الى متى يحكمنا هذا الفاسد المجرم الرئيس البشير بقلم محمد القاضي

الى متى يحكمنا هذا الفاسد المجرم الرئيس البشير بقلم محمد القاضي


08-18-2016, 01:39 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1471480777&rn=0


Post: #1
Title: الى متى يحكمنا هذا الفاسد المجرم الرئيس البشير بقلم محمد القاضي
Author: محمد القاضى
Date: 08-18-2016, 01:39 AM

01:39 AM August, 18 2016

سودانيز اون لاين
محمد القاضى -
مكتبتى
رابط مختصر


منذ أن اعتلى الرئيس البشير السلطة بانقلاب عسكرى على الديمقراطية .
اعلن الرئيس عمر البشير انه يحكم بالعدل وشرع الله . اقول لكم يظل هذا الرجل عمر البشير من اكبر الفاسدين الذين اعتلوا السلطة بالسودان .
إعلان الجهاد كان اكبر أكذوبة روج لها النظام الحاكم كل الكوارث التى مرت على السودان سببها الرئيس عمر البشير ونظامه الإرهابي الخائن الذي قتل الشعب بدم بارد ارتجفت لها كل الأعراف و القوانين التي أصبحت يتيمة لاحول ولا قوة لها امام قرارات الرئيس عمر البشير الذى اوصل السودان الى منطقة فساد عالمى اتى اليه كل المجرمين و الإرهابيين الذين عرفوا بالعالم .
اخذ الرئيس عمر البشير , بالانفراد بالسلطة ومعه جماعة الإخوان الذين سرقوا خزينة الدولة و حولت وزارة المالية لصفوف الحركة الإسلامية .
وعما الفساد حتى حرق كل أجهزة الدولة . اخذ كل مسئول بالدولة الإسلامية الجديدة فتح ملفات فساد لكل من يعمل معه حتى اصبحوا عصابة كاملة تحكم البلاد .
كل من بالدولة يعرف مناطق الفساد بالدولة اصبح له ادوات ضغط على الرئيس البشير اصبح مستمرا بالسلطة .
عندما هرب على الحاج خارج السودان كان يعلم عدة ملفات فساد خاصة طريق الانقاذ الغربي الذي فاحت رائحة الفساد فيه هرب الى المانيا فى وضح النهار دون ان يوقف بالمطار .
ثم عاد اخيرا الى احضان النظام و مشاركا بالحكومة . دون ان يساله احد عن تصريحاته التى قالها قبيل هروبه من الخرطوم .
قضية الفساد بمكتب الوالى السابق عبدالرحمن الخضر وهذه القضية . من اكبر الفضائح التى ظهرت بالاعلام السودانى رغم ان المتهم عندما تم توقيفه صرح وقال ان هذه القضية . بها مسئولين كبار واذا تكلم سوف يقتل .
وهرب ايضا المتهم خارج السودان ثم يعود بعد التسوية معه ثم يقتل . كل هذا لم يتم استجواب والى الخرطوم عبدالرحمن الخضر .
