الرجل الذي جعلنا ندفع نقوداً عزيزة: المرحوم الخاشوقجي حسب منصور خالد بقلم عبد الله علي إبراهيم

الرجل الذي جعلنا ندفع نقوداً عزيزة: المرحوم الخاشوقجي حسب منصور خالد بقلم عبد الله علي إبراهيم


06-09-2017, 07:31 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1497033110&rn=1


Post: #1
Title: الرجل الذي جعلنا ندفع نقوداً عزيزة: المرحوم الخاشوقجي حسب منصور خالد بقلم عبد الله علي إبراهيم
Author: عبدالله علي إبراهيم
Date: 06-09-2017, 07:31 PM
Parent: #0

06:31 PM June, 09 2017

سودانيز اون لاين
عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
مكتبتى
رابط مختصر





رحل إلى دار البقاء من دار الفناء المرحوم عدنان الخاشوقجي صاحب الأعمال السعودي. ونقول بدار الفناء تجاوزاً لان مبلغ علمنا أنه، في تعامله مع السودان خلال فترة الديكتاتور جعفر محمد نميري، ظن أن لا موت، ولا بعث، ولا نشور. ومن أفضل من أرخ لفساد الرجل وعزته بالدنيا وحرصه على مباهجها، بجانب محاكمات سدنة النظام العلنية في 1985، هو الدكتور منصور خالد في كتابه "السودان والنفق المظلم" (1985). ولقد ابتلانا الله بكتبة كذبة يذيعون عفة نميري الذي لم يبن بيتاً. وكأن بناء البيت أو القصر هو شرط الحاكم الفاسد حصرياً. وفساد بعض الحكام في غير شهوة العقار. وجاء منصور بصور من هذا الفساد عن أسفار للرئيس السابق بين قصور الخاشوقجي، وطائراته السخية، ويخته "نبيلة" (على اسم بنته). وقال عن تلك القصور إنها تعبق بذاكرة "الخورنق والسدير". وسنرى من تلخيصي لبعض ذكر منصور للخاشوقجي المرحوم في كتابه بالإنجليزية أدناه الثمن المهين الذي دفعه السودان لقاء اشباع الرئيس لتلك الشهوة.
المصفاة المتوهمة إلا في رؤوس الفسدة، 1973
ترافق في أوائل السبعينات ظرفان: تواتر ارتفاع سعر البترول بعد حرب أكتوبر 1973 وازدياد الطلب السوداني للنفط مع توسعه في التصنيع والتنمية. وقامت جهود حثيثة بين وزارة الخارجية والمالية والصناعة لتوفير أمرين. 1) مدد نفطي من إيران والسعودية بقروض ضمان منهما.2) التوسع في مصفاة بورتسودان (نشأت في 1964) لأنها استنفدت طاقتها. ولقي مشروع تجديد المصفاة سنداً من السعوديين. وفي فبراير 1974 اتفق الجانب السعودي والسوداني بعد التفاوض على إنشاء مصفاة صغيرة في بورتسودان كمشروع مشترك. كما اتفق الطرفان أنه متى صارت مصفاة بورتسودان الأصل، وهي ملك شركة شل، سودانية شارك السعوديون فيها. ومتى صارت السعودية شريكاً في المصافي ضمن السودان النفط.
