ماهو وضع حقوق الانسان الايراني بعد الانتخابات ؟؟ بقلم صافي الياسري

ماهو وضع حقوق الانسان الايراني بعد الانتخابات ؟؟ بقلم صافي الياسري


03-06-2016, 06:35 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1457242543&rn=0


Post: #1
Title: ماهو وضع حقوق الانسان الايراني بعد الانتخابات ؟؟ بقلم صافي الياسري
Author: صافي الياسري
Date: 03-06-2016, 06:35 AM

05:35 AM March, 06 2016

سودانيز اون لاين
صافي الياسري-ايران
مكتبتى
رابط مختصر

مهزلة الانتخابات الايرانيه -21-

من المؤكد ان شيئا لن يتغير في ايران مهما كرت الدورات الانتخابية ،فالنتائج هي ذات النتائج فوز فريق من ولاية الفقيه على فريق من نفس الولاية او تعادلهما وفي الحالين لن يتغير شيء ،واذا اخذنا حقوق الانسان الايراني معيارا لهذا الثبات او ادعاءات التغيير ،نلمس لمس اليد ان الامور تتطور نحو الاسوأ يوما بعد اخر .

بثت قناة سي ان ان مساء الأربعاء 2 مارس الجاري مقابلة بشأن الوضع في ايران بعد الانتخابات و«التغييرات» الناجمة عنها خصصت الجزء الآكبر منها لحقوق الانسان ومسلسل الاعدامات اليومية في ايران وكان ضيف البرنامج يجيب على اسئلة محاوره على الوجه التالي .

ضيف البرنامج: 90 بالمئة من الاعدامات في ايران تبعث على الأسف واننا نسعى أن نغير تلك القوانين...أعتقد أنها قوانين تستحق المراجعة.

مراسل سي ان ان: انت تقول ان القانون بحاجه الى الاصلاح بهذا المجال، ما قصدك وكيف يجب أن ينفذ؟

ضيف البرنامج: نعم. تجب مراجعته. اني سباق في هذه الحركة ويجب أن نغير القانون.

المراسل: أريد منك جوابا قصيرا بكلمة واحدة فقط : نعم أم لا. انت تقول يجب تغيير القانون. وهذا يعني أوقفوا الاعدامات. ام تقصد امرا اخر؟

الضيف: نعم، مع الافتراض أن 90 بالمئه من الاعدامات تزول. وهذا انخفاض كبير لذلك أعتقد أنها خطوة كبيرة نحو التعامل المنطقي.

السؤال الان – من هو ضيف البرنامج وما هو موقفه الحقيقي من مسالة حقوق الانسان والاعدامات في ايران ؟؟

انه محمد جواد لاريجاني أمين لجنة حقوق الانسان في السلطة القضائية في الجمهورية الاسلامية الايرانية ؟؟

لاريجاني الذي كان يفتخر باحكام الاعدام والتعذيب والرجم وقوانين ولاية الفقيه اللا انسانية تحت عنوان القصاص.

وهو الرجل الذي كان يقول في مقابلات مع هذه الوكالات الأجنبية: التعذيب في ذاته ليس بالأمر السيء!

وفي مقابلة أجرتها معه اذاعة فردا اعلن ترحيبه بالتعذيب وقال: «نحن نفتخر بنظامنا القضائي القائم على الشرع ولسنا منزعجين من أحكام من أمثال القصاص والرجم».

كما أكد أن «الغرب يعتقد أن نظامنا القضائي لكونه يقوم على الشرع نريد توريته ولكننا نفتخر بنظامنا القضائي ولسنا منزعجين من القصاص وحتى الرجم». ... والسيد لاريجاني في رد له على تقارير احمد شهيد المقرر الخاص المعني بحقوق الانسان في ايران وصفه بـ «الاحمق الشرير» وأكد أن الجمهورية الاسلامية تعتز بقوانينها ونظامها القضائي ...

