مرجعية السيستاني مرجعية المواقف المتناقضة !!! بقلم احمد الخالدي

مرجعية السيستاني مرجعية المواقف المتناقضة !!! بقلم احمد الخالدي


09-10-2016, 10:54 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1473544450&rn=0


Post: #1
Title: مرجعية السيستاني مرجعية المواقف المتناقضة !!! بقلم احمد الخالدي
Author: احمد الخالدي
Date: 09-10-2016, 10:54 PM

10:54 PM September, 11 2016

سودانيز اون لاين
احمد الخالدي-العراق
مكتبتى
رابط مختصر


لا زالت رياح الخراب و الدمار تعصف ببلدنا الجريح بسبب التخبطات السياسية و الطائفية المقيتة كلها تدعونا إلى التفكير ملياً و بعيداً عن العاطفة و الهوى لمعرفة الايادي الاثمة التي تقف وراء ما يتعرض له العراقيون من أبشع جرائم فاقت حتى جرائم الفتك التي تخلفها أسلحة الدمار الشامل بمختلف اشكالها وكذلك فإنَّ حجم الدمار الناتج منها لا يقاس بما لحق بالعراق طيلة الثلاثة عشر سنة الماضية فبعد أن احتلت جيوش الكفر و الالحاد بلادنا و أصبحت تملك زمام الامور السياسية مما فتح لهم الباب لتدخلاتهم المباشرة في رسم مستقبل البلاد السياسي وهذا ما جعل المشهد العراقي يخضع لسطوة و جبروت و فساد القيادات السياسية المرتبطة بالمحتلين و الزعامات الدينية وعلى رأسها مرجعية السيستاني صاحبة الحظ الاوفر في ادارة البلاد و توجيه العباد وحسب ما تمليه عليها مصالحها الشخصية الفئوية المرتبطة بقوة بأجندات المحتلين فببركة فتوى السيستاني التي مهدت الطريق لهم و التي نفت وجود جهاد في زمان الغيبة بينما افتت دعماً للفساد و التنظيمات الارهابية لتهلك الحرث و النسل فخرجت فتوى الجهاد الطائفي في زمان الغيبة بحجة مقاتلة داعش أما مع المحتلين فلا جهاد في تلك الحقبة ؟؟؟ ومما زاد في الطين بله أنها قدمت الدعم اللوجستي اللامحدود في وصول قيادات سياسية و احزاب لا اسلامية و كتل شيطانية إلى سدة الحكم و جعلتها اداتها الاساس في اعادة البلاد إلى ما قبل القرون الوسطى وما شهدته من تخلف و دمار و خراب و شتى انواع الفقر و البطالة وهنا اقول صدرت حزمة فتاوى و ليست فتوى واحدة في دعم حكومات العراق الفاسدة و بمختلف اتجاهاتها المذهبية في المقابل نجد السيستاني وفي دعمه اللامحدود للفساد و الفاسدين فقد اصدر فتوى اباحة الفلنتاين و المثلية و تحت حجج واهية يندى لها جبين الانسانية جمعاء فهذه الفحشاء و المنكرات التي نهانا ديننا الحنيف عن الولوج في مستنقعاتها القذرة بينما السيستاني يفتي بشرعنة الاحتلال و جرائمه النكراء و لدعم السياسيين الفاسدين و كل المظاهر اللاخلاقية التي سعى الاسلام إلى محو صورها من الوجود تماماً فيا ترى أين السيستاني و وكلائه من مناهج الاسلام و تشريعاته المقدسة ؟؟؟ فإلى الله المشتكى وهذا ما كشفه المرجع الصرخي في أكثر من مناسبة لعل آخرها و ليس أخيرها ما جاء على لسانه في بحثه الموسوم ( السيستاني ما قبل المهد إلى ما بعد اللحد ) وضمن المحاضرة العلمية العشرة بتاريخ 2/9/2016 قائلاً : ((صار في عصرنا الفلنتاين مباحا ومستحبا والمثلية حرية وتطورا وانفتاحا وحلالا، وصار الاحتلال والتسلّط والفساد وسفك الدماء وأكل لحوم البشر والتمثيل بجثث الأموات وتدمير البلاد وتهجير وتشريد العباد، صار حلالًا ومستحبًا وواجبًا ببركة السيستاني ومواقفه وفتاواه )) .
فيا أبناء بلدي الجريح كفانا كفانا كفانا نصفق و نطبل و نزمر للسيستاني و وكلائه و ازلامه مصدر الفساد و الافساد رغم ما حلَّ بنا من ويلات و ويلات و مآسي و نكبات فالمؤمن لا يلدغ من جحر واحد مرتين يا عراقيون !!؟؟ .
https://www.youtube.com/watch؟v=pWH4avLXjeohttps://www.youtube.com/watch؟v=pWH4avLXjeo

بقلم // احمد الخالدي


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 سبتمبر 2016


اخبار و بيانات

  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تتلقى مقترحات العتباني وتشترط المسار الإنساني ووقف الحرب
  • العقوبات الأمريكية على السودان أمام مجلس حقوق الإنسان
  • رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي يخطب في صلاة العيد بصالة تسَعُ ألف مُصَلٍّ وسط البلد بالقاهرة
  • بيان هام حول مجزرة السنادرة بمنطقة تقلي العباسيَّة – ولاية جنوب كردفان
  • كاركاتير اليوم الموافق 10 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن الأخطبوط الرئاسي...!!

