خروج علي دينار في جيش السلطان ابي الخيرات الى قارسيلا والى ديار السلطان ( اب ريشه ) في الشمال الشا

خروج علي دينار في جيش السلطان ابي الخيرات الى قارسيلا والى ديار السلطان ( اب ريشه ) في الشمال الشا


03-22-2017, 07:17 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490163467&rn=0


Post: #1
Title: خروج علي دينار في جيش السلطان ابي الخيرات الى قارسيلا والى ديار السلطان ( اب ريشه ) في الشمال الشا
Author: الطيب محمد عبد الرسول
Date: 03-22-2017, 07:17 AM

06:17 AM March, 22 2017

سودانيز اون لاين
الطيب محمد عبد الرسول-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر

من عبق التاريخ ٣



معلوم أنّ سلطنة دارفور أُسقطت في المرة الاولى بعد مقتل السلطان إبراهيم قرض في معركة منواشي وأُتبعت لمناطق نفوذ الحكم التركي المصري . لم يمض وقت طويل بعد ذلك حتى ظهرت الثورة المهدية متزامنة مع سلسلة الثورات التي ظل يقودها أمراء دارفور ضد الغزو التركي سعياً لإسترداد سيادة دولتهم ، وبالتالي فلا غرابة في أن تكون نظرتهم للمهدية هي ذات النظرة في أنها دولة إحتلال مادام الحق لايزال مسلوب في أن تكون دارفور سلطنة مستقلة ذات سيادة . ولذلك بدأت المقاومة في العهد التركي واستمرت في عهد الثورة المهدية على أيدي الأمراء هارون بن سيف الدين بن ابراهيم فرض . ثم يوسف بن ابراهيم فرض . ثم عبدالله بكر بن أبكر بن محمد الفضل الملقب بعبدالله دودبنجى ( كان يقيم ايضا جنوب غرب الملم في المكان المسّمى - بوباية دود بنجي - قريبا من شاواية وكان زوجا للميرم تاجا شقيقة علي دينار ) . ثم أبو الخيرات بن ابراهيم قرض . وبالطبع فقد تخّللت المقاومة حالات تعاطف ديني جعلت البعض مثل الامير / عبدالله بكر ابكر محمد الفصل ( دود بنجي ) يلتحق بالثورة المهدية ، بموجب ترتيبات تفاوضية ، وحالات اخرى ترّتب عليها الالتحاق بصورة قسريه كما في حالة السلطان علي دينار .
- [ ] ومن صور تلك المقاومة خروج السلطان أبو الخيرات بن إبراهيم قرض (بويع سلطاناً بعد عبدالله دود بنجي) ومعه أناس كثيرون إلى قارسيلا والى ديار السلطان اب ريشه في شمال تشاد إحتجاجاً ومقاومة ً لدعوة عثمان آدم الملقب بـ ( عثمان جانو) وهو أحد أمراء المهدية الذين أُوفِدوا لإستنفار الناس بعد أن تمّ إستدعاء محمد خالد زقل . حرص عثمان جانو لإعتراض أبو الخيرات وجماعته إلاّ أنّه لم يفلح لاختلاف الطرق التي سلكها الفريقان ، وتورد الروايات المتواترة أنّ جيش عثمان جانو قد مارس قسوة منقطعة النظير في سبيل حشد الناس وإرسالهم قسراً إلى المهدية وهذا بدوره أورثه وجيشه كراهية الأهالي ويقال أنّه أثناء تحركه باتجاه كبكابية ونواحيها بلغ الخبر إلى (فقرا) البرقو في تلك النواحي فأعدوا أربعة ثيران ارادوا تقديمها ضيافة لعثمان جانو وجيشه ( ربما عملاً بالمثل الدارج عند اهل دارفور : البلاء بيرفعوه بكرامه ) . تقول الرواية أن هذه الثيران سُقيت أسما ولا أدري هل يُقصد بالاسم (المحايا والتي هي عبارة عن آيات من القران الكريم تكتب بمداد من الفحم ثم تُغسل وتُشرب تبركاً أن تتحقق المقاصد الطيبة ) ، أم يُقصد بها تعاويذ للإضرار بالغير. على كل حال فالرواية تقول : أنّ أفراد الجيش وعند رؤيتهم للثيران لم يتّمهلوا فقاموا برميها وذبحها وتوزيعها قوتاً لعناصر الجيش فكان أثر ذلك أن تفشى مرض الطاعون والذي حصد أعداداً كبيره من الجيش ولم ينج من الوباء عثمان جانو الذي مات بسبب الطاعون ودُفِن في (كبكابية) .
أما السلطان أبو الخيرات فقد وصل ومن معه إلى قارسيلا والي شمال تشاد حيث وجدوا ترحاباً من السلطان أب ريشة والذي أكرم وفادتهم وخصص لهم ناحية من أرضه أي (حاكورة) للعيش فيها ويُقال أنّه أي أب ريشة قد زوج إحدى بناته للسلطان أبي الخيرات ويقال أنّ أبا الخيرات قد مكث ومرافقوه حوالي ثماني سنوات وتقول الرواية أنّ بعضاً من عناصر أبي الخيرات وأثناء بقائهم في ديار السلطان أب ريشة يُقال أنهم إستمرؤا اصطياد صبيان الداجو وبيعهم لقبائل السلامات . أُبلغ السلطان أبي الخيرات بهذه الممارسات من قبل الأمير بخيت أحد أبناء السلطان أب ريشة . قام السلطان أبو الخيرات بإسداء النصح لجماعته مراراً لمراعاة الأصول كونهم وجدوا الضيافة الكريمة عند القوم وبالتالي لاينبغي أن يقابلوا الحسنة بالسيئة . لم يُجْدِ ذلك النصح نفعاً وتكررت الممارسات . أسّر