عمك حسبو شتت عدسو بقلم الطيب محمد جاده

عمك حسبو شتت عدسو بقلم الطيب محمد جاده


08-23-2017, 01:40 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1503448837&rn=1


Post: #1
Title: عمك حسبو شتت عدسو بقلم الطيب محمد جاده
Author: الطيب محمد جاده
Date: 08-23-2017, 01:40 AM
Parent: #0

00:40 AM August, 23 2017

سودانيز اون لاين
الطيب محمد جاده-فرنسا باريس
مكتبتى
رابط مختصر



عمك حسبو يعاين لي شتت عدسو يعاين لي طاقيتو طارت يعاين لي حمارتو عارت يعاين لي حسبو محمد عبدالرحمن (حسبو عدس) النائب الثاني لسفاح البشير لم يكن الا لص من لصوص السودان فهو حرامي مثله مثل كل حرامية الكيزان وغيرهم من أصحاب الوطنية المزيفة ، فكلهم لصوص ولكن قد تختلف سرقاتهم فالكل يسرق في المجال الذي يعمل فيه وقد اتيحت لحسبو فرصة سرقة العدس لانه تعايش بين أصابع الفساد داخل مفوضية العون الإنساني وان دوره في المفوضية سرقة العدس وبيعه في سوق ام دفسو نيالا ! إن الفساد وسرق المال العام قد طفحت رائحتها حيث لا يستطيع اي محترم أن يتعايش مع منظومة فساد متكاملة إلا لو كان جزء منها وهو ما يأكد أن حسبو الذي تعايش مع هذه المنظومة يعتبر لص من لصوص الكيزان فعندما قال موسي هلال أن حسبو سرق عدس المفوضية لم يرد حسبو واكتفي بالسكوت . أن مسرحيه جمع السلاح في دارفور التي يتبناها حسبو عدس هي عبارة شغل الرأي العام وتصفية حسابات معينة ولكن يبدو أن حسبو قد فتح على نفسه أبواب جهنم في الدور الذي يلعبه في هذه المسرحية الهزلية . السؤال: هل يستطيع حسبو عدس أن ينجح في هذه المسرحية ؟ هل يستطيع حميدتي مواجهة موسي هلال ؟ هذه الحقيقة المرة التي يعلمها كل الشعب و يــدرك إن الذى كان امامه لص ليظل سر الفضيحة مكتوما ولكـــــن اصبح الـــورق مكشوف فالحكومة فاسدة واصل البلاء وعندما يتقابل اللصوص لا تكون السرقة بينهم عيبا ولكن ربما يتوارى البعض خجلا من نفسه الخبيثة امام الشرفاء من الناس فيستنكر مبدأ السرقة تمــــاما فالخفافيش ياسادتى الاعزاء لا تحب الا العيش فى الظلام والله المستعان .
الطيب محمد جاده/فرنسا





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 اغسطس 2017

اخبار و بيانات

  • خبراء:وضع دستور قبل السلام لن يحل مشاكل البلاد ومناطق النزاع تحتاج الي تمييز ايجابي
  • الاجتماع الدوري لمجلس أمناء المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً
  • الملتقى التفاكري للمجلس الأعلى للجاليات السودانية بالخارج يختتم مداولاته ويصدر توصياته وبيانه الختا
  • دعوة تابين المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم
  • إبراهيم محمود: ظروف البلاد تتطلب التكاتف ونبذ الحزبية
  • والي الخرطوم يفتتح مركز لعلاج النساء والاطفال يعمل بطاقم نسائي كامل
  • النيل يسجل أعلى منسوب خلال مائة عام
  • الصحة تتخوف من عودة الإسهالات المائية
  • زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي:مبارك الفاضل تلقى أموالاً من الحكومة باسم حزب الأمة
  • عبد الفتاح السيسي: ملتزمون بحسن الجوار وعدم التدخل في شؤون السودان
  • حسن أبو سبيب: الميرغني خط أحمر وتركت مجموعة أم دوم
  • سمية أبو كشوة تبرئ الجامعات من تفشي العطالة وسط الخريجين
  • سفارة السودان بطرابلس تتسلم 4 أطفال آباؤهم دواعش
  • إنجمينا تغري رجال الأعمال السودانيين للاستثمار
  • قالت إن عدد لاجئي الجنوب بلغ (416) ألفاً الأمم المتحدة: الوضع الإنساني في السودان معقد جداً
  • كاركاتير اليوم الموافق 22 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله

