.. والسيسي حين ينفي صناعة حكومته لهجوم دارفور الاخير يقول: نحن لا نتعامل بهذه (الخساسة)> لكن> جهات كانت من بين من حطموا هجوم دارفور الاخير ..العاملون فيها سوف تلمع جلود" /�> .. والسيسي حين ينفي صناعة حكومته لهجوم دارفور الاخير يقول: نحن لا نتعامل بهذه (الخساسة)> لكن> جهات كانت من بين من حطموا هجوم دارفور الاخير ..العاملون فيها سوف تلمع جلود�� /> وقلنا .. وقلنا بقلم إسحق فضل الله

وقلنا .. وقلنا بقلم إسحق فضل الله


05-30-2017, 01:54 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1496148854&rn=1


Post: #1
Title: وقلنا .. وقلنا بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 05-30-2017, 01:54 PM
Parent: #0

12:54 PM May, 30 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



>.. والسيسي حين ينفي صناعة حكومته لهجوم دارفور الاخير يقول
: نحن لا نتعامل بهذه (الخساسة)
> لكن

> جهات كانت من بين من حطموا هجوم دارفور الاخير ..العاملون فيها سوف تلمع جلودهم بصورة فذة في الايام القادمة
> تلمع من اثر صابون يصنع الآن في مصر
> واجسادهم سوف تتفجر عافية
> وما يفجر العافية هو اغذية ومعلبات تصنع الآن في مصر
> والتغذية هذه تحصر في اعضاء جهة معينة لان المخطط المصري يستخدم تجاراً سودانيين لتسويق المواد هذه.. وبيعها للجهات هذه بالذات
> لمعان وعافية.. وبعد شهور يعجز كل فرد هناك عن النهوض من فراشه
(2)
- ويجوا عايدين
بالمدرع والمكسيم.. يا الله
> والاغنية الساخنة كانت تضج من معسكر جنود سلفاكير في جوبا.. قبل الهجوم بثلاثة ايام
> لكن الدعوة لم تستجب لها السماء.. فالجنود هؤلاء.. جنود سلفاكير .. يباد ثمانون من كل مائة منهم
> وقبل شهور نحدث عن ان
> مصر تقوم بتجنيد ابناء بعض القبائل من شرق السودان للقتال مع حفتر
> جنود مناوي وغيرهم يقاتلون مع حفتر دون اخفاء ملامحهم لانه لا داعي للاخفاء
> لكن مصر تجند سودانيين من شرق السودان ايضاً قبل شهور
> تجندهم لان ملامحهم تصلح للعمل في اليمن.. جنوداً يقاتلون لصالح ايران هناك
> واقتراب رفع العقوبات يجعل مصر (تتعجل) معركة دارفور.. استعجالاً لتهمة (الارهاب في السودان)
> وهكذا تدفع بالسودانيين هؤلاء لمعركة دارفور
> وكثيرون منهم يسقطون في الاسر
> والعربات والدبابات تسقط معهم
> وسقوط هذا وهذا يصبح (ورطة) لمصر .. فالاسرى يتحدثون والدبابات والاسلحة تتحدث
> ولابد من حل
> والحل الذي تذهب اليه مصر وبعض الجهات (الخسيسة) نسرد بعضه غداً
(4)
- والاستاذ الذي يتهمنا بكذا وكذا
- .. لا.. لا.. فعن الدين وعن الصادق اول ما نكتبه في الصحف كان شيئاً عن تزييف الدين
- تزييف خفي دقيق
- فالصادق .. حين يجد موجة كاسحة من الناس تدعم التوجه الاسلامي يطلق شيئاً يسميه (اسلام الصحوة)
- الصادق يكتشف .. بعد سقوط النميري انه كان يرتكب الخطأ الاكبر حين يهاجم الشريعة ويسميها (قوانين سبتمبر)
- عندها.. خطوات الصادق للخلف كانت تجعله يقيم اسلاماً غريباً
- يومها نكتب لنقول
استاذ العبيد
(والعبيد هو احمد مروح سكرتير صحيفة الراية)
> بعد التحية
> في مجلس طرب في العهد العباسي جارية تغني وتبدع.. تبدع الى درجة انه لم يبق احد الا استطار من الطرب
> الا ابن ابي شيخ
> وابن ابي شيخ الذي لا يتسامح في الخطأ اللغوي مهما كان ظل جالساً كأنه لا يسمع
> والناس جاءوا يلومون ابن ابي شيخ على سكونه وهو ساكت
> الجارية قالت لهم
: دعوه.. فانا اعلم ما به.. انه لم يطرب لانه يرى انني رفعت كلمة (كذا) في البيت وهو يراها منصوبة
> الجارية اقبلت على ابن ابي شيخ تقول
: اما علمت ان عبد الله بن مسعود قرأ (وهذا يعلي شيخ).. بالرفع
> قالوا.. فلما تبين له صحة البيت قام ابن ابي شيخ واظهر الطرب
> طرب باثر رجعي
> كتبنا هذا ايام 1986 لنقول لصحيفة الراية
> والصادق.. في تزييف كامل للدين.. يقول باسلام الصحوه ثم يعجب كيف لا يتبعه الاسلاميون
> استاذ العبيد
> ان قدم الصادق اعراباً تقبله الشريعة لاسلام الصحوة قمنا واظهرنا الطرب..
> والا.. (فهادي قعدة)
> قعدة مثل قعدة (مجدي) ضابط المخابرات المصري/ الذي يقوم باعداد الخلايا/ وهو جالس متربعاً لما كان الحفل الكارب يهدر في جوبا
> استاذ
> عكازنا عند الباب نحرس به الاسلام ما بين 1986 وحتى اليوم.
> لكن المصيبة لها وجوه ووجوه
> قال حوار قال!!
alintibaha




