بيان حزب الامة القومي بطعم الحلو مر الرمضاني وفيه توابل تهييج القالون بقلم محمود جودات

بيان حزب الامة القومي بطعم الحلو مر الرمضاني وفيه توابل تهييج القالون بقلم محمود جودات


02-23-2017, 04:40 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1487821247&rn=1


Post: #1
Title: بيان حزب الامة القومي بطعم الحلو مر الرمضاني وفيه توابل تهييج القالون بقلم محمود جودات
Author: محمود جودات
Date: 02-23-2017, 04:40 AM
Parent: #0

03:40 AM February, 23 2017

سودانيز اون لاين
محمود جودات-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر


في 20 فبراير 2017م صدر بيان مركز وخاص بتوقيته المعين ليخدم هدف معين وهو التخصيص بالولاية والرعاية من قبل حزب سياسي وهو حزب الامة القومي للحوازمة والرواوقة والمجموعات الاخرى التي تحظى برعاية حكومة المركز وتلك المجموعات تعتبر اليد الطولى التي يوكل إليها جميع الاعمال الاجرامية وتخريب الاقليم عن طريق الاستغلال الممنهج في سياسة الانظمة العنصرية، فأن بيان حزب الأمة القومي يحمل في طياته مؤشرات خطيرة لأنه يسيس الاحداث بطريقة تدعو للقلق بخصوص اوضاع الاقليم المتفاقمة سؤاً حيث اشار البيان على استحياء مسئولية الحكومة بما يجري في الاقليم ولكنه لم يذكر جذور المشكلة الاساسية المتمثلة في تماطل نظام المؤتمر الوطني وعدم الجدية في التوصل لسلام عادل يجنب الاقليم تلك الاحداث والدمار المتلاحق منذ اكثر من ثلاثة عقود .
علينا أن نتمعن في بيان حزب اللأمة القومي وحسب فهمي البسيط هو يعبر عن تعاطف واضح مع الحوازمة والرواوقة في حادثة الحجيرات وبدرجة أعلى ومركزا على تحميل الحركة الشعبية مسئولية ما جرى وحتى دعى الحركة الشعبية لإعادة الابقار المسروقة ومحاسبة المسئولين وكانه تاكد بان الجريمة ثبتت على الحركة الشعبية ويقع عليها العقاب، ويقول البيان أن السيد الصادق لديه علائق ومواثيق مع الحركة الشعبية وهذا الكلام لا يسمن ولا يغني من جوع إذا اعتبرناه مجرد تمويه وعبارة مبطنة لتحريض الحواوزمة وبقية ابتاعه في الاقليم لمواصلة ما بدأوه في الربع الاخير من القرن الماضي وتحفزهم للقيام بمزيد من الانتهاكات ضد الاهالي في اقليم جبال النوبة فهي اشارات وضوء اخضر لهم وعلى النوبة ان يفهموا ذلك لأن اللعبة بدأت بترتيب متواصل .
نحن نحمل حزب الامة القومي المسئولية الكاملة عن مشاكل الاقليم المتفاقمة منذ تولي الصادق المهدي حكومة الديمقراطية الثانية والتي قام بتجييرها شيك على بياض لصالح الجناح العسكري للجبهة الاسلامية بقيادة الراحل عبد الله الترابي والتي اصبحت فيما بعد بحكومة المؤتمر الوطني لقد ظل حزب الامة يستخدام الاقليم لتعظيم مكانته السياسة ويقوم بتاجيج الحروب لإستمارها لصالح اتباعه في الاقليم في حملهم السلاح ضد النوبة متجاهلا العلاقات الازلية والترابط الاسري بين مكونات الاقليم وعاملا على تفكيكه وتقسيمه وهو نهج يتبعه نظام الخرطوم بدقة في تقسيم الاقليم إلى عدة ولايات وتشتيت أهله وفي عملية يسعى بها النظام إلى الاستحواز على اكبر مساحة من اراض النوبة وتمليكها لأتباعه ومن اجانب اخر ليجعل من تبقى من النوبة بعد عملية الابادة اقلية لا تسوى بلة صباع على بحر ميه .
إذا كنا كشعب سوداني نتطلع ونطمح في الحرية والعدالة والتقدم والازدهار فنحن في حاجة لحكومة تقودنا إلى مصاف الدول المتقدمة علينا أن ننهي التعامل مع هذه الأحزاب الهولامية البالية التي تقف عثرة في طريق تحررنا من الظلم وجبروت الدكتاتورية وتدافع عن هذا النظام الظالم وترعى مصالحه عبرنا .
ونبني احزابنا السياسية على النهج الوطني الصحيح وبعيدا عن الجهوية والعنصرية فأن حزب الامة القومي لم يقدم للسودان خيرا بل ظل يكون قيادات من ابناء الاقليم ( جبال النوبة ) لأستخدامهم وهم يمثلون الذراع العسكري لحزب الامة القومي لأنه هو الذي اوجدهم في الاقليم وبالكيفية التي نراهم عليها والتحول الذي طرى عليهم من رعاة وملاك ماشية إلى حملة سلاح ومحاربين من مليشيات مجاهدين يقتلون المواطنين وينهبون اموالهم غنائم يتقاسموها فيما بينهم فهل هذا حزب يمكن ان يبني دولة ؟؟؟ لابد ان يستيقظ انباء لاقليم وانفكاك من هذه الخاصية المدبلجة من المواطن صالح إلى سياسي راعي عسكري .
من الملاحظ أن بيان حزب الامة القومي بقيادة الصادق المهدي وكذلك هجوم المليشيات على مواقع الحركة الشعبية في 21 فبراير 2017م عملية استباقية لتقرير اللجنة المكلفة للبحث عن الجناء في حادثة الحجيرات مما يعني أن هناك نية مبيتة لدي نظام الحرطوم لإثارة الفوضى في الاقليم ولقد ذكرنا ذلك في مقال سابق بان الحكومة تختلق سيناريو بديل عن حملتها الصفية المعهودة بان يقوم اتباعها من قيادات بتحريك المليشيات للحرب بالوكالة عنه ضد النوبة استمرارا لمخطط النظام للإبادة والإحلال .
بعد عودة الصادق المهدي من مهام تفكيك المعارضة المدنية والحركات المسلحة تم بتدبير حادثة الحجيرات وبعناية فائقة مع حلفائهم في الاقليم تمهيدا للمعركة القادمة مما يؤكد نظرية المؤامرة أن النظام واتباعه هم الذين جعلوا قيادات المليشيات لتظهر في اجهزة الاعلام لتحريض قبائل الحوازمة والرواوقة وبايعاز من نظام المؤتمر الوطني وقيادة حزب لامة القومي والذي اعترف الاخير في بيانه موضوع المقال بانه وفر لهم سبل السفرلمؤاساة اسر الضحايا وتقديم واجب العزاء مع الاهتمام باوضاعهم فيما يوجد في المنطقة الكثيرين من ضحايا الحرب سكان الكهوف من الجوعي والمشردين والمرضى لم يحظوا بالعطف والعناية كغيرهم من سكان المنطقة من اي جهة كانت .
نحن لا نغفل عن السياسة الموجهة ضد انسان المنطقة لتدميره ومهما تلطف السيد الصادق المهدي في جوانب الكلم فانه يظل آثم ما لم يكف عن استثمار انسان الاقليم في السياسة وعليه أن يقدم اعتذارا صريحة عن الجرائم التي ارتكبت في حق شعب جبال النوبة وهي جرائم لا تسقط بالتقادم ولكن للإعتذار معنى معتبر وأن كان هذا زمانكم اعلموا فمن اسمائه سبحانه تعالى العدل ستاتي ايام والعدل يأخذ مجراه ويقف الجنأة على مناصته يرجفون .
محمود جودات