حولت هذه القضية الى جهاز الامن و المخابرات السودانى . و دفنت هناك .
الجرائم كبيرة التى تثبت ان الرئيس عمر البشير مشارك بالفساد بالدولة .
من اهم هذه الظواهر التى هى واضحة للعيان , مشكلة السيول بالسودان , وحل هذه المشكلة بابسط الاشياء , لكن الفساد هو الشيطان الذى يزامل حكومة الرئيس عمر البشير .
من سنة الى سنة لمدة سبع وعشرون عاما . يعانى الالاف من الشعب السودانى من الامطار و السيول .
اذا كان الرئيس البشير لم يسعي يوما بحل هذه المشكلة هذا يدل على الفساد الاسود داخل حكومة الرئيس عمر البشير.
من المؤسف ان نسمع من خلال الاعلام الرسمى السودانى ان هناك قتلى جراء السيول و الامطار بالسودان , ما قاله والي ولاية الجزيرة بالإنابة، ، عن مصرع 25 شخصاً وإصابة 35 آخرين منذ بداية السيول والأمطار مع انهيار كلي لـ1918غرفة وانهيار جزئي لـ2547 وانهيار 188 مرفقاً حكومياً بسبب السيول والأمطار.
والله هذا هو الفساد الاسود الذي يدره الشيطان , هذه الارواح يتحمل مسئوليها الرئيس عمر حسن احمد البشير الذى قتل الشعب بالرصاص , الا يعلم هذا الرئيس عمر البشير , ان احد الصحابة قال لو تعترت او تعثرة بقرة بالعراق انا مسئول عنها يوم القيامة . اين هذا السفاح الفاسد عمر البشير الذى اعلن الشريعة الاسلامية واين الدولة الاسلامية التى ’ صدع بها راس الشعب السودانى , يا عمر البشير اى ايمان بقلبك اى رب تعبده انت , الا يهمك ارواح هولا الطيبين الذين راحوا ضحيت حكمك ما ذنبهم . يموتون بهذه الطريقة اليست لك رحمة بقلبك انت الذى قتل الشعب . انت الذى تكذب وتتاجر ياسم الدين , اقول لك اى دين انت تدين به , اناشدك ان كنت مؤمنا حقا اتقى الله فى هذا الشعب , ان الله تعالى لن يترك هذا الشعب , اناشدك اذا كنت مؤمن بالله عليك ان تترك السلطة .
أذكرك بان َمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه . و شرك الله اظهره للعيان معنى هذه الاية واضح فى عدد الموتى الذين ماتوا بشرك . اذا كنت تملك مثقال ذرة خيرا اترك السلطة .
وهذه الاية , ايها الرئيس الاحمق عمر البشير (يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )
اعترفات الوالى بالانابة هى العلامة هذا الوالى بالانابة بمثابة لسانك , اياديك , وارجلك .
بقية الشهادة : وعدّد الوالي في تقرير مختلف الأضرار والاحتياجات للولاية الناجمة عن السيول والأمطار.
محمد القاضي