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • حركة التغيير الان انتشار وباء الكوليرا جريمة إهمال متعمدة
  • بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان مقتل الجنرال طرادة مقتل مة .. حياة الرفيق نمر خط احمر والتلاعب
  • حول تواصل المعارك في دارفور وسقوط ضحايا وجرحي مدنيين وترك جثامين الموتي في العراء
  • حركة وجيش تحرير السودان المتحدة بيان حول أحداث عين سرو
  • كاركاتير اليوم الموافق 29 مايو 2017 للفنان عمر دفع الله عن مشكلة قطر بين السودان و مصر
  • الأمم المتحدة: نعول كثيراً على السودان لإيقاف القتال بالجنوب
  • مصر تريد منطقة آمنة على مثلث الحدود مع السودان وليبيا
  • الداخلية: خطة شاملة لتأمين العاصمة والولايات خلال رمضان
  • مساعد الرئيس: السودان استوفى شروط رفع العقوبات الأمريكية
  • لقاءات (سودانية إثيوبية) لتنمية المناطق الحدودية
  • المالية تخصص فائض التحصيل لتطوير البنيات الجمارك تستتخدم طائرات بدون طيار لمكافحة التهريب وتجارة ال
  • البرلمان:د. بشير ادم رحمه رئيساً للجنة الصناعة والتجارة والمهندس الطيب مصطفى رئيساً للجنة الثقافة
  • (417) ألف لاجيء جنوبي فى الأراضي السودانية
  • مدير مطار الخرطوم: شركات المناولة الأرضية تمثل مهدداً أمنياً
  • استمرار الاستنفار الأمني بعد دحر المتمردين بشمال دارفور
  • قوى الإجماع : ترتيبات لتكوين جبهة عريضة لإسقاط الحكومة
  • مذكرة تفاهم بين الداخلية والصليب الأحمر
  • ؤول برلماني يسعى لتعطيل نقل الإعلام للجنة الجديدة
  • تسجیل (52,700) نازح بدارفور أبریل الماضي
  • يونيسيف تتعهد بدعم التعليم بأبيي وتفتح مكاتب بالفولة والمجلد
  • وزيرة الاتصالات تؤكد السعي الجاد خلال المرحلة المقبلة لتحقيق اختراقات واضحة في إنفاذ مشروعات التركي
  • أبو كشوة توجه الجامعات بالاهتمام بالبحث العلمي
  • مواطنون يتهمون هيئة مياه الخرطوم بتحويل شبكة الشرب لري المزارع
  • أزمة بين طلاب مختبرات وإدارةكلية غرب النيل
  • أزمة مياه حاده تدخل يومها الثالث بأحياء الكلاكلات جنوبي الخرطوم
  • المالية توجِّه الجمارك بتخصيص الزيادة في الربط لتطوير التقانة
  • الأمم المتحدة تشكر السودان على استضافة اللاجئين الجنوبيين
  • مباحثات بين الوطني والحزب الحاكم بالنيجر
  • محمد حمدان دقلو حميدتي يطلع البشير على التطورات العسكرية بدارفور

