الصادق المهدي .. مبارك الفاضل بقلم طه أحمد ابوالقاسم

الصادق المهدي .. مبارك الفاضل بقلم طه أحمد ابوالقاسم


11-02-2016, 08:32 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1478115126&rn=1


Post: #1
Title: الصادق المهدي .. مبارك الفاضل بقلم طه أحمد ابوالقاسم
Author: طه أحمد ابوالقاسم
Date: 11-02-2016, 08:32 PM
Parent: #0

07:32 PM November, 02 2016

سودانيز اون لاين
طه أحمد ابوالقاسم-
مكتبتى
رابط مختصر




مبارك الفاضل المهدي يثبت كل يوم .. أنه أكثر مهارة وجرأة من الصادق المهدي .. لم يستفيد الامام الصادق .. من الفرص التى اتيحت له .. مبارك الفاضل .. يستفيد من انصاف الفرص .. ويقدر الصادق المهدي .. وظل يكن له الاحترام رغما من اساءة الصادق له فى اكثر من مناسبه .. واسمعه كلمات صادمة .. ..
مبارك الفاضل .. لا يود الجلوس فى كرسي الصادق .. ولا ينافسه .. .. وله رأي سديد .. أن يلعب الصادق دور الامام عبدالرحمن المهدي .. فى هذة المرحلة .. صاحب خبرة .. وجرب السلطة أكثر من مرة .. وله مواقف ..
الكل يحترمه .. ولكن ظل فى القاهرة .. تاريخيا لا تحترم حزب الامه .. وسوف تظل كذلك .. ومنظره وهو يحتفل بعيد ميلاده بالصورة التى ظهر بها .. فى ظروف قاهرة كانت خصما عليه .. والصادق عنيد .. اعجبته الفكرة وسوف يكررها ..
مبارك ظل وفيا لحزب الامه .. والانصار وهذة قاعدته .. مبارك يمد يدية حتى تلامس حريتة حرية الاخرين .. مبارك الفاضل فى وضع جعله يعرف أكثر من الصادق المهدي .. يتحرك فى كل الاتجاهات .. ويقدم ما يربحه للصادق .. ولكن الصادق يستخف بهذا المجهود .. ولا يحترمه .. مبارك الفاضل يستطيع تسويق مريم الصادق لتكون رئيسة الحزب اكثر من الصادق .. ولا مانع لديه .. ولكن الصادق يلجم ولا يقدر مجهوده ..
مبارك فى السياسة يستطيع أن يفعل الكثير .. يتحرك كالنحلة .. ولماذا يغضب الصادق منه ..؟؟ مبارك اليوم اقرب الى ابناء الصادق الذين يعملون مع لبشير ويتناغم معهم
الصادق ظل اسير مجموعة لا تناسبه فكرا ولا سننا .. فى الماضي صدق الوهم .. التحق بحركة قرنق .. ولكن قرنق تركه فى ارتيريا .. وتصالح مع البشير .. انتقم له مبارك بسياسة.. لكن الامام لا يقدر مجهوده .. ومبارك يعرف اوزان ونفسيات المعارضة .. ويستطيع أن يسوق نفسه معهم ..
مبارك كان وزيرا للداخلية .. وشخصية امنية .. بذكاء قابل كل مخابرات الدول .... بالمناسبة هذا موقف يحسب له .. قدم كل المعلومات لدولة السودان
.. حتى هذة اللحظة .. نحترم شخصية الامام الصادق المهدي .. وعليه العودة سريعا .. ولعب دورا فى هذة المرحلة التاريخية ..
..
وان يحتفل بعيد ميلادة وسط الملازمين .. وجموع الانصار التى مازالت تحبه وتقدره
م






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 نوفمبر 2016

اخبار و بيانات

  • منبر السودان الوطني الديموقراطي بكالفورنيا:يا أطباء السودان .. نحن معكم حتى النصر!
  • نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبدالرحمن: الكوادر السودانية تنافس بشدة في سوق العمل الخارجي
  • الصحة تحذر الأطباء من الإضراب وتتوعد بالحسم
  • الخرطوم تنتقد مبررات أوباما لتمديدها عاماً مبارك الفاضل للمعارضة: العقوبات الأمريكية لن تسقط الحكوم
  • البشير يوجه بالعمل علي تعزيز العلاقات الثنائية بين السودان وإثيوبيا
  • الحاج آدم: « القادر يدفع عشان يتعلم والما بقدر يمشي للزكاة»
  • صدور كتاب ذكرياتي. أمريكا كما عرفتها الجزء الثاني للبروفسير اسماعيل حسين عبد الله
  • بيان من منبر السودان الوطني الديموقراطي بكاليفورنيا حول احداث الجريف شرق