أبكر البيقاوي السلطان أبي الخيرات بانّ هذه الأمور وراءها عبد الله محمد دندور وعمك علي (يقصد علي دينار) . اضمر أبو الخيرات ذلك في نفسه وقرر أن يتخذ خطوة حاسمة يعاقب بها المذنب ويخيف بها الأخرين على سياق المثل (دق القراف خلي الجمل يخاف ) ومن ثمْ فقد انتهز فرصة اجتماع القوم عنده وبعد تناولهم الطعام كان أبو الخيرات يجلس على سرير وأمامه سيف فدعا عمه علي دينار قائلاً تعال ياعمي علي فلما جاء قال له : خذ السيف واقطع رأس ( دندور) الآن أمامي ويُقال أنّ دندور هذا صديق لعلي دينار غير أنه يُوصف بكثرة الإجرام ، هنا وفي هذا الموقف الصعب تدخل والد السلطان محمد كبكبيه (من أهل نيالا وينتمون للبيقو) تدخل وأسّر للسلطان قائلاً : نعم سيدي أمرك يمشي لكن الأفضل أن يتم ذلك بعيداً ناحية الخور فقبل السلطان الرأي واشترط أن يُنفذ الحكم وأن يُؤتى له برأس دندور ليراه وبالفعل وكما تقول الرواية فقد نُفذّ الحكم رغم توسل أم ( عبدالله دندور) والتي جاءت تستنجد وتقول ( ياعلي أنت ياتقتلي دندور) وتُكرر العبارة لما تعتقد أن هذا الأمر إن كان حاصل فلا يمكن أن يحصل من علي لما تعرفه من صداقته لابنها إلا أن تلك التوسلات لم تفلح في إبطال الحكم والذي قيل أنه تم بواسطة شخص آخر وليس بواسطة علي دينار نفسه . بعد هذه الواقعة أبدى علي دينار إمتعاضاً فلم يعد يقدم إلى مجلس أبي الخيرات ولأيام متوالية ولعل أبو الخيرات أحس بأنّ الأمور لم تعد مطمئنة ولذلك أهاب قومه بضرورة الرجوع إلى دارفور فضُرب النحاس وحُدد أجلٌ للرحيل إلى دارفور وعند حلول الموعد المضروب للتحرك انطلق أبو الخيرات وأتباعه . ولكن في منطقة (آروّلا) اختلفت الطرق التي سلكوها فسلك أبو الخيرات طريق (آريبو) المؤدي إلى (زالنجي) كما سلك علي دينار الطريق المؤدي إلى موقع قبره المعروف الان.
وقد مضت مجموعة مع أبي الخيرات وأخرى مع علي دينار ، وممن كان مع علي دينار كلٌ من أبوه (جد عبدالحميد ضو البيت) ، محمد الفضل (والد زهرة بت فضل) ، وتيراب ولكنهم لم يواصلوا معه المسير و تخلفوا عنه لاحقاً وتوزعوا في نواحي وادي قندي . يجدر ذكره أن ثمّة ملابسة حصلت قتل فيها الأمير أبو الخيرات علما بأنّ علي دينار قد مضى في مسيره حتى وصل (قوبا) في منطقة كِويرا فأرسل بكر (كُبرا) لكلٍ من أبي البشر ودبلال (وأمونقاوي) ، (وكرسى) جد (هارون كرسي) لمقابلة السلطان في (قوبا) حيث نصّب علي دينار نفسه سلطاناً. ذهبت الملوك والشراتي لملاقاة علي دينار في (قوبا) ولعل السلطان كان بتلك الخطوة يسعى للحصول على البيعة غير أن (أمونقاوى) لم يحضر وأرسل رسولاً اسمه عبدالرسول تُوسوه . تفقد السلطان الحضور وسأل عن (أمونقاوى) فقيل له أنّه لم يات ولكن أرسل فلاناً فأبدى السلطان إمتعاضاً وعدم إرتياح لهذا السلوك وعندها سأل قائلاً : لمن تتبع هذه الديار والأراضي التي نحن فيها وهي مناطق (قوبا وكالوكتنج) فقيل له أنها تتبع (للأمونقاوى) فعلى الفور أعطاها لأبي البشر ود بلال ولم يُبق (للأمونقاوى) إلاّ رقعة (كدنير) المعروفة . وماذكر في هذا السياق كذلك أن رسول (الأمونقاوى) وبعد رجوعه سأله سيده قائلاً : (الزول الفتو قابلتوه وبيقول هو سلطان كيف لقيتو حاله) . فعلق الرسول قائلاً : ( هاي أبو .. سلطان شنو ، زول دربه مثل درب فأراي) وكان شاهداً لهذا الحديث أحد الأشخاص من أهل كيلا اسمه (أبيدا تورونكوى) أحد قرابة السلطان علي من أهالي كيلا ولعل هذه التصرفات كانت وراء عدم الإنسجام الذي لازم علاقة السلطان بالامونقاوى طول فترة حكمه . وبعد مُضي خمسة إلى ستة أيام تقريباً حضر السلطان إلى كيلا مع أتباعه وكانت كيلا عامرة في ذلك الوقت وكان أن أخبر الناس بمقدمه فأعدوا وجهزوا لهم النزل ومكث أربعة عشر يوماً ، وهنا حُكي للسلطان علي دينار ما صدر عن (الامونقاوى) ورسوله من حديث .
هذا ويُعتقد انّ ثمة اتصالات ربما تكون قد جرت مع عملاء المهدية في الفاشر اثناء وجود السلطان علي دينار في كيلا الامر الذي نتج عنه قرار السلطان علي دينار بالسفر الى الفاشر والتي سافر إليها في جماعة من قرابته من أهل كيلا حيث حدث ما لم يكن يحتسب فحُبس وسُجن لمدة شهرين ثم بُعث به إلى خليفة المهدي في ام درمان .
ولهذه الواقعة رواية حكاها السلطان علي دينار بنفسه عما جرى له من أمر المكيدة التي حيكت ضده فأُلبس تهمة إتيانه الخمر وسعيه لزرع الفتنة وتحريض الناس كمُسوق لحبسه ....



