجيتهم الديني العنصري ضد القبائل الاصل في السودان. كل الحكومات الحكمت السودان من زمان خروج الإنجليزيين من السودان استبدال الوطنية بالايديولوجية الاسلاموعروبية المتوحشة و العنصرية و كلوا الحكومات السابقة قادت و حتى الآن ما ظال تقود الحروبات الابادية ضد الشعوب الاصل. الحكومة دائما خليا الوطنية و تعمل و تتصرف بالاسلوب المستعمر الاجنبي و تفرض السياسة الاسلاموعروبية الامبرالية ضد القبائل السودان الاصليين. الشعوب السودان الاصل يعتبر هذه الحكومة حكومة الاجانب المستعمرين. خلينا نوضح و نقول الحقيقة كما هو عشان نقدر نصل لي الحل الصحيح. بدلا ان نلفوا لف ودوران ساكت. كدي ما نغفل نفوسنا ساكت في الوهم البضليلنا في الهواء و في الغابات السياسة. حرر عقولكم عشان نحن نقدر نحرر نفوسنا.

• هذا المسكين ( الفتاح ) .

• نكـــــرة ،، ومقامه تحت معدلات الصفر .

• يريد الارتقاء إلى مصاف البشر.

• ولكنه سوف يظل ذلك الحيوان كالعادة حتى يدخل القبر .

• لأنه جاهل في عقله وضحل في تفكيره .

• حاول مرارا وتكراراً أن يقول أنا إنسان ولست بالحيوان .

• ولكنه بالجد حيوان في أسلوبه وحيوان في كتاباته .

• جرب المداخلات باللغة الإنجليزية الركيكة فلم يجد من يأنس لشأنه .

• ثم جرب أن تكون مداخلاته باللغة العربية الركيكة قايضا فشل في جلب اهتمام القراء .

• هو ذلك التافه أبن التافه في حروفه وكلماته ،

• ومنذ اللحظة الأولى فإن تفكير هذا الخنزير هو تفكير عنصري بغيض وكريه .

• ولو كان في مقدور أمثاله من الحثالة تغيير الواقع السوداني من منطلق العنصرية البغيضة لتم ذلك منذ مئات السنين .

• ولكنه هو وأمثاله أضعف الأشخاص فوق وجه الأرض .

• ولا يملكون تلك القوة التي تغير الواقع السوداني من منطلقات العنصرية .

• نتحداه ونتحدى أمثاله من الآن وحتى ألف سنة أن يغيروا الواقع السوداني من منطق العنصرية .

• وعزة الله هم قلة عند الإحصاءات .. وضعاف في ساحات القتال والحروب ,, وجدل من الفراغ عند الكلام عن الشعوب فوق وجه الأرض ,

• لا يشرفون الخصم قتالا وبطولة بل كالعادة عند الحارة نجدهم في حالات الولولة كالنساء .

• لا يملكون في هذه الدنيا إلا ذلك اللسان القذر الوسخ التافه .

• لا يملكون الماضي من الحضارات كالآخرين من البشر ,

• وحين يكون الحديث عنهم هو الحديث عن الرقيق والعبودية ,

• حديث لا يشرف الإنسان في أي مكان فوق وجه الأرض .

• وفي تاريخ الإنسانية هم أكثر الشعوب المخذية التي رضيت بالرق والعبودية .

• والتاريخ يؤكد أن الإنسان لم يباع ولم يشترى فوق وجه الأرض إلا في بعض مناطق أفريقيا ،، حيث مناطق ( الفتاح ) وأمثاله الذين لا يجيدون غير النباح ,

• وهم يمثلون ذلك البشر فوق وجه الأرض الذين لا يملكون نخوة الرجال ،، ولا يملكون شرف الرجال ولا يملكون كرامة الرجال ,

• وفي كل مناطق السودان الأخرى كان الناس يفضلون الموت والانتحار على الانقياد لشريعة تجار النخاسة ،، أما في مناطق ذلك الخسيس ( الفتاح ) وأمثاله فكالعادة اشتهروا بالمذلة والخضوع ثم البكاء كالنساء .

• واليوم من السخرية أن يتحدث أمثال الخسيس ( الفتاح ) من منطلق العنصرية ،، وهو أضعف من الذباب . يريد أن يوجد لأمثاله مقاماً في ميادين الرجال ،، ولكن هيهات هيهات .