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • توقف المعارك البرية وإستمرار القصف المدفعي في منطقة كادقلي ورسالة من الحركة الشعبية للقوات المس
  • اول زراعة قلب صناعي ناجحة لطفل بمشاركة جراح سوداني
  • مؤتمر رؤساء وممثلي الجاليات السودانية بالخارج يختتم أعماله ويصدر بيانه الختامي و توصياته
  • نتاليا يعقوب تقول:لماذا ناس تعيش في القصور وناس تعيش في الكوش؟
  • كاركاتير اليوم الموافق 22 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله بعنوان البشير يبع السودانيين فى سوق النخا
  • السلطات السودانية تضبط قائد شبكة تخابر تعمل لصالح منظمات أجنبية
  • الممثل المصري محمد رياض لــ(المجهر): تزوجت رانيا محمود يس عن حب والشعب السوداني مثقف
  • وفد أوربي يستفسر البرلمان عن المعتقلين السياسيين وسيداو وداعش
  • ضبط شبكة تخابر تعمل لصالح منظمات أجنبية
  • حوار استثنائي مع الرئيس البشـير من أبـو ظبي:موعدي 2020م .. قدمت ما عندي وحان التنحي
  • الجيش يصد هجوماً لمتمردي (الشعبية) بجنوب كردفان
  • تنسيقٌ رفيعٌ بين جوبا والخرطوم لمكافحة تهريب الذهب والصمغ العربي
  • الخرطوم تتجه لإلغاء عطلة السبت في العام الدراسي الجديد
  • البرلمان يعد مسؤولين أوروبيين بتقليص فترة الاعتقال
  • برلمانيون يطالبون بزي موحد للمعلمين بمرحلتي الأساس والثانوي
  • المؤتمر الشعبي: مجمع الفقه وهيئة علماء السودان مؤسسات كهنوتية
  • الهند تعتزم توسيع نطاق التعاون مع السودان
  • ضبط (137) جوال مخدرات بالخرطوم
  • لجنة التحقيق في وفاة المعلمة تحمل الدفاع المدني وإدارة المدرسة المسؤولية
  • استثناء المغتربين من قرار إيقاف التمويل العقاري
  • الأمن السودانى يحرِّر 29 رهينة من تجار البشر في كسلا
  • بدء فعاليات مؤتمر الخبراء والعلماء السودانيين بالخارج بعد غدٍ الجمعة
  • إبراهيم محمود: لن نسمح بتحقيق مكاسب سياسية عبر السلاح
  • الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدات طارئة لجنوب السودان تقدر ب 82 مليون يورو
  • برلماني ينتقد تربية الخرطوم بسبب مدرسة تضم مشردين

