ردا على تصريحات ان السودان يكشف انشطة تنظيم داعش بمصر و ليبيا بقلم محمد القاضى

ردا على تصريحات ان السودان يكشف انشطة تنظيم داعش بمصر و ليبيا بقلم محمد القاضى


05-19-2016, 08:02 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1463684533&rn=1


Post: #1
Title: ردا على تصريحات ان السودان يكشف انشطة تنظيم داعش بمصر و ليبيا بقلم محمد القاضى
Author: محمد القاضى
Date: 05-19-2016, 08:02 PM
Parent: #0

08:02 PM May, 19 2016

سودانيز اون لاين
محمد القاضى -
مكتبتى
رابط مختصر


تناقلت بعض الصحف الالكترونية السودانية نقلا عن الواشنطن تايمز ان السيد معاوية عثمان خالد ، سفير السودان لدى الولايات المتحدة الأمريكية , قد كشف لوكالات الاستخبارات المركزية الامريكية .. معلومات ثمينة بشأن أنشطة التنظيم في ليبيا ومصر والصومال وغيرها من دول شمال وشرق افريقيا.
يبدوا ان هذا الخبر , اتى بعد الضغوط الامريكية على السودان ويبدوا ان تحرك الاجهزة الامنية السودانية فى هذا الوقت , بهذه المعلومات (للسي اي ايه ) من اجل بعض الاشياء التى يامل من خلالها النظام الحاكم بالخرطوم لرفع بعض العقوبات عن السودان , و البحث عن طريق لاستمالة الحكومة الامريكية للوقوف فى صف السودان بالمحافل الدولية .
لكن هذا الخبر يؤكد ان حكومة الخرطوم كانت تعلم معلومات عن تنظيم داعش منذ امد بعيد , وربما كان لها تعاون مباشر ,, وعندما علم النظام الحاكم ان هذا التنظيم اصبح فى عداد المفقودين بل الولايات المتحدة قد وصلت لبعض القادة فيه .
و ان حكومة الرئيس حست بالخطر , ان تجد الولايات المتحدة الامريكية العلاقة بين تنظيم داعش و النظام الحاكم بالسودان و هذا احد الاحتمالات الكبرى التى ادت الى ان يتسارع جهاز الامن و المخابرات السودان , بتسليم كل المعلومات التى يمتلكها عن هذا التنظيم , خاصة وان المعلومات شملت اماكن تواجد داعش , خاصة بمصر وليبيا و الصومال وغيرها من دول شمال افريقيا .
, هذه المعلومات ان يمتلكها اى جهاز امن باى دولة بهذا الحجم الكبير الا اذا كان شريك التنظيم , ان الرئيس عمر البشير قد اعترف من قبل انه و حكومته قد دعمت كل التنظيمات الارهابية و الحركات المسلحة بليبيا .
لكن هناك سؤال هام , طيب اذا كانت هذه المعلومات التى تحدث عنها سفير السودان معاوية عثمان خالد , بحوزة المخابرات السودانية منذ امد , هل الاجهزة الامنية السودانية اخطرت الشقيقة مصر , بهذه المعلومات وخاصة ان حمهورية مصر قد عانة من داعش كثيرا خاصة تفجير الطائرة الروسية فى سماء سينا .
ولماذا اخطرت الولايات المتحدة الامريكية فى الوقت .
هذه المعلومات تؤكد ان السودان له علاقة بهذا التنظيم .


أحدث المقالات

  • بين (ماعز) حليمة و (الماعز هليفة).! بقلم أمين محمد إبراهيم
  • آخـر نكتـة (خروج نهائي للشيطان من السودان)!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • أولويات المعارضة السودانية ومستقبل ادارة الحكم في السودان-الحلقة الاولي بقلم تاور ميرغني علي
  • اين ذهب ( الذهب الترليوني )...!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟ بقلم محمد فضل - جدة
  • الزياديه بقلم شوقي بدرى
  • جرائم دارفور تاريخكم وارشيفنا:- بقلم محمد اسماعيل عبدالرحمن(محمد كاس)
  • الإنقاذ لم تكذب علينا بقلم عمر الشريف
  • تائه بين القوم / الشيخ الحسين/ في النفاق لأهل الجاه و السلطان (١)
  • الاستثمارات الزراعية السعودية في السودان ...،،،،،، بقلم محمد فضل-جدة
  • الديبلوماسية الإيرانية ودعم الإرهاب الدولي! بقلم داود البصري-كاتب عراقي
  • الوجه الآخر لملالي إيران (3) الاتفاق النووي وأكذوبة الشيطان الأكبر بقلم كاظم عدنان الرماحي
  • لغة الجرائد بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • عنـك يا رمضان أورندي نكتب ! . والثورة مستمرة . بقلم :أ. أنس كـوكـو
  • إتحاد الصحفيين السودانيين : صمت دهراً، ونطق قهراً بقلم فيصل الباقر
  • التأميم والمصادرة: : : تراجيكوميديا مصادرة مجموعة شركات عثمان صالح وأولاده-المقالة السابعة
  • وحدة مع مصر !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • صباح الخير يا مولانا بقلم عبدالباقي الظافر
  • حينما يصرخ صلاح أبوالنجا بقلم الطيب مصطفى
  • أكاذيب محافظ بنك السودان وسر ارتفاع الدولار!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • هل فات الآوان ؟ لكسب دولة الجنوب كدولة صديقة وشريكة تجارية واقتصادية ضرورية لتنمية البلدين. (١
  • قراءة مهنية للواقع المأزوم بقلم نورالدين مدني
  • الفكرة الراسخة للغرب عن نظام الإنقاذ.. بقلم خليل محمد سليمان
  • هل يستقيم ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • ودا كلو من تحت دقنوس كلنج أب صلعة: ألحقنا ياراشد (من أغاني رفاق الخمسينات) بقلم عبد الله علي إبراهي
  • الترابي والصادق والإنقاذ وما لا يمكن إنقاذه بقلم نزار ود الحسين
  • الأمل للفلسطينيين والأمن للإسرائيليين بقلم د. فايز أبو شمالة
  • تفاصيل التعاون الامريكي السوداني في الحرب علي داعش بقلم محمد فضل علي..كندا
  • متى يفهموا ان قطع الارزاق من قطع الاعناق...! بقلم سميح خلف