ارفعوا يد الاخوان المسلمين من اخونة تلاميذ المدارس الصغار بقلم جبريل حسن احمد

ارفعوا يد الاخوان المسلمين من اخونة تلاميذ المدارس الصغار بقلم جبريل حسن احمد


09-28-2016, 06:03 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1475039016&rn=0


Post: #1
Title: ارفعوا يد الاخوان المسلمين من اخونة تلاميذ المدارس الصغار بقلم جبريل حسن احمد
Author: جبريل حسن احمد
Date: 09-28-2016, 06:03 AM

06:03 AM September, 28 2016

سودانيز اون لاين
جبريل حسن احمد-
مكتبتى
رابط مختصر



ناشد الزبير احمد الحسن باستمرار اعضاء حركتهم الشرهة للمال و خيرات كد الشعب السوداني الفقير بالاستمرار في برامج التوبة و الاوبة و الهجرة الي الله و العمل الدعوي الشامل في الاحياء و المساجد و تفعيل العمل في قطاع الطلاب و المرأة و قال ان عضويتهم وسط طلاب الثانوي 40% و وسط طلاب الجامعات 20% . تعلمنا من اهلنا ان الله سبحانه تعالي موجود في كل مكان و درسنا في نفس المدارس التي درس فيها المدعي و المتدثر بثياب الفضيلة المزيفة و لم يهتز ايماننا بان الله موجود في كل مكان و اليوم نتساءل كيف تكون الهجرة الي الله و هو موجود في كل مكان . هل نهج الزبير يفتح كبوة لتصالح السودانيين مع بعضهم و مع العالم لا اعتقد ذلك . الاخوان المسلمين في السودان يجندون اطفال المدارس علي نهج يجعلهم يعادون كل من هو غير مسلم و يعتقدون انهم المصلحون و البيوت التي اتوا منها اسلامها ناقص و عليهم اصلاح المجتمع الذي يعيشون فيه و قيادته و المعلومات التي زودوهم بها هي البلسم الشافي لأمراض العالم كله و كل ما هو مخالف لأرائهم هو ضلال يؤدي الي نار جهنم . تخريب الزبير هذا يتم بالمال من خزائن الدولة المفتوحة له . انقلاب الاخوان المسلمين في عام 1989 تم تنفيذه بقيادة الذين تم تجنيدهم و هم اطفال في بداية السلم التعليمي و هم علي الحاج محمد ، ابراهيم السنوسي ، عبد الله حسن احمد ، عوض احمد الجاز ، علي عثمان طه ، كما ان الذين قيل انهم عذبوا بعض السودانيين في بيوت الاشباح باعتبار انهم ملحدين او خطرين علي دولة الاسلام و النظام الاسلامي الجديد منهم نافع علي نافع ، و الطيب سيخة ،و عيسي بشري اذا بحثنا في سيرهم نجدهم من الذين جندوا و هم اطفال كما ان الذين يرتكبون جرائم القتل في الجامعات و يختطفون الافراد من منازلهم و يعذبونهم و يرموهم في العراء اذا تم التدقيق في سيرهم نجد انهم من المجندين صغارا او خلف اعمالهم المجندون وهم اطفال .
الزبير احمد الحسن من مواليد عام 1955 بأم الطيور بالمديرية الشمالية تم تجنيده و هو طفل و شارك في انقلاب 1989 ضد حكومة السيد الصادق المهدي يدعو حاملي السلاح ضد حكومة انقلاب 1989 لوضع السلاح منوها لحرمة الخروج علي الحاكم و حرمة دماء المسلمين متناسيا انقلابهم عام 1989 الذي اسال الدماء في كل ركن من اركان السودان و لا ادري هل يعتقد الامين العام للإخوان المسلمين ان الذين تمت ابادتهم بدم بارد في عهدهم هذا غير مسلمين و هل يبيح الاسلام قتل الغير مسلم و ان دمه غير محرم .
ذكر حاج الزبير بان السلم و التراضي الذي يعيشه السودان الان فيه خير كبير للأمة يجب ان يستمر ، لا اظن ان الزبير خريج المدارس التي اشرف علي وضع مناهجها الخواجات يجهل ما يدور حوله ولكن النعم التي جلبها له هذا الحكم الانقلابي تجعله يردد و يجار و يغني بأفضال هذا العهد الذي تبوأ فيه اربعة عشر و ظيفة يسيل لها لعاب الغني و الفقير منها العمل في مؤسسة التنمية الاسلامية – العمل ببنك التضامن الاسلامي – العمل بوزارة التجارة و التموين – العمل نائبا لوكيل التموين – مدير عام شركة الحبوب الزيتية – مدير بنك ام درمان الوطني – نائب لمحافظ بنك السودان – وزير دولة بوزارة المالية – وزير مالية – وزير للطاقة – رئيس اللجنة الاقتصادية بالمجلس الوطني مضاف لهذا ان زوجته سعاد عبد الرازق وزيرة للتربية و التعليم و من هذا يظهر لماذا ينادي الزبير باستمرار هذا النظام الذي يدعي بان فيه خير كثير . الزبير يتجول في الوظائف بينما لواءات طردوا من الجيش يتكسبون من سياقة حافلات صغيرة و ركشات طول اليوم دون راحة و خريجين جامعات ماتوا من الهم و الغم و ماسي العطالة و البعض الجوع اجبره علي الهجرة و البعض مات في البحار البعيدة .
جبريل حسن احمد