    اراء و مقالات

  • د. النور محمد حمد الفكر ومعايير القيم (6-8) تشريح العقل الرعوي بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • الحركة الشعبية بين الطوفان وإنتهاكات حقوق الإنسان بقلم آدم جمال أحمد - سيدنى – استراليا
  • معرض القاهرة الدولي للكتاب القمر العربي المضيء بقلم بدرالدين حسن علي
  • نطالب لجنة التعديلات الدستورية تعديل لفظ غير المسلمين الي المسيحيين بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الوسطية في مواجهة التطرف والعنف بقلم نورالدين مدني
  • رسالة وداعية كتبها لاجئ سوداني من دارفور خالد أحمد شطة‏ إلى راكوبة دار حمر بقلم نجم الدين نهار
  • قدرُ السودان أنَّ المُوْكلَ إليهم حلّ مُشكِلته، هم أنفُسهم المُشكِلة! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الفونج: نهضة نوبية أم كارثة رعوية؟ (العقل الرعوي 18) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الأمين العام المكلف والإنحراف عن أهداف الحركة الشعبية.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • عبيد ابراهيم ونصف قرن من التحكيم بقلم عبد المنعم هلال
  • ترامب ونتنياهو يتبنّيان الأوهام ويتجاهلان الواقع بقلم أ.د. ألون بن مئيــــر
  • لاتبكوا مرة واحدة بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • قضايا ليست كذلك كاثوليك أكثر من البابا بقلم بروفيسور محمد زين العابدين عثمان
  • الإرهاب والفتنة سياسة حزب الحركة الإسلامية السلفية التي تبقيه مسيطر على مقاليد السلطة في السودان
  • وأعرض عن الجاهلين بقلم عمرالشريف
  • قصة الحركة الاسلامية في السودان بقلم عبدالعليم شداد
  • فاطمة أم الكاردينال نفسه!! (2من2) بقلم كمال الهِدي
  • عقول الهدم ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ولماذا النخيل؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • مُنازلة ودّ التُرابي بقلم عبد الله الشيخ
  • بلداً متين بقي للسفر والدردرة بقلم إسحق فضل الله
  • حكم الردة في الإسلام من الثوابت في دين الإسلام بقلم د. عارف الركابي
  • آن لهذا الفريق أن يترجل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • خلينا نتسلى !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التعديلات الدستورية واعتراضات بعض الجماعات والهيئات بقلم الطيب مصطفى
  • تهديد الصحفين في السودان بين الامس واليوم بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • الحملة الوطنية لإنقاذ أهلنا في جنوب السودان هل من مشارك ؟ بقلم : السر جميل
  • إحتلال العاصمه الخرطوم ــ والولايات الوجود الأجنبى العشوائى فى السودان ـــ السودان فى خطر (1
  • جلب الحبيب بقلم ماهر طلبه
  • القُدوة و المثلُ الأعلى .. !! بقلم هيثم الفضل
  • جذور ظاهرة توحش الجيش الإسرائيلي بقلم د. غازي حسين
  • الجهل والتضليل : صولات وجولات حراثة العقل العربي!! بقلم د.شكري الهزَيل
  • أساطير ابن تيمية وَضعت إستراتيجية التكفير والإرهاب لتشويه الفكر الإسلامي..!! بقلم: معتضد الزاملي
  • عندما تشيخ اللعنات بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • ايديولوجية التوحيد بين اهل النفي و اهل الاثبات بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • 5 أسباب وراء أزمة الصحف المصرية
  • اللهم لا شماتة.. صدر عن باقان اموم في مثل هذا اليوم قبل ٥ أعوام( ﺍﻻﺭﺑﻌـﺎﺀ 22 ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ 2012 )
