اكاذيب خامنئي وخميني بشأن الشيطان الاكبر بقلم صافي الياسري

اكاذيب خامنئي وخميني بشأن الشيطان الاكبر بقلم صافي الياسري


10-02-2016, 05:08 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1475424507&rn=1


Post: #1
Title: اكاذيب خامنئي وخميني بشأن الشيطان الاكبر بقلم صافي الياسري
Author: صافي الياسري
Date: 10-02-2016, 05:08 PM
Parent: #0

04:08 PM October, 02 2016

سودانيز اون لاين
صافي الياسري-ايران
مكتبتى
رابط مختصر







كشفت وثائق اميركية حفظت قبل اسقاط الشاه وبعده ان خميني طمأن الاميركان على مصالحهم بعد اسقاط الشاه واجرى محادثات معهم عبر وسطاء بهذا الخصوص وهو ما يكشف زيف ادعائه معاداة اميركا، واطلاقه لقب الشيطان الاكبر عليها ، ،كذلك الامر مع
خليفته خامنئي حيث كشف رئيس منظمة الطاقة النووية الإيرانية ووزير الخارجية السابق علي أكبر صالحي أن مفاوضات سرية سبقت توقيع الاتفاق النووي مع الغرب، جرت بمباركة المرشد علي خامنئي ومعارضة الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد.
وقال صالحي في برنامج "دست خط" الذي يقدمه التلفزيون الإيراني أسبوعياً، إن خامنئي اشترط قبل المفاوضات السرية أن لا تكون على مستوى وزراء الخارجية وأن تقتصر على السياسة والملف النووي.
وأضاف رئيس منظمة الطاقة النووية أن محمود أحمدي نجاد الذي كان رئيسا للجمهورية في سنته الأخيرة، لم يعتقد بجدوى المفاوضات مع الولايات المتحدة، وقال لي: "تخطئون في ذلك" لكنه لم يعارضني ولم يشجعني أيضا، على حد قول صالحي.
وكشف المسؤول الإيراني لأول مرة عن هوية الأميركي الذي قاد المفاوضات السرية من الجانب الأميركي وهو "مونيز" المتخصص في الطاقة النووية، حسب وصف صالحي.
ياتي هذا الكلام ليكشف زيف ادعاءات خامنئي بمعارضته الاتفاق النووي وان هذا الاتفاق يضر بمصالح ايران وثورتها ،وليضرب مثلا على الدجل المترسخ في اساسات شخصيات نظام ولاية الفقيه على مستوى المرشد الاعلى فكيف بمن دونه ؟؟
وعن عدم وجود آثار اقتصادية إيجابية في الشارع الإيراني بعد الاتفاق النووي وعدم تعامل البنوك الغربية مع الأسواق الإيرانية، قال صالحي إن "أميركا تقول علنا إنها تطبق مفاد الاتفاقية لكنها تقوم بتخويف البنوك خلف الستار وتقول لهم: في حال تم ارتكاب أي خطأ يحدث لكم كذا وكذا".
تاريخ المحادثات السرية بين طهران وواشنطن
وتاريخ السياسة الإيرانية بعد ثورة 1979 حافل بالمفاوضات السرية مع الولايات المتحدة التي تطلق عليها إيران اسم "الشيطان الأكبر" من بينها عام 2008 في العاصمة فيينا، في الفترة الأولى لرئاسة أحمدي نجاد وحضرها من الجانب الأميركي "الجنرال آيكنبري" بعد ما عينه أوباما سفيرا لأفغانستان، حسب تقارير مواقع إيرانية.
وبعيد أحداث سبتمبر 2001 رأت الولايات المتحدة بقيادة الرئيس بوش الابن أن تبدأ بمفاوضات سرية مع إيران من أجل التعاون في ضرب بلدين اسلاميين، وهما أفغانستان والعراق.
وبالفعل بدأت هذه المحادثات غير المعلنة واستمرت حتى بعد احتلال أفغانستان وتوسعت بغية التعاون للهجوم على العراق والإطاحة بنظامه. وكان أطرافها من الجانب الأميركي رايان كروكر "من الخارجية الأميركية" وزلماي خليل زاد "ممثل البيت الأبيض"، ومن الجانب الإيراني محمد جواد ظريف، سفير طهران في الأمم المتحدة وكمال خرازي "وزير خارجية إيران" في حينها.
وبالرغم من عدم تسرب معلومات للعلن عما دار في تلك المحادثات، أو عن نوع تبادل المصالح في تلك الفترة،" إلا أن هيلاري مان ليفيرت" " Hillary Mann Leveret" المسؤولة في وزارة الخارجية الأميركية كتبت مقالا ذكرت فيه: إن أحد الامتيازات التي منحها جورج بوش إلى أيران (بعد التعاون) هو السماح للنظام الإيراني بقصف معسكر أشرف محل استقرار عناصر مجاهدي خلق في العراق".
وتصريحات المسؤولين الإيرانيين الكبار خلال الأعوام السابقة تؤكد على تعاون سري بين واشنطن وطهران، حيث طالما قال أكثر من مسؤول إيراني: "لولا مساعدة إيران لما تمكنت الولايات المتحدة من تحقيق إنجازات في أفغانستان والعراق