وعلم الخاشوقجي (ويشير له منصور بالحرفين الأوائل من اسمه آي كي) بما توصل له الوزراء مع السعودية من مصدره بين حاشية القصر وهو الدكتور بهاء الدين محمد إدريس. فجاء للسودان بمشروع لبناء مصفاة أكبر خمس مرات من التي جرى الاتفاق عليها. وسوغ لنميري سر مصفاته الباتع بأنها ستكفي حاجة السودان وشرق أفريقيا بالنظر إلى أن نميري زعيم أفريقي أيضاً. ونقل للرئيس أن السعودية تعلم بمشروعه وتباركه وتدعمه بنفط بثمن متهاود. وحاول منصور خالد إثناء الرئيس عن الارتباط بمشروع الخاشوقجي الذي لا حاجة للبلاد به وهي ليست سوقاً لبيع البترول. واضاف أن السعودية، التي اتفقت معهم بصورة رسمية، لن تدعم الخاشوقجي. ولكن كان نميري في واد آخر.
وكان منصور يعرف موقف السعوديين السلبي من عرض الخاشوقجي الذي أطلعه عليه محمد زكي اليماني وزير النفط السعودي. فقول الخاشوقجي بالحصول على البترول بسعر تفضيلي مخالف لقوانين السعودية. وألحف منصور في طلب اليماني ليأتي للسودان ليقف الرئيس على فساد فكرة الخاشوقجي. وجاء اليماني في صيف 1974. وفوجئ باجتماع خاص مع الرئيس ظهر فيه الخاشوقجي وسالم عيسى (مستهبل على السودان من بطانة نميري الأكولة لمالنا). وعرض الخاشوقجي مشروعه في اللقاء وكان دور النميري الترويج له في قول منصور. وتحدث اليماني عن مخالفة المشروع للقوانين السعودية من جهة مده بنفط بسعر تشجيعي. وتطفل سالم الأرعن وقال لليماني إن ذلك أمر سيتقرر بواسطة جهات عليا في السعودية. وجلل الحرج المكان أن يساء إلى ضيف الرئيس بحضوره ومن متطفل على اللقاء.
وبعد لقاء اليماني وقع بهاء الدين م إدريس اتفاقية مع شركة الخاشوقجي، ترياد للنفط، لبناء مصفاة بشراكة 50 في المائة لكل من السودان وترياد. وخرج الخاشوقجي معززاً بالاتفاقية وسند الرئيس يتسوق للحصول على مصفاة. ولم يستمع نميري لنصح منصور والوزراء من أن السعودية لن تدعم الخاشوقجي الذي لا يريد أكثر من بيع مصفاة للسودان وقبض العمولة. وتأبى نميري. بل صدرت منه عبارة حامضة بحق المملكة زعم فيها أن الخاشوقجي محسود من السعوديين لنجاحه. واجتمع منصور لاحقاً بالملك فيصل بترتيب من اليماني الذي عاد من السودان غاضباً لحديث سليم عن الجهات العليا التي سيعلو صوتها فوق صوته. وأختلى منصور بالملك فيصل الذي تميز غيظاً مما سمع. وزاد الطين بلة أن نميري زار السعودية وسأل الملك فيصل أن يقضي له غرضاً لم يصرح به. وفي سماحة عاهل مع ضيف كبير وافق الملك الذي لم يكن يدري أن الغرض هو أن يصفح عن الخاشوقجي المطرود من المملكة. وكان نميري قد جاء بالخاشوقجي نفسه معه على طائرته. وهكذا جاء الخاشوقجي بشباك نميري لبلد طردته السلطات منه بالباب. وتحرج الملك وقضى لنميري أمره.
ووضع نميري حجر الأساس للمصفاة في مايو 1974. ولا يزال إلى يومنا حجر أساس المصفاة قائماً والمصفاة لا توجد. وبالطبع راح مشروع المصفاة الصغيرة أدراج الرياح.

