Post: #1
Title: أسر ضابط اولي بثورتكم يا اهل الإنقاذ.. بقلم خليل محمد سليمان
Author: خليل محمد سليمان
Date: 11-23-2015, 11:36 PM
10:36 PM Nov, 24 2015 سودانيز اون لاين خليل محمد سليمان- مكتبتى رابط مختصر لا نصدقكم لأنكم من اهان شعبه ..الكرامة لا تتجزأ.. ومن يذل شعبه وينتهك كرامته ويحط من قيمته لا يمكن ان تحركه اي قيمة إنسانية.مصلحتكم وإرتباطكم بالتنظيم الدولي للأخوان هو الذي يحرككم وولائكم لا يمت لتراب الوطن وشعبه بصلة.من المعلوم ان الجيش المصري عندما اجتاح حلايب بعد المحاولة الفاشلة لإغتيال مبارك سيطر علي كامل المثلث وظلت قوات الجيش السوداني في جيب داخل المثلث حتي الآن متمثلة في فصيلة مشاه.. وتم اخذ الضابط قائد الفصيلة الملازم عمر "السوريبة" اسيراً لمدة شهر في الاقصر ,ثم تم تسليمه بعد ذلك وفور وصوله الخرطوم تم نقله إلي احد المتحركات بالمنطقة الإستوائية, ثم إستشهد بعد شهر من هذه الاحداث.. ما يثير الشك في تصفيته أنه الوحيد الذي يعرف تفاصيل ما جري, وسمعت منه مباشرة عندما إلتقيته في جوبا وهو قادم من الخرطوم, كيف كانت حال فصيلته بلا تسليح و بلا تعينات اما المهمات فحدث ولا حرج انهم يعيشون كالمتسولين في نقطة حدودية بين دولتين ..وكيف كانوا ينظرون ويتابعون احوال الجيش المصري الذي يبعد عنهم امتار قليلة قبل الإجتياح.السؤال.. الا يكفي ما حدث لثورة كرامة حكومة الكهنة تجار الدين ..؟بغض النظر عن اي تقصير فأسر ضابط في الجيش ألا يعتبر إنتهاك لسيادة الدولة وجيشها..؟فأقولها واعني ما اقول لمعرفتي بمصر ما يزيد عن خمسة عشر عام..فكرامة من يتاجر بالعملة خارج الإطار القانوني لا تعني سيادة وكرامة الشعب السوداني..كرامة من يتاجر بالبشر وتسفيرهم لدولة إسرائيل لا تعني قيم ومبادئ الشعب السوداني..كرامة من يتخذ من الدجل والشعوذة والضلال من اجل غش الناس للحصول علي المال لا تعني كرامتنا وشيمنا السودانية..من يقتل اهلنا وطلابنا واطفالنا ويغتصب نسائنا و يسرق وينهب مقدراتنا فهو يمثل نفسه وسلطته والشعب السوداني منه براء.علي السيسي والبشير الذهاب بعيداً بمصالحهم الضيقة التي تخص نظاميهما عن مصالح الشعبين..كما تصافحان من قبل من المؤكد سيتصافحان علي جثث الشعبين إن اقتضت الضرورة لنظاميهما..!خليل محمد سليمان[email protected] أحدث المقالاتروابط لمواضيع من سودانيزاونلاينأبرد .. الحـساب ولـد بعدين ! . ( 2/ 3 ) . بقلم . أ . أنـس كـوكـوهل نحن فاسدون بقلم الفاتح جبرا إنه أبٌ طيبٌ! قالت أمي : لقد أصبحت كبيرا ومن حقك الان أن تزورهمصر ... الحقيقه العاريه بقلم ياسر قطيه لماذا فشلت المفاوضات الإسرائيلية- الفلسطينية السابقة؟* بقلم أ.د. ألون بن مئيـــرألهمني صبرا ساعة غفلة بقلم الحاج خليفة جودةليلتق جون كيري مع قادة الانتفاضة بقلم د. فايز أبو شمالةالإسِم سَالِم..! بقلم عبد الله الشيخنهج الإفساد ..!! بقلم الطاهر ساتيحدربي !! بقلم صلاح الدين عووضة في جلباب الميرغني..!! بقلم عبد الباقى الظافرلماذا الصمت عن هذه الكارثة؟! بقلم الطيب مصطفىالحوار الانقاذى مربوط بخيط العنكبوت! بقلم حسن البدرى حسن /المحامىدواعش محلية دنقلا ، وفشل الولاية!! بقلم حيدر احمد خيراللهايران وقرارات المجتمع الدولي حول انتهاكاتها حقوق الانسان بقلم صافي الياسريلمة النسوان بقلم عواطف عبد اللطيفلأتسالنى , يارفيقى , !!! شعر نعيم حافظمُنظمات المجتمع المدني والتجيير الحزبي.. (المجموعة السُودانية للديمقراطية أولاً)..إلي أين..!!؟استمرارملالي طهران بالقاء المسؤولية على فرنسا في تفجيرات باريس بقلم صافي الياسريالكابلي.. ياسحر المرايا! بقلم هاشم كرارالسماني يشعل نفسه ضد حل الشيوعي (1965): بشرنا بالنصر ثم انتحر بقلم عبد الله علي إبراهيمأيام عصيبة قصة قصيرة جديدة بقلم هلال زاهر الساداتى الحوار الوطنى وفرصة لخلق الإستقرار السياسى فى السودان بقلم ماهر هارونالحكومة قاسية بقلم اسماعيل ابوهالانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (41) الطردة يفرض حضر التجوال على الفالوجة بقلم د. مصطفى يوسف اللالانتخابات: الواقع ـ المسار ـ الآفاق.....10 ﺑﻘﻠﻢ محمد الحنفيالاتحادي الأصل: السودان يمر بمرحلة دقيقة يكون أو لا يكونالبرلمان يدعو وزارة الخارجية الي الحفاظ علي علاقات متوازنة مع كل الدول(300,000) دولار من كوريا الجنوبية لمساعدة (90,000) من الاطفال والنساءبعثة قنصلية سودانية تقف على ملابسات مقتل 16 سودانياً في العريشأزمة وقود وغاز حادة بالعاصمة والولاياتهيئة مناصرة ضحايا دارفور بيان شجب وإدانة ضد الانتهاكات التي تمارسه النظام في حق أبناء دارفور الإفراج عن(4) سودانيين محتجزين بمصربيان شجب وادانة من اتحاد دارفور بالمملكة المتحدة وايرلنداأحمد إبراهيم الطاهر يعلن اعتزاله السياسة في حفل بحضور الرئيسالسودان يرفض طلبات سعودية وإماراتية لتسليم سودانيينبعد مراوغة نظام الخرطوم فى أديس أبابا: منظمات ومجموعات ضغط دولية يطالبون إرسال المساعدات الإنسانية عحركة العدل والمساواة السودانية امانة الشباب والطلاب - بيان إدانة وإستنكار
|
|