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 أغسطس 2016


اخبار و بيانات

  • الأمم المتحدة..الاوضاع الانسانية بالمنطقتين مقلقة والأطفال والأطفال لم والأطفال لم يتم والأطفال لم
  • كلمة المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون التنموية والإنسانية في السودان، السيدة مارتا رويدس،
  • العلاقات العامة المفهوم والممارسات في السودان
  • مذكرة هيئة محامي دارفور التي قيدتها لدي المفوضية القومية لحقوق الإنسان ضد جهاز الأمن نيابة عن ذوي
  • منتدى الاقتصاد السودانى رؤية للخروج من النفق بمركز دراسات الاسلام والعالم المعاصر
  • بيان هام من الجبهة الثورية السودانية حول توقيع خارطة الطريق وإفشال مفاوضات وقف العدائيات من قبل وفد
  • نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي، د. علي يدعو الحكومة للموافقة على نقل الإغاثة للمنطقتين من الخارج
  • بيان من مبادرة المجتمع المدنى السودانى حول توقيع قوى نداء السودان لخارطة الطريق
  • صفقة شراء سيارات للنواب تثير جدلاً بالبرلمان
  • احتجاج في مستشفى بالخرطوم بسبب اعتداء نظامي على طبيبة
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله

    اراء و مقالات

  • خارطة الطريق باب الى الكتلة الحرجة بقلم حماد صالح
  • شتَّان ما بين أطباء اليوم و.. أطباء الأمس بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • لابد من صنعاء وإن طال السفر بقلم عميد معاش طبيب .سيد عبد القادر قنات
  • بين الفيضانات وجولات المفاوضات بقلم عمر الشريف
  • تسقط خارطة الطريق بانهيار المفاوضات لأن الحكومة غير راغبة في السلام بقلم محمود جودات
  • بنو جعل يحتمون بالجنجويد ؟عجبا !! بقلم د محمد علي الكوستاوي
  • النادبون والشامتون بقلم فيصل محمد صالح
  • إلى المهندس إبراهيم ..!! بقلم عثمان ميرغني
  • المعادلة ليست الغذاء مقابل السلام.! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الجيش الذي يطيح بالخرطوم هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • خرس حسّك !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • إلى الإمام وجبريل ومناوي .. عجلوا بفصل المسارين بقلم الطيب مصطفى
  • صراع نفوذ ومصالح .. فأين المصلحة الفلسطينية ؟ بقلم فتحي كليب / عضو اللجنة المركزية الجبهة الديمقرا
  • الرحمة لسعيد خيرالله ، وأزمنة كاشا!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • إنقلاب النظام الخالف إعداد الشيخ وإخراج المشير , أسرار وخفايا.. بقلم ابراهيم احمد ابراهيم(لودر)
  • مما يخاف السودان من عرمان ام الشيوعيه والعلمانيه والانفتاح نحو العالميه؟ بقلم عبير المجمر سويكت
  • تم مصادرة جريدة اليوم التالى بسبب هذا المقال رسالة ﺑﻘﻠﻢ الاستاذ بهاء الدين سليمان

    المنبر العام
  • ما يخرج من السفيهين ..
  • طرحوها أرضاً ومزقوا حجابها.. سعودية ترفع دعوى ضد 6 شرطيين أميركيين
  • شركة سعودية تنتج ذهب عيار 14 للسوق المصري بأسعار أقل تكلفة.. هل تحلّ أزمة "الشبكة"؟
  • صلاح أبو السرة: إثيوبيا تحتل فى السودان ضعف مساحة مصر المزروعة
  • ترحيل 24 سودانيا إلى الخرطوم من مطار القاهرة
  • نداء لقيادات و عضوية حزب المؤتمر السوداني
  • صورة لبرنامج زيارة تراجي لولاية كسلا
  • كُبري “الدباسين” والمراجع: غيابٌ للكفاءة وإهدارٌ للمال والوقت!!
  • مئات الأسر بلا مأوى في كسلا والوالي يرفض الاعانات
  • الحوثي يقصف السعودية بصوايخ الاسكود ورعب شديد ومطالبة بالثأر ... ( صور + فيديو )
  • موسفيني ينصح جبريل ومناوي بعدم توقيع اتفاق سلام
  • سوريا.. منطلق نشر العنف الوهابي
  • إنقلاب النظام الخالف إعداد الشيخ وإخراج المشير , أسرار وخفايا..
  • الحكومة: سنستفيد من الملفات التي تؤرق أوروبا لصالح السلام وإلغاء العقوبات والحصار
  • حكاوي معادة
  • البشير و تنابلة السلطان ( في حفل غنائي ساهر
  • اعداد استراتيجية الخطة المرحلية 2017 - 2030 .....
  • إبنتى النابغة إسراء شمس الدين لكلية الطب جامعة الخرطوم
  • أخطر 5 جمعيات سريـة تحكم العالم .. والساسة في الطريق
  • قرِي محطة سكة حديد بتجي بعد محطة المسيكتاب
  • قاسم مهداوي...ومتي غادرت دوبلن حتي أعودإليها؟؟
  • د. سلمان العوده يرى النبي عليه الصلاة والسلام في المنام ،،،
  • المفضوح باذن الله السلطان البشير وتنابلته ( القطر القطر )
  • أين شباب (نفير) والمبادرات الانسانية الاخرى مما يجري في السودان من سيول وفيضانات ؟!
  • ستتكفل شبكة وادي النيل الاعلامية بعمل لقاءات تنويرية عن الحوار الوطني والمجتمعي بالقاهرة
  • مايستوجب قوله ..شكر من قاسم ..وحلات تستحق وقفه إنسانيه منكم ...!!!
  • Abuhussein سلام والله اكراما ليك عايز اعمل العلى لكن صاحبك سهل على
  • تقرير سري: برلين ترى في تركيا داعما لمنظمات إرهابية
  • ***** خـتـيـت لـيـهـو شـــــــرك *****