    اراء و مقالات

  • رسالة الي الحجاج السودانيين ..طرف الاراضي المقدسة والي المعذبين في الارض .. في بلاد السودان
  • لك الرحمة والمغفرة ياوالدي فقد رحلت بيننا جسدا وبقيت فينا يراعا .. وفكرا ..ومنهجا ..بقلم حيدر النور
  • فالخير هنالك، ومع ذلك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • هل فشلت الرباعية العربية؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ليس من مصلحة احد بقلم سميح خلف
  • مهند ونور ما بين بيقوفيتش واردوغان!! (2) بقلم رندا عطية
  • الداعشي سليمان نمر و مجموعته ينشرون الرعب في أطفال مدرسة مدني الانجيلي بقلم ايليا أرومي كوكو
  • اليوم نرفع راية.. أحلامنا!! بقلم عثمان ميرغني
  • (كلَّمناك) يا والي !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حصلت يا وزارة المالية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • رسالة ام تفطر القلب بقلم صافي الياسري
  • السيستاني بلا كرامة و لا إسلام و إلا كيف التحق بركاب المحتلين ؟؟ بقلم احمد الخالدي
  • نضال بلا هوادة من أجل الحرية بقلم هناء العطار
  • صورة يوسف بقلم المثني ابراهيم بحر
  • نخلة علي الجدول .. مالها وما عليها بقلم صلاح الباشا
  • يوم 24 سبتمبر المفاوضات في العاصمة اثيوبية للمرة الثانية بعد توقيع خارطة الطريق المسدود
  • الغاء الانتماء الديني في الهويه الشخصيه السودانيه بقلم عبير المجمر (سويكت )
  • شرق غزة وبحرها معاناةٌ دائمةٌ واعتداءاتٌ متكررةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • آخر السلاطين.. سدرة الدم والحب بقلم ناصر البهدير
  • فشل المعارضة فى الخارج!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • ما رأيكم في هذا الرجل ثقيل الظل ؟!! بقلم نورالدين مدني
  • لا تنسو صوم يوم عرفة ( يوم الاحد ) واحرصو علي الدعاء الصالح فإنها كفارة لذنوب عامين كاملين

    المنبر العام

  • "فوكس نيوز"الأمريكية: إسرائيل تلعب دورا في تصعيد أعمال العنف بجنوب السودان
  • التحيه لك أستاذه نور تاور لتعريه المنافق ياسر عرمان الذي ظهره في غفله من الزمن ويلعب بقضيه شعبنا
  • شركة صينية ترغب في الاستثمار في مشروعات الصرف الصحي بالخرطوم
  • الأستاذ/زهير عثمان حمد. صاحب مقال(الفريق طه) يطلب منك مراعاة حقوقه الأدبية.
  • ضربة قاصمة للامن ضابط امن نسي فلاش فيه صور ومعلومات عن اخطر الغواصات(صور)
  • فى ذمة الله الاستاذ محمد عبد الله حرسم (ترجل الفارس النبيل عن صهوة جواده)
  • معيار نجاح الوزير تأمين وحماية النظام السياسي… والمعارضة خارج التغطية… وتهميش دور الأحزاب
  • المؤتمر السوداني تواصل ابتكار وسائل جديدة للمقاومة
  • أطباء الجزيرة يضربون بعد اعتداء نظاميين على نائبي اختصاصيين
  • صحيفة لبنانية تكشف عن صفقات وزيارات بين النظام السوداني وإسرائيل
  • صباح حزين.. نص لروح الشهيد صلاح السنهوري
  • الواحة الداروينية: بوست تثقيفي عن نظرية التطور مالها وعليها – صور، فيديوهات ومقالات
  • المعذيعة الجميلة جديه عثمان عارضة أزياء -صور
  • حرسم يا حرسم من منا يقدر على حراسة كرسى الأدب.......
  • ول ابا محمد عبد الله حرسم: عن مسرحية تكتبنا ، فجأة ، قبل ان نكتبها..!!
  • رسوم على خراف الاضاحى (وثيقة)
  • إذن أصـــــــــدق وثبة للحكومة هي وثبة إســــــــــــرائيل !
  • تداعيات هزيمة المريخ من هلال الابيض
  • المذكور استوفى شروط الموت ... وداعا حرسم.
  • دخول سدي عطبرة وسيتيت الشبكة القومية .. وداعا للقطوعات نهائيا .....ودالباوقة
  • عدتُ الى البوردِ لأدعو اَلمَلاحدةِ والمُتَشَائمين والعدميين الى الايمانِ والتسامُحِ !!
  • اللهم نسألك عاجل الشفاء للعم مصطفى الخليفة النحاس والد أخونا عبدالرحمن الخليفة
  • السيسي راحل.. لكن كيف
  • مسلم مصري يدعو لمسيحي في الكعبة.. هذا رأي دار الإفتاء في الأمر
  • “الاعتقالات” لا ضخ “الدولارات” الأكثر ترجيحاً في أسباب الانخفاض!!
  • قائد عظيم أم ديكتاتور وحشي؟.. الصين تتذكر ماو بعد 40 عاماً على وفاته
  • بطن البلد بطرانى بالنور يا دِجون
  • يوم الأثنين سوف يتم الكشف عن الساسة والمسئولين الذين أفسدوا في دولة جنوب السودان.