كله إلا إهدار النعمة بقلم عواطف عبد اللطيف- اعلامية مقيمة بقطر

كله إلا إهدار النعمة بقلم عواطف عبد اللطيف- اعلامية مقيمة بقطر


08-08-2016, 03:01 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1470664895&rn=1


Post: #1
Title: كله إلا إهدار النعمة بقلم عواطف عبد اللطيف- اعلامية مقيمة بقطر
Author: عواطف عبداللطيف
Date: 08-08-2016, 03:01 PM
Parent: #0

03:01 PM August, 08 2016

سودانيز اون لاين
عواطف عبداللطيف-
مكتبتى
رابط مختصر




* اخترت عنوان الخاطرة من تعليقات واقتراحات عديدة تلقيتها على مقالنا الأسبوع الماضي (. حفظ النعمة يا صالات الأفراح ) تدل على أن هذا المشروع الإنساني الخيري يحظى باهتمام كبير من المجتمع لأنه يتوافق مع قيمه ومثله ويلبي كامل قناعته من المنظور الديني والاجتماعي ولأنه يساهم أيضا في إصحاح البيئة لكنه وبحسب التعقيبات لم يجد حظه الكامل من الاهتمام ومع الأسف الشديد التجويد الذي يستحقه ...صحيح أن بعض الجمعيات الخيرية ابتدرت المشروع وأولته اهتمامها ضمن فلسفتها بعدم إهدار النعمة وتدويرها لسد حاجة الكثيرين ولتخفيف عبء ورهق الحياة المعيشية أو فلنقل تمديد الرفاهية لتلف المحتاجين والأسر المتعففة .. لكن المشروع ليؤتي أكله يحتاج لدخول مؤسسات أخرى كصالات الأفراح والمحسنين وربما الأفراد وننقل هنا بعض التعقيبات التي تحدثت عن تجارب سالبة أو قدمت مقترحا إيجابيا لعل ذلك يساهم في تجويد المشروع وإيصاله لمقاصده النبيلة وما زلنا ننتظر مبادرات من صالات الأفراح بتجهيز ثلاجات لحفظ هذه النعم والعمل بالتنسيق والجمعيات لتكملة المنظومة وإيصالها لمستحقيها كاملة الدسم وصحية .

* سارة قالت فعلا موضوع " حفظ النعمة " يستحق الطرح والطرق عدة مرات حتى نجد حلا يحفظ لنا النعمة ويجعلها مباركة علينا وبمن حولنا لكن للأسف بعض الجمعيات الخيرية ليست ذات جدوى ولا توجد عندها جاهزية لهذا الموضوع.

وقد جربتها مرارا وتكرارا. . آخرها منذ أسبوعين تقريبا كان عندي أكل فائض لكن للأسف هم لا يملكون الكادر الذي يمكن أن يحضر في أي وقت .. وطريقتهم لحفظ الطعام تفتقر لعوامل كثيرة منها النظافة والأوعية الحافظة، تصوري على سبيل المثال كانت عندي وليمة عشاء فحضروا وأخذوا الأكل وهو عبارة عن "أرز ولَحْم "

صبوه في كيس كبير يشبه أكياس الزبالة أعزكم الله وإن اختلف اللون .. ندعو الله أن يكتب لكم أجر تسليط الضوء حول هذا الموضوع الحساس والهام، وألا يحرمنا النعمة بما يفعل بعض السفهاء إنه ولي ذلك والقادر عليه.

