اللهو الخفي والجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة الحلقة الثانية بقلم زينب مالك

اللهو الخفي والجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة الحلقة الثانية بقلم زينب مالك


08-01-2016, 06:26 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1470072364&rn=0


Post: #1
Title: اللهو الخفي والجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة الحلقة الثانية بقلم زينب مالك
Author: زينب مالك
Date: 08-01-2016, 06:26 PM

06:26 PM August, 01 2016

سودانيز اون لاين
زينب مالك-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر


وماذا بعد؟ نواصل قراءة حلقات مسلسل اللهو الخفي
عندما انعقد لقاء باريس لقوي نداء السودان بين ١٨-٢١/٧
حضرت مختلف قيادات نداء السودان من داخل وخارج السودان ومن وصلوا من قاهرة المعز لباريس كانوا معا في طائرة واحدة ومعلوم من اتي علي متنها.
وصدر البيان الاول من المسئول الإعلامي لنداء السودان المهندس عمر الدقير عندما بدأت الوفود بالوصول وتطرق البيان لجميع التنظيمات التي وصلت وذكرها وذكر اسماء مندوبيها. كما ذكر البيان التنظيمات ومندوبيها الذين هم في طريقهم للوصول …….. ولكن لا يوجد اسم الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة برئاسة الاستاذة زينب كباشي والتي وصلت مع الوافدين من القاهرة وعلي نفس الطائرة ممن ذكرت أسماؤهم .
ولكن سهوا ام عمدا لا ندري لماذا تم اغفال ادراج اسم الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة وحضور الاستاذة زينب كباشي مع اسماء الحضور. لذا قمنا بطرح هذا السؤال وطلبنا الايضاح. !!!!!!! وللاسف تم تجاهل طلبنا وذلك علي الرغم من ان المهندس عمر الدقير كان حديث العهد بلقاءات قوي نداء السودان بعد انتخابه مؤخرا وان ممثلي الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة كانوا حاضرين للقاءات نداء السودان من بدايات توقيعها ومازالوا.

تصادف ايضا ان قام الامام الصادق بدعوة جميع القوي السياسية المتواجدة بالقاهرة بعد عودته من باريس للتنوير بما تم في اجتماع باريس لقوي نداء السودان وطرح الأحداث المتزامنة مع لقاء باريس. ومرة اخري لم تتم دعوة تنظيم الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة والذي هو تنظيم مؤسس في قوي نداء السودان وهنا نطرح السؤال الثاني هل كان ذلك سهوا ام عمدا ؟؟؟؟!!!!!!!!!
وفي الحالين نرغب في الايضاح. !!!!!!!!!

ماذا قدمت الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة لشرق السودان منذ توقيع الاستاذة زينب كباشي للانضمام الجبهة الثورية.
كانت مشاركة في كل اجتماعات الجبهة الثورية بذاتها وبممثليها في باريس وأديس أبابا وألمانيا وكل ورش ولقاءات الجبهة الثورية تحت رئاسة الفريق مالك عقار ولم تكن تستثني أبدا من الاجتماعات بل كانت تصل الدعوات بصورة دائمة ومتساوية في رقم الحضور مع كل الفصائل المكونة للجبهة الثورية وشاركت في وضع كل القرارات واللقاءات التي تمت علي المستوي الدولي والاقليمي حتي ان الالية الافريقية الرفيعة كانت تقوم بدعوتها علي خط واحد مع بقية تنظيمات دارفور والنيل الأزرق. وان الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة كانت احد تنظيمات الجبهة الثورية التي وضعت خارطة طريق الجبهة الثورية. ووضعت وأصرت علي وضع اقليم شرق السودان في البيان (كمنطقة متضررة من الحروب وذات خصوصية) الذي صدر عن الجبهة الثورية مصاحبا لخارطة طريق الجبهة الثورية.
هذه الحقائق كلها ترسم بوضوح كيف كنّا و تنظيمات دارفور الثلاثة زملاء نضال وكفاح نجلس علي طاولة واحدة لصنع مستقبل سودان الحرية والمساواة والمواطنة دون تمييز.
نرجع قليلا للوراء حتي نزيل الالتباس ونوضح الحقيقة الغائبة : عندما وقفت الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة في صف وضع الدستور للجبهة الثورية وانتخاب الرئيس بعد ان تم الاتفاق علي هذه النقطة في اجتماع يونيو باريس ٢٠١٥ واتفق الجميع لتمديد فترة رئاسة الفريق مالك لعام يتم خلاله وضع الدستور وينتخب الرئيس الجديد في نهاية العام. لم نكن نضع حسابات من سيكون الرئيس كنّا نطالب فقط بالالتزام بالقرارات الجماعية وليس الانقلاب علي القرارات. هنا تم وضع الجبهة الشعبية للتحرير والعدالة موضع الاتهام ووضعت العقوبات لإقصائها خارجا وكان ذلك ايضا هو المني والمراد.
ماهي الاداة ووسيلة العقوبة ؟؟
للأسف كانت العقوبة هي بخلق كيان مشابه بنفس الاسم لم يكن له اي تاريخ عملي في حلقات الجبهة الثورية وجعله مزاحما لوجودنا. كيف يستوي ذلك يا زملاء مائدة النضال!!! ان تقوموا بخلق كيان مسخ مشوه لاقليم له تراثه وماضيه النضالي وبطولاته. نعلم ان المقصود هو خروج الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة من النادي السياسي.
إذن وقوفنا في خط القانون والانتخاب كان السبة والجرم الذي ارتكبناه وتمت إدانتنا وعقوبتنا من اطراف معروفة علي اساسه.
ولكن اللهو الخفي زاد وتمدد واستلم الراية !!!!!!!
نحن هنا وهناك وسوف نرصد ونتابع ونشرح ونوضح.
والي لقاء اخر مع اللهو الخفي.