• في آخر مداخلته يقول : ( حرر عقولكم عشان نحن نقدر نحرر نفوسنا ) ،، وهنا الضحكة الكبرى ،، فالشعب السوداني يستطيع بمنتهى الرجولة أن يحرر العقول ولكن كيف لأشباه الرجال أن يحرروا نفوسهم ,, وهم الذين عجزوا من تحرير نفوسهم في مزارع الأسياد بأمريكا لمئات السنين ,, ولم يحاولوا مجرد محاولة لتحرير أنفسهم حتى كانت تلك المكرمة من الرجل الأبيض الذي أشفق عليهم بإلقاء الرق والعبودية ،، وفي السودان يقول لهم الشعب السوداني لأكثر من مائة سنة أنتم أحرار فتصرفوا بتصرفات الأحرار ,, ولكنهم يعانون من مركبات النقص ويحسون بأنهم عبيد وبأنهم أقل من الآخرين رغم أنهم أحرار في الحقيقة !! .. والحرية تتمثل في كرامة الإنسان بنفسه وثقته في الذات ،، وليست الحرية بطلب الرحمة والشفقة من الآخرين .. لأن الآخرين في تلك اللحظة سوف يجدون من هو يفقد الثقة في رجولته وفي مقدراته العقلية والذهنية ,, وعند ذلك بالتأكيد سوف يستغلون ذلك الضعف لدى ذلك الإنسان البليد .

• والأمور في هذه الحياة بالأفعال والتخطيط السليم ،، وليست بالأقوال والبكاء والنحيب لألف سنة للدرجة التي تضحك الأطفال ناهيك عن ضحك الكبار يا بليد يا غبي .

شطـة خضــــراء

oh, the furry savage has finally revealed his true
latent, animalistic savagery .
calm down and re-articulate yourself again
I did not quite get what you trying to say
I must admit that I'm not well reversed in
orangutanian but the little I know
is serving me very well. we know very
well that your thinking ability is limited
due to your barbarian nomadic nature
and that's why your kind resort to cunning
in your attempt to keep the society
stagnant and frozen in medieval
backwardness to satisfy your animal nature
too bad time has changed and there is no
room for your egotistic chauvinistic attitude

Our intention is enlighten and liberate the minds
of the brainwashed slaves who think they're Arabs
, hence and free themselves from this inhumane
oppression and save themselves the genocidal wars
being against them by barbarians like you.

• مع الأسف الشديد فإن الدخول في مجادلات ساخنة مع نظام البشير الظالم والحديث عن الفساد وعن الغلاء والمعيشة الصعبة في معية النظام أجدى وأفضل مليون مرة من أهدار الوقت في محاورات الحديث عن الرق والأرقاء ،، وخاصة في هذا العصر حيث أن قيمة أمثال ( الفتاح ) لا تسوى شيئا في أسواق النخاسة ,, و الحديث عن كيلو اللحم يعني الحديث عن قيمة عالية لا تطاق ،، وليس في مقدور الشعب السوداني ،، أما الحديث عن السلع البشرية أمثال ( الفتاح ) فهو الحديث عن سلع أصبحت موبوءة بالكساد منذ مئات السنين ,, وكيلوا الطماطم في عصر عمر حسن البشير في القيمة أشد صعوبة من قيمة مليون من السلع البشرية أمثال ( الفتاح ) ,, حيث أن الفائدة المرجوة من كيلو الطماطم هي فائدة قد تفيد البشرية ،، أما الفائدة المرجوة من أمثال ( الفتاح ) فمجرد زخم من الخنازير البرية ( الكدروك ) ،، تلك الخنازير الغير مرغوبة ,, وأغبى الأغبياء في هذا العصر هو ذلك التاجر الذي يفكر في مزاولة مهنة النخاسة من جديد !! ,, فهي مهنة أصبحت خاسرة مائة في المائة !! ,, لأن سلعة البشر أصبحت غير مطلوبة ،، وحبة العدس في قيمتها أفضل ألف مرة من قنطار العبيد !! .

شطـــة خضــراء

الأخ شطة خضراء
لكم خالص التحيات
شكرا على مداخلاتكم الحريصة على مصلحة هذا الوطن الكبير .
تسعة وتسعون في المائة من الشعب السوداني يريدون وقفة جماعية في مواجهة قضايا الوطن .. تلك القضايا التي تهم كل الشعب السوداني بأطيافه وجنسياته .. تهم الكبير والصغير .. تهم الإنسان السوداني العربي كما تهم الإنسان السوداني الأفريقي .. تهم كل القبائل السودانية دون تلك المسميات والتفرقة .. ودون تلك النزعات العنصرية .. تلك الوقفة الموحدة الضرورية في مواجهة النظام الذي يجد السعة والراحة في تلك النزاعات الجانبية الغبية البليدة .. وأقل من واحد في المائة من الشعب السوداني يريد ليلاً ونهارا الخوض في تلك الفتن التي تفرق بين أجناس الشعب السوداني .. همه الأول والأخير هو التفريق بين العناصر السودانية .. يهدر الأوقات في : ( ذاك عربي وذاك أفريقي وذاك جلابي وذاك غرابي وذاك فوراوي وذاك زغاوي وذالك جنجويدي .. وذاك كذا وذاك كذا ) .. تلك العنصرية التي تليق بالشعوب البدائية المتخلفة .. وذلك التنوع في الأجناس البشرية من حيث الأصول والجنسيات والقبائل والعشائر هي متوفرة في معظم دول العالم .. وحتى في دول أفريقيا المتجاورة للسودان تتوفر تلك الأجناس .. ولكنها لا تتعامل من منطلقات العنصرية والأحقاد والكراهية .. فهي شعوب بدرجات عالية من الفهم والتحضر .. وتعرف كيف تتعامل في حدود الأدب والاحترام والتقدير مع الآخرين .. أما تلك القلة الحاقدة المتواجدة في بعض مناطق السودان فهي قلة ذات عقليات صغيرة وتافهة .. ولا تملك مقومات الثقافة الكافية التي تعينها على تداول القضايا العامة والتفكير السليم .. بل تملك ذلك الإفراط الشديد في الجهل والبلادة والغباء الزائد عن الحد .