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 سبتمبر 2016

اخبار و بيانات

  • مركز دراسات السودان المعاصر : وفات ستمائة شخص غرقا وهناك جنرالات نافذون في المخابرات و الجيش المصر
  • الخرطوم: آخرالسلطات السودانية تمنع تسليم مُذكرة "ضحايا سبتمبر" لوزارة العدل
  • اتفاق على رئيس وزراء يخضع لمساءلة البرلمان
  • قرار مرتقب من أمريكا بفك القيود على التحويلات المصرفية للسودان
  • تعهد بإيصال المساعدات عبر المطارات السودانية الوفد الحكومي: جاهزون للمفاوضات وفق مسارات خارطة الطري
  • الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل يصدر بيانا حول مفاوضات اديس ابابا
  • اساتذة الجامعات السودانية يعبرون عن ترحيبهم بالحوار المجتمعي
  • عمر البشير:السودان على أعتاب مرحلة جديدة عنوانها الوئام والتصالح الوطني
  • وزير الخارجية بروفيسور إبراهيم غندور: الخرطوم لن تكون منصة لمعارضة جنوب السودان
  • (5) ملايين دولار من البنك الدولي لمُكافحة الفساد بالسودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 27 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن وصلنا؟!! . . . شدر الحنة!!

    اراء و مقالات

  • إسعاف المستشفيات وليس حراستها بقلم نورالدين مدني
  • تصور مشروع إصلاح في السودان للقرن 21 بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • فضيحة قروب(صحافيسون) والكلام عن أن العدالة لا تتجزأ لمني أركو مناوي!!؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • محنة الإطباء .. محنة الوطن !! بقلم د. عمر القراي
  • وفـد حـكومـة البشـير يـزور مـعسكرات الـلاجـئيـن بـدولة تـشاد بقلم ابـراهـيم مـوسى شـمـو
  • محمد دحلان ورسالة الوحدة الفتحاوية والوطنية بقلم سميح خلف
  • هل قرأتم القرآن من طبعته الشعبية؟ بقلم حسام بدوي
  • احمد منصور المطلوب للعدالة يريد التصالح مع بلاده علي حساب السودان بقلم محمد فضل علي.. كندا
  • اذا كان وضع الوالى السابق يجنن حال الوالى الحالى يحنن !! بقلم الامين اوهاج
  • الدعوات الباطلة و من يقف ورائها .. !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • نريد إستفتاء للبقاء او الخروج من الجامعة العربية.. بقلم خليل محمد سليمان
  • زمانكم زمان.. و حكايتكم حكاية يا سعادة المشير البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • حلق شاهين في رحلته الاخيرة بعد ان خلد فينا كتب عمار عوض
  • لن تهطل الأمطار و(السيدين) في كوبر! أو جنرالنا الذي في المتاهة! بقلم أحمد الملك
  • رؤية جديدة حول عودة السكة الحديد ... سكك حديد النيل بقلم د. عمر محمد علي أحمد
  • يا أخوانا إن كان لابد من فرتيق مظاهراتنا .. بـ(الموية) فلتفرتقونا! بقلم رندا عطية
  • نعم نستحق سخرية المصريين سودان الأرض الخصبة والماء وفضيحة استيراد الخضر والفواكه
  • قاطــرة.. بيعت خردة!!! بقلم ياسين حسن ياسين
  • الفاشلون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تقرير البنك الدولي بقلم فيصل محمد صالح
  • نحن من قتلنا ناهض حتر ونقتله كل يوم بقلم عدنان رمضان
  • لماذا ترفض ايران اقامة منطقة حظر جوي شمال سوريا ؟؟ بقلم صافي الياسري
  • لا تغضبوا من أحمد منصور!! بقلم عثمان ميرغني
  • رئيس وزراء حقيقي ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • قـــامــوس بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • خيباتنا!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغلبا راجلا تأدِّب حماها !! بقلم الطيب مصطفى
