استاذ اسحقهل توافقنى ان ظهور داعش في السودان بات قريباً...هاتف (37؟؟؟؟؟؟؟؟)استاذ... (بات) هذه تعيدنا لنطح الحائط...> متى يفهم الناس ما يجري؟وما بات.. وظل واصبح وامسى ومك" /�> استاذ اسحقهل توافقنى ان ظهور داعش في السودان بات قريباً...هاتف (37؟؟؟؟؟؟؟؟)استاذ... (بات) هذه تعيدنا لنطح الحائط...> متى يفهم الناس ما يجري؟وما بات.. وظل واصبح وامسى ومك�� /> قبل عام ونصف من اليوم نكتب هذا بقلم إسحق فضل الله

قبل عام ونصف من اليوم نكتب هذا بقلم إسحق فضل الله


02-14-2017, 02:06 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1487077560&rn=1


Post: #1
Title: قبل عام ونصف من اليوم نكتب هذا بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 02-14-2017, 02:06 PM
Parent: #0

01:06 PM February, 14 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> استاذ اسحق
هل توافقنى ان ظهور داعش في السودان بات قريباً...
هاتف (37؟؟؟؟؟؟؟؟)
استاذ... (بات) هذه تعيدنا لنطح الحائط...
> متى يفهم الناس ما يجري؟
وما بات.. وظل واصبح وامسى ومكث ومافتئ وما انفك و....؟
> العالم اليوم في حرب شاملة.. شاملة.
>والحرب الآن تمضى باسلوب الخمر والميسر.. الخراب الذي تقوده اللذة
>والمقاومة في الحرب هذه ما يقودها هو العقل الذي يستخرج البنسلين من العفونات
> وبطرس... الذي خرج بروسيا من قاع العالم.. لما كان طالبا في هولندا كان يسأل نفسه عما جعل الهولنديين يتقدمون.. وما ابقى روسيا متخلفة
> وجد انهم في الصباح يحلقون لحيتهم.. بينما لحية الروسي تمسح حذاءه
> وبطرس قبل مغيب اليوم الاول من حكمه يصدر امرا بحلق لحية.. كل روسي
> وملايين الامواس استهلكت
> وسخط هائل عند الناس
> والنقاد قالوا
: لو انه وضع ضريبة على شركات الامواس لاستطاع تنفيذ مشاريع روسيا
> الجملة ترى البنسلين داخل العفونات
> و(ينكشف في ما بعد ان شركات الامواس كانت هي من يهمس لبطرس هذا بخطة.. تقدم روسيا .. هذه)
> وقرارات ترى جانباً واحدا من الأمر.. وتعمى عن الآخر.. قرار بطرس نموذجاً لها.
> وفتاة جميلة جدا وبلهاء جدا (وعادة ما تجد الصفتين متلازمتين).. المرأة قالت لبرنارد شو.. الكاتب العبقري
: شو.. تعال نتزوج.. وننجب اطفالاً يحملون جمالى وعقلك
قالو شو
.. وماذا لو جاءوا يحملون جمالي وعقلك
> وقرارات كثيرة تراها الآن له عقل الجميلة هذه وجمال شو.. لانها رأت جانباً واحداً من المسألة
(2)
> اركم كل شئ.. باسلوب شاحنة النفايات وهي تفرغ شحنتها.. تعرف طبيعة الحرب الجديدة
> ويوم تعرف طبيعة الحرب الجديدة تعرف داعش وغيرها
وداعش حين تغسل جوفها من فئران المخابرات يصبح لها وجه الجميلة وعقل معاوية من ابي سفيان وهل تعرف كم منظمة عندنا.. تحت الارض.. تنظر وتنتظر؟!
> والقبائل.. والقبلية التى تغلى.. والمنظمات التى تغلى.. والتي تتجارى بها المخابرات كما يتجارى (الكلب) بصاحبه.. كلها تنتظر للوثوب
> وللخراب
> الخراب.. لانها مخلصة.. مخلصة تماماً
> والنموذج هو داعش والصحوة من قبلها.. ومن قبل هذا وهذا المخابرات ارادت الدخول في شرايين القاعدة.. وفشلت.. لأن اسامة كان هو عبقري زمانه.. اخلاصا وعقلا
> والاسلوب الجديد الآن هو

