الضوء المظلم؛ طرد الرفيق عبدالعزيز الحلو بسبب اثنيته التي هو بحاجة ماسة لدعمها له والالتفاف حوله في

الضوء المظلم؛ طرد الرفيق عبدالعزيز الحلو بسبب اثنيته التي هو بحاجة ماسة لدعمها له والالتفاف حوله في


03-21-2017, 04:56 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490111805&rn=0


Post: #1
Title: الضوء المظلم؛ طرد الرفيق عبدالعزيز الحلو بسبب اثنيته التي هو بحاجة ماسة لدعمها له والالتفاف حوله في
Author: ابراهيم اسماعيل ابراهيم شرف الدين
Date: 03-21-2017, 04:56 PM

03:56 PM March, 21 2017

سودانيز اون لاين
ابراهيم اسماعيل ابراهيم شرف الدين-
مكتبتى
رابط مختصر



على شعب المساليت إعادة العمل بدستور دولتهم ماقبل اتفاق - قيلاني - وميلاد دولة السودان بشكله المشوه، كما عليهم عدم الإعتراف بأي حدود تقسمهم ودولتهم إلى نصفين باسم السيادة تحت حكم نظامين ديكتاتورين.

أثبت فحص الحمض النووي العلاقة الوثيقة وانتفاء النقاء العرقي بين الشعوب السودانية التي تنحدر من أصل إفريقي واحد وهو ما يكذب ادعاء بعض السودانيين الذين ينسبون أنفسهم إلى العرب ولذلك ينبغي على السودانيين الإعتراف المتبادل فيما بينهم لحقن دماءهم والتفرغ للبناء والتنمية بدلا من إضاعة الوقت في حروبات عبثية لا طائل منها.

اصبحت الحركة والجيش الشعبي لتحرير السودان بعد استقلال الجنوب ضيعة قبلية منه إلى تنظيم ثوري ينادي بإزالة التهميش والظلم الذي انبثقت عنه الحركة لإنقاذ وتحرير الشعوب السودانيه من الاستعباد والابادة.

وتتمكن اقلية العصابة الحاكمة في السودان من تولي زمام المبادرة والتفوق الميداني لابسبب القوة العسكرية والاقتصادية التي تتمتع بها وإنما لضعف المعارضة وانحرافها عن المبادئ وهو ما يتيح الفرصة للنظام لاختراق صفوف المعارضة وزرع الفتنة بين القبائل.

وتفرض استحالة وحدة الحركات المسلحة المنقسمة على أسس قبلية وعشائرية امر واقع على الشعوب السودانية المستهدفة من قبل النظام العنصري بضرورة المطالبة بحق تقرير المصير الذي تضمنته اتفاقية - قيلاني - الموقع بين سلطنة المساليت من جهة وفرنسا وبريطانيا من جهة أخرى بعد الهزائم المتتالية التي منيت بها الامبراطورية الفرنسية على يد السلطان تاج الدين ورفاقه الأبطال في درجيل وكرندنق ودروتي في عشرينيات القرن المنصرم.

وقسمت الحدود بين السودان وتشاد التي رسمها الاستعمار الأوروبي وفقا لمصالحه، شعب ودولة المساليت إلى شقين مما ساهم في تفكيك واضعاف دولتهم التي قاومت الاستعمار ولكن اليوم اصبحت حقوقهم مهضومة في البلدين اللتين ترزحان تحت حكم الإستبداد والقمع منذ عقود.

وبرغم حق تقرير المصير يعتبر الحل الأمثل لتجاوز أزمة التمييز القبلي وصراع الهوية الذي يشل عملية التحرير وهزيمة المشروع العروبي العنصري في السودان إلا أن الاستقلال لايضمن الإستقرار والسلام الدائم في جنوب السودان الدولة التي عانت شعوبها من العنصرية والقتل على الهوية والدين طوال خمسة عقود.