  • البروفيسور عبد الله الطيب : أحاديث لما يزل أريجها باقياً
  • من الذى يستحق الضرب : الأطباء ام الحكومة؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الحرب العالميه الثالثه بقلم ياسر قطيه
  • الرئيس عمر البشير رجل الشر الأول . البؤساء الصادق المهدى / الميرغني بقلم محمد القاضي
  • تعقيب على رد د. القراي د. القراي يؤكد ما يريد نفيه!! (3ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • الطريق إلى الخلاص .. ما بين الجد والجدل بقلم عبد السلام موسى
  • فما بال هؤلاء السوريين.. لا يكادون يفقهون حديثاً؟؟؟!!! بقلم موفق السباعي
  • المرجعية العراقية..النازحون والعودة المزعومة،بعد سرقات وفِتات،الى خَيبات ونَكبات.. بقلم: معتضد الزا
  • هموم و معاناة النازحين بين مطرقة الطائفيين و سندان المتمرجعين بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • غداً الأربعاء ستحبس السعودية أنفاسها في إنتظار تصويت الكونغرس ملغياً فيتو أوباما
  • هجوم مسلح علي حقل بليلة للبترول واغتيال اثنين من المهندسين هل هناك تصفية؟(صور)
  • قافلو مالك ....الحقني يا حيدر حسن
  • المحكمه الجنائيه الدوليه تدين إرهابي بالسجن تسع سنوات ؛ لإقراره بتحطيم أضرحه في تمبكتو .
  • هل البشير لسه ببشجع برشلونه ؟ وله بيشجع طه
  • 27 سبتمبر ذكرى استشهاد صلاح مدثر السنهوري.. رواية الحدث
  • "من واقعنا المتردي المؤلم في السودان"
  • حسين خوجلي يترك رئاسة تحرير جريدة ألوان بعد 32 عاما
  • الخطوط الجوية السودانية .. جيب معاك ليمون ولا فجل قبل قبل ما تقرأ هذا البوست
  • لو عايز تعرف المصريين اصلهم وفصلهم اقرا هذا البوست
  • cortisone injection أسألوا أهل الذَكر ...
  • حَمْلَة عبد المنان التّآمرِيّة! – وصراعات صحافة الخرطوم- مقال لضياء الدين بلال
  • تاريخ العالم سنة بسنة( فديو )
  • محجبة تظهر على صفحات Playboyلأول مرة في تاريخ المجلة
  • محبي الفن الجميل: ما هي قصة اغنية (يالحرموني منك) لملك العود حسن عطية ؟
  • اعتقالات في الخرطوم لمنع تسليم مذكرة تطالب بمحاكمة “قتلى سبتمبر”
  • أهم ما جاء في المناظرة الأولى بين مرشحي البيت الأبيض
  • اهداء مدائح
  • ليس من خيار للمؤتمر الوطني
  • لا تعديل بل إلغاء
  • الإقتباسات في البورد وموضوع آخر عشان البوست ما يمشي الخور ..
  • بكري لينا ظلم ..وقف حاتم وخلى الفحل يا ناس ترررم ترررم .
  • العثور على "فأر مقلي" في احدى وجباته : مسئول "كنتاكي": نحقق في الحادث ..!! (صور) ..
  • اٍحذروا مطاعم الوجبات السريعة .... تابعوا هذا الفيلم وأحكموا..Super size me
  • ستة ايام بلياليها في بلد الفسق و الكفر .. لاس فيجاس .. !!
  • عايرة وادوها سوط: البنك الدولي يدعو السودان لخفض قيمة العملة
  • هيلاري vs ترمب
  • ويل للعرب من شرٍ قد اقترب..هل اقتربت فكفكة الملكيات بعد نجاح فكفكة الجمهوريات؟
  • "نيويورك تايمز" تعلن تأييدها لهيلاري كلينتون
  • معركة قذرة هكذا يخطط ترامب وكلينتون للإيقاع ببعضهما أمام 100 مليون متفرج
  • مطاردة في وضح النهار لجنجويد حاولو سرقة مرتبات وزارة واغتيال احدهم(صور)
  • أربعاء تاريخي مجلس الشيوخ الأميركي يصوت على فيتوأوباما ضد قانون يسمح بمقاضاة السعودية
  • السعودية تخفض رواتب ومزايا الوزراء وأعضاء مجلس الشورى.. وتعديلات كبيرة تطال امتيازات الموظفين
  • مناورات عسكرية بين الاردن وكينيا واستقبال حافل لملك الاردن اليس الامر غريب(صور)
  • مصري يفوز بجائزة “نوبل للحماقة العلمية” لإلباسه الفئران سراويل"