وفي مقابلة متلفزة بتاريخ 16 مارس 2014 بشأن اعدام المهربين: احمد شهيد يقول في ايران تجري الاعدامات! أقول يجب أن تشكروا ايران على هذه الاعدامات!

وفي مقابلة متلفزة أخرى بتاريخ 6 آب/أغسطس 2014 قال: يقولون وضعتم فلان في السجن تحت الضغط النفسي. جيد هل السجن فندق؟!

هذا هو السباق الى التغيير كما يدعي ،فعن أي تغيير يتحدث ؟؟ نكرر الا شيء سيحدث بعد الانتخابات ولا افق لتغيير انساني في مضمار حقوق الانسان .

الى ذلك ناقش برلمان الاتحاد الاوربي افاق وضع حقوق الانسان في ايران بعد الانتخابات ، خلال ندوة عقدت الأربعاء من الاسبوع الماضي الماضي، ومستقبل سياسة إيران الداخلية والخارجية، وطرح المشاركون، في الندوة التي تمت بناء على دعوة من 'مجموعة أصدقاء إيران' والتي تضم أكثر من 200 من نواب البرلمان الأوروبي، آخر التطورات في مجال حقوق الإنسان والوضع الاجتماعي والاقتصادي والتكتلات الداخلية في إيران، وكذلك تدخلات النظام الإيراني في سوريا والدول الأخرى في المنطقة.

وحضرت الندوة، إلى جانب العشرات من نواب البرلمان الأوروبي من مختلف الكتل، زعيمة المعارضة الايرانية مريم رجوي ، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، وأعضاء مجموعة 'أصدقاء إيران الحرة' ورئيسها السيد جرارد دبره.

وشارك في هذه الندوة آلخو فيدال كؤادراس، نائب رئيس البرلمان الأوروبي سابقا، وباتريك كندي من الولايات المتحدة الأميركية، وعبدالأحد اسطيفو عضو الهيئة السياسية للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

وبدأت الندوة بمناقشة آخر المعلومات والتقييمات بشأن نتائج انتخابات مجلس الشورى ومجلس الخبراء التي أجريت في 26 فبراير في إيران.

وعبَّر نواب في البرلمان الأوروبي في كلمات لهم عن تأييدهم للمقاومة الإيرانية، وشددوا على أنه 'لا معنى للانتخابات في نظام الدكتاتورية الدينية الحاكمة في إيران، ويجب ألا ينخدع الغرب بهذه المسرحيات المتكررة، حيث لا يوجد معتدل في هذا النظام، وما هو موجود هو القمع والتمييز الديني والعرقي وتأجيج الحروب في المنطقة وفي العالم ليس إلا'.

من جهتها، وصفت مريم رجوي الانتخابات التي جرت في إيران بـ'المسرحية'، وقالت: 'هذه الانتخابات التي جرت دون حضور المعارضة في الحقيقة كانت ساحة منافسة بين المسؤولين الحاليين للتعذيب والإعدام وتصدير الحروب الطائفية إلى مختلف الدول والمسؤولين السابقين لهذه الجرائم'.

وأضافت: 'نتائج هذه الانتخابات لن تغير شيئا في الحياة السياسية والاقتصادية للمواطن الإيراني، وإن هذا النظام لا سبيل له نحو الاعتدال والانفتاح. جميع عصابات نظام الملالي شريكة في عمليات القمع والإرهاب ونهب ثروات الشعب. رفسنجاني الرئيس الأسبق للنظام وأعضاء حكومته لا يزالون تحت الملاحقة القانونية في القضاء الألماني والسويسري والأرجنتيني بسبب جرائمهم الإرهابية. كما أن حصيلة عمل روحاني خلال عامين ونصف العام هي 2300 حالة إعدام ومزيد من المجازر ضد أبناء الشعب السوري'.

وبحسب رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ، فإن 'خامنئي، واعتماداً على قوات الحرس، لن ينسحب من السلطة، إذاً فان أي تغيير في هذا النظام يبدأ وينتهي بتغيير النظام كله ويعرضه لمزيد من الزعزعة والفشل وفي نهاية المطالب سيؤدي إلى سقوطه'، على حد تعبيرها.

