07:36 PM March, 28 2016 سودانيز اون لاينمقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USAمكتبتىرابط مختصرﺛﻼﺛﻪ ﺣﻮﺍﺩﺙ ﻭﻗﻌﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺳﺒﻮﻉ ﻓﻰ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻫﺰﻥ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻰ ﻛﻠﻪ ﻟﻬﻮﻟﻬﻢ ﻭﻏﺮﺍﺑﺘﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻰﺍﻟﺤﺎﺩﺛﻪ ﺍﻻﻭﻟﻰﻭﻗﻌﺖ ﺍﻟﺤﺎﺩﺛﻪ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻓﻰ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻤﺤﻄﻪ ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ ﺑﺤﺮﻯ ﻭﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﻓﻰ ﺷﺎﺭﻉ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﻪ ﺍﻟﻤﺘﺠﻪ ﻋﻠﻰ ﺳﻮﻕ ﺑﺤﺮﻯ ﺷﻤﺎﻻ ﻭﺟﻨﻮﺑﺎﺣﻴﺚ ﻗﺎﻡ ﺷﺎﺏ ﻋﺸﺮﻳﻨﻰ ﺑﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻏﺘﺼﺎﺏ ﺑﻨﺖ ﻓﻰ ﻋﻤﺮﻩ ﻭﻃﺮﺣﻬﺎ ﺍﺭﺿﺎ ﻓﻰ ﺣﻮﺍﻟﻰ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﻪ ﻋﺼﺮﺍ ﻭﺍﻣﺎﻡ ﺍﻋﻴﻦ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﻭﺍﻟﻤﺎﺭﻩ ﻭﻫﺘﻚ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﺑﻌﻨﻒﻭﻫﺐ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻟﺘﺨﻠﻴﺺ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﺿﺮﺑﻪ ﻭﺗﺴﻠﻴﻤﻪ ﻟﻠﺸﺮﻃﻪ ﻭﺳﻂ ﺩﻫﺸﺔ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻟﻐﺮﺍﺑﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺼﺮﻑﻭﻣﻨﻈﺮ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭﺷﻜﻠﻪ ﻳﺪﻻﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﻋﻘﻠﻪ ﺳﻠﻴﻢ ﻭﺣﺘﻰ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﻣﻤﺎ ﺑﻌﻨﻰ ﺍﺳﺘﺒﻌﺎﺩ ﻋﻨﺼﺮ ﺍﻟﺠﻨﻮﻥ ﻋﻦ ﻋﻘﻠﻪ ﺍﻭ ﺍﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺮﺩﻳﻦﺍﻟﺤﺎﺩﺛﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪﻭﻣﺴﺮﺡ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﻪ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻡ ﺩﻭﻡ ﺑﺸﺮﻕ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺣﻴﺚ ﺣﻠﺖ ﺍﺳﺮﻩ ﻓﻰ ﺿﻴﺎﻓﺔ ﺍﻫﻠﻬﻢ ﺑﺎﻡ ﺩﻭﻡ ﻟﺤﻀﻮﺭ ﻣﻨﺎﺳﺒﻪ ﻓﺮﺡ ﻭﻟﻼﺳﺮﻩ ﺑﻨﺖ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺗﻼﺗﻪ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﻧﺼﻒ ﻓﻰ ﺍﺑﻬﻰ ﻃﻔﻮﻟﺘﻬﺎﺍﻓﺘﻘﺪﺕ ﺍﻻﻡ ﻃﻔﻠﺘﻬﺎ ﻭﻟﻢ ﺗﺠﺪﻫﺎ ﻭﺑﺤﺚ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﻔﻠﻪ ﻭﺗﻢ ﻓﺘﺢ ﺑﻼﻍ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﺮﻃﻪ ﻭﻭﺯﻋﺖ ﻧﺸﺮﻩ ﺑﺎﻭﺻﺎﻓﻬﺎ ﻭﺻﻮﺭﻫﺎﻟﻤﺎ ﺗﻌﺐ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻻﻫﻞ ﻣﻦ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻨﻬﺎﻓﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻰ ﻓﻮﺟﻰ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﺑﺮﺍﺋﺤﻪ ﻛﺮﻳﻬﻪ ﻣﻨﺒﻌﺜﻪ ﻣﻦ ﺍﺣﺪ ﺍﻻﺑﺎﺭ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﻢ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺒﺌﺮ ﻣﻔﺘﻮﺣﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﺨﺼﺺ ﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﺏ ﻭﺑﻪ ﻣﺎﺀ ﻭﺑﻪ ﻏﻄﺎﺀ ﺧﻔﻴﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪﻭﺗﻢ ﺍﺑﻼﻍ ﺍﻟﺸﺮﻃﻪ ﻭﺣﻀﺮ ﺗﻴﻢ ﻣﺘﺨﺼﺺ ﻓﻰ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺍﻻﺑﺎﺭ ﻭﻭﺟﺪﺕ ﺍﻟﻄﻔﻠﻪ ﻃﺎﻓﺌﻪ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺗﻢ ﺍﻟﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻧﺘﺸﺎﻟﻬﺎ ﻭﺍﻣﺮﺕ ﺍﻻﺳﺮﻩ ﺑﺘﺸﺮﻳﺢ ﺟﺜﺘﻬﺎﻓﻮﺟﻰ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺍﻟﺸﺮﻋﻰ ﺑﺎﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻄﻔﻠﻪ ﺍﻟﺒﺮﺋﻪ ﺗﻢ ﺍﻏﺘﺼﺎﺑﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﻗﺘﻠﻬﺎ ﻭﺭﻣﻴﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﺌﺮﺑﻜﺎﺀ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻟﻬﻮﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﻪ ﻭﻫﻰ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﺸﺮﺡ ﺟﺜﻪ ﻃﻔﻠﻪ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺛﻼﺛﻪ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻭﺗﻐﺘﺼﺐ ﻓﻰ ﻣﺠﺘﻤﻊ ﻗﺮﻭﻯ ﻣﺤﺎﻓﻆ ﻭﺍﻏﻠﺐ ﺳﻜﺎﻧﻪ ﺍﻫﻞﻻ ﺍﻟﻪ ﺍﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﺣﻮﻟﻪ ﻭﻻ ﻗﻮﻩ ﺍﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﻠﻰ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﻟﻄﻔﻚ ﻳﺎﺍﺍﺍﺭﺏﺍﻟﺤﺎﺩﺛﻪ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﻪﻭﻭﻗﻌﺖ ﻓﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﻓﻰ ﺍﻣﺪﺭﻣﺎﻥ ﺣﻴﺚ ﺍﺣﺘﺎﺟﺖ ﺍﻻﻡ ﻟﺪﻭﺍﺀ ﺗﺘﻨﺎﻭﻟﻪ ﺑﺎﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻭﺍﺗﺼﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﺍﻟﺬﻯ ﻳﺴﻜﻦ ﺑﺰﻭﺟﺘﻪ ﻓﻰ ﺣﻰ ﺍﺧﺮ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﻪ ﻣﺘﻌﺐ ﻓﻠﺘﺎﺗﻰ ﻟﺘﺎﺧﺬ ﺍﻟﻘﺮﻭﺵ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎﺍﺿﻄﺮﺕ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻨﻪ ﺍﻥ ﺗﺬﻫﺐ ﺍﻟﻰ ﺑﻴﺖ ﺍﻻﺑﻦ ﺍﻟﻌﺎﻕ ﻟﺘﺎﺧﺪ ﺛﻤﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻭﺍﺳﺘﺎﺟﺮﺕ ﺭﻛﺸﻪ ﻟﻠﺬﻫﺎﺏ ﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﺑﻨﻬﺎﻋﻨﺪ ﻭﺻﻮﻟﻬﻢ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻕ ﺍﻧﻬﺎ ﻻﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺭﻛﻮﺏ ﺍﻟﺴﻼﻟﻢ ﺑﺴﺒﺐ ﺭﺟﻮﻟﻬﺎ ﻭﻋﻤﺮﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻟﻴﺎﺗﻰ ﻣﻦ ﺷﻘﺘﻪ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻟﺘﺎﻟﺖ ﻓﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﻪ ﺍﻥ ﻭﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻠﻜﻮﻧﻪ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﺍﻥ ﻳﻜﻠﻒ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻳﻨﺰﻝ ﻟﻴﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻥ ﻳﺮﻣﻰ ﻟﻬﺎ ﻭﺭﻗﺔ ﻓﺌﻪ ﺍﻟﺨﻤﺴﻴﻦ ﺟﻨﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺎﺑﻖ ﺍﻟﺘﺎﻟﺖﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺮﻛﺸﻪ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺑﻦ ﻭﺳﻠﻮﻛﻪ ﻓﺴﺎﻝ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﻤﺴﻜﻴﻨﻪ ﻋﻦ ﻋﻼﻗﺘﻬﺎ ﺑﻪ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺍﻧﻪ ﺍﺑﻨﻰ ﻭﺗﺮﻛﻨﻰ ﺍﻋﻴﺶ ﻭﺣﺪﻯ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﺍﺧﺎﻑ ﺍﻥ ﺍﻧﺎﻡ ﻟﻮﺣﺪﻯ ﻭﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﺟﺎﻧﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺮﺽ ﻭﻛﻨﺖ ﺍﺫﻫﺐ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻟﻴﻌﻄﻮﻧﻰ ﺍﺣﺪ ﺍﺑﻨﺎﺋﻬﻢ ﻳﻨﺎﻡ ﻣﻌﻰ ﻛﻰ ﻻﺍﻧﺎﻡ ﻭﺣﺪﻯﺑﻜﺎﺀ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺮﻛﺸﻪ ﺑﺎﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻪ ﻭﺑﻜﺖ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﻩ ﻣﻤﺎﺟﻌﻞ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﻩ ﻳﺘﺠﻤﻌﻮﻥ ﻭﻳﻬﺰﻫﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻟﻤﻮﻏﻞ ﻓﻰ ﺍﻻﻟﻢ ﻭﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﺩﻧﻰ ﺯﺭﻩ ﻟﻼﻧﺴﺎﻧﻴﻪ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻻﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﻘﻴﻢﺍﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪ ﻳﺴﻴﺮ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻬﺎﻭﻳﻪﺍﻥ ﻳﺠﻮﻉ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻥ ﻳﻤﺮﺽ ﻟﻴﺲ ﻣﻬﻢ ﻟﻜﻦ ﺍﻥ ﺗﻀﻴﻊ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻻﺧﻼﻕ ﻭﺍﻟﻬﻮﻳﻪ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻪ ﻭﺗﺘﻤﺮﻍ ﻓﻰ ﺍﻟﻮﺣﻞﺷﻴﺌﺎ ﺍﺑﻜﻰ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻭﻣﻮﺍﻗﻒ ﻫﺰﺕ ﺍﻧﺎﺱ ﻻﻳﺰﺍﻟﻮﻥ ﺑﻬﻢ ﻧﺨﻮﺓ ﺍﻟﺨﻴﺮﺍﻧﺘﺒﻬﻮﺍ ﻧﺤﻦ ﻧﻨﺰﻟﻖ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻬﺎﻭﻳﻪ ﺍﻧﺘﺒﻬﻮﺍ ﺗﺒﺪﻝ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎﺿﺎﻉ ﻣﻘﻨﻊ ﺍﻟﻜﺎﺷﻔﺎﺕ ﻭﺧﺎﻝ ﻓﺎﻃﻤﻪ ﻭﻋﺸﺎﻯ ﺍﻟﻀﻴﻔﺎﻥﺍﻟﺠﻤﺖ ﺍﻟﺪﻫﺸﻪ ﺍﻣﻬﺎﺗﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻘﻮﻕ ﻭﺍﻟﺠﺤﻮﺩ ﺟﺤﻮﺩ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻭﺍﻟﺮﺿﺎﻋﻪ ﻭﺍﻟﺴﻬﺮ ﻧﺨﺠﻞ ﺍﻥ ﻧﻌﺘﺬﺭ ﻟﻜﻢ ﺍﻣﻬﺎﺗﻨﺎﻻﻳﻨﺎﻡ ﺍﻻﻃﻔﺎﻝ ﻣﻄﻤﺌﻴﻦ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻻﻏﺘﺼﺎﺏ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻻﺳﺮ ﺑﺤﺬﺭ ﻟﻜﻞ ﺩﺍﺧﻞ ﻟﻠﺒﻴﻮﺕ ﺍﻃﻔﺎﻟﻨﺎ ﺍﺣﺒﺎﺏ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﺭ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻳﻄﺎﺭﺩﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺑﻪ ﺫﺋﺎﺏ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻟﺒﺮﺍﺀﻩ ﻭﻻ ﺍﻟﻄﻔﻮﻟﻪﺣﺴﺒﻨﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﻛﻴﻞ ﻓﻴﻤﻦ ﺍﻭﺻﻞ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺪﺭﻙﺍﺧﻮﻛﻢﺍﺣﻤﺪ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﺸﺮﻯﻛﺎﺗﺐ ﻭﺑﺎﺣﺚ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲأحدث المقالاتصحافة حسب ( الظروف ) بقلم عبد المنعم هلالكيف نفهم صمت السلطة ...؟؟؟!! بقلم سميح خلفالحركة الشعبية- شمال البناء الديمقراطي..و خارطة أمبيكي و بيضة أم كتيكي..! بقلم عبدالوهاب الأنصاريغزة لا تمشي حافية القدمين بقلم د. فايز أبو شمالةياثوار السودان ...الوحد الوحدة الان بقلم عبد الباقي شحتو علي ازرقتقويم المسار عند د. كامل ادريس!! بقلم حيدر احمد خيراللهمن لم يُؤدبه الزّمنْ، يؤدِبه اليّمَنْ.! بقلم عبد الله الشيخعلى ظهر مانديلا..! بقلم عبد الباقى الظافررسالة للسيد ثامبو امبيكي..! بقلم الطيب الزينأدوات التغيير( 1): كيف تخسر دول كبرى معارك صغيره بقلم عثمان نوايالرجل الوطواط يفاجيء الإسلام ودارفور بقلم أكرم محمد زكي سياحة فكرية في القبضة السرية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمنفي اليوم العالمي للمسرح فاسيليف : المسرح هو الجانب الأكثر شفافية من الضوءعلي ملك الاْردن دفع نفقات تكاليف اعادة امتحان الشهادة السودانية بقلم ناصر منعم منصورالتعليم كان رسالة .... صار هبالة بقلم شوقي بدرىتعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....6 بقلم محمد الحنفيفي الدبلوماسية كما في الحرب: أوباما في هافانا/د. مراد شاهين
سودانيز اون لاينمقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USAمكتبتىرابط مختصر