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • جهاز المغتربين يدشن غرفة المؤتمرات الافتراضية
  • الجبهة الثورية السودانية تستنهض قوى التغيير وتعلن تضامنها مع الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال
  • إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة: الذكرى الثالثة لمقتل الطالب علي أبكر موسى، قد صغروا أمامك ألف قرنٍ،
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن الاهرامات السودانية
  • حسبو محمد عبدالرحمن يؤكد دعمه للجنة القومية لتكريم الدكتورة تابيتا بطرس
  • مأمون حميدة ينتقد قرار مجلس التخصصات بتجفيف مدارس التمريض
  • الإمام الصادق المهدي: الذين يمشون وراء النظام ترلات
  • سقوط طائرة ركاب واحتراقها بمطار واو
  • غرفة المصدرين بشمال كردفان تؤكد استعدادها لتصدير الصمغ العربي للأسواق الأمريكية
  • إحالات للتقاعد وترقيات وسط ضباط الشرطة
  • مستشفى الذرة : قصور في بعض جراحات "المخ" "الصحة":ارتفاع الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • اجتماع موسع للحركة الشعبية لطي الخلافات في كاودا
  • مأمون حميدة يطالب الشركات ومصانع السجائر بانشاء محارق صديقة للبيئة لتقليل الاضرار على المواطنين
  • الصحة تمنع تدريب طلاب المختبرات بمستشفيات الخرطوم
  • وزير الداخلية عصمت عبد الرحمن المستقيل يعود إلى الخرطوم
  • المؤتمر الشعبي يُلمِّح لاختيار شخصيات قوميَّة ضمن حصته في الحكومة
  • د. حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • 29 شركة أجنبية و36 محلية ودول من كافة أنحاء العالم تشارك فى ملتقي ومعرض السودان الدولي للتعدين
  • جهاز المغتربين: (20) سودانياً موقوفاً بدولة قطر
  • عبد المحمود عبد الحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين للسودان
  • حرب إعلامية سُودانية مصرية بسبب الأهرامات
  • الخرطوم تطالب مصر بكشف ملابسات اعتقال سودانيين بالقاهرة
  • ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • إطلاق سراح متهمي سراميك رأس الخيمة بكفالة (17) مليون جنيه
  • تدشين مبادرة الحركة المستقلة لمناهضة العنصرية
  • جهاز الأمن السوداني يمنع الصحفي (مجاهد عبد الله) من الكتابة في الصحف

