استاذ اسحق > لا انسى رسالة طالبة جامعية اليك تشكو فيها من انها (كيشة)..في السياسة > وانا نسخة منها.. > والمقدمة لأسألك عما يجري الآن (ن) استاذة (ن) > والاختصار .. ممتع.. > وا" /�> استاذ اسحق > لا انسى رسالة طالبة جامعية اليك تشكو فيها من انها (كيشة)..في السياسة > وانا نسخة منها.. > والمقدمة لأسألك عما يجري الآن (ن) استاذة (ن) > والاختصار .. ممتع.. > وا�� /> الحكومة القادمة والحوار مع الكيشة بقلم أسحاق احمد فضل الله

الحكومة القادمة والحوار مع الكيشة بقلم أسحاق احمد فضل الله


10-24-2016, 02:25 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1477315532&rn=0


Post: #1
Title: الحكومة القادمة والحوار مع الكيشة بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 10-24-2016, 02:25 PM

01:25 PM October, 24 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




> استاذ اسحق > لا انسى رسالة طالبة جامعية اليك تشكو فيها من انها (كيشة)..في السياسة > وانا نسخة منها.. > والمقدمة لأسألك عما يجري الآن (ن) استاذة (ن) > والاختصار .. ممتع.. > والوطني يصنع الآن حكومة جديدة.. وفي مناسبة تجمع من يعرفون ما يجري حين يسألنا احدهم (ومن يعرف يستمتع بسؤال من لا يعرف) نجيبه بان ما يجري الآن هو.. اقرأ يا ولد!! > وفي الاربعينات أوقبلها عمدة جهة من الجهات كان لا يحفظ من القرآن شيئاً.. وخادم عنده يحفظ المصحف > والعمدة يصلي خلف هذا > ويوما.. والصلاة تقام.. امرأة تمر بهم.. وتصيح مستنكرة : العمدة فلان .. يصلي ورا الخدام؟! > والعمدة يجذب الخادم الى الصف ويقف هو اماما ويكبر تكبيرة داوية.. > ثم يقول للخادم > اقرأ يا ولد...!! > والحاضرون فهموا ان الحزب وجهات الحوار في الحكومة الجديدة تجذب الوطني إلى الخلف.. ولانها لا علم لها بالعالم اليوم فانها تلتفت الى الوطني لتقول : اقرأ يا ولد (2) > المشهد هذا هو بعض ما يصنع الحكومة القادمة > والمشهد الآخر.. الذي يصنع بعض الحكومة القادمة هو > الطائرة التي تقل زيناوي من الخرطوم إلى اديس ابابا بعد طرد منقستو (يقودها عروة) تعود الى الخرطوم لتحمل افورقي الى اسمرا ليحكم ارتريا.. شرقاً > والخرطوم تكمل المشروع الذي يقوده الهادي بشرى (الهادي بشرى كان هو من يقود ديبي لحكم تشاد) غرباً > و.. و.. > الانقاذ تعرف ان ما يدمر السودان هو الحريق > والحريق يصنع من الدول هذه > والانقاذ تهدهد القذافي > والقذافي يجلس في الصيوان في العيلفون لافتتاح شارع العيلفون > ويركب جرافة لهدم السور الشمالي من سجن كوبر (فهمه للحرية كان هو هذا) > والانقاذ (تماشي) الرجل > ولما كان القذافي يتجه الى المطار ليعود كان العمال يعيدون تشييد سور سجن كوبر.. والسودان يهز رأسه وهو يقول ( مخير الله) > لكن الجانب الآخر.. / الجانب الذي يصنع الحريق/ كان يعرف .. وكان يعمل > وهكذا كانت مصر والسعودية ويوغندا و.. تدعم استمرار الحريق > وقرنق حين ذهب لايقاف الحرب يقتلونه > ويصنعون تمرد دارفور > و.. > والانقاذ بعد سبعة وعشرين سنة توقف الحريق.. بالحوار > ولهذا.. الوطني يقبل من الحوار ان يقف مأموماً.. ليقرأ..!! > هذا هو (بعض) ما يصنع الحكومة القادمة (3) > وبعض ما يصنع الحكومة القادمة هو (طمام البطن) > ومسؤولون في الدولة الآن يجدون ان مؤشرات الاختيار تبعدهم > والفطامة قاسية > ومشهد الصف الاول في لقاء البشير الاخير كان يدعو الى الدهشة.. فكل احد كان يأخذ زينته حتى ينتبه إليه الرئيس و.. > ومعارضة .. ومنهم الشيوعي.. يتسلل وحكاية اضراب الاطباء.. يكتشف الاطباء ان الشيوعيين يذهبون الى تحويله من عمل مهني إلى عمل سياسي.. والغضب يجعلهم يرجمون الشيوعي علناً > كانوا يكتشفون ان الشوعيين عام (2016) يكررون في نقابة الاطباء ما صنعوه اول التسعينات بالعاملين في التلفزيون > ونحكيها..( والطيب مصطفى يعرف الحكاية).. > وحزب من فصيلة قريبة من الوطني.. (ونلقى عنتاً حتى لا نسرد الاسماء والاجتماعات..و..).. الحزب هذا يعد جنرالات.. واجتماعات تحدد من يقومون بالاختراق الاستخباري لكل جهة في الدولة.. كل جهة > الف جهة اذن.. ابنتنا العزيزة الكيشة) هي ما يصنع الحكومة القادمة يبقى اننا قبل ستة اشهر نحدث هنا ان ( الحكومة الحالية.. حكومة مؤقتة.. والوطني يصنعها .. بعد اربعة اشهر من الفراغ .. حتى (يبرد اضانه) من اسئلة الناس وحتى يعمل في هدوء لصناعة حكومة حقيقية. فالوطني .. الذي يدير حواراً تحت الارض .. مع كل مجموعة من اهل التمرد.. كلها تماما..كان يصنع الحوارات المعلنة.. للخداع ومن حوارات تحت الارض الوطني يعرف انه يقترب من الاتفاق الذي يوقف الحريق ويصنع الحكومة القادمة .. لكن ورحم الله احمد المصطفى الذي لا تدعه لكن هذه
alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • الاحتفال بذكري ثورة أكتوبر المجيدة في لندن
  • في معرض الخرطوم الدولي للكتاب: مصادرة رواية(الحب في زمن الكولير) لـ(ماركيز) و(الجنازير المفقودة) لـ
  • خبير أممي : حرية التعبير تتعرض لهجوم في جميع أنحاء العالم
  • مخرجات اجتماع المجلس القيادي لتحالف قوى التغيير السودانية رقم (7) للدورة الخامسة
  • سودانير تتكفل بنقل جثامين السودانيين بالخارج مجاناً
  • اتهمها بالخيانة والوقوف وراء تقرير العفو الدولية البشير: أمام الحركات المسلحة الرضوخ للسلام أو ال
  • ندوة الحداثة بمعرض الخرطوم الدولى للكتاب تحتفي بالطيب صالح والروائيين السودانيين
  • محمد حمدان حميدتي: أمريكا عرضت علينا خدمات ورفضناها
  • الصحة تنصح النساء بالإكثار من الرقص لتفادي الإصابة بالسرطان
  • الداخلية: مليون أجنبي بالسودان يتأهبون للهجرة لأوربا والخليج وإسرائيل
  • الصادق المهدي لـ«المصري اليوم»: نظام البشير يدير البلاد باستراتيجية «رزق يوم بيوم»
  • رابطة أبناء دارفور وقوي المعارضة السودانية والناشطين السودانيين بالسويد ينظمون مظاهرة