> في الباكستان امس الاول انفجار يقتل عشرة.. ثم لا جهة تتبنى الانفجار.. والعادة هي ان كل عمل عسكرى تتبناه جهة لانه يخدم هدفها
> هذا ما يعرفه عقلك.. بينما لا يخطر لعقلك هذا ان هدف التفجير الآن.. الذي يخدم جهة ما.. هو.. الدمار
> والدمار يقع.. والجهة التى تصنعه رابضة تنتظر الجثة طافية على وجه النهر
> والاسلوب غامض
> والاسلوب هذا.. اسلوب الخراب الذي لا تتبناه جهة يصبح انموذجه الاعظم هو اللقاء الاستخباري في الخرطوم الذي يجمع اربع جهات استخبارية اجنبية معادية.. الاسبوع الماضي..
> واللقاء.. السري جداً.. في الصالون الفخم.. الفخم جداً.. والذي تزينه اسماك الزينة.. والمباخر.. نحدث عنه
> لكن المجموعة التى تلتقي كان مثيرا فيها دخول ضابط مخابرات بلد صديق.. في بنطلون جينز وقميص (لاكوست).
> وقال: جئت بالمواصلات
> والرجل.. الذي ليس سودانياً.. والذي يتحدث لهجة لذيذة تتحدث بها قبيلة من شمال السودان يقول.. ويقول
> وآخر كان والده من قادة الاسلاميين.. يقول
> و... و
> لكن الحديث كان بعضه يذهب الي عشر تنظيمات تحت الارض كلها ينتظر
> والحكاية نحكيها..
alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • هيئة محامي دارفور تنعي الأمين العام للهيئة الشعبية لتنمية دارفور الأستاذ/علي أبوزيد علي
  • الحركة الشعبية : د. ماجد بوب المثقف المنتمي كان نسمة من نسمات الوطن ... ياسر عرمان
  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً مبادرة الشفافية السودانية صراعات الأراضي في الدالي والمزموم وأ
  • منبر الهامش السوداني بالولايات المتحدة الامريكية ينعي البروفيسور/ عبدالماجد علي بوب
  • المصنفات الأدبية تصادر (6) كتب من معرض بإتحاد الكتاب السودانيين
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله
  • الخبير المستقل يطلب مقابلة ثلاثة من المعتقلين
  • مجلس الأمن يهدِّد بتجديد الدعوة لفرض عقوبات على جنوب السودان
  • الرئاسة توجه بفتح صادر الذهب للقطاع الخاص فوراً
  • أمين بشير النفيدي يكشف تفاصيل مُثيرة حول تجربة الميناء البري ومواصلات الخرطوم
  • مباحثات عسكرية سودانية كويتية بالخرطوم
  • الإمارات : جهود مستمرة لرفع الحظر عن السودان بصورة نهائية
  • مهندس سوداني ينتج طاقة ذاتية من المغنطيس
  • قضية نخيل الشمالية تطيح بمدير وقاية النباتات
  • لجنة برلمانية تتهم جهات أجنبية بمساعدة الشعبية لإشعال الحرب

    اراء و مقالات

  • أين التقرير ؟ بقلم الطاهر ساتي
  • ماذا ينتظر معالي الوزير..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حب (إيه) ؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دارفور أرض المعادن والحروب! بقلم الطيب مصطفى
  • الكذب الأصيل بقلم هلال زاهر الساداتي
  • جيل الغارقين في النشوة .. !! بقلم هيثم الفضل
  • نرفض التكفير الداعشي و ندعو للحوار البناء و التمدن الاخلاقي بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • أغربوا عن وجهنا أيها الأوغاد ، لم نعد نحتمل المزيد ( يوجد الم حاد مصور )
  • السودان.. رفع العقوبات وحظر السفر
  • happy valntayn day
  • بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الحِــرار يكاد أن يطيح التثاقف والحوار فقُل: يا ســـتــّار ..!
  • عندما تحكم المرأة من الكواليس: فرنسا هي الجيش و جوزفين هي ‏قائد الجيش
  • الانقاذ تستجيب لعصا أمريكا وجزرتها لا لصراخ الوطن!
  • مصادر تكشف عن قرارات رئاسية وشيكة دعما لاستثمارات الفريق طه
  • مجلس الكنائس يعلن مقاومته لقرار حكومي بهدم 27 كنيسة بالخرطوم
  • موظفون بوزارة الثقافة يرفضون تقديم (2) من زملائهم للتحقيق
  • خلافات الحزب الاتحادي .. الميرغني يرفع (عصا) الحسم!
  • بحبك -بقلم سهير عبد الرحيم
  • قضية حلايب وشلاتين … تقاطع المصالح والتنازلات الإستراتيجية
  • انا لله و انا اليه راجعون - وفاة الاستاذ علي ابوزيد علي، نسأل الله له الرحمة
  • طرد المخربين والمتسكعين من السودان
  • عضو جماعة سلفية في بلجيكا حُكم عليه بالسجن 28 سنة وهذه هي القصة!!
  • معاوية عبيد الصائم
  • الفحولة... نفسي في داخلك اعاين
  • وأخيرا الطيب رحمة قريمان يسأل عن رجل حرق نفسه الف مبروك
  • ما هى حكاية الرجل الذى اشعل النار فى نفسه .. فى العاصمة الخرطوم .. السودان .. !!
  • عيدالحب..حكاية
  • الغناء الكردفانى هو الاكثر رقة تجاه الانثى السودانية .... ساعدونا بالمقاطع
  • يا جماعة الحكاية شنو؟ كل ما الواحد يقول يخش بوست يلقى ‏الشمطة مدوّرة؟
  • اين اطعمتنا السودانية كرمز للهوية نقدمه للعالم؟
  • الشّذى الأحمرُ
  • عاجل: استقالة مستشار الأمن القومي لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب..
  • السودانيون بكلفورنيا يودعون د.عبد الماجد محمد على بوب الى مثواه الاخير(صور)
  • أنتخاب زعيم الحزب الديمقراطي الامريكي يوم 23فبرايرالجاري
  • لدكتور المنصف المرزوقي ضيف شرف جائزة الأديب والروائي الطيب صالح في دورتها السابعة
  • الآن بصالة مارينا زواج عبد الله حسن أحمد البشير من المحامية إيمان من ينفي أو يؤكد