    اراء و مقالات

  • رسالة مفتوحة للفريق اول بكري حسن صالح رئيس الوزراء بقلم بخيت النقر البطحاني
  • الشيخه موزه وتنفيذ خطة التنظيم العالمي بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • المحقق الصرخي .. عبيد السلطة لا يبالون باحتلال الفرنج لبيت المقدس مادامت مملكتهم بقلم احمد الخالدي
  • ثورة قيادات النوبا وتصحيح الأوضاع بالحركة الشعبية بقلم / آدم جمال أحمد – سيدنى - استراليا
  • الهلال ليس بخير ويحتاج للكثير بقلم هلال وظلال / عبد المنعم هلال
  • تصحيح مسار: الخلل والترهل الوطني الفلسطيني الى اين؟! بقلم د.شكري الهزَيل
  • ذاكرة النسيان؛ اهرامات مصر.. جزء لايتجزأ من أصل الحضارة السودانية.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شر
  • من اين جاء هؤلاء؟ يا بلاهتكم! بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • معركة الكرامة والتحول الفكري والسلوكي بقلم سميح خلف
  • الضوء المظلم؛ طرد الرفيق عبدالعزيز الحلو بسبب اثنيته التي هو بحاجة ماسة لدعمها له والالتفاف حوله في
  • السودان: حصاد الستين المر و الأمل المرتجى بقلم خضر محمد عبد الباسط
  • السباحة في بحر إسرائيلي : لا عزاء للعرب والفلسطينيين بقلم د. لبيب قمحاوي
  • يوم في الذاكرة (عيد الأم في دار المسنات) بقلم المثني ابراهي بحر
  • أخيراً .. تعترف الشُلَّة الإنتهازية لعرمان وعصابة الحلو الوصولية بأنَّ الخلاف (شئ طبيعي).. .. تبَّا
  • سلام على أمي وعلى كل أم بقلم الإمام الصادق المهدي
  • وجه آخر للمؤامرة على السودان!! بقلم كمال الهِدي
  • وهامش آخر.. على حديث التجاني بقلم إسحق فضل الله
  • ما قبل الأخير ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الرأي مثل شجاعة الشجعان بقلم السيد الإمام الصادق المهدي
  • ضبط النفس..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • اﻋﺘﺮﺍﻑ ﻣﺼﺮﻱ !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية في طور جديد ! بقلم الطيب مصطفى
  • من عبق التاريخ (2) في قرية كيلا إنعقدت البيعه الحاسمه التي مكّنت للسلطان! بقلم الاستاذ الطيب محمد ع
  • هل سيداري اسم أركويت فضيحة الزوادة؟! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • لماذا نستورد الفراولة والبرتقال والطماطم ولدينا مشروع الجزيرة؟ بقلم كنان محمد الحسين
  • مصر و السودان – و دعارة الاعلام بقلم عمر عثمان
  • الي أمي الحبيبة عطيات سويكت بمناسبة عيد الأم بقلم عبير المجمر-سويكت
  • سقط القناع وإنكشف المستور!! بقلم عميد معاش طبيب . سيد عبد القادر قنات
  • المجلس الوطني و غول الصحافة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • *** ليسوا سودانيين يغنوا سوادانى فيديو روعة ***
  • بمناسبة الاهرامات
  • الفنان الكاريكتيرست ود دفع الله: حلوة الفكرة ................لكن؟
  • تراجي وزيرة في التشكيل الجديد..
  • إنبراشــــــة ميــــــــــــادة
  • الإعلام المصري يعترف ضمناً بأنّ حلايب سودانية 100%
  • بيان مشترك لوزيرى خارجية مصر والسودان يؤكد عمق العلاقات بين البلدين
  • الراغبين في العلاج بمصر ..
  • في عيد الأم.........يوسف محمد عمر وانا سيان
  • الرأي مثل شجاعة الشجعان بقلم السيد الإمام الصادق المهدي