* أما الأخت عايشة فقالت " وأنا معك في الرأي بضرورة حفظ النعمة ونحن لا نحتاج إلى ثلاجات فقط بل نريد سيارات يتبرع بها محسنون مع سائق لتوصيل الأكل لمناطق في الدوحة مأهولة بالسكان وهم من ذوي الدخل المحدود وتوصيل الفائض إليهم وهو بكامل قيمته الغذائية وجودته خطوة إيجابية خصوصا في مناطق المنصورة والمنتزه والنجمة وأم غويلينة على سبيل المثال لأن بها تكدسا سكانيا مع انخفاض في المستوى المعيشي لأن معظم الراتب يذهب إلى إيجار السكن ويصبح هناك قصور في جوانب أخرى، وأنا ممكن أساعد في الترتيب في هاي المجال، اللهم ساعدنا على حفظ نعمك التي لا تعد ولا تحصى وسدد خطانا في الخير وتقبل أعمالنا وزدنا نعما ورخاء وأمنا "

* هذه مقتطفات ننشرها دعما لتجويد هذا المشروع الحيوي الكبير وأهميته وهي دعوة للمحسنين للدخول كطرف داعم لتضافر الجهود .. ونأمل أن تدخل وزارة البلدية ولجان حماية المستهلك وغيرها لمزيد من تجويده وإيصاله لمقاصده خاصة أن الكثيرات أبدين رغبة للمساهمة بأي جهد والله المستعان .

همسة: ما زلنا نعتقد أن توفير ثلاجات بصالات الأفراح حل أكثر إيجابية .





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 أغسطس 2016


اخبار و بيانات

  • افتتاح الأولمبياد في البرازيل بمشاركة السودان
  • الاتصالات: ارتفاع منسوب النيل يهدد بتوقف الحكومة الإلكترونية
  • تكريم الطلاب السودانيين المبدعين في الشهادة الثانوية العامة والجامعات بالشارقة
  • قراءة فى الجمعية العمومية للحوار الوطني - د. إبراهيم النجيب
  • سفير الاتحاد الأوروبي يختتم مهمته ويودع السودان
  • مبارك الفاضل يدعو لبرنامج إطاري يؤسس للتوافق السياسي البشير يرحب بتوقيع المعارضة على (خارطة الطريق)
  • رابطة ابناء الفور في المملكة المتحدة وايرلندا تدين تصريحات التجاني سيسي حول المحكمة الجنائية الدولي
  • المهدي : التوقيع على خارطة الطريق شبيه بـ العرس الوطني
  • بيان عاجل من التحالف العربي يدين أعتقال 11 شخص من نشطاء المجتمع المدني بولاية وسط دارفور
  • كاركاتير اليوم الموافق 08 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله
  • انطلاق فعاليات الملتقى الرابع عشر للمرأة السودانية المهاجرة بالقراند هوليداي فيل