    Latest News

  • Aid workers on the front lines of conflict: UN Humanitarian Coordinator in Sudan
  • Statement attributable to the United Nations Resident and Humanitarian Coordinator in Sudan, Ms. Ma
  • Saudi land lease in eastern Sudan won’t benefit ordinary people
  • Saudi, UAE and Qatari companies express desire to invest in mining sector in Sudan
  • Interview: Rebel leaders blame Sudanese govt. for talks collapse
  • Newspapers Headlines Issued in Khartoum on Wednesday, August 17, 2016
  • 23 South Sudan refugees charged in Ethiopia murder case
  • 114 killed in floods: Sudan aid commission
  • Chinese doctors conduct free surgeries for cataract patients in Sudan
  • Sudanese stranded on Italian-French border to be deported
  • Headlines of Newspapers Issued in Khartoum on Tuesday, August 16, 2016
  • Khartoum cause of peace talks impasse: Sudan opposition
  • Minister of Defense Receives UN Secretary General Envoy to the Sudan
  • Sudan security reopens market for Nuba Mountains
  • Bashir receives invitation to attend the non-aligned summit in Venezuela
  • Newspapers covering Sudan peace talks seized
  • Egyptian investments volume in Sudan amounts to $2.3 billion

    ArticlesandAnalysis

  • WHAT THE TGoNU SHOULD DO TO ENSURE THAT ARCISS IS NOT HIJACKED IN THE NAME OF INTERVENTION FORCE BY
  • HIGHER EXPECTATIONS FROM THE NEW MINISTER OF FINANCE AND ECONOMIC PLANNING TO CURB THE CURRENT ECON

  • Post: #2
    Title: Re: الى متى يحكمنا هذا الفاسد المجرم الرئيس ا
    Author: مكي سعيد مكي
    Date: 08-18-2016, 09:42 AM
    Parent: #1

    Quote: منذ أن اعتلى الرئيس البشير السلطة بانقلاب عسكرى على الديمقراطية .
    الأخ الفاضل / محمد القاضي
    تحية طيبة وبعد :
    يا ليتك تملك الشجاعة الكافية في قول الحقيقة ، فأنت بطريقة ماكرة أو بسطحية مبالغة فيها تضع هنا الحروف ، وتريد أن تفرق بين الديمقراطية والديكتاتورية ، وتلك خطوة فيها الكثير من لوي الحقائق ، فعمر حسن البشير لم يعتلي السلطة من تلقاء نفسه ، ولكن طرف من الأطراف الذي يمثل الديمقراطية في البلاد هو الذي قام بالانقلاب العسكري بقيادة البشير ، وذلك الطرف يمثل حزبا من الأحزاب السودانية وهو حزب الإخوان المسلمين في السودان الذي آثر أن ينفرد بحكم البلاد لوحده . فكان الأحرى أن يكون عنوانكم : ( إلى متى تتلاعب الأحزاب السودانية بمصير الديمقراطية في هذا البلد ؟؟ . ) ومن قبل أحزاب أخرى سودانية قامت بنفس الدور ؟؟ ، ( إلى متى يثور الشعب السوداني بالانتفاضات لإسقاط النظم الديكتاتورية ثم إلى متى تتسلق الأحزاب السودانية فوق أكتاف العسكر لواد الديمقراطية في مهدها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .

    وحتى نجد تلك الإجابة فلا نلوم البشير وغيره من العساكر بتلك الكلمات الجارحة الفاضحة ،، وكأننا نخاف من الأحزاب السودانية لنصب جام غضبنا على الأفراد والقيادات العسكرية !! . ونحن نعلم علم اليقين أننا نرى الأفيال جهرة أمامنا ولكننا تطعن في ظلالها !!ّ . وذلك من شيم الجبناء المتخاذلين .