بسم الله الرحمن الرحيم ً تفاجئت وغيري بتقرير صحفي تمت صياغتها بطريقة ماكرة تصور فعاليات المؤتمر التأسيسي لرابطة أبناء الزغاوة بالولايات المتحدة الامريكية من صحفي محسوب لحركة العدالة والمساواة صور الرابطة الاجتماعية الثقافية غير سياسية حسبما وردت في مقدمة دستورها كما او انها مشروع تأسيس حركة مسلحة او تكوين جناح لحركة العدالة والمساواة فرع امريكا والعجب تطال في الحركة تنتهز فرصة تأخر إصدار البيان الختامي وتحاول سرقة المؤتمر بحاله و تطوع أهداف الرابطة لأهدافها من يعيش يري العجب فجاموس حضر المؤتمر مشاركا وبدا يصور بكاميرا التلفون وأخيرا يتم القبض عليه متلبسا بسرقة المؤتمر وقد كنت من بين المشاركين لأعمال هذا المؤتمر وشاركت في صياغة دستور الرابطة وعليه نؤكد للعام ان هذه الرابطة لا علاقة لها بأية أهداف سياسية ولا علاقة لها بأية حركة مسلحة او حزب سياسي وان الاجندات السياسية التي ذكرها جاموس في تقريره مجرد تلفيق وكذب ومحاولة الصيد في المياه العكرة ولا احد يجزم باستحالة امر كيف لإنسان كريم يستطيع ان يتحمل إثبات صفة الكذب من ثلاثة الف شخص وهل هذه هي السياسة ان تقول الكذب من كل جنس فقط لمكسب سياسي لساعات محدودة او حتي لدقائق معدودة أليس هذا نوع من الندالة السياسية حكمتك يارب استرنا من الإنقاذين القدامى والجدد في الخارج والداخل أحدث المقالات