تذكرت وقفة رمضان في حي الحسين بالقاهرة كنت ادلف لحارة خوش قدم من الأزهر و أتجول في حي الغورية كما كنت اعبر ( باب زويلة) الشامخ الذي لم تهزه او تهده عاتيأت الزمن اعبر في طريقي لحي المغربلين أحي ضريح سيدي الدردير اندهه بشعر الدرويش احمد فؤاد نجم:- شيخنا الدردير يا بابا مدد يا ابا الغلابا علي فكرة باب زويلة الحالي هو نفس البناء القديم الذي شنق عليه السلطان العثماني سليم الأول شنق سلطان مصر المملوكي طومان بأي بعد فتح العثمانيين لمصر. انه دفع الله الناس بعضهم ببعض كي لا تفسد الأرض شئ لله يا حسين....... شئ لله يا زينب في العودة كنت اختم بزيارة سيدنا الحسين شئ لله يا مصر .