OK! Folks , here is the psychopathic mentality
of barbaric, racist, Arabist, savages ruling Sudan
and waging genocidal wars against the
indigenous black people in Sudan since the
exiting of British from Sudan
Here is the epicenter of the of the racist
arabist genocidal warfare against the blacks
in Sudan. Notice how he contradicts himself
in his response. Notice how he's urging us
to surrender to the genocidal gangsters in
in Khartoum then turning around saying
that we coward neutered she-men lucking
manly traits and that it's our fault that
we have allowed the Arabs to enslave us
He said that we should've committed
suicide instead instead of allowing
ourselves to be enslaved by them, the racist
nomadic savages. What he trying to do here
is to get into the minds of victims of their
genocidal wars and turned them into total
submissive , docile slaves. His attempt
here is, he's attempting to rob you of your
conscious so that you would not even
think of freeing yourselves from
the shackles of slavery. To the oppressed
marginalized, enslaved people of Sudan
you must know your enemy and know him
very well, for if you know him , you will
know how to free yourselves from his wrath
know thy enemy! embrace the truth and the
truth shall free you . Freedom wayeaaaa
know your enemy, his modus operandi
is devious , deceptive , cunning, charming
lethal , effective, sublime, shrewd,
dishonest, crafty, double-dealing, tricky
foxy, and insincere. it's seriously insidious

last but not least, A slave who thinks he is
free is the most productive slave


New Sudan wayeaaa
Freedom wayeaaa
Justice wayeaaa
liberation wayeaaa

حقا صفة البلادة والخسة تليق بأمثال هذا المتداخل تحت اسم ( الفتاح ) ،، هو يجتهد ليخاطب القراء باللغة الإنجليزية ،، تلك اللغة الركيكة ،، وهي لغة الأسياد الذين أذاقوا أمثاله الويلات والعذاب في تاريخ الإنسانية ،، وأصحاب تلك اللغة هم الذين أحدثوا عبودية الإنسان للإنسان فوق وجه الأرض ،، كانوا يجلبون أمثاله من مجاهل أفريقيا ليعملوا في مزارع البيض ,, وهذا التافه يستخدم لغة أسيادة في مخاطبة القراء ،، وفعلا يقال : ( الكلب يلاحق سيده بالوفاء رغم التعذيب ) ،، وهذا الغبي البليد لو كان يملك في نفسه مثقال ذرة من الكرامة والرجولة لهجر لغة أسياده الذين أهدروا كرامته عبر التاريخ ،، ولكن هو ذلك البليد الغبي التافه المقيد بأمراض السادية ،، حيث يتلذذ بالإهانة وبالتجريح وبالضرب وبالتعذيب ،، ولذلك نحن ندرك بالتجارب أن هنالك نوع من البشر لا تنفع معه إلا الركل بالأحذية والقذف بالمداس .

هذا البليد ليس بالضرورة أن يكتب باللغة العربية لأن أمثاله لا يشرفون العرب ،، وليس بالضرورة أن يكتب باللغة الإنجليزية ،، بل يسأل نفسه دائما ويكرر القول : ( تلك لغة الخواجات الذين كانوا يشترون العبيد في تاريخ الإنسانية ،، وتلك لغة العرب الذين كانوا يبيعون العبيد في تاريخ الإنسان ،، فأين نحن من حضارة البشرية ؟؟ .. وأين لغتنا بين لغات الناس في العالم ؟؟ ) ,, عند ذلك سوف يكتشف الحقيقة بأنه نكــرة إذا وردت سيرة الشعوب فوق وجه الأرض .

How pathetic! I thought you stated
that you are macho -macho men
and that you're independent men
and that you eat what your grow
and you wear what you manufacture
and you do not depend on the
Western infidels
down ! down with America
and so on
oh, that you do not worship
except Allah
What happened to your macho man
attitude؟ you bowed down for
America to lift the economic sanction
and sending your children to study
the infidel's language , that filthy pigs
language. and now you come to me
boasting macho macho man to me
brrrrrrr! how pathetic,
a bunch of hypocrites