زينب مالك
مؤتمر البجا التصحيحي
الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 أغسطس 2016


اخبار و بيانات

  • رسالة من حشد الوحدوي إلى الحزب الشيوعي السوداني
  • المؤتمر العام للحزب الشيوعي السودانى يرفض إعادة المفصولين
  • الحزب الشيوعي السوداني:خرجنا من المؤتمر السادس موحدين سياسياً وفكرياً وتنظيمياً
  • تصريح صحفي من الرفيقة ميسون مساعد الناطقة الرسمية باسم الحزب الديمقراطي الليبرالي
  • الرئاسة المصرية تُوجِّه الشركات بالاستثمار في السودان
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي بيان بشأن التشقق في بنية المعارضة وضرورة سياسة جديدة
  • رسالة من رئيس حركة العدل والمساواة للمؤتمر العام السادس للحزب الشيوعي السوداني
  • ارتفاع لاجئي جنوب السودان بمعسكر غرب الضعين إلى 4 آلاف
  • مؤتمر الشـيوعي السودانى... صورة من قـريب
  • اليونسيف:نصف الاطفال في مناطق النزاع خارج التعليم
  • الحزب الليبرالي - بيان هام الى جماهير الشعب السوداني
  • واشنطن: مجرمو الحرب في جنوب السودان سيُحاكمون
  • تضارب الأنباء حول انتخاب الخطيب سكرتيراً سياسياً للحزب الشيوعي
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 أغسطس 2016 للفنان ود ابو بعنوان سيك سيك معلق فيك...!!!