  • الحكومة البريطانية تجدد قلقها من سجن القساوسة بالسودان
  • نداء للإنسانية.. هبوا لدعم أخوتكم في الصومال وتشاد ونيجيريا الجوع يتربص بهم
  • النفيدى يفضح الحكومة ويبين عدم جديتها فى علاج مشكلة المواصلات
  • إثم الشغف --- جريرة التمنى
  • البشير : مصر تدعم سلفا كير بالسلاح والزخيره
  • التيار تفتح ملف السودان ما بعد البشير هل صنع الإسلاميون دولة عميقة..؟!
  • هل صحيح بأن عدد أعضاء هيئة علماء المسلمين بالسودان 606 عضو
  • تجار عملة: زيارة البشير للإمارات تُعزِّز موقف النقد الأجنبي
  • البشير: المحكمة الجنائية ماتت سريرياً، (الحمد لله.. هبشونا نحنا.. وكتلناها ليهم)
  • حالة فصام آخري ! الكوز فرانكلي يتمسك بتربية ابنائه في دولة علمانية !!!!
  • زول
  • جاءت الترقية لمجهوداتها في الطب النفسي..نور الهدى السودانية أول إمراةعربية تحصل على رتبة الفريق أول
  • التحالف الصهيوني السوداني الخليجي ضد ايران ! صور فيديو .
  • شوفوا قلة العقل ! فرحانيين عشان الصين الشيوعية دايرة تعمل ليهم مسلخ !
  • حالة فصام: الشيوعي والعلماني في الغرب : راجع السودان نهائي عشان بنتي كبرت
  • الرئيس البشير: الأمريكيون تاكدوا ان السودان لا يهدِّد مصالحهم، ومخابراتهم انقذت السودان...؟!
  • حملة قذرة من الكيزان لمنع دعم الجنوب في محنته : امثلة ( صور )
  • شوفو كمية المخدرات التي دخلت السودان لصالح نافذين ( صور )
  • موافقة الصين علي انشاء مسلخ متكامل لتصدير اللحوم للخارج
  • جدل زواج التراضي: هو راضي وانا راضي.. اقصاء ولي الامر .. هل توافق؟ (فيديو)
  • من الذي قدم التعديلات المتعلقة بزواج المراة/الفتاة دون ولي؟ و لماذا هذا التوقيت؟
  • اصابة العشرات بالعمى بمستشفى مكة للعيون بعد تلقيهم حقنة من عقار "الأفاستنين"
  • ﺃﻏﺮﺏ ﻗﺼﺔ ﺯﻭﺍﺝ
  • د. مضوى ابراهيم سلم عدد (١٩١) تقريراً مفبركاً لمنظمات أجنبية وجهات خارجية
  • اطفال الشوارع ... ابطال الشوارع
  • عضو جديد
  • أنا معجبة بأبي له الرحمة و المغفرة( قٌصاصاتُ أبي التي ورثت)
  • الفتر زاتو انواع ،،،،
  • أزمِنةُ الرِّيبةُ، اِحتِماءُ الظِلُّ بِالظِلِّ
  • المؤتمر الشعبي يدين اعدام محمود محمد طه
  • من نتائج الإنفصال مجاعة في جنوبنا الحبيب دولة جنوب السودان- الوحدة قـــوة
  • هل من المعقول 200 مليون نخلة .. يمكن بالجديد .. ( ممكن أشجار الهشاب)
  • جـــــــــــــاك ســـــــــــــبارو
  • كارثة الوجود الأجنبي في السودان
  • غناء البنات
  • شعار اذاعة كسلا ...
  • المخرج الامريكى ( بنتلى براون ) الذى احب السودان واتقن لهجته ..
  • الخرطوم.. مقتل شخص وإصابة آخرين بانفجا(جسم غريب)
  • المطلوب من جميع السودانيين والحكومة السودانية الإستنفار لإغاثة إخواننا في الجنوب من المجاعة ..
  • شرح كريكاتير عمر دفع الله أعلى المنبر .. بتاع PVV
  • الوهابي محمد الزبير محمود ، تعال بي جاي
  • الحملة الوطنية لإنقاذ أهلنا في جنوب السودان هل من مشارك ؟
  • يا حبيبي و أملي و مناي .. شرحبيل أحمد
  • اخرجوا من أميركا 11 مليون مهاجرسيُطرَدون من الولايات المتحدة.. إليك تفاصيل إحدى أكبر عمليات
  • اهداف.. مانشسترسيتى وموناكو..مباراة للتاريخ.
  • عملية المسيح -أضخم نقل جوي فى تاريخ السودان لنقل قوات الدعم السريع لمدن السعوديةالحدودية واليمن
  • هل بلع الشعبي الطعم؟-مقال شمائل النور
  • دينفر تكرم وفد ادارة السجل المدني الزائر للولاية