واستنكرت رجوي موقف الاتحاد الأوروبي تجاه انتهاكات حقوق الإنسان في إيران وغض الطرف عن تورط النظام الإيراني في إبادة الشعب السوري، وحذّرت قائلة إن 'فقدان سياسة حازمة تجاه انتهاك حقوق الإنسان في إيران، يشجع الملالي على استئناف مشروعهم لصناعة القنبلة النووية، ولتصعيد إثارة الحروب الطائفية في الدول الأخرى، خاصة لارتكاب مزيد من المجازر ضد الشعب السوري'.

وأضافت: ' النظام الإيراني، وبالأموال التي وضعها الغرب تحت تصرفه إثر رفع العقوبات عنه، يشتري الان أسلحة متطورة لنظام بشار الأسد. إن مأساة سوريا والأزمة في العراق وزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط ستنتهي عندما يتم طرد قوات الحرس من هذه البلدان قبل كل شيء'.

من جهته، أكد ممثل الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، على الدور الإجرامي للنظام الإيراني في المجازر غير المسبوقة بحق الشعب السوري، مطالبا بالإدانة الدولية والإجراء السريع ضد حضور قوات الحرس والميليشيات التابعة لها في سوريا. وأضاف ' لو لم يكن النظام الإيراني وقوات الحرس يؤيدان بشار الأسد لكان قد سقط منذ سنين'.

ونحن في العراق نتوقع المزيد من التدخل الايراني في الشان العراقي ،ذلك ان زمرة رافسنجاني ستنقل تنافسها على انتهاك حقوق الانسان مع زمرة خامنئي الى ساحات لبنان وسوريا والعراق واليمن وبقية مواطيء القدم التي تنفق المليارات لترسيخ ونشر قوى التطرف والارهاب والعنف الدموي فيها .