  • اياكم ... وما يسمى بعيد الأم ......
  • غايتو يا الصين حيرتي عقلي معاك وخليتي بيك مشغول ! هههههههههههههههههههههههههه
  • احالة عدد كبير. من قيادات الشرطة السودانية للمعاش
  • حظر أميركي فوري للإلكترونيات على متن طائرات 8 دول
  • يستولون على مصنع سراميك راس الخيمة بقوة السلاح و المحكمة تطلق سراحهم بالضمان
  • أين العدل بين الطلاب في الشهادة السودانية؟؟!!
  • *** بالصور..تعرف على ديانات أبرز المشاهير ***
  • انا لست معارضا
  • موسى وفرعون وأحمد بلآل يحرض بقلم محمد وداعه
  • اتصال هاتفى مابين وزيرا الخارجية السوداني والمصرى ينهى الازمه
  • استقالة مجدي شمس الدين من سكرتارية الاتحاد العام
  • طلب مُساعدة من بورداب (North Carolina (Greensboro وقاطنيها ...
  • مكانة الام في السودان القديم (كوش) ... حلوة الحب
  • بين مصر والسودان
  • ﺃﻣﻲ : ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻨﺪ ﺃﻣﻲ ﺻﻐﻴﺮ، ﻭﺃﺷﻴﺐ ﻭﺃﻧﺎ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻃﻔﻞ
  • حلوى الغزلُ اليومِيِّ
  • الشعب المصري مهدد بالفناء- مرض غامض يهدد المصريين و نقص شديد فى عدد المقابر
  • لماذا لا توجد عندنا مراكز دراسات think tank معتمدة لاتخاذ القرارات السليمة
  • في عيد الأم - هاشم صديق و يوسف الموصلي - رسالة إلى أمي
  • قيادي بالحركة الشعبية: مجلس التحرير سحب الثقة عن عرمان وعقار والحلو مصدر قوة روحية ف
  • الملتقى السوداني حول الدين والدولة وما قاله الكود- مقال بابكر فيصل بابكر
  • لا تتعجب ... فإن أجهل مواطن سوداني عالم في السياسة ...
  • 90% من الرقاة كاذبـــــــــــــــــــــون
  • وبدات الصحافة المصرية تكتب- فشل نظام السودان فى عمليات تجميل صورته.. البشير يفرج عن معت
  • هل يقبل الفريق مالك عقار التضحية بالقائد ياسر عرمان لضمان سحب القائد عبدالعزيز الحلو
  • البوست الاخباري 21مارس 2017
  • الدكتور جون قرنق عن المليشيات القبائلية:- John Garang
  • أليس فيكم أبو عاقلة ؟ بقلم الأستاذ محمد عثمان خطيب
  • البروف الامريكى.. هينرى غيتس فخور باصوله السودانية..فيديو.
  • يا عمر دفع الله .. هذا الكاريكاتير
  • السناتور الأمريكي مكفرن يتراجع عن موقفه ضد السودان...؟
  • صعود (المحبوب)بقلم عزمي عبد الرازق
  • انشقاق 13 ضابطا من حركة العدل والمساواة السودانية بزعامة «جبريل»

  • Post: #2
    Title: Re: خروج علي دينار في جيش السلطان ابي الخيرات
    Author: خالدة
    Date: 03-22-2017, 02:07 PM
    Parent: #1

    قرأت مرة كلاما منسوبا لأحد أحفاد الزبير باشا وهو يبرر قيادة جده لجيش ليحارب بالانابة عن الجيش التركي الغازي في معركة منواشي وقتل السلطان المسلم إبراهيم قرض لتنضم سلطنة دارفور تحت الحكم التركي الدخيل برر حفيد الزبير باشا حرب جده تلك بأن جده ساعد الاتراك ليس لأنه عميل وإنما بسبب أن السلطان التركي مسلم وهو أراد توحيد الخلافة الاسلامية تحت الراية التركية فاندهشت لأني اعلم ان الأتراك أعلنوها صراحة أن الغرض من غزوهم السودان الذهب (المال ) والرجال (العبيد ) ولم يذكروا ابدآ مسألة الخلافة الإسلامية أو الاسلام كما أن دارفور كلها مسلمة والسلطان إبراهيم قرض مسلم أبا عن الجد .