التثاؤب سهل..> مع ان ما يصنع التثاؤب هو غابة معقدة داخل العقل> والاقتصاد سهل حين يشرحه مصطفى محمود.. ليصبح مثل التثاؤبقال: ديمتري.. رأسماله مليون جنيه فقط.. وهو في البو�" /�> التثاؤب سهل..> مع ان ما يصنع التثاؤب هو غابة معقدة داخل العقل> والاقتصاد سهل حين يشرحه مصطفى محمود.. ليصبح مثل التثاؤبقال: ديمتري.. رأسماله مليون جنيه فقط.. وهو في البو��� /> والقاموس «2» بقلم أسحاق احمد فضل الله

والقاموس «2» بقلم أسحاق احمد فضل الله


04-05-2016, 02:26 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1459862794&rn=0


Post: #1
Title: والقاموس «2» بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 04-05-2016, 02:26 PM

01:26 PM April, 05 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




> التثاؤب سهل..
> مع ان ما يصنع التثاؤب هو غابة معقدة داخل العقل
> والاقتصاد سهل حين يشرحه مصطفى محمود.. ليصبح مثل التثاؤب
قال
: ديمتري.. رأسماله مليون جنيه فقط.. وهو في البورصة يبيع كل شيء.. حتى ذمته
> وجورج رأسماله نصف مليون فقط وهو يبيع ادوات البناء
> و عبدالسميع ثري يقوم بتشييد عمارة
> وديمتري ير فع الاسعار
> وبالتالي جورج يرفعها
> وعبدالسميع حين يجد اسعار مواد البناء ارتفعت يضاعف اسعار الايجار
> والعربجي الذي ينقل مواد البناء لا يستطيع ان يرفع سعر نقل المواد
> ويكتفي بمضاعفة الحمولة
> والحصان يعجز عن جر العربة ويسقط ويموت
«2»
> الاسلوب هذا الذي يدير اقتصاد العالم الثالث يستخدمه مخطط الهدم
> ومخطط الهدم يجعل الحصان هو الشعب
> والفرق هو ان الشعب لا يسقط ميتاً بل.. الشعب يفعل ما يريده المخطط
> ثورة.. وتحطيم
> وحتى لا تنطلق الثورة.. الدولة تصبح رهينة في ايدي الناس
> والحكومة الرهينة تعجز حين تصبح رهينة
«3»
> والناس تجلد الحكومة/ الحصان لانها لا تعرف ما يجري في العالم و ما يجري في العالم يصبح هو الحمل الهائل الذي يجره الحصان
> وامس الاول نسرد جزءاً من صناعة الغرب لايران حتى تضرب العالم الاسلامي السني
> وبعض الجزء الآخر .. من صناعة ايران الشيعية.. هو:
> في الخمسينات المخابرات الامريكية تجد ان «مصدق» يكتسح الانتخابات ويحكم
> ومصدق الذي كان مخلصاً جداً «كان عندما يخطب يرتجف ويبكي» كان عبقرياً في الادارة
> وعبقرياً في معرفة خطط امريكا لهدم العالم
> والمخابرات.. تحكي ما فعلته بمصدق في كتاب مشهور
> المخابرات .. من هنا تجعل مصدق مسجوناً في غرفة مليئة بالثلج الذي يحطم عظامه
> ومن هناك.. في الساعات ذاتها.. كان ملايين الايرانيين يتظاهرون ابتهاجاً بازاحة مصدق.. المخابرات تقودهم إلى هذا وهم يرقصون من الابتهاج
> ثم حكم الشاه
> بعدها الشاه من ينزعه هو الخطة الجديدة
> خطة استخدام ايران لحرب العالم الاسلامي كما يحدث الآن
> 1978 الثورة والخيميني
1979 الحرب ضد العراق
> 1982 صناعة حزب الله جنوب لبنان ثم اجتياح اسرائيل للبنان
> 1982 سوريا «مخابرات بعض الجهات» تجعلها تفقد «64» طائرة في يومين مشتبكة مع اسرائيل
> رجل المخابرات الابله كان يكشف نفسه حين يغيب ليومين
> بعدها اسرائيل تضطر الاسد ليصبح حليفاً ضد الفلسطنيين «حلف الاسد مع الشيعة في بيروت ايام قتال الفلسطنيين هناك يكمل الحلقة»
> وحرب الاعلام هناك
> وتسعة عشر تفجير ضد امريكا وفرنسا في بيروت ينسبها الاعلام للشيعة بينما.. تفجير واحد فقط «تفجير احمد قصير» كان شيعياً
> والمجازر ضد المسلمين تصنع مجزرة صابرا وشاتيلا
> والحرب الاسلامية «السنية» تبدأ
> والمواجهة مع الشيعة تبدأ
> و1983 تفجير «سني» يقتل ستين امريكيا.. ستة منهم من قادة مخابرات امريكا الذين كانوا يقودون الحرب في بيروت
> بعدها ستون الف شيعي يجتمعون في عاشوراء لاستعراض القوة
> القوة ضد من؟!
> و 1989 تفجير مقر الجنود الامريكيين في بيروت «كانوا يعدون للتدخل والخطوة التالية بعد اخراج الفلسطنيين من بيروت»
> والاستاذ امين حسن عمر عندما يسأل احد الحراس «عن العربة المتفجرة التي يقودها استشهادي سني ويقتل «264» امريكياً الحارس «الذي كان يحرس منطقة متقدمة يقول له
: لا ادري.. لكن الشاب «يعني قائد العربة» كان يبتسم ابتسامة كبيرة.. بداية العمل الاستشهادي كانت تبدأ من هناك
> وحزب الله يومها يستنكر التفجير وينفي صلته به
> و 1985 اسرائيل تجعل حزب امل الشيعي ينفذ مخططها بطرد المجاهدين من بيروت
> ويوينو 1989 الحرب العراقية الايرانية تنتهي و«الخميني يموت»
> وعجز ايران عن هدم العراق يجعل امريكا تتولى الامر عام 1990 مرة
> وعام 2003 مرة
> ونفصل الحلف الايراني الغربي الآن ضد العالم الاسلامي
> نفصل لان كل شيء الآن يحتاج إلى قاموس
٭٭٭
بريد
> السيد الذي ينفي ان شيئاً يدبر لشرق السودان.. ويشتمنا
> المغفل النافع ليس شيئاً يستخدمه الشيوعيون فقط
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html