وبصرف النظر عن ايجابيات حق تقرير المصير بكونه يوقف الحرب ومعاناة المدنيين على الأقل غير أنه يمنح العدو مالا يستحقه ويمكنه من الإستمرار في مسعاه لتصفية الوجود الإفريقي. ولكن حاجة الشعوب السودانية التي ارهقتها الحرب للسلام تستوجب على السودانيين بمختلف اعراقهم ومشاربهم الفكرية الاحتكام للحوار وحل خلافتهم سلميا فالحرب استنزفت موارد البلاد ولم تعد للسودانيين إلا بالخراب والدمار.



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • حسبو محمد عبدالرحمن يؤكد دعمه للجنة القومية لتكريم الدكتورة تابيتا بطرس
  • مأمون حميدة ينتقد قرار مجلس التخصصات بتجفيف مدارس التمريض
  • الإمام الصادق المهدي: الذين يمشون وراء النظام ترلات
  • سقوط طائرة ركاب واحتراقها بمطار واو
  • غرفة المصدرين بشمال كردفان تؤكد استعدادها لتصدير الصمغ العربي للأسواق الأمريكية
  • إحالات للتقاعد وترقيات وسط ضباط الشرطة
  • مستشفى الذرة : قصور في بعض جراحات "المخ" "الصحة":ارتفاع الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • اجتماع موسع للحركة الشعبية لطي الخلافات في كاودا
  • مأمون حميدة يطالب الشركات ومصانع السجائر بانشاء محارق صديقة للبيئة لتقليل الاضرار على المواطنين
  • الصحة تمنع تدريب طلاب المختبرات بمستشفيات الخرطوم
  • وزير الداخلية عصمت عبد الرحمن المستقيل يعود إلى الخرطوم
  • المؤتمر الشعبي يُلمِّح لاختيار شخصيات قوميَّة ضمن حصته في الحكومة
  • د. حسن مكي: مصر سَتُعاني شُحاً بمياه النيل
  • 29 شركة أجنبية و36 محلية ودول من كافة أنحاء العالم تشارك فى ملتقي ومعرض السودان الدولي للتعدين
  • جهاز المغتربين: (20) سودانياً موقوفاً بدولة قطر
  • عبد المحمود عبد الحليم: لدينا رصد كامل لإساءة مسؤولين مصريين للسودان
  • حرب إعلامية سُودانية مصرية بسبب الأهرامات
  • الخرطوم تطالب مصر بكشف ملابسات اعتقال سودانيين بالقاهرة
  • ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان و13 ألف حالة سنوياً
  • إطلاق سراح متهمي سراميك رأس الخيمة بكفالة (17) مليون جنيه
  • تدشين مبادرة الحركة المستقلة لمناهضة العنصرية
  • جهاز الأمن السوداني يمنع الصحفي (مجاهد عبد الله) من الكتابة في الصحف