أحدث المقالات

  • حركة العدل والمساواة تنعي الشيخ حسن عبد الله الترابي
  • على محمود حسنين ينعى د حسن عبد الله الترابى
  • الجزولي دفع الله
  • الأمينة العامة لحزب الأمة السوداني: الحل السياسي هو الأفضل.. وإذا فشلنا سنلجأ للشارع
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان
  • بيان حول مخرجات الاجتماع الخامس لتحالف قوي التغيير السودانية
  • بيان حشد الوحدوي يناير ٢٠١٦ :الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي // حشد الوحدوي
  • القيادي الإسلامي أحمد عبد الرحمن يكشف تفاصيل لقاء بين حسن الترابي وعلي عثمان محمد طه
  • حسن الترابي يدعو المسؤولين لاتقاء شبهات الفساد
  • أسرة د. حسن عبد الله الترابي تنـفي شائـعـة وفاته
  • مخرجات اجتماع المكتب السياسي الدوري ال(12) لحركة تغيير السودان
  • تراجي مصطفى: لا تُخيفني وحدة الإسلاميين وتحالف الحركات مصلحي
  • حوار فوق العادة بكل الصراحة الوضوح 2/3 مع د. جبريل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانية
  • الصادق المهدي يغادر إلى باريس لحضور اجتماعات نداء السودان
  • تصريح صحفي من حركة العدل والمساواة السودانية الجديدة
  • الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بيان توضيحي هام جدا
  • عزل زينب كباشى و تعين سيد ابو امنة رئيساً للجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة
  • د. نافع علي نافع: خلايا نائمة للمعارضة السودانية في العاصمة الخرطوم
  • سفير جنوب السودان يلتقي بالمكتب التنفيذي للجالية بمصر
  • نداء معسكر كلمة للنازحي
  • حوار مع بروفسير عبد الله علي إبراهيم
  • زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي: حسن الترابي لعب دوراً تدميرياً للديمقراطية السودانية
  • الأمين العام للمؤتمر الشعبي د. حسن الترابي : الرافضيين للحوار غداً سيرضون
  • بيان تصحيحي من المكتب الخاص للإمام الصادق المهدي
  • حوار مع البروفيسور عبدالله علي ابراهيم
  • حوار مع دكتور خالد التيجاني
  • خالد التيجاني المهتم و الباحث في الشان السوداني والقيادي السابق في الاتجاه الاسلامي في جامعة الخرطو
  • تحالف المزارعين:قانون اصحاب مهن الانتاج الزراعي والحيواني ظالم والهدف منه تفكيك المشروع صامولة صامول
  • بيان من امانة الشباب والطلاب ..الاقليم الاوسط
  • شورى الإصلاح الآن ينتخب إبراهيم كوكو رئيساً للمجلس والنزهي نائباً له
  • انسلاخ برلمانيين من الوطني وانضمامهم للإصلاح الآن
  • الأستاذ عبداللطيف عمر حسب الله الى رحاب الله
  • السودان يطالب مجلس الأمن بتحري الدقة في قضايا حقوق الإنسان
  • حزب حسن الترابى يقود جولات ولائية للدفع بالحوار الوطني
  • مضت أكثر من خمسة أشهر على اعتقال الحبيب علي بشير تاور (السليمي) القيادي بحزب الأمة القومي
  • يوم الاقتراع في السودان: تراجع احتمالات الحوار الوطني
  • إعلان عن إنعقاد المؤتمر العام الاول لحزب الامه القومى بكندا
  • قيادية بحركة الإصلاح: غازي صلاح الدين دكتاتور من الدرجة الأولى
  • السلطات الأمنية تمنع ندوة سياسية لحزب المؤتمر السوداني بالنهود
  • حسن رزق: الإصلاح الآن لن تتوقف وإن خرج رئيسها
  • الإمام الصادق المهدي يهنئ الرئيس النيجيري المنتخب محمد البخاري على فوزه والرئيس السابق قود لك جوناثا
  • إسرائيل: السودان بانضمامه للتحالف قدّم للسعودية نقاطاً مهمّة لصالحها في التوازن أمام إيران
  • حملات مكثفة للقضاء على الجريمة والخمور والعشوائي والتشرد بالخرطوم
  • الرئيس عمر البشير: العصبية والجهوية مخاطر أحاطت بالسودان
