ماهوة سر فشل اغلب الحفلات موسيقيا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اصابع الاتهام توجة في اغلب الاحيان لمن ينظمون الحفلات الموسيقية ويرجع السبب الي
1/ مواعيد بداية الحفل
2/ الاجهزة الصوتيية / ساوند سيستم
3/ الموضوع الفني المقدم
4/ مكان اقامة الحفل من حيث المساحة .......... وحاجات كثيرة سوفة نتطرق لها في هذة البوست
لنا رجعة

Add to the list:
The faliure to promote the event as a cultural exposure and attract non-sudanese...

I remember my freind who has a middle-eastern sandwitch shop in chicago saying that he had limited sales when he promoted his service to middle-eastern residents. He later advertised and promoted it to other ethnicities. his success is still beyond his belife.

My own trial at public speaking in Arabic was not successful. Allowing my promoter to book me for speaking to other crowds got me speaking so much that I almost quit my job to get all the time for all the requests of appearances..

Maybe the success of "Brides of the Nile" and Tumadir is due to the same facts. Targeting the "other" crowds...

الاخ الحبيب وليد ارجو المعزرة لتاخري في الرد ودة بزكرني بغنية بتقول
كل زول بي حالوا يدور ....يلملم في الشقي المشرور
الوجع في الجيب مصرور لا بسد لا بيبل الزور
ارجوا ان تقبل اعتزاري من خلال هذة الشطرات الشعرية من محاولاتي لكتابة الشعر اما عما زكرت
تجدني بعافر في هذة الحياة لاكثر من ثلاثين عاما لتوصيل شكلا موسيقيا يتواكب مع الاشكال
الموسيقية المطروحة في العالم كما تجدني فخوربلراحل حمزة علا الدين والفنانة رشا شيخ الدين
وموضوعهم الموسيقي اللزي نجحة في كل انحا العالم صديقي لك مني كل شكر وتقدير

أستاذ نادر تحياتي لك، فعلا هذه مشكلة مستعصية ومنذ زمن طويل واعتقد أنها من ضمن معوقات إنتشار الاغنية السودانية خارجياعن طريق أجهزتنا الاعلامية إذ نجد أن عوامل عدم الجدية وقلةالمسئولية وقلة الخبرة لعبت دورا كبيرا في ذلك، بدأ بإختيار الاشخاص ذو الاختصاص للقيام بالدعاية للحفل وإختيار المكان والزمان المناسبين كما ذكرت وأختيار أجهزة الصوت المناسبة حسب نوع الفرقة وحجمها وفي هذا الخصوص أظنك لاحظت ومنذ ظهور أجهزة الساوند سيستم في السودان كان دائما يتم التعامل معها أولا علي أنها أداه تجارية لجلب المال (نقاطة) وليس كجهاز صوت يجب إختيار الشخص المناسب لتشغيله والمصيبة الثانية أنه يستعمل جهاز الساوند سيستم دائما بدون مونيتورز مما يؤدي ذلك لحدوث الهرج والمرج في الفرقة الموسيقية إذ انك تجد بعض اصوات الالات الموسيقية أعلي من الاخريات مما يزعج المستمع ناهيك عن عدم الضبط الصحيح للمؤثرات الصوتيه إذ أن عدم وجود المونيتورز الكافية يسبب صعوبة في ضبط المؤثرات الصوتية بالشكل الصحيح حتي إذا كان مشغل الجهاز شخصاً مختصا في ذلك ناهيك علي أن معظم الذين يشغلون تلك الاجهزة ليست لهم الدراية الكافية في تشغيلها بالشكل السليم ويمكن أن تلاحظ الفرق عندما تستمع لاي فرقة من فرق الدول العربية الاخري أو الاجنبية تلاحظ أن هنالك وضوح في صوت الالات الموسيقية مريح جدا بالنسبة لاذن المستمع وتجد جميعهم يستعملون المونيتورز ويمكن أن يكون عدم إستعمالنا للمونيتورز عائدا الي اسباب تجارية او مادية تتعارض مع (النقاطة) التي ذكرتها في بداية حديثي مما يؤكد عدم توفر عامل الجدية والمسئولية تجاه الفن.
أعتقد بأن من عوامل نجاح الحفل الموسيقي توفر الامانة والصدق في القائمين عليه ويترجم ذلك في جديتهم ومسئوليتهم تجاه العمل الموسيقي المقدم بغض النظر عن المناسبة وإعطاء العائد المادي أولوية ثانية وليست أولي حيث أن ذلك هو ثقافة شعبنا وتراث شعبنا وعنوان أصالته وليس من المنصف التعامل معه دون ذلك ، فإذا توفرت هذه العوامل سيكون هنالك الشخص المناسب في المكان المناسب فبالتالي تتم الدعاية بالشكل السليم والمكان والزمان يكونا مناسبين والاجهزة الصوتية تكون مضبوطة والي آخره.



عمر عبد العزيز

الاخ وليد سفوت
الاخ عمر عبد العزيز
لكم الشكر للمرور وسوفة ارجع لكم علي مهل لتوضيح وجهة نظرنا في هذة الموضوع المهم

لاذال من ينظمون الحفلات العامة يتعاملون معها بعدم فهم مما يتسبب في العديد من المشاكل علي خشبة المسرح
امام جمهور الحضور اللذي تكبدة مشاق الحضور ودفع قيمة تواجدة لكي يحظي بالاستماع لمادة صوتيية لفنانة
المفضل وهذة حق مشروع لة
وكما نعلم ان من اكثر هموم الفنان توصيل فكرة الموسيقي اما من خلال التسجيل الصوتي داخل حجر الاستوديوها
او من خلال الحفلات الزي يشارك فيها فنجد في الحