همساتي أحرفي و كلماتي ...! 1 بقلم ايليا أرومي كوكو

همساتي أحرفي و كلماتي ...! 1 بقلم ايليا أرومي كوكو


01-06-2017, 07:48 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1483728497&rn=1


Post: #1
Title: همساتي أحرفي و كلماتي ...! 1 بقلم ايليا أرومي كوكو
Author: ايليا أرومي كوكو
Date: 01-06-2017, 07:48 PM
Parent: #0

06:48 PM January, 06 2017

سودانيز اون لاين
ايليا أرومي كوكو-
مكتبتى
رابط مختصر


دئماً نكتب أحرف كلماتنا بقلم الرصاص
و نكتب بمداد من الحبر السائل و الجاف
و احياناً يحتم علينا ان نكتب بالدم و الدموع
و ان أمكن نكتبها بأحرف من نور و نار
****
لي في دنيتي اشياء وهي ليست لي
ايام عمري الباقي ينقص يوماً كل يوم
أعيش حياتي وهي ليست ملكاً لي
افكر في الغد و الغد ليس لي به امر
أركض وراء السراب و غيبة الامل
تعب كلها الحياة وما فيها قبض الريح
أمني النفس بالامال اخادعها بالاماني
فحسبي ايماني في رب محب غفور
استودعته عمري وحياتي حتي الممات
لرب المجد احيا أن عشت و اليه أعود
****
العالم الجميل ... الوطن الحبيب
المدينة الفاضلة ... البيت السعيد
سلام مع الله و محبة الاخرين ..
****
امتلكت في نهاية العام 2016م
و بداية العام 2017م
كثيراً من الاحلام و الامنيات و الاماني
و الامال العراض و الامل لكم جميعاً
فعكفت في ارسالها لكم فرداً فرداً أخوتي
و جميع أحبتي و صحابي الاصدقاء
باقات من الحب في ورود و أحرف مضيئة
عذب كلماتي تقول لكم ( كل عام و أنتم بخير )
****
السودان جرح مفتوح و كل هوامشه تنزف دماً
بالامس نيرتتي اليوم الجنينه غداً لاندري أين ؟؟؟
يارب بين يديك أمر بلادنا السودان الذي يئن
فأمنح السلام لانك السلام و انت رئيس السلام







أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • بيان إدانة لمجزرة مدينة الجنينة دار أندوكا من حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة
  • دعوة لمظاهرة للسودانيين بهولندا تنديدا بمجزرة نرتتي
  • بيان من رئيس حركة/جيش تحرير السودان حول مجزرة الجنينة
  • الإعلام والإستقلال حكايات، ومواقف، وأسرار يرويها محجوب محمد صالح، وعلي شمو بمنتدي الصحفيين
  • حركة العدل والمساواة تدين مجزرة الجنينه
  • الحزب الإتحادي الموحد – يدين أحداث مدينة الجنينة
  • أمين الشباب والطلاب بحركة تحرير السودان للعدالة يدين تجدد المجازر في غرب دارفور (الجنينة ) و يطال
  • الكاروري: قضية المعدنين المحتجزين في مصر تحتاج جلوس الطرفين
  • إسرائيل تقرر منح السودانيين غير العرب صفة اللجوء
  • وزير الداخلية: لا توجد تأشيرة خروج للسودانيين
  • (10) قنطار (تمباك) دعماً للوطني بشمال دارفور
  • عودة طائرة (سودانير) من الممر قبل إقلاعها لإنقاذ حياة سوداني
  • الحكومة السودانية: اتفاقات رئيسية مع حركات دارفور
  • قال إن مواجهتهم تتطلب دبابات وزير الداخلية: مسلحون أجانب يسيطرون على التعدين بجبل عامر
  • المركزي ينفي رفع الحظر الأمريكي عن البنوك السودانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 يناير 2017 للفنان ودابو عن الوطني يقتسم الكعكة مع احزاب الحوار
  • البروف حسن ابوعائشه رائدا لطب الكلي في أفريقيا

    اراء و مقالات

  • عرس المحامين وحزن القضاه وزغرودة ام كبس بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • ( قروشنا ) بقلم الطاهر ساتي
  • الفخ ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أقدام وجزم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أين يكمن الخطأ؟ بقلم الطيب مصطفى
  • فضيلة الدكتور جاسم سلطان محاضرة عن : السيرة ومكانتها المستقبلية
  • مع يحيى عياش في جامعة بيرزيت بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • ترامب يطلب من السفراء الذين عينهم أوباما الاستقالة بحلول يوم التنصيب: فورا ودون استثناءات
  • شــركة (كومون) .. والاك الجمال يرفع لي قَدْرِك يَـجِــل ..!
  • ما الذى حدث لنا ؟ .
  • 10قنطار تمباك دعما للمؤتمر الوطني بشمال دارفور دا المشروع الحضاري كده ولابلاش
  • ما هو الغرض من النشر المتكرر لصور خطوبة عبد الرحمن الصادق المهدي ؟؟
  • إتهام مدير ووكيل جامعة كردفان بتعيين 27 من أقاربهما
  • السلطات ترفض التصديق بإحياء ذكرى الشريف حسين الهندي
  • اتحاد الكُتاب السودانيين يحتفل بميلاده الثالث يناير 06, 2017
  • وزير الداخلية .. أنا سوداني” .. الجنسية للجنوبيين حقّ والمظلومون كثر
  • برلماني مصري ساخراً: القيادات بتتعامل معنا كأننا من السودان أو سنغافورة!
  • سوزان جاها عريس - كتابات عجيبة !#
  • اسرار واخبار اعفاء السيد عبدالرحمن حسن عبدالرحمن محافظ بنك السودان إعداد : عبدالرحمن الامين
  • أصحاب مخابز بالخرطوم يتوقعون أزمة في الخبز ويستنجدون بالرئاسة
  • ارتفاع معدلات الطلاق وتأخر سن الزواج للشباب وفوضي الزواج الجماعي
  • آلاف المسلحين الأجانب يسيطرون على "ذهب السودان"
  • عجلة التنمية وفرملة الفساد يا السيد وزير المالية
  • تسجيل تلفزيوني نادر لشاهدة عيان تروي احداث "كتلة" المتمة
  • خواطر صباحية عابثة،عابرة، متناثرة وغائمة و أيضاً جادة: لماذا تأتي الآن؟ صباح الجمعة 6 يناير 2017‏
  • اليوم ابوكيعان وغدا ابو اربع واربعين رجل ...........................
  • قد عدنا والعَوْدُ أَحْمَدُ
  • قد عدنا والعَوْدُ أَحْمَدُ
  • إلى هذا الحويتم