    اراء و مقالات

  • النمل الصيني يحتلّ حواشة المواطن عبد النبي! بقلم أحمد الملك
  • مهاجر شرعى قصص قصيرة جدا بقلم ماهر طلبه
  • الحروب الاهلية و الارهاب صناعة تركمانية فاشلة بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • قون النشلة .. (2 ) / بقلم رندا عطية
  • الحوار الوطني بقلم محمد ادم فاشر
  • مفارقة الحكم صعبة والفطام دائماً قاسي بقلم بشير عبدالقادر
  • حتى أنت يا البرسا!! بقلم كمال الهِدي
  • ومرت ذكرى وعد بلفور على الإسرائيليين بسلام بقلم د. فايز أبو شمالة
  • التدخُّلُ الأجنبي ومسئوليّة انفصال جنوب السودان 2 - 6 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • التطهير في أكتوبر والانقلابات: شن جاب الجاب للجاب؟ بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • شيخ الفقهاء عبدالرزاق السنهوري والسودان (4 والاخيرة) بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • النور الجيلاني: صحو الذكرى المنسية بقلم صلاح شعيب
  • سبدرات النائب هل يطالب بمحاكمة سبدرات الوزير؟ بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مسلسل الأسطورة وخبث صناع الدراما بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • ضياع العلماء.. ضياع للأمة ( الجزء الثاني ) بقلم موفق مصطفى السباعي
  • يا برلمان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حتى لا نصرخ محذرين بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الخرطوم ليست مكة ...!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ملفات تهزم الوالي ! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من يتغطى بأمريكا عريان! بقلم الطيب مصطفى
  • بنقول طلع البدر علينا وهل يخفى القمر بقلم عائشة حسين شريف
  • عقيدة التنسيق الأمني تنهار أمام الروح الوطنية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • 11-11 بمصر اشتغالة امنية فاشلة لتمرير تعويم الجنيه الغريق بقلم جاك عطالله
  • دعوات المصالحة العامة سيناريوهات اليقين الفاسد بقلم احمد الخالدي
  • اسطورة عدنان و قحطان و العرب بائدة و عاربة و مستعربة بقلم مهندس طارق محمد عنتر

    المنبر العام

  • عاجل السعر الرسمي للدولار بنك السودان المركزي 15.780 جنيها سودانيا 2نوفمبر
  • الفهم قسمة ونصيب يا دكتور
  • أضحك مع السماسرة
  • الريد الوسيم
  • http://www.sudaneseonline.com/db/attention/100_Point.gif قصة قصيرة جدا ....
  • يا ناس أمريكا .. ترامب متفوق على كلينتون بدرجة واحدة .. أشرحوا لينا الموضوع
  • الـ"إف بي آي" يضرب كلينتون من جديد وينشر مفاجأة جديدة بشأن مرسوم عفو مثير للجدل
  • الدكتورعبدالله هامدوك السوداني اميناً تنفيذياً للجنة الاقتصادية لافريقيا بالامم المتحدة
  • اشهر حوادث الطلبة بالسودان
  • فنون سودانية الشارقة للفنون تطل على الفن الحداثي السوداني بثلاثة معارض
  • النظامي “عرِف وعطَّل واستخرج وصرف” (المهم كيف؟- أبراهيم عيسي
  • البشيرمتباهياً السودانيون ركبوا السيارات وغادرواالجالوص- ما هذا السخف بالفعل جهلول
  • الجنيه سيشهد أكبر تخفيض في تاريخه مقابل الدولار
  • النيل الأبيض للبيع
  • المسلمين في أمريكا بابل الزانية –عاد الثانية-اخرجوا منها فنهايتها قد آن أوانها...!
  • **تبخيس وبعض مساحيق لتجميل الوطن**
  • فعلا ياأستاذ :هو العار الذى لن يغسه شىء
  • نصائح للعجايز:لا داعي للحرج.. 10 أسئلة عن البول لا نجرؤ على طرحها.. هذه إجابتها
  • صورة حقيقية متى تم التقاطها واين؟
  • رسالة الي الشعب السوداني .. بخصوص هذا الفيديو !!!!!!!!
  • مع حسين خوجلي .. وثقوب في الذاكرة في معرض الشارقة للكتاب
  • الريح و الجهات
  • ↟ انطلاقة جديدة
  • الدكتورة إشراقة مصطفى ترد على خبر يفيد بتعيينها وزيرة للثقافة
  • طاغور / عند الصباح
  • رواية "القلب الخشبي"، بمعرض الشارقة الدولي للكتاب، مداد للنشر...
  • رقة الانفجار
  • نفسي أعرف الحكومة بتجيّب الناس ديّل من وين ؟، ظاهرة تستحق وقفة !...
  • جوبا مالك علي ٫ شاهد عيان واضان على حرب ديسمبر ٢٠١٣
  • الأمير هاري وميغان ماركل للزواج قريبا
  • سائق باكستاني يتزوّج كفيلته السعودية ويطالب بملايين الريالات من ثروتها
  • روسياالعظمى:لقد حان الوقت؛فعلى الغربيين الاختيار إما قتال روسيا أو"تيروريزما"
  • نيويورك تايمز: مصر تعادي السعودية حليفها الأهم.. وخبراء: الرياض لن تتوقَّف عن دعم السيسي
  • ﺍﻟﺼﻴﻦترسل ﻗﻮﺍﺕ ﻟﺤﻔﻆ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻓﻲ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﺟﻮﺑﺎ