والجنوب كله يتجاري الآن.. ليعود إلى السودان> واستفتاء يعدّ الآن لالغاء الاستفتاء> والحكومة التي تدير الخطوة القادمة هذه من يقودها هو > لام اكول رئيساً> وباقان اموم ن�" /�> والجنوب كله يتجاري الآن.. ليعود إلى السودان> واستفتاء يعدّ الآن لالغاء الاستفتاء> والحكومة التي تدير الخطوة القادمة هذه من يقودها هو > لام اكول رئيساً> وباقان اموم ن��� /> والسودان / بعد شهر/ هو بقلم أسحاق احمد فضل الله

والسودان / بعد شهر/ هو بقلم أسحاق احمد فضل الله


03-20-2016, 03:26 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1458483997&rn=0


Post: #1
Title: والسودان / بعد شهر/ هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 03-20-2016, 03:26 PM

02:26 PM March, 20 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

> والجنوب كله يتجاري الآن.. ليعود إلى السودان

> واستفتاء يعدّ الآن لالغاء الاستفتاء

> والحكومة التي تدير الخطوة القادمة هذه من يقودها هو

> لام اكول رئيساً

> وباقان اموم نائباً له

> و.. واني ايقا.. رئيساً للوزراء

> وربيكا.. و«واني» حقائب لاحقة

> والمجموعة هذه / التي تخلو من سلفاكير ومشار و.. و/ تطلق حكومة من التكنوقراط

> وتهبط في الخرطوم لتقرأ على البشير قصيدة جرير

> عن غرامها بالشمال

> وتطلب المأذون

> وتطلب اضافة بنك الجنوب لبنك السودان المركزي

> وتطلب العودة إلى الجنيه السوداني

> وتطلب اكرامها بوزيرين فقط.. في الشمال «في السودان الموحد»

> وتطلب «وزير دولة» فقط للنفط

> وتطلب عودة ايدي الشمال فوق دواليب النفط.. بوزير نفط مركزي من الشمال

«2»

> والحكومة الجنوبية القادمة تكلم «عيون» الخرطوم اثباتا للوعود

> ومن الوعود استفتاء يقيمه لام اكول باشراف سوداني بعد عام واحد من دعم السودان للجنوب

> الدعم الذي يبدأ الآن .. الآن.. الآن

> والدعاية الانتخابية هي ما لقيه مواطن الجنوب بعد الانفصال

> والمواطن الجنوبي.. من عنده المال الآن.. يجد ان كومة من الجنيهات الجنوبية لا تشتري رغيفاً «الآن اربعون جنيهاً مقابل الدولار».

> والجنوبي من لا مال عنده.. يمشي مترنحاً في طرقات جوبا ثم يسقط ليموت

> والكلاب التي كانت تأكل الجثث.. ويأكلها الناس.. اختفت

> والجوع يبدل القيادات

> ومشار الذي يستغيث بكل جهات في العالم لا يبقى له شيء

> النوير تركوه

> وسلفا يموت

> والشلك صاحبهم هو لام اكول الذي يتجه إلى الخرطوم

> والدينكا الذين يصبحون وحوشا ينقلب الامر ضدهم الآن

> ثم؟؟؟؟

> يث الهمس الذي يرتفع الآن في كل مكان ليعلن ان سلفاكير مريض بحيث يعجز الآن عن كل شيء

> والاجتماعات الكئيبة الآن التي لا تحمل اوراقها شيئا غير المصائب القادمة

> لا نتبادل شيئاً غير كلمة «مسموم»!! التي تشير إلى بعض الناس

«3»

> لينتهي الحديث إلى نهاية تقطع الحديث

> فنهار الاربعاء الماضي مندوب النرويج يدخل بخطاب إلى سلفاكير

> والنرويج التي ظلت تدفع مرتبات الخدمة في الجنوب تعلن انها لن تدفع بعد اليوم

> قبلها بيوم كان مندوب امريكا يدخل على سلفاكير بخطاب من الادارة الامريكية يقول شيئاً مثل «رفع اليد» عن الجنوب

> والدعم الكنسي يتوقف

> والهلع قبلها كان يجعل سلفاكير يضع يده على كل ممتلكات الاثرياء والمسؤولين في الجنوب

> والاموال تذهب .. وسلفاكير يفقد الناس.. الذين سلبهم

> والحركات المسلحة «قطاع الشمال» تسرع إلى لقاء اديس ابابا نهار الجمعة الاخير لانها عرفت أن كل شيء ينهار

«3»

> شيء يحدث في الجنوب يبدل ميزان الأيام القادمة في السودان

> وشيء آخر.. «آخر تماماً» تغرس جرثومته رأسها في استفتاء دارفور لتجعل منه خطوة اخيرة لشيء ما.. لخطوات ظلت تمشي هناك منذ سنوات

> ما يتلوى الآن في الجنوب من ابخرة يقول.. ويقول

> لكن الجهات العشرين التي تقتتل حول السودان لعلها تبدل الامر تحت الليل

> والسؤال الذي يسأل عن القوة التي/ في يوم واحد/ تبعد كل قادة الجنوب وتأتي بالحكومة الجديدة هذه.. هو سؤال من يظن ان الجنوب يدار من الجنوب

أحدث المقالات

  • بصراحة كده.. حان وقت الصراحة بقلم دندرا علي دندرا
  • الحركة الشعبية تسقط طائرة.. و الحكومة تعاقب مواطني جنوب السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • فخامة الرئيس الفلسطيني حفظه الله وأبقاه بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ما يفعله الامام الصادق المهدى وبقيت الحركات هو فضيحة باثيوبيا بقلم محمد القاضي
  • التحدي السياسي هو السبيل الأمثل لمناهضة اجراءات استفتاء دارفوروإقامة السدود
  • الوثبة بعد عامين و تأثير نجاح أو فشل المفاوضات الحالية في أديس ابابا عليها بقلم د. عمر بادي
  • المرأة والتطرف في البلاد العربية وفي باقي بلدان المسلمين... بقلم محمد الحنفي
  • شرعية حصار المدن ومسؤولية تجويع المدنيين بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • د. الشيخ الترابي .. ما بين جسد يوارى وفكر يسعى.. 2 بقلم رندا عطية
  • في محطّة رمسيس..! بقلم عبد الله الشيخ
  • خطيئة التفاؤل!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قلم لطيف .. و فاخر ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • بين الشيخ الترابي وعمار عجول بقلم الطيب مصطفى
  • المحينة، ذلك اللاعب الذي ينافس تابلوهاته بقلم صلاح شعيب
  • الحزب الجمهوري: منذ المذكرة التفسيرية حتى الرفض!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نظام يتدخل في أي مکان بقلم فهمي أحمد السامرائي
  • جولة فرنسية لإدارة الصراع في فلسطين بقلم بقلم نقولا ناصر*
  • المشهد الاقتصادي الايراني عشية اعياد نوروز بقلم صافي الياسري
  • مناشدة للحكومة أولأ ومن ثم للمعارضة بشقيها (السلمى والمسلح):رفقاً بالمواطن المغلوب على أمره
  • من ركن الأسرة بالإذاعة إلى الهيرالد بسدني بقلم نورالدين مدني
  • يقول الخبر .. أنجبت منه قبل أن تلتقيه ولما إلتقته تزوجته بقلم الياس الغائب
  • كفوا أيديكم عن سوريا وفكروا فينا بقلم فلاح هادي الجنابي
  • المصالحة رباعية الاقطاب بقلم سميح خلف