    اراء و مقالات

  • للخروج من المحن السياسية بقلم نورالدين مدني
  • ورطة الجلابة في تسليح البقارة بقلم محمد آدم فاشر
  • المسلمون ومأساة شارلوتسفيل: حولينا ولا علينا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • نظام البشير لا يسمسر في الأراضي، إنه يبيعها (على كيفو)! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تقل مطار الخرطوم الدولي بل قل الحفرة الممجوغة موية بلاش فضاح ..!!؟؟ بقلم د. عثمان الوجيه
  • دعوة وطنية للنقاش. مواصلة خطط تفكيك السودان ستستمر .... ولكن بالقطارة بقلم صلاح الباشا
  • اسياس أفورقي .. رئيس ثلاثي الابعاد ..بقلم جمال السراج
  • سوريا تقدّم شهادة على الإفلاس الأخلاقي الدولي بقلم ألون بن مئير
  • تفاؤل أم تشاؤم بفتح معبر رفح! بقلم د. فايز أبو شمالة
  • خالتي فاطنة بقلم فتحي الضَّو
  • ( التأليم العام ) بقلم الطاهر ساتي
  • من يحاسب مبارك الفاضل ؟..!! بقلم عبد الباقي الظافر
  • وأُقسم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تعقيب من كمال عمر بقلم الطيب مصطفى
  • محاولة إغتيال !! بقلم زهير السراج
  • تفسيرات حصرية للمُستغربين .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • مؤتمرٌ فلسطينيٌ بمن حضر ومجلسٌ وطنيٌ لمن سبق بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • فتاوى تحريم قاطعة راحت شمار فى مرقة وأصبحت بقدرة قادر حلالا بلالا حاليا(فيديو)
  • المهدى: مبارك الفاضل تلقى اموالا من الحكومة باسم ,الامة،
  • الدخل صلاة الجمعة بى بيع الشاى شنو..عشان يتغرموا المساكين ديل.
  • بشرى للعجايز و اصحاب الكروش ... جهاز لبس الشرابات
  • اطلاق سراح الدفينة
  • ًصور البشير في رواندا تشير إلى مشكلة يعيشها(صور)
  • ماهي الفائدة من إنتاج هذا العبط ؟؟؟
  • الى المناضل Deng ... بدر الدين الأمير ... طلع كوز كبير وغواصة كمان (توجد صورة)
  • موسى هلال سيخسر.... لكن لا مبرر للمواجهة في الأساس
  • السجن والإبعاد ل3 سودانيين من السعودية
  • الإفراج عن وليد امام وعلاء الدين الدفينة الْيَوْمَ
  • بيان صحفي: الأمم المتحدة تطلق بوابة جديدة على الانترنت لتعزيز معرفة الجماهير بالمنظمة
  • والدي الأستاذ الجيلي علي الشيخ عبدالباقي .. إلى رحمة الله ....
  • الرئيس المصري يستقبل وزير الدفاع الوطني
  • هاك " السفة " " وكاس " السبيرتو....
  • حبيبنا فرانكلي جزاك الله خيراً .. ما قصرت
  • السنغال تتخلى عن انحيازها لدول الحصار وتتبنى موقف الحياد بجانب السودان والكويت
  • نعي أليم : الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل
  • جرائم المعلوماتية .. بين تهديد الأمن الاجتماعي والأمن القومي (Deng وبشاشا مثالا)
  • ماذا يعني شمطاء الانقاذ بهذا المقال ؟ نقول للشعب السوداني خم وصر !
  • العامل ياهو الضحية
  • سبتمبر .. شهر الشهداء..

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan

  • Post: #2
    Title: Re: عمك حسبو شتت عدسو بقلم الطيب محمد جاده
    Author: nour tawir
    Date: 08-23-2017, 04:32 PM



    إن الفساد وسرق المال العام قد طفحت رائحتها حيث لا يستطيع اي محترم أن يتعايش مع منظومة فساد متكاملة إلا لو كان جزء منها وهو ما يأكد أن حسبو الذي تعايش مع هذه المنظومة يعتبر لص من لصوص الكيزان

    Post: #3
    Title: Re: عمك حسبو شتت عدسو بقلم الطيب محمد جاده
    Author: شطـــــة خضــــــراء
    Date: 08-24-2017, 10:39 AM

