.. والسيسي حين ينفي صناعة حكومته لهجوم دارفور الاخير يقول: نحن لا نتعامل بهذه (الخساسة)> لكن> جهات كانت من بين من حطموا هجوم دارفور الاخير ..العاملون فيها سوف تلمع جلود" /�>
.. والسيسي حين ينفي صناعة حكومته لهجوم دارفور الاخير يقول: نحن لا نتعامل بهذه (الخساسة)> لكن> جهات كانت من بين من حطموا هجوم دارفور الاخير ..العاملون فيها سوف تلمع جلود�� />
وقلنا .. وقلنا بقلم إسحق فضل الله
>.. والسيسي حين ينفي صناعة حكومته لهجوم دارفور الاخير يقول : نحن لا نتعامل بهذه (الخساسة) > لكن
> جهات كانت من بين من حطموا هجوم دارفور الاخير ..العاملون فيها سوف تلمع جلودهم بصورة فذة في الايام القادمة > تلمع من اثر صابون يصنع الآن في مصر > واجسادهم سوف تتفجر عافية > وما يفجر العافية هو اغذية ومعلبات تصنع الآن في مصر > والتغذية هذه تحصر في اعضاء جهة معينة لان المخطط المصري يستخدم تجاراً سودانيين لتسويق المواد هذه.. وبيعها للجهات هذه بالذات > لمعان وعافية.. وبعد شهور يعجز كل فرد هناك عن النهوض من فراشه (2) - ويجوا عايدين بالمدرع والمكسيم.. يا الله > والاغنية الساخنة كانت تضج من معسكر جنود سلفاكير في جوبا.. قبل الهجوم بثلاثة ايام > لكن الدعوة لم تستجب لها السماء.. فالجنود هؤلاء.. جنود سلفاكير .. يباد ثمانون من كل مائة منهم > وقبل شهور نحدث عن ان > مصر تقوم بتجنيد ابناء بعض القبائل من شرق السودان للقتال مع حفتر > جنود مناوي وغيرهم يقاتلون مع حفتر دون اخفاء ملامحهم لانه لا داعي للاخفاء > لكن مصر تجند سودانيين من شرق السودان ايضاً قبل شهور > تجندهم لان ملامحهم تصلح للعمل في اليمن.. جنوداً يقاتلون لصالح ايران هناك > واقتراب رفع العقوبات يجعل مصر (تتعجل) معركة دارفور.. استعجالاً لتهمة (الارهاب في السودان) > وهكذا تدفع بالسودانيين هؤلاء لمعركة دارفور > وكثيرون منهم يسقطون في الاسر > والعربات والدبابات تسقط معهم > وسقوط هذا وهذا يصبح (ورطة) لمصر .. فالاسرى يتحدثون والدبابات والاسلحة تتحدث > ولابد من حل > والحل الذي تذهب اليه مصر وبعض الجهات (الخسيسة) نسرد بعضه غداً (4) - والاستاذ الذي يتهمنا بكذا وكذا - .. لا.. لا.. فعن الدين وعن الصادق اول ما نكتبه في الصحف كان شيئاً عن تزييف الدين - تزييف خفي دقيق - فالصادق .. حين يجد موجة كاسحة من الناس تدعم التوجه الاسلامي يطلق شيئاً يسميه (اسلام الصحوة) - الصادق يكتشف .. بعد سقوط النميري انه كان يرتكب الخطأ الاكبر حين يهاجم الشريعة ويسميها (قوانين سبتمبر) - عندها.. خطوات الصادق للخلف كانت تجعله يقيم اسلاماً غريباً - يومها نكتب لنقول استاذ العبيد (والعبيد هو احمد مروح سكرتير صحيفة الراية) > بعد التحية > في مجلس طرب في العهد العباسي جارية تغني وتبدع.. تبدع الى درجة انه لم يبق احد الا استطار من الطرب > الا ابن ابي شيخ > وابن ابي شيخ الذي لا يتسامح في الخطأ اللغوي مهما كان ظل جالساً كأنه لا يسمع > والناس جاءوا يلومون ابن ابي شيخ على سكونه وهو ساكت > الجارية قالت لهم : دعوه.. فانا اعلم ما به.. انه لم يطرب لانه يرى انني رفعت كلمة (كذا) في البيت وهو يراها منصوبة > الجارية اقبلت على ابن ابي شيخ تقول : اما علمت ان عبد الله بن مسعود قرأ (وهذا يعلي شيخ).. بالرفع > قالوا.. فلما تبين له صحة البيت قام ابن ابي شيخ واظهر الطرب > طرب باثر رجعي > كتبنا هذا ايام 1986 لنقول لصحيفة الراية > والصادق.. في تزييف كامل للدين.. يقول باسلام الصحوه ثم يعجب كيف لا يتبعه الاسلاميون > استاذ العبيد > ان قدم الصادق اعراباً تقبله الشريعة لاسلام الصحوة قمنا واظهرنا الطرب.. > والا.. (فهادي قعدة) > قعدة مثل قعدة (مجدي) ضابط المخابرات المصري/ الذي يقوم باعداد الخلايا/ وهو جالس متربعاً لما كان الحفل الكارب يهدر في جوبا > استاذ > عكازنا عند الباب نحرس به الاسلام ما بين 1986 وحتى اليوم. > لكن المصيبة لها وجوه ووجوه > قال حوار قال!! alintibaha