1973 أنا يا سواجن-سواكن
بعد عودة قناة السويس لمجراها اتضح أن ميناء بورتسودان لم يعد يسع حركة البواخر مما دفع الحكومة للأخذ بمشروع لتوسيع بورتسودان ولإعادة تأهيل سواكن. استصحب منصور خالد المانيا الغربية لتمويل المشروع في شتاء 1973. ووضعت المانيا 27 مليون مارك لتمويل الموانئ السودانية. ودخلت السعودية شريكاً في المشروع. وكان نميري مطلعاً على كل هذه الخطوات. وعينت المانيا شركة لبدء دراسة تنفيذ المشروع. وانتظرت تسمع من السودان والسعودية ولا خبر. وظهر الخاشوقجي ليعرض أن وزارة الدفاع السعودية ستمول المشروع متى كان له الأشرف على المشروع. ووقع نظره على شركة المانية كانت تعمل في الطرق بالسودان لتقوم بإنشاء الموانئ. واختارها لأنه اعتقد أن الألمان سيغضون الطرف عن وجوب تقديم عطاءات لتنفيذ المشروع طالما كانت الشركة المانية. ولم يكن الموضوع ميسراً. فألمانيا أصرت على وجوب فتح باب العطاءات. واستنكرت تقديرات الشركة التي جاء بها الخاشوقجي لأنها زادت عن المقرر ب 30 إلى 40 في المائة. واستدعى الوزير عبادي مندوب شركة خاشوقجي الألمانية وزجره. ولكن المندوب قال بصراحة إنه لا دخل له في التقدير. فالعقد وقعه نميري شخصياً والذي جاءه بالتقدير هي شركة ترياد الخاشوقجي. وحمل عبادي الأمر لنميري الذي تذرع بأن ذلك ما طلبه السعوديون الذين نظروا للمشروع من زاوية الدفاع عن البحر الأحمر، وشجعهم ذلك على تمويله. وكأن نميري قال لوزيره، وفي قول منصور، "إتلهي إنت".
قال منصور إن الوثيقة التي وقعها نميري إهانة وطنية. فقد وقع عقداً مع شركة أجنبية ولا يقع ذلك في إطار اختصاصه. ولم تتراجع المانيا وأصرت على خضوع التنفيذ للعطاء. وقالت إذا لم يخضع الأمر للعطاء فهي ستصمم على تقسيم المشروع إلى جزأين. ولم تكن الحكومة التي أغراها وحدة المشروع سترضى بتقسيم أوصاله.
قال منصور إنه عاد للمشروع عام 1976 يعد عودته في صلاحية محددة إلى وزارة الخارجية. فزار السعودية مع رئيس الوزراء، الرشيد الطاهر بكر، وفتح موضوع الموانئ مع الأمير فيصل. وعلم منصور منه أن وزارة الدفاع السعودية لا علم لها بالمشروع البتة. وقال إن السعودية ستمول المشروع خلال صندوق التنمية السعودي متى وضع السودان المشروع كأسبقية تنموية في ما يعرض عليهم من قوائم لخططه للتنمية والتمويل. وكان ذلك ما ظل وزراء نميري يقولونه له. وكان بهاء إدريس في المهمة مع منصور. وقال إدريس إن مصادره أكدت له أن وزارة الدفاع ستمول المشروع لابد. لم يقو إدريس على الحديث عن سلطة عليا سعودية تعلو على الوزراء لأن الرشيد الطاهر سمع القصة من الأمير فهد مما لا يعلى عليه.
وعاد منصور والوفد بخفي حنين برغم تلك التلفونات الكثيرة الغامضة التي كان يجريها بهاء مع مصدره. وزار نميري السعودية بعد عام من ذلك ووضع وزير المالية مشروع الموانئ ضمن مشاريع أخرى للتمويل السعودي. وكرر السعوديون موقفهم من أن تمويل المشروع سيعتمد على وضعه ضمن اسبقيات الخطة السودانية. واستسلم نميري. ولم يبدأ التنفيذ إلا في 1978 بعد عامين من البدء الجدي فيه. وبدلاً من أن يعاقب نميري من تسببوا في تأخير المشروع من فرط ذكائهم الجشع وجه نصر الدين مصطفى، وزير المالية، أن يناقش مع الألمان في زيارة لهم مشروعاً للعون يشمل سواكن تتولاه الشركة التي وقع اختيار الخاشوقجي عليها. ولقي أمر نميري الرفض من الالمان والسعوديين في اجتماع مشترك لهما في بون.

