مواصلة موضوع التوائم بقلم شوقي بدرى

مواصلة موضوع التوائم بقلم شوقي بدرى


05-28-2016, 05:15 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1464452155&rn=0


Post: #1
Title: مواصلة موضوع التوائم بقلم شوقي بدرى
Author: شوقي بدرى
Date: 05-28-2016, 05:15 PM

05:15 PM May, 28 2016

سودانيز اون لاين
شوقي بدرى-السويد
مكتبتى
رابط مختصر




الموضوع الذي نشر قبلايام عن التوائم حظي باهتمام مكثف في كثير من المواقع . تذكرت قديما ان انه كان للروس ثلاثة من الشباب يلعبون الكرة في نفس الفريق. وكانوا متشابهين جدا لا اعرف اذا كانوا توائم ام هم اشقاء فقط . واذكرهم لانهم انتهوا في السجن . فلقد كانت السياسة تدخل في كل نشاط في الدول الاشتراكية .. وصدرت الاوامر بان ينهزم فريق الفرسان الثلاثة امام ديناموا موسكفا الذي كان يمثل الدولة . ولكن ,,التيمان ,, او الاشقاء، اوقعوا هزيمة منكرة بفريق الحكومة .

كان لمصر اثنين من التوائم لا اذكر الاسماء. ولكنهما تنقلا بين الاهلي والزمالك . عندما يغضب احدهما ويترك النادي يتبعه الآخر لأن الولاء للتوأم اهم من الولاء للنادي .

اتاني ايميل من الاستاذ صالح دفع الله له الشكر ، يستحق التوقف عنده .

I THINK YOU FORGOT TO MENTION THE TWO FEMALE TWINS OF YOUR NEIGHBOUR MUSTAFA MOHAMED NUR

THE SHOP OF HASSAN ALKANZI IS PART OF THEIR HOUSE.




PLS KEEP ON THE NICE WRITINGS.THESE ARE FUN AND USEFUL

الفتاتان او السيدتات كريمات جيراننا كن يقدن سيارة وهن دائما مع بعضهن . اتصفن بالادب وكن لايفترقن .

في نفس الشارع واقرب لميدان بيت الخليفة وفي حارة اليهود سكن الاخ اللواء الفاتح عبد العال . له توأمان . محمد واحمد يصعب التفريق بينهما . ولكن شقيقتي الهام لانها مديرة مدرسة كان لها احساس قدماءالمدرسين ، كانت تفرق بينهما . في عرس احدهما كان الآخر يحتد مع توأمه ويوجه له الانتقادات والعريس يستعد لحفلة الزواج . فقالت الهام يا احمد خلي اخوك ...الليلة ده عرسو. فقال محمد يا ماما الهام انتي عرفتيه ده احمد ! شقيقتي كانت تقول لي انه بالرغم من التشابه الشديد جدا ، الا انها لاحظت ان احمد مصادم ويتدخل ويحسم الامور . ومحمد هادئ ويتحدث بطريقة مختلفة .

الاخ الابن طارق الجزولي رئيس تحرير سودانايل اول صحيفة الكترونية في السودان ،توأم . توأمه هو اسامة الجزولي . طارق طويل وفاتح اللون ، اسامة اقصر واخضر اللون . طارق مريخابي مرضان ، وتوأمة علي العكس هلالابي . وبيتهم كأغلب بيوت امدرمان القديمة تسيطر عليه اهتمامات الكرة . وقد تصل لحد العداء النبيل .