    مسكين الأخ / الطيب محمد جادة .
    يبدو أنه أطال المقام في بلاد الغربة ،، ولا يدري أن السودان قد تحول كثيرا في مفاهيم الشرف والأخلاق ,, وهو ذلك السودان الذي أصبح يتفوق على دول العالم في تبني المعاني الساقطة التي كانت تمثل عيبا وشائبة في يوم من الأيام ،، تلك المعاني الهابطة التي أصبحت هدفا وشرفا مشروعا في سودان اليوم ،، حيث الأفضلية في سودان اليوم لتلك المفاهيم المغلوطة المعكوسة التي تشوه السمعة ولا تجرح المكانة ،، فصفات الحرامية واللصوصية والاختلاس والتبعية والتملق والتسلق هي أصبحت من أفضل الصفات المطلوبة في سودان اليوم ،، وبما أن الأخ الطيب في حاجة ملحة وشديدة لمعرفة المزيد من تلك الصفات المفضلة فإننا نهدي له النصائح التالية :

    • كن لبقاً ماهراً ،، ولا تكن خشباً مسنداً أصنجاً ،،
    • إذا كنت عاقلاً حقا عليك بالتدليس للنظام القائم ،،
    • وإياك أن تكون في خندق المعارضة تلك الهزيلة البغيضة .
    • الأذكياء في سودان اليوم يهدرون كل لحظات حياتهم في متاع الدنيا ومباهجها ،،
    • والأغبياء تلك أحوالهم كالعادة الشقاء والعناء والبكاء حتى مشارف القبور ،،
    • كن انتهازيا متملقاً وتابعا تجاري تيارات أهل المصالح الكبرى .
    • أجعل مصلحتك الذاتية فوق مصالح الوطن كما يفعل الآخرون .
    • وأنت لست بأفضل منهم .. وحجة الوطنية هي حجة واهية لا تعادل شيئاً ،،
    • كن في خندق النفاق حيث التهليل والتكبير والتصفيق بالقدر الذي يجلب لك الخيرات ولأهلك .
    • ولا تكن ذلك المنحوس الممقوت الفقر النكد الذي يرقص في خنادق المعارضة .
    • ذلك المنحوس ليس من وراءه إلا الفقر والفاقة والجدب والقحط والضياع والتشرد .
    • ولا تكن في زمرة أهل العنجهية الفارغة ،، أهل المبادئ والمثل والأخلاق ،،.
    • كن ذلك المتملق المتسلق الذي يعيش الحياة بالقدر المتاح ،،
    • وكن ذلك الانتهازي المنافق المختلس السارق ،،
    • وبذلك تعيش عيشة الملوك في سودان اليوم ..
    • وكل من يمارس النفاق في سودان اليوم هو يمتلك ( الطايوق السليم ) .
    • أما غير ذلك فهو مجرد هامشي مغفل لا ينفع ولا يستنفع .
    • مجرد نباح أو سفاح يحمل السلاح ليقتل الأبرياء .
    • إياك وإياك أن تجاري أهواء أهل الهوامش الذين يفنون الأعمار في البكاء .
    • يهدرون حياتهم سدا في مهاجمة النظام القائم ,،
    • وأهل النظام القائم يعرفون جيدا كيف تؤكل الأكتاف ,،
    • ويعرفون كيف تنهب الأموال وكيف تسرق حقوق الشعب .
    • واللبيب الفطن هو من يرقص في خيام الأغنياء ولا يرقص في خيام الفقراء .
    • مجموعة من البشر تدعي كره النظام وهي مكروهة في ذاتها بالفطرة .
    • تلك الزمرة التي لا تفيد السودان ولا تفيد الذات ولا تفيد أحداً فوق وجه الأرض .
    • كن دائماً مع الأذكياء الذين يتمتعون بخيرات الولائم الكبرى ؟؟.
    • ولا تكن مع الأغبياء الذين يهدرون الأعمار في البكاء .
    • والذي يتبع خطوات المعارضة السودانية هو دائما ذلك المنحوس .
    • الذي يتلوى كالعادة جوعا وعطشا ومرضا وفاقة وفقرا وبكاءً ،،
    • ومن سخرية الأحوال أن البعض يتأمل الفرج القريب في السودان ،،
    • ذلك البعض الذي يظن أن الوليمة بالأدوار ،،
    • حيث تدخل جماعة لتنهب خيرات السودان وتخرج ،،
    • لتأتي مجموعة أخرى لتكون صاحبة الدور في نهب الخيرات .
    • وتلك المعارضة السودانية تنتظر دورها لتكون التالي في نهب باقي الفتات .
    • ولكن تلك الأدوار عادة لا تكون بالعدل والإنصاف .
    • حيث الأفضلية والأولوية دائما للأذكياء دون الأغبياء .
    • فإذا لم يكن المرء ذلك المتملق المتسلق المنتفع فلن يأتي دوره أبدا .

    شطة خضــراء