مات الرجل الذي جعلنا ندفع نقوداً عزيزة. ظلمنا. ومنو الما ظلمنا؟ كما كانت تقول الحاجة الوالدة جمال في مثل هذا الموضع. رحمها الله ورحمه.


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 يونيو 2017

اخبار و بيانات

  • تغطية الخيمة / ليلة رقم (8) / ليلة حماية الصناعة الوطنية (الأدوية نموذجاً)
  • الجمعية الدولية لمصادر المياه تُكرِّم د. سلمان بمنحه جائزة قطرة الكريستال
  • كرار التهامي: السودان آمن .. وعلاقات البلدين تحتاج المزيد من التطوير
  • ألجمعيَّة ألخيريَّة ألفرنسيَّة لِمساعدة أهالي جبال ألنوبة /بيان تأييد تعيين قياده
  • الامام الصادق المهدي ينعي الاستاذ الصحفي ابراهيم عبدالقيوم
  • بيان تأييد تعين عبدالعزيز الحلو رئيسا للحركة الشعبية وقائد عام للجيش الشعبى
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الخميس التاريخ : 08-06-2017 - 09:24:00 صباحاً
  • قوش: يطالب الحكومة برفض تصنيف الإخوان المسلمون وحماس جماعات ارهابية
  • إصابة 10 من جنود (يوناميد) في تعرض دورية لانفجار مجهول
  • قال إننا نقود العربة رغم الأشواك غندور: علاقتنا مع مصر لاتحتاج إلى وساطة
  • الوطني: لا نلتفت للوراء وننظر لمستقبل السودان
  • بروتوكول لإدخال علاج الأطباء بالتأمين الصحي
  • الحكومة السودانية تعتزم تصدير (6) ملايين رأس من الثروة الحيوانية
  • تستعد لارسال قوات جديدة الى اليمن الدفاع: وثائق تثبت تورط دول إقليمية فى دعم المتمردين
  • وزير الخارجية يلتقي مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للسودان وجنوب السودان
  • استثمارات ماليزية في قطاع الثروة الحيوانية والسمكية
  • مجلس النوبة يعزل عقار وعرمان ويكلف الحلو برئاسة الشعبية
  • رئيس وفد الحكومة للتفاوض حول المنطقتين و ممثل الأمين العام للأمم المتحدة يبحثان مستجدات اتفاق خارطة
  • وزيرة الدولة بوزارة العدل، تهاني تور الدبة ترفض اتهام سبدرات وتطالب بحذفه من مضابط البرلمان
  • السودان يؤكد على متانة العلاقات السودانية الفرنسية
  • الشعبي يطالب بقيام بنك خاص بالنساء
  • شرطة القضارف تخلص (24) أجنبياً من عصابات الاتجار بالبشر
  • الميرغني يعلن استعداده للتعاون مع شركات الاتصالات
  • الإخوان المسلمون تدعو السعودية وقطر لمائدة حوار
  • السودان والكويت وعمان يقودون مبادرة لتوحيد الأمة العربية
  • حميدة: (857) إصابة إسهال مائي بالخرطوم خلال (5) أشهر

    اراء و مقالات

  • لماذا تعتبر قوى المعارضة الشمالية تغيير الحركة الشعبية لقيادتها انشقاقاً؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • هل نحن فى السودان مسلمون حقا .. ؟؟ بقلم حمد مدنى
  • مصلحة الشعب فوق مصلحة الإخوان.. بقلم نور الدين عثمان
  • إخوة يُوسُفَ وعزيزُ قطر وسنين القحط القادمات بقلم مجدي مكي المرضي
  • رفضوا العقل و قتلوا الانسانية فأصبحوا وبالاً على الاسلام و البشرية بقلم حسن حمزة
  • لا أقل من أن يعود عبد الخالق من هذه الغربة المصطنعة . . . . لا أقل بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الرابعة بقلم أحمد محمد مصطفى النور
  • مأساة التعليم بقلم بابكر فيصل بابكر
  • محطات في السياسة والفن والمجتمع بقلم صلاح الباشا
  • عن الناقل الوطني و عذابات المسافرين!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الطفولة بقلم احمد الخالدي
  • نهر الجنون بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • مظاهرات في رمضان!! بقلم د. عارف الركابي
  • نقبل مصر.. لاجئاً سياسياً بقلم إسحق فضل الله
  • (حِجاب السِي آي أيه)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • أتركوا لنا كورتنا..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • راحت عليك !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التَنمُر السعودي .. ( محاولة تحجيم النفوذ القطري) بقلم أيمن الصادق
  • ... الى العصابه التى تحكم مصر . بقلم ياسر قطيه
  • الأمم المتحدة تكافئ الكيان الصهيوني وتكرمه بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ورقة حشد الوحدوى ... تمويه الدولة الدينية و تهافت الخطاب. بقلم كموكى شالوكا (ادريس النور شالو)
  • شيلوا شيلتكم .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • مالك عقار والخطب الاستجدائي والتملص من المسئولية ورمي اللوم إلى عبد العزيز الحلو بقلم محمود جودات
  • الإيمان والجنون الجزء 2: من منا شريك أصيل في الحروب المقدسة؟ بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بري
  • سموالأمير (طه بن الحسين)..حصاد المأزق!! بقلم عبد الغفار المهدي
  • سيستمر الحرب الى أن يرث الأرض. بقلم محمد كاس
  • العدالة الإنتقالية: الأفق الواعد لإسترجاع الحقوق المستلبة بقلم د. سامر مؤيد/مركز آدم للدفاع عن الحق
  • جماعة الجْبَابْرَة والحقيقة الصُّغْرَى بقلم مصطفى منيغ
  • توابع زلزال ترامب‎ بقلم محسن الحسن