  • Post: #2
    Title: Re: ارفعوا يد الاخوان المسلمين من اخونة تلامي
    Author: مش على كيفـك !!!
    Date: 09-28-2016, 07:45 AM
    Parent: #1

    • يا ترى أين موضع الخوف في أعماقكم يا هذا ؟؟ .
    • والكل يبحر في بحار الأحلام في هذا السودان .
    • فأنت لغاية من الغايات لا تريد أخونة الصغار في المدارس .
    • وذلك الطائفي لا يريد نشر أفكار أنصار السنة بين الصغار .
    • وذلك العلماني لا يريد تعليم مواد الأديان بالسودان .
    • وذلك العنصري لا يريد تواجد العرب في السودان .
    • وذلك الجلابي لا يريد تواجد المتزمتين بالسودان .
    • وذلك المتمرد لا يريد الملاحقة لأي سبب من الأسباب .
    • وتلك المعارضة لا تريد تواجد البشر في قمة السلطة .
    • وذلك البشير لا يريد تواجد المعارضة في الساحة .
    • وذلك الشعب السوداني لا يريد حياة الغلاء والمشقة .
    • فالكل بأحلامه والكل يبكي من أجل تلك الأحلام .
    • ثم نجد الكل يريد أن يفرض أحلامه على الآخرين .
    • فلماذا نفتقد روح الديمقراطية في هذا البلد ؟؟ .
    • ولماذا لا يكون المجال مفتوحا أمام الجميع ؟؟ .
    • فليجتهد من يريد إخونة التلاميذ في المدارس .
    • وليجتهد من يريد نشر أفكار أنصار السنة بين أفراد الأمة .
    • وليجتهد من يريد نشر أفكار الطائفية بين الناس .
    • وليجتهد ذلك المحارب المناضل للعنصرية في البلاد .
    • وليجتهد ذلك المعارض الذي يريد إسقاط النظام .
    • وليجتهد ذلك المدافع والمتمسك بسياسات النظام القائم .
    • وليجتهد كل صاحب فكرة بأفكاره دون ذلك الاستنكار من الآخرين .
    • ومن غير المنطق والعقل أن تنتشر في المجتمع نزعة الاحتكار والتسلط .