  • عمر البشير: سنحل مشكلاتنا مع مصر بالتي هي أحسن
  • برلماني يؤيد منع المعارضة من إقامة الندوات
  • إضطراب جنوب السودان.. الحصاد الأمريكي المر (3)
  • اتفاق سياسي بين الاتحادي والوطني على حكومة قومية
  • النص الكامل للمذكرة التصحيحية بالمؤتمر الشعبي
  • اتفاق مبدئي بين السودان ومصر وإثيوبيا بشأن مياه النيل
  • وزير المالية السابق علي محمود: لولا رفع الدعم لحدث انهيار اقتصادي فى السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 7 مارس 2015 للفنان ود ابو عن لعنة الإنتخابات
  • اعلان تحالف القوي السياسية السودانية ببريطانيا و ايرلندا
  • بيان ورسالة تحالف المجتمع المدني من اجل دارفور حول بطلان الانتخابات المزمع إجرائها في السودان
  • أبناء ولايات السودان يجسدون الوحدة والتأريخ!
  • جنوب السودان يمد محطة حرارية داخل السودان بالنفط مقابل الكهرباء
  • 1100 حالة غياب بين التلاميذ عن امتحان الأساس في الخرطوم
  • مذكرة تصحيحية تطالب بسحب تفويض الدكتور حسن الترابي
  • السودان يوقف وساطته في ليبيا لصالح الأمم المتحدة
  • حمّور زيادة ... شوق الدرويش لاصطياد يرقات الكتابة المبدعة
  • الحِزب الإتِحادى المُوًحَد: بيان مهم : إستشهاد سمية بشري الطيب سيزيدنا إصرارا ً وقوة
  • الرئيس عمر البشير: الأسد سيظل يقاتل حتى النهاية إذا لم يكن جزءاً من الحل
  • تحرير حامية كحليات 5 كلم غرب مدينة كادقلى
  • عمر البشير داعش مخترقة ونعترف بحكومة طبرق
  • تنسيق إماراتي سوداني لاحتواء الأوضاع بليبيا
  • بيان من المكتب الخاص للإمام الصادق المهدي
  • الإمام الصادق المهدي: الفريق صديق برئ من الاتهامات المنسوبه إليه
  • السودان يدخل نفق داعش
  • البيان" الإماراتية: داعش ذبحت سودانياً ضمن الأقباط المصريين
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلامية
  • خبير بيئي: جقور كوبري المنشية أكبر فضيحة تمر على السودان
  • الإتحاد الأوروبي يستفسر لجنة حقوق الإنسان بالمجلس الوطني حول مصادرة الصحف السودانية
  • سفير جنوب السودان بالقاهرة يخاطب بعثة فريق الغزالة
  • بنك السودان يتراجع عن حظر حسابات العملة الصعبة لمقاولي الجهات الأجنبية
  • واشنطن تعلن سريان رفع الحظر الجزئي عن البرمجيات في السودان
  • بيان هام من الحزب الوطنى الأتحادى الموحد
  • بيان من هيئة الدفاع عن الأساتذة فاروق أبوعيسي ودكتور امين مكي
  • حركة/ جيش تحرير السودان تعزى الشعب والحكومة المصرية وأسر ضحايا الهجوم الإرهابي على المصريين العاملي
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلامية في العراق
  • روتانا تنشر نتائج منصتها العالمية الخاصة بالاستدامة Rotana Earth للعام 2014
  • ضبط 63 طبيباً مزيَّفاً وإغلاق 11 مستشفىً خاصاً
  • حزب شباب مصر يطالب باغلاق مواقع التواصل الإجتماعى وإعلان الحرب الإلكترونية
  • المؤتمر الشعبي يتبرأ من حملة ارحل
  • منع القائد بخيت دبجو من دخول القصر الجمهوري
  • عضو بهيئة علماء السودان: زيارة إبراهيم غندور لأمريكا خيانة عظمى
  • طعن فى عدم أهلية البشير للترشح للرئاسة لانتخابات 2015م
  • إحباط محاولة تهريب شُحنة مخلفات ملابس إلى السودان
  • جهاز الأمن يستدعي الصحفية بصحيفة التيَّار إنعام آدم
  • مرشح رئاسي: موقعو نداء السودان وراء أزمات البلاد
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن وداع الترابي
  • كاركاتير اليوم الموافق 7 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن دستور يا الأسياد (2)
  • خطاب الإمام الصادق المهدي في تدشين حملة أرحل ونداء السودان
  • الكشف عن فساد في الأوقاف بالولايات فى السودان
  • محمد حاتم سليمان مستشاراً إعلامياً بالقصر وناطقاً رسمياً باسم رئاسة الجمهورية
  • الحكومة السودانية لن نرضخ للابتزاز بشأن الروسيين المختطفيْن بدارفور
  • في ذمة الله السيد السفير ابو بكر عثمان محمد خير
  • عرمان:ذهاب البشير للصلاة في كاودا اصبح عصياً مثل ذهابه الى نيويورك بسبب المحكمة الجنائية الدولية
  • إبراهيم الشيخ: الترابي في متاهته الأخيرة
  • الشعبي: لقاءات سرية بين البشير والترابي بتنسيق من غندور
  • عبد العزيز خالد:من الراجح أن يتفق الموقعون على (نداء السودان) وأحزاب الحوار الرافضة للانتخابات
  • "الصراع الديني فى السودان .. تعقيدات ملف متحرك بين أعياد الميلاد و احتفالات المولد ..!!
  • لقاء صحفي مع حسن إبراهيم كودي – رئيس رابطة جبال النوبة العالمية – فرعية ولاية أيوا
  • علي الحاج: طالبنا المهدي بالعودة والانخراط في الحوار
  • قطبي المهدي: الحوار الوطني لن يفضي لشيء
  • حسن الترابي: الوضع يملي على الجميع الاتفاق
  • المؤتمر الشعبي: الرئيس وافق على الوضع الانتقالي
  • هذا بيان للناس من لجنة المؤتمرالشعبي بداخل رقم(1)
  • Re: هذا بيان للناس من لجنة المؤتمرالشعبي بداخل رقم(1)
  • ردود أفعال كبيره بشأن تسلم المؤتمر الشعبي لتعويضات من الحكومه السودانية
  • الشيخ إبراهيم السنوسي في حوار الصراحة والأسرار: (.....)لهذه الأسباب قبلنا بالحوار الوطني
  • المؤتمر الشعبي يستهجن إعدام مصر مؤلفات للترابي والأخوان المسلمين
  • حزب المؤتمر الشعبي: لن نقبل بتصفية مؤسسات الدولة أو فرض العلمانية
  • مأزق الحريات الدينية في السودان المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً
  • قضية مريم يحي وصمة عار على جبين النظام السوداني بيان من الليبراليين السودانيين
  • رئيس حركة «العدل» السودانية المعارضة: الهجوم على أم درمان قابل للتكرار ...
  • جبريل ابراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة:المؤتمر الدستوري القومي هو الحل لقضية السودان المركبة
  • جبريل ابراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة:المؤتمر الدستوري القومي هو الحل لقضية السودان المركبة
  • مطران الكنيسة الاسقفية بالسودان عدد المسيحيين في السودان 20% .
  • المحبوب عبد السلام في حوار "حول المشروع الذي كان ..*الترابي شبه فكر محمود محمد طه بالحشرة
  • حسن الترابي يهاتف سلفاكير ميارديت و رياك مشار .. و مبارك الفاضل بالـخرطوم اليوم
  • مصطفى عثمان إسماعيل: تأخر تسمية المعارضة لممثليها وراء تأجيل الحوار
  • زواج الموسم.. إبن الفريق النو يدفع 3 مليون دولار مهراً إلى كريمة وزير الدفاع
  • القيادي بالحركة الاتحادية الدكتور أبو الحسن فرح: الوحدة الاتحادية أصحبت متاجرة رخيصة للبعض ..!!
  • في ندوة حزب المؤتمر السوداني بشمبات : إبراهيم الشيخ : لا أحد يستطيع قهر إرادة الشعوب
  • بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان لا حوار لانقاذ حكومة في انفاسها الاخيرة ، وسقوطها او اسقاطها م
  • إطلاق الحريات ومنح المسلحين ضمانات للمشاركة في الحوار
  • الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي د. حسن الترابي يقترح مناقشة الحالة المعيشية للمواطن
  • المعارضة السودانية ترفض الاجتماع مع البشير 60 حزبا أبرزها الأمة والشعبي تحاور المؤتمر الوطني الحاك
  • الحوار الوطنى ... قبيل ان يدخل السودان غرفة العناية المكثفة
  • الأمين العام للمؤتمر الشعبي د. حسن الترابي يبحث قضايا الحركات المسلحة مع علي الحاج
  • السودان في ظل واقع متغير ... الخليج ... إيران ... الغرب في إفريقيا حالة (إشتباه) أم مرحلة (إشتباك)
  • هيئة شئون الأنصار : الحوار او النضال لا يكون إلا بتوحد الصف الوطني المعارض
  • الصادق يوسف حسن:الحرب هي مدمرة لان فيها القضاء علي الانسان كليا وتصفيته جسديا
  • البرلمان يشكل لجنتين لمؤتمر الهوية في عضويتها رباح الصادق المهدي
  • هل يحمل «الترابي» حركة (العدل والمساواة) على التسوية مع (الوطني)؟؟
  • الترابي يشارك في ملتقى أم جرس والمهدي يرسل وفداً عالي المستوى إلى تشاد
  • فاروق أبو عيسى: لن تتوقف كارثة دارفور إلا بالحل الشامل للأزمة الوطنية
  • ضياء الدين بلال في حوار فوق العادة مع الإمام الصادق المهدي "2"في مشكلة كيمياء بيني والترابي
  • المعارضة السودانية: دعوة النظام للحوار شراء للوقت
  • بعد جفاء ال15 عاما اسرار عودة الترابيّون الى البيت الكبير تقرير منى البشير
  • ياسر عرمان في افادات شاملة قبل ساعات من جولة التفاوض الثانية
  • المعارضة السودانية تحدد أربعة شروط للحوار مع البشير
  • المعارضة السودانية محبطة من خطاب البشير وتدعو لإسقاطه
  • القوي السياسية خطاب البشير سلبي ولم يحمل جديد
  • Re: اعتدوا عليه بالضرب والسب والشتم لأنه andquot;وصيفandquot; اسود البشرة تزوج من تونسيه حرة
  • Re: اعتدوا عليه بالضرب والسب والشتم لأنه andquot;وصيفandquot; اسود البشرة تزوج من تونسيه حرة
  • «الترابي» يزور أمريكا بدعوة من «كارتر» ويطالب برفع العقوبات
  • شتائم وتهديدات بين «كمال الشعبي» و«كمال الشيوعي»
  • أسماء محمود محمد طه: الرئيس "نميري" ضُلل ومورست عليه ضغوط لإعدام " "محمود محمود طه"
  • هل اغتيل الصحفي تاج الدين عرجة.. كما اغتيل زميله من قبل محمد عبده محي الدين..؟. خالد ابواحمد
  • صلاح قوش:التقيت الرئيس بعد خروجي وماييننا من الاسرار
  • سكرتير الشيوعي: قيادات حزبي الأمة والاتحادي الديمقراطي رأسمالية طفيلية
  • تصريح صحفي حول اللقاء المشترك بين الحزب الشيوعي السوداني والحزب الشيوعي في دولة جنوب السودان
  • الأمة القومي: الترابي المهندس الأساسي لحرب دارفور
  • المعارضة السودانية تقر التنسيق مع المتمردين لإسقاط الحكومة
  • عبد العزيز خالد يطالب المهدي والميرغني والترابي بالنزول للمعاش السياسي
  • كاتب المذكرات الساخنة وراء الانشقاق الثاني بالحركة الإسلامية في السودان
  • أنشقاق حزب البشير رسمياً.. غازي صلاح الدين يعلن عن إنشاء حزب بديل
  • Re: صدور كتاب محمود محمد طه والمثقفون: قراءة في المواقف وتزوير التاريخ
  • محاضرة سيد الصادق المهدى فى الذكرى (49) لثورة اكتوبر
  • د.حسن الترابي في حوار مفتوح (2-2): (انقلاب تاااني..لا وألف لا)
  • Re: د.حسن الترابي في حوار مفتوح (2-2): (انقلاب تاااني..لا وألف لا)
  • بيان 2 التحالف الوطني الديمقراطي السوداني وحدة قوي المعارضة ووحدة القوي الوطنية الديمقراطية
  • د.حسن الترابي في حوار مفتوح: اذا قامت ثورة سنكون أسوأ من الصومال
  • Re: د.حسن الترابي في حوار مفتوح: اذا قامت ثورة سنكون أسوأ من الصومال
  • أحمد سعد عمر:مولانا رجل حكيم ولن يتخذ قراراً ليس في مصلحة البلاد
  • د. جبريل إبراهيم للتغيير: على (هؤلاء) الاستعداد لقبول معادلة جديدة للح
  • صاحب النظارة السوداء والغليوم الشهير بكري حسن صالح..هل يخرج من القصر؟
  • حسن الترابي: العلاقات بين شعبي الشمال والجنوب أوثق من الانفصال
  • شمل الميرغني والمهدي والترابي والخطيب سلفاكير يلتقي قادة القوى السياسي
  • Re: Sudanese Sites مواقع سودانية