    المنبر العام

  • الكاتبة الهندية المثيرة للجدل في بلدها أرونداتي روي تصدر روايتها الثانية
  • خامنئي يتوعد السعودية برد تدميري
  • اختطاف رجل الاعمال المشهور عبد السلام احمد علي موسى بمدينة نيالا اليوم الجمعة
  • يوميات المقاومة ..
  • ( رجل المرحلة ) هل هي لعنة من سعوا للانفصال!
  • أسعار صرف العملات بالخرطوم
  • السودان بوابة الخليج.. والطيب صالح:التحشر ما عندنا.. لكنا اطباء العرب..؟
  • دى ياها بيضة أم كيكي ذااااااااااااااتا - صور
  • ليس امام عصام احمد البشير من خيار
  • يامرحبا بعودة نجم البورد الطيب شيقوق ..
  • حزب المحافظين خسر غالبيته المطلقة المصدر
  • هل آن أوان سحب الجيش من اليمن .. !!! ؟؟..
  • الفريق بكرى يهزم شعاره بخفض الانفاق العام
  • ألمانيا: قطر شريك استراتيجي في مكافحة الإرهاب وقطع العلاقات وفرض الحصار مرفوض وغير مقبول
  • ميز كبر
  • "لائحة الإرهاب" تحوي صور وأسماء اشخاص ومنظمات ..
  • برلمانيون : وجود موسى هلال بقوات وبزة عسكرية خطر على أمن دارفور
  • الحلو يقبل بتكليفه رئيسا للحركة الشعبية لتحرير السودان ويشيد بعقار وعرمان
  • إرسال 20 ألف جندي لقطر
  • قطر تكفل حق كل مواطن ومقيم في التعبير عن وجهة نظهره وناس الضفة الاخرى يحاكمو الوجدان
  • في السعودية: غرامة 100 ألف ريال على الفنادق والشقق عند تشغيل قنوات الجزيرة في غرفها
  • واخيرا عاد صاحب العنكوليب الى قاعدته سالما...مرحب ود شيقوق
  • بهدوء حول بيان الكهرباء
  • نحن أفارقة ما دخلنا في خلافات العرب؟؟
  • بيان من الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء
  • زول إستثنائي جدا في برلين ...
  • قطر ترفض إدراج 4 دول لأفراد وكيانات على قوائم الإرهاب.. رويترز
  • الأصل الأمازيغي لكلمة (زول) السودانية؟
  • الظاهر الحاجة تريزا ماى حتلتحق بكاميرون
  • بخصوص البشير: خطاب مباشر الآن في مجلس الأمن
  • انتقادات في الصحافة البريطانية لسلوك المنتخب السعودي في المباراة ضد استراليا
  • الموت برصاص النظام ام الموت بالكوايرا ؟؟؟
  • #قائمة بأسماء الكيانات والأفراد المدرجه ..!!! من ضمن قوائم الإرهاب ...!!!
  • تراجي تغازل حميدتي
  • مشاهدات يوم انتخابي ،انتخابات بريطانيا 2017- صور
  • لماذا رفض الأمير تميم دعوة ترامب والذهاب إلى واشنطون؟ وهل كان يخشى عدم العودة؟؟ ــ عطوان