أحدث المقالات


  • صحة الخرطوم والبطة العرجاء بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • امبيكي والمجتمع الدولي والإرهاب الذي ضرب اوروبا ... نهاية شهر عسل المعارضة بقلم هاشم محمد علي احمد
  • ثابو أمبيكي: وليدات الجبهة الثورية السودانية يسئون للمناضل الجنوب أفريقي المخضرم ترجمة وتقديم: غانم
  • توحيد التعليم القانوني - 1 بقلم الدكتور فيصل عبدالرحمن علي طه
  • صاحب مبادرة كلمة سواء في السودان بقلم نورالدين مدني
  • السجن كذبة القصر بقلم كوكو ككيقلية النار
  • في هذه الذكرى الحزينة. .لا اقول(غير) رحم الله الخال/ العوض المسلمي الكباشي بقلم ياسر علي نايل محمد
  • وان لاحت الانتخابات في الافق بقلم سميح خلف
  • الفارسيون منهم الغرس بقلم كوكو ككيقلية النار
  • جنوب السودان لم ينفصِل طواعِيَة بل أُكْـــرِهَ على الآنفصال (9) بقلم: عبد العزيز عثمان سام
  • د. محمد عثمان الجعلي :كلمات في حق إنسان متفرد أو محاولة الدخول لعوالم الجعلي المدهشة (3)
  • معارك الحركة الشعبية و معارك نظام الانقاذ.. و يأس عفاف تاور! بقلم عثمان محمد حسن
  • المحكمة الدستورية العليا غير دستورية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ردود أفعال الركاب السودانيين في الطائرة المصرية المخطوفة!!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • دراسة تحليلية للاتفاقية العربية لمكافحة الفساد لسنة 2010 بقلم الدكتور محمود أبكر دقدق
  • بين رضوان الفنّان وحسين صاحب الألوان! بقلم كمال الهِدي
  • أغبياء!! بقلم كمال الهِدي
  • فى ذكرى الإنتفاضة بقلم حيدر احمد خيرالله
  • طائر النورس (1) بقلم الطاهر ساتي
  • كواليس !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • سقوط الرجل الوقح..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • نؤجل الماسونية.. حتى تفهم الاستاذة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الشهادة السودانية .. ما خفي أعظم! بقلم الطيب مصطفى
  • سؤال على هامش تشكيل أول محكمة دستورية في بلادنا: كيف لبعضهم أن يحكم بالعدل يا سيادة الرئيس؟!
  • مؤتمر مكافحة الهجوم النووى و مقاومة الكلاب المسعورة بقلم جاك عطالله
  • عبد الفتاح الشريف الشهيد الشاهد الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (105) بقلم د. مصطفى يوسف اللداو
  • جماع ,, وسد النهضة بقلم طه أحمد أبوالقاسم