    اراء و مقالات
  • حامد فضل الله في ثمانينيته بقلم كاظم حبيب (العراق)
  • من أين لك هذا يا أسامة داؤود‎ الخليفة ؟ و من أين أتيت؟ بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • فساد أرزقية المؤتمر الوطني ومشروع تعمير جبل مرة بقلم ود باسي
  • اللغات السودانية القديمة: اللغة الكوشية 2 بقلم د أحمد الياس حسين
  • تقرير المراجع العام.. مضحك بقلم نور الدين عثمان
  • محطات في الفن والسياسة والمجتمع بقلم صلاح الباشا
  • الحوار والتسوية (2) حوار مع محمّد فول وعرمان بقلم فيصل محمد صالح
  • الـ (لاءات) الثلاثة.. بقلم عثمان ميرغني
  • مفاجآت الرئيس عباس ! بقلم سميح خلف
  • مبيد فعًال ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مذكرة الشعبي..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • وفي سرية تامة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فضيحتنا !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من يقتص لنا من بريطانيا؟(1-2) بقلم الطيب مصطفى
  • الحزب الشيوعي :المزارعون يغرقون !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أفراح الرئيس... دموع الشعب!! بقلم بثينة تروس
  • تائه بين القوم / الشيخ الحسين/ احمد منصور و ( الحركة الإسلامية) شاهد من أهلها
  • الْمَيْزُ العنصرى بقلم طارق مصباح يوسف
  • التركي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حول وملأت شادية شباكها بالإبتسامات بقلم بدرالدين حسن علي
  • الاتحاد الاوروبى والسيادة البريطانية .. قلب السياسة وطي الصحائف (3-3) *بقلم نجم الدين موسى عبد ال
  • الدولة الوطنية وواقع الصراع الدولي بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • التحية لزميلة البورد .. دكتوره داليا كباشي (رفعتى راسنا)
  • لم لا يستنفر الجيش و الدفاع الشعبي و القوات النظامية لتصريف المياه و تنظيف (العاصمة)!
  • يااخوانا الداير جنسية مصرية يتفضل بي جاي ....
  • لولي الحبشيه من سكان ابو صليب كانت تلبس عباية بشة
  • المثقفون والادباء يهربون ويبقى السياسيون
  • الحزب الشيوعي يدخل مرحلة التوارث مثل حزب الامة والاتحادي
  • Re: الحزب الشيوعي يدخل مرحلة التوارث مثل حزب �
  • المصارف السعودية تطلب المساعدة
  • اسماء اللجنة المركزية المنتخبة من المؤتمر السادس
  • هل هذا التصريح حقيقي؟ بوتين يقسم بالقضاء على المسلمين في نصف ساعة اذا هاجمت داعش روسيا
  • عباية لولـــــــــــــــــــى الحبشية(صور)
  • صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم
  • حول (مرض السلطة)..
  • تداعيات الترابي .. سيل اعترافات الجميع .. احمد كرمنو يستفرغ
  • قراءة مغايرة .. لمصلحة من تمسيك الرئيس ضنب الككو
  • حول (مرض السلطة)
  • بعرف لي طريقة تسقط دونالد ترمب في الانتخابات (حد يشترى؟)
  • مكاتب التأمين هي آفة السياسة الراشدة في السودان ..
  • صبح على الرئيس بدولار من أجل تنصيبه بجائزة جزمة فرعون القارات
  • قباني!
  • وزارة الصحة: إنتشار مرض التهاب الكبد الوبائي بالسودان!!
  • توقيف مسلح في شارع العرضة - صور
  • أصول البرطعة في نظرية الحمار والبردعة
  • ☎ قميص آخر برسم البيع ☏
  • توب ميسي (صورة)
  • توب ميسي (صورة)
  • وأرتدت الخرطوم لون أحمر فإقع يسر الناظرين
  • غايتو عليك جنس خفة يالبشير : قصة المرأة التي خدعت الرئيس السوداني بسبب نجم برشلونة ميسي
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج16 (الحلقة الآخيرة)
  • حتي انت يا اوباما
  • ► زيارة اخرى للتاريخ ◄
  • أين نرسو في عوالم الخيال والتحديق باللامعقول أم نحن الهائمون مدي الدهر
  • "هند" حارسة شخصية في مصر ترغب في حماية السيسي
  • الهند ترسل الغذاء لآلاف العمال الجوعى في السعودية
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 يوليو 201
  • الفنى فى البرهه القليله
  • فيديو لشعار برنامج جريدة المساء في التمنينات واغنية منوعات العاشرة في التسعينات
  • الهند "ترسل الغذاء لآلاف من العمال يتضورون جوعا" في السعودية بعد ان فقدوا وظائفهم
  • ميسي ينفي اهداء قميصه للرئيس السوداني عمر البشير
  • عاجل:إعتقال السيدة التى إدعت إنها وكيلة ميسي قبل قليل

    Latest News

  • EU, UNDP and UNAMID to join hands to increase local ownership of peace dialogue in Darfur
  • Entire villages flooded in eastern Sudan
  • Minister of Defence Calls for Introduction of African Dignity Order to Honor Supporters of Sudan
  • Inferno destroys orchards in Sudan’s Northern State
  • Joint mechanism on South Sudan concludes session and issues recommendations
  • Sudan security gags Akhir Lahza newspaper

    ArticlesandAnalysis

  • UNMISS MUST BE SHOWN EXIT OR WE BE PREPARED FOR THE WORST TO HAPPEN BY: MARIAK CHOL MAJOK KUOT