مقدرة الاساتذه المخضرميم على معرفة الناس تأتي من تعاملهم مع الآلاف من الطلاب والمدرسين والموظفين . وعندما رجع الرئيس الازهري من جولة في شرق افريقيا قال للوزراء الاولاد ديل بيطبخوا ليهم في حاجة لانو ولد حاج عوض ابو زيد الرحلة كلها ما عاين لي في عيني . واراد الآخرون تطمينه ا لا انه رفض ان يقتنع ،وطلب الاتصال بمخابرت الجيش . وكان الاخ محمد عبد القادر عمر الصادق علي رأس المخابرات بعد ان استلمها من الكوز المرضي . اللواء محمد عبد القادر شقيق الطيار الذي مات في تصادم الطائرتين في سماء توريت 1957 . ومحمد كام عسكريا منضبطا . ولكنه كان في اجازة ووقع الخطاب في يد مالمون عوض ابو زيد الرحمة للجميع . وطمأنهم بأن تلك الاجتماعات لبعض اولاد امدرمان للقعدات ولعب الورق . وكانت مايو التي بدأت خراب البلد .

لفتت نظري شقيقتي الهام لأنني نفيت معرفتي بثلاثة من التوائم . وذكرتني ان بعض اهلنا قد نعموا بثلاثة من التوائم . الاخت اميرة شقيقة الاخوة محمد النقر والفاتح النقر ومصطفي النقر قد رزقت بثلاثة من التوائم . وكانوا من تلاميذها . وهم فجر واحمد وفاطمة . وفاطمة تحمل اسم جدتها فاطمة الشيخ ابنه الرباطابية المشهورة في امدرمان الخالة النخيل والدة ظرفاء امدرمان ابراهيم الشيخ وعبد الرحيم الشبخ وعزالدين .

ابراهيم الشيخ احد اساطين دار الرياضة في امدرمان. كان يقحم مهاجميه والمناكفين في الدار ويقول انه يسكن بالقرب من الدار ويفتخر بانه ولد في الدايات .

شقيقة اميرة ام التيمان هي نهى زوجة ابن العم الجعلي الفنان الذي صمم علم السودان الحالي وقريبته الرباطابية السريرة مكي الصافي صممت العلم الاول . الجعلي ونهى كانوا في المانيا في السبعينات . اهداني الجعلي في زيارته للسويد لوحتين يزينون بيتي الي الآن .

أحدث المقالات
  • حكايات الحلة ــ 7 بقلم هلال زاهر الساداتي
  • مملكة البجة بين الزنافجة والحداربـة إبان الفتح الاسلامي لمصر 2 بقلم د أحمد الياس حسين
  • غزة على موعد وإعدام الجريمة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • رسالة إلى الخطباء وأئمة المساجد بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • الأيديولوجية و دورها في توظيف الثقافة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بلّاص ..عَشا البَايتات بقلم عبد الله الشيخ
  • ( نمر ) المفترى عليه بقلم عصمت عبد الجبار التربى
  • سيناريو سوريا يتكرر في السودان: روسيا تعلن الحماية الكاملة لنظام البشير بقلم عثمان نواي
  • شائعة التوربينات (التركية) ،، والوقود السعودي/ بقلم جمال السراج
  • نحو تحرير السوداني من سياج القداسة بقلم صلاح شعيب
  • الإعلام المصري .. راندا ! (4) بقلم رندا عطية
  • أبكيك يا أنور أبد الدهر بقلم بدرالدين حسن علي
  • خطة ترقيع ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • بيوت سيئة السمعة .! بقلم عبد الباقى الظافر
  • دور تشاد المتنامي في الساحة الدولية بقلم الدبلوماسي( ادم كردي شمس)
  • دور تشاد المتنامي في الساحة الدولية بقلم الدبلوماسي( ادم كردي شمس)
  • دروس التاريخ بقلم الدبلوماسي (ادم كردي شمس)
  • مقاطع صواقع ألموت شعر نعيم حافظ
  • لكن فى دى صدقت يا نافع بس النقولك بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين اخبار المدينه تورنتو
  • سوداني آخر يذهل السعوديين بشهامة السودانيين بقلم ياسر عبدالفتاح شقشقة
  • وفي السماء رزقكم وما توعدون بقلم نورالدين مدني