    اراء و مقالات

  • مأساة بعض الاسر السودانية في السعودية !! بقلم احمد دهب
  • النقابات المهنية والنقابات العمالية بقلم محمد علي خوجلي
  • في تذكار الموسيقار محمد وردي (1 من 6) بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • خارطة الطريق الجولة (15) تحت المجهر بعيون لاجئ.. بقلم/ ملازم أول / توفيق الزبير الإزيرق
  • توطين الفشل !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تعالوا إلى كلمة سواء (2) بقلم الطيب مصطفى
  • الخطوط الجوية السودانية .. هل من عودة تاني ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • يا نافع الضهبان بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • ( ح نرجع ) بقلم الطاهر ساتي
  • مساعد شئون القاعةن بقلم عبد الباقى الظافر
  • الفارابي.. وشركات التأمين بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • مواءمة القوانين السارية مع مخرجات الحوار إشانة السمعة نموذجاً بقلم نبيل أديب عبدالله
  • إحتمالات قيام ثوره مماثلة لثورة أكتوبر ضعيف وان قامت فلا خير فيها للشعب
  • السودان التاسع عالميا للدول الأقل سلمية في العالم

    المنبر العام

  • زول اهبل .. اهبل جداً .
  • اخيرا وبعد عامين ونصف سيكون للبنان رئيس
  • أمين الحركة الإسلامية بولاية نهر النيل : اختيار حكومة الولاية جاء مخالفاً للشرع والمركز تغوَّل
  • سﻻم بورداب البحرين
  • البشير وقلة عقله ! صورة !
  • فاطمة شاش تنفي الشائعات..لم يتم القبض على في أي قضية صور
  • وفاة والد عضو المنبرAbduallah idrees
  • وزارة الصحة تدعو النساء للرقيص(صور)
  • الشروع في إنفاذ مخرجات الحوار الوطني واكمال منظومة مكافحة الفساد
  • الرئيس البشير: منظمة العفو الدولية "كاذبة"
  • فى ذكرى أكتوبرزيارة غرفة الموسيقار الاسطورة وردى لاول مرة ..فيديو
  • الجريف تدخل في إعتصام دفاعا عن أراضيها (صور وفديو)
  • ثقل وغطاء سياسي تاني مافي!
  • المذيعة يسرية محمد الحسن مدير التلفزيون رفض تعيين أي مريخابي وقام بتعيين جميع الهلالاب..
  • الهوا قلب!
  • عبد الرحيم حمدي عراب سياسة تحرير الاسعار يتحدث عن حالة الاقتصاد السوداني (فيديو)
  • مريم الصادق: ندوة (ما بعد مخرجات الحوار الوطني.. استشراف للرؤى والمآلات) (فيديوهات)
  • زقاق النسوان: عبد المنعم الجزولي: كتابى بين يديكم - (فيديو)
  • جنابو فدوي الشريف في بوست مهم جدا"
  • !!... هـــــــــدف ميسي الأول في فالينسيا لم يكن متسللاً....!!!!
  • قصة قصيرة:......رئيس جمهورية ايوكا..
  • القاهرة : حبس ضابط و3 أمناء شرطة و6 بودي جارد، استولوا على مليون جنيه من «سوداني» بالعجوزة
  • الحبيب الامام في حواره مع جريدة المصري نظام البشير يدير البلاد باستراتيجية «رزق يوم بيوم» (حوار)
  • هكذا نجح القراصنة في مهاجمة شبكة الإنترنت وحجب أشهر المواقع العالمية
  • بين الانفجار والانفراج.. الحرب المتدحرجة بين الرياض وطهران
  • الحل حكومة خدمية ...... كارثة البلد اليساريين والإسلاميين
  • البشير:حوارتاني مافي لابره لاجوه ياأحزاب شمالية.لكن تفاوض وتنازل(للحركة الشعبية)
  • هل وجود الأغلبية لكتاب سودانيزاون لاين من أمنجية الإنقاذ يعنى ملكية الإنقاذ لهذا المنبر ؟؟؟