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • التحالف الديمقراطي بواشنطن يقيم ندوة ثقافية بوم ٢٢أكتوبر ٢٠١٦
  • رئيس/منظمة سلام و تنمية دارفور السويسرية :بيان استنكار وإدانة
  • تحالف قوى المعارضة السودانية بالولايات المتحدة:بيان حول إستخدام النظام للأسلحة الكيميائية في دارفور
  • تحالف قوي الاجماع الوطني بولاية نهر النيل
  • (نداء السودان) تقر موقفها التفاوضي حول الاجتماع التحضيري لعملية الحوار
  • إبقاء السودان تحت البند العاشر وتجديد ولاية الخبيرالمستقل
  • باقان أموم يحذِّر من حرب قبلية طاحنة الأمم المتحدة: 100 ألف شخص محتجزون بياي في جنوب السودان
  • أبوقردة: الطبيب السوداني بالخليج يتقاضى (30) ضعف راتبه بالسودان
  • الجبهة الوطنية العريضة أسلحة كيميائية تحرق اطفالنا.. وهجرة تغرق شبابنا.. أما آن لنا أن نعلو لقامة
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول تقرير منظمة العفو الدولية

    اراء و مقالات

  • محنة العرب بقلم حماد صالح
  • كل عام وأنتم بخير بقلم عمرالشريف
  • الهروب من جحيم السياسة الي العاطفة الجياشة بقلم صلاح الباشا
  • من يدير صحة الصحة؟؟ بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • فى سبيل البعث .. الاسلامي بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • أحاجي أم هايدي: حجوة الزرزرة. بقلم رندا عطية
  • فليذهب وزيركم ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شيطان – وخالد – ودنقل – وأطباء – و – وبلد عجيب بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (عقدتنا) ومحبتنا !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الشيطان الأمريكي واستهداف الأُمَّة بقلم الطيب مصطفى
  • رحم الله الأب الفنان / عبدالحفيظ ميرغني بقلم حيدر احمد خيرالله
  • النخبة الحاكمة ونفاق مواسم العبادة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • دخول تركيا للاتحاد الاوروبي سيكون نصرا اعظم من فتح الغسطنطينة عام ١٤٥٣م ؟! بقلم ابوبكر القاضي
  • تسليح الضفة الغربية هاجس إسرائيلي ورعبٌ فلسطيني بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • الولايات المتحدة: إعفاء المعدات الطبية الأميركية للسودان من العقوبات
  • أولئكَ المُلحِدون الذين نكادُ لا نَراهم في العالمِ العربيّ
  • تحالفات سياسية سودانية فاشلة. ما هي الأسباب؟
  • موقع Orient XXI يطفئ شمعته الثالثة
  • حين يغفرُ الغربُ للرئيسِ السوداني جرائمَه ضدَّ الإنسانيّة-مقال لسرسيد أحمد
  • ما بين ندى راستا وود الحافظ وشيخ الأمين وتراجي
  • **** خاطرة هيام العاشقين… أحلى كلام في الحب ****
  • السعودية فى طريق ليبيا
  • السعودية تبدأ تطبيق رسوم التأشيرات الجديدة-مع الأسعار
  • الموديل حامد ممتاز، حكايتو شنو؟
  • مـوسوعة: "من هم اكبر الشخصيات سنآ الان في السودان
  • الحكومة السودانية تعلن رسميا رفع الدعم عن السلع بحلول2017
  • رايكم شنو في بشارة فرانكلي دي؟
  • مقال تحليلي حول صراع “قوى الإجماع” ونداء السودان
  • السعودية تلجأ للتقويم الميلادي (قرار يوفر للسعودية 4 مليارات دولار سنوياً)
  • بشرى للمواطن السوداني: الحكومة سترفع الدعم عن السلع في العام القادم 2017
  • إيكاو - جنوب السودان: نقل الإشراف على الملاحة الجوية من السودان إلى جنوب السودان
  • أول دعوى أمريكية ضد السعودية بعد إقرار “جاستا”
  • طلب مساعدة تغيير كلمة السر
  • نصائح للراغبين في التقديم لللوتري هذا العام موسم 2018...
  • نصائح للراغبين في التقديم لللوتري هذا العام موسم 2018...
  • تفاصيل الرسوم الجديدة ويبدو ان الخروج والعودة يشمل المرافقين
  • يا عامنا الهجري إن وافيتنا🍃 فلقد مضى عام من الأعباء
  • إذن فلتتظاهروا لأجل مستقبل ابناءكم الجوعى المرضى المعوزين لا من أجل إسقاط النظام؟!
  • قرار منع الحافلات السفرية
  • الشماليون العنصريون:يتباكون من أجل سوريا(الحلبية) لا من أجل دارفور(الغرابية)!
  • هل يوجد حوار من أصله لكى تكون هناك مخرجات حوار انشاء الله تخرج روحكم اليوم قبل بكرة
  • الختمي الحرامي!(صور)
  • لعموم سكان أمريكا: مجلة العقلاني العدد السادس الآن متوفرة في أمريكا
  • استنفار للمظاهرات + عبد الواحد ورسالة قوية للدول الداعمة للنظام (صور + فيديو)
  • حادثة مستشفى امدرمان: الطبيب المشرف يحكي ما حدث!

    Latest News

  • Statement of the Prosecutor of the International Criminal Court, Fatou Bensouda, concerning referra
  • Darfur Union in the UK: Demographic Changes in Darfur Province and the Latest Report on Chemical We
  • ICC holds fourth Seminar on Cooperation in The Hague with States in which it investigates
  • FM: Extension of the Independent Expert mandate for a year under article (10) is a success for Suda
  • Sudan Dialogue members disagree on Prime Minister
  • FM Undersecretary describes AI allegations as desperate
  • Sudan govt. used chemical weapons in Darfur: Amnesty Int.
  • Dafalla hands his credentials over to Bokova as Sudan Permanent Envoy to UNESCO