    اراء و مقالات

  • الجيش وما أدراك ما الجيش السوداني ..هل لدى السودان جيش وطني؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • 80% بالخرطوم لماذا؟ بقلم د. أنور شمبال
  • الانسان العظيم توم كاتنيا يفوز بجائزة أورورا‬-;- الانسانية باقتدار واستحقاق وعن جدارة
  • مظاهر التطابق والاختلاف بين داعش والقاعدة بقلم سميح خلف
  • القدس وأنا والمسجد الأقصى بقلم د. فايز أبو شمالة
  • كوليرا.. وموت.. و (رمضانا سوداني) ! بقلم بثينة تروس
  • امتحان الحريات أمام رفع العقوبات.. بقلم نور الدين عثمان
  • قضية عوضية عجبنا ..ليست عنصرية ولا علاقة لها بأبناء النوبة كما يزعم البعض بقلم .د.آمل الكردفاني
  • أخر الرجال (غير المحترمين ) بقلم عصام جزولي
  • كيف نستفيد من شهر رمضان ؟! بقلم د. عارف الركابي
  • بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله
  • قرار التخريب ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مجنون كَدَباس..! بقلم عبد الله الشيخ
  • وداعاً أيتها السياسة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ظهور عبثي !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الصوفية والسلفيين .. دعوة إلى نبذ التعصب! بقلم الطيب مصطفى
  • حماية العلاقة المالية بين الخزينة العامة وجيب المواطن بقلم د.آمل الكردفاني
  • عن الظلم و الأذى و الإستبداد .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الخرطوم: وجه العلاقات مع مصر لم يعد يحتمل المساحيق
  • رسالةمن معلم سوداني عمل في اليمن لاصلاح ذات البين
  • برغــواطة و النبي صالح بن طريف......دينهم، قرآنهم وطقوسهم
  • السد العالي هدف عسكري مشروع ...
  • تعالوا نفجر المواهب فى رمضان ورمضان كريم
  • التقارب المصرى الروسي هل فعلا هدفه ضرب بؤر الإرهاب فى ليبيا ؟
  • وفاة والد خالد المنسي
  • "الشعبية" تتهم "مجلس التحرير لجبال النوبة" بالتخطيط لإنقلاب سياسي وعسكري
  • الافطار السنوى لجالية جنت بلجيكا
  • البحث في هجوم مانشستر يقود إلى قطر.. فيديو وخلفية
  • الى اقباط مصر : ابحثوا عن وطن آخر، فالعالم العربى والاسلامي ستكون ليلته طويلة ....( فيديو حزين )
  • حتى يتسنى منحهم رواتب عامين بأثر رجعي …إستخراج بطاقات لنواب البرلمان الجدد بتاريخ 2015م
  • فضيحة رفض ادارة ترامب مشاركة البشير في قمة ترامب السنية؟ !
  • هي الرشوة دي كيف=حتى يتسنى منحهم رواتب عامين بأثر رجعي …إستخراج بطاقات لنواب البرلمان الجدد بتاريخ
  • مصر صارت تتحكم فى قناة bbc عربى عبر مذيعيها العاملين فى هذه القناة
  • تلك هى حقيقتنا يا د. حيدر إبراهيم --بقلم على عسكورى
  • افتتاح رائع لدورة الشهيد أحمد نجيب الرمضانية بالرياض
  • إخراج قطر من النسب الوهابي هل يؤدي إلى خروجها من مجلس التعاون الخليجي قريبا؟؟
  • الحركة الشعبية تتهم بعض عناصرها بتحريض الجيش الشعبي والاعتداء على حاميات ومهاجمة الرئاسة والقائد ال
  • مصر تريد “منطقة آمنة” في مثلث الحدود الغربية بجبل العوينات
  • مع حلول شهر الرحمة: أطلقوا سراح دكتور مضوى أو قدموه لمحاكمة علنية
  • مضوي إبراهيم: سيرة التحدي والنضال التغيير
  • بوست خاص لسيدى محمد عثمان الميرغنى سوابقه ونوادره في عالم السياسة
  • ..شكر الله ززذبح مستقبله الفنى..من غير ميعاد
  • ستعم الفوضى البلاد وسيحكم حميدتي السودان
  • أهالي بحر ابيض يطلقون اسم كاشا على الإسهال المائي الذي اجتاح مدنهم وقراهم
  • ضابط استخبارات أوغندي " الحرب الاهلية في جنوب السودان تم تصنيعها في كمبالا "
  • أُجفِّفُ الأرضَ من الماءِ
  • حسابات التأهل في مجموعة الهلال والمريخ بدوري الأبطال، من وجهة نظر شخصية
  • تقرير عن وضع الاسهالات
  • الحافلة .. بقلم هاشم صديق
  • رساله في بريد الهندي عزالدين و محمد لطيف
  • القيامـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة .. شعر هاشم صديق
  • برنامج فن زمان - تقديم سلمى سيد - الحلقة الأولى
  • امسودان السماح النبيل: عن (سلسلة ارض السـُمر)..!!!
  • الوجودية!
  • إريتريا تنفي استهدافها سد النهضة الأثيوبي مع مصر
  • استغاثة 140 سوداني بمراكز إيواء المهاجرين غير الشرعيين بليبيا
  • إقالة وزير السياحة الجزائري البطال بعد 3 أيام من تعيينه
  • السودان مش ح تكون ديل "لفراعنة مصر" .
  • الداير يرمم عضيماتو ويشيل حيلو الصباح يسحر بمديدة النفساء
  • السيد ابراهيم الميرغني يقنن لوحدة السودانيين .. تنوير واستنارة
  • مخاوف أميركية من وجود قاعدة عسكرية لها في قطر
  • المنتدى المصري للاعلام ينعي الاعلامية صفاء حجازي
  • وزير الخارجية ..... أجل الجية لينا ..... ياربي مالو ...... الخ
  • في شأن المؤتمر الوطني: نقاط فوق الحروف
  • وفاة مدير المناهج بخت الرضاء متأثرا بالكوليرا
  • اليوم اطمئنيت على صحة الاذاعية ليمياء متوكل .. دعواتكم لها بالشفاء