    اراء و مقالات

  • أخوات نسيبة .. بنات أردوغان !! بقلم د. عمر القراي
  • الملالي يعدمون علماءهم بقلم صافي الياسري
  • عطبرة: الجو جو نقابة (1-3) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • كاميرات سرية لابتزاز الفتيات بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • قبل التوقيع على خارطةِ الطريق غدَاً.. نُقطَة نِظَام ! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الطحين بمؤتمر القاعة بقلم صلاح الباشا
  • متي تكف قيادات الانقاذ عن الاساءة للشعب السوداني بقلم محمد عبدالله ابراهيم
  • خسر نداء السودان حرب خارطة الطريق.. و الاجتماع التحضيري؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • الذكري السادسة والخمسين لرحيل الشهيد/ الدكتور طه عثمان محمد بليه 1920م - 1960 م طه بليه رحيل
  • من رسالة مطولة إلى الصديق الأخ الشيخ البروفيسور أحمد الكبيسي بقلم حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • عقوبة الإعدام وأخطاء العدالة بقلم نبيل أديب عبدالله
  • الحركة الشعبية لمصلحة من يتأمر الأضداد؟ بقلم فيصل سعد
  • حروب الترابي للكاتب صديق محيسي تقديم الدكتور الوليد ادم مادبو
  • نماذج من العنف والبلطجة السياسية وتزوير الانتخابات فى شرق السودان بقلم ادروب سيدنا اونور
  • ( إفتح الخور ) بقلم الطاهر ساتي
  • الانتخابات تفضح نهج عباس بقلم سميح خلف
  • تأميم حزبي..! بقلم فيصل محمد صالح
  • (وردوه بالشوق.. وعادوا بالغبار)..!! بقلم عثمان ميرغني
  • تجميد الحوار الوطني ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • (ميس) الحمار !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قيمة العفو بين الدقير وإشراقة بقلم الطيب مصطفى
  • الشيوعي في مؤتمره: لفتح دفتر الأحزان أم إمعاناً في إغاظة الكارهين..؟ بقلم البراق النذير الوراق
  • التوقيع علي خريطة الطريق لا طائل تحته ولا نائل بقلم صلاح شعيب
  • رحلة الخزي الى أديس!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • حيره السودان بين العيب والحرام بقلم عبير سويكت
  • ليلة عراقية ثقافية مميزة في سدني بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • بث مباشر من اديس ابابا
  • زخات المطر وحمامات السلام: تاريخان حاسمان: 8/8/2016 و 10/10/2016
  • النيل طا مح و الدولار طا مح
  • شكراً الإمام الصادق المهدي لكسر رغبة الحركات المسلحة في الاستمرار في الحرب وقيادتهم للسلام
  • تقرير أداء الأمانة العامة لمؤتمر الحوار الوطني...
  • المعارضة السودانية اليوم لأديس أيابا للتوقيع على خارطة الطريق والبشير يرحب
  • السلفية على فراش الموت
  • ود الباوقه الحق سيدك مزرعتو لحقت امات طه
  • قـــــــــوة عين اللص الاسفيرى(صور)
  • مهدي ابرهيم الذي ادخل كارلوس السودان ,
  • قوى نداء الســــودان .. تضارب التصريحات !!
  • العرس الوطني
  • بخصوص تجديد الجواز افتونا ياناس الرياض
  • حمدا لله على سلامتكم القيادي المتميز السفير مهدي ابراهيم ....
  • فتاة سودانية جنوبية (فيديو) .. مآسى العصبية القبلية وحرب الجنوب
  • انا اكره اللون الاحمر
  • حسي المسكين الباني 3 طوابق في درة الشرق ده البعوضو منو
  • قيمته 70 مليون دولار.. مصر تكشف عن وقائع فساد في توريد القمح دون الإفصاح عن أسماء المتورطين
  • إنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان!
  • يا كمال عمر، غندور اكد استلام الترابي ثلاثة مليار جنيه من المؤتمر الوطني
  • حكم “الإنغاز” والعدالة بالغلط معتقلو تراكس: ستة وسبعون يوما من السجن “بَلا جَنِيَّة”
  • قصيدة للشاعر الوطنى هاشم صديق بعنوان ( ريس البلد وينو ؟ )
  • صراعات الإسلاميين تدفع بملفات فساد الى الواجهة
  • أين قريبي محمد حمزة الحسين ؟ ...
  • تحذير شديد اللهجة : اياكم ثم اياكم والتوقيع علي خارطة الطريق ( صور )
  • فنان عالمي يكرم لاعب قوى سوداني في مدينة ريو دي جانيرو خلال الاولمبياد

    Latest News


  • Open letter to Thabo Mbeki, Africa Union Chief Mediator
  • Statement attributable to the Spokesperson for the Secretary-General on agreement between EU Commi
  • Workshop for Strengthening Sudanese - Moroccan Relations Recommends Exchange of Experiences in Grad
  • Four more displaced who met US envoy held in Central Darfur
  • A Chinese medical team in Sudan to conduct over a thousand cataract eye surgery for free
  • Detained Sudanese priests transferred to Omdurman Prison
  • European Union Ambassador concludes his mission and bids farewell to Sudan
  • Measles cases among South Sudanese in North Darfur
  • Mubarak El Fadil calls on political forces and parties to overcome complaints and look for a bright
  • Food aid needed for flood victims in eastern Sudan’s Kassala