    اراء و مقالات

  • يوم في الذاكرة (عيد الأم في دار المسنات) بقلم المثني ابراهي بحر
  • أخيراً .. تعترف الشُلَّة الإنتهازية لعرمان وعصابة الحلو الوصولية بأنَّ الخلاف (شئ طبيعي).. .. تبَّا
  • سلام على أمي وعلى كل أم بقلم الإمام الصادق المهدي
  • وجه آخر للمؤامرة على السودان!! بقلم كمال الهِدي
  • وهامش آخر.. على حديث التجاني بقلم إسحق فضل الله
  • ما قبل الأخير ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الرأي مثل شجاعة الشجعان بقلم السيد الإمام الصادق المهدي
  • ضبط النفس..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • اﻋﺘﺮﺍﻑ ﻣﺼﺮﻱ !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الشعبية في طور جديد ! بقلم الطيب مصطفى
  • من عبق التاريخ (2) في قرية كيلا إنعقدت البيعه الحاسمه التي مكّنت للسلطان! بقلم الاستاذ الطيب محمد ع
  • هل سيداري اسم أركويت فضيحة الزوادة؟! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • لماذا نستورد الفراولة والبرتقال والطماطم ولدينا مشروع الجزيرة؟ بقلم كنان محمد الحسين
  • مصر و السودان – و دعارة الاعلام بقلم عمر عثمان
  • الي أمي الحبيبة عطيات سويكت بمناسبة عيد الأم بقلم عبير المجمر-سويكت
  • سقط القناع وإنكشف المستور!! بقلم عميد معاش طبيب . سيد عبد القادر قنات
  • المجلس الوطني و غول الصحافة .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • اياكم ... وما يسمى بعيد الأم ......
  • غايتو يا الصين حيرتي عقلي معاك وخليتي بيك مشغول ! هههههههههههههههههههههههههه
  • احالة عدد كبير. من قيادات الشرطة السودانية للمعاش
  • حظر أميركي فوري للإلكترونيات على متن طائرات 8 دول
  • يستولون على مصنع سراميك راس الخيمة بقوة السلاح و المحكمة تطلق سراحهم بالضمان
  • أين العدل بين الطلاب في الشهادة السودانية؟؟!!
  • *** بالصور..تعرف على ديانات أبرز المشاهير ***
  • انا لست معارضا
  • موسى وفرعون وأحمد بلآل يحرض بقلم محمد وداعه
  • اتصال هاتفى مابين وزيرا الخارجية السوداني والمصرى ينهى الازمه
  • استقالة مجدي شمس الدين من سكرتارية الاتحاد العام
  • طلب مُساعدة من بورداب (North Carolina (Greensboro وقاطنيها ...
  • مكانة الام في السودان القديم (كوش) ... حلوة الحب
  • لن تفهم داعش إذا لم تعرف تاريخ الوهابية في السعودية.. أرجو أن يطلع عليها المهتمين بخطورة التكفيريين
  • بين مصر والسودان
  • ﺃﻣﻲ : ﺃﻛﺒﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻨﺪ ﺃﻣﻲ ﺻﻐﻴﺮ، ﻭﺃﺷﻴﺐ ﻭﺃﻧﺎ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻃﻔﻞ
  • حلوى الغزلُ اليومِيِّ
  • الشعب المصري مهدد بالفناء- مرض غامض يهدد المصريين و نقص شديد فى عدد المقابر
  • لماذا لا توجد عندنا مراكز دراسات think tank معتمدة لاتخاذ القرارات السليمة
  • في عيد الأم - هاشم صديق و يوسف الموصلي - رسالة إلى أمي
  • قيادي بالحركة الشعبية: مجلس التحرير سحب الثقة عن عرمان وعقار والحلو مصدر قوة روحية ف
  • الملتقى السوداني حول الدين والدولة وما قاله الكود- مقال بابكر فيصل بابكر
  • تقرير الـ (CNN)الخرطوم الأكثر ذكاءً#
  • 90% من الرقاة كاذبـــــــــــــــــــــون
  • وبدات الصحافة المصرية تكتب- فشل نظام السودان فى عمليات تجميل صورته.. البشير يفرج عن معت
  • هل يقبل الفريق مالك عقار التضحية بالقائد ياسر عرمان لضمان سحب القائد عبدالعزيز الحلو
  • البوست الاخباري 21مارس 2017
  • الدكتور جون قرنق عن المليشيات القبائلية:- John Garang
  • أليس فيكم أبو عاقلة ؟ بقلم الأستاذ محمد عثمان خطيب
  • البروف الامريكى.. هينرى غيتس فخور باصوله السودانية..فيديو.
  • يا عمر دفع الله .. هذا الكاريكاتير
  • السناتور الأمريكي مكفرن يتراجع عن موقفه ضد السودان...؟
  • صعود (المحبوب)بقلم عزمي عبد الرازق
  • انشقاق 13 ضابطا من حركة العدل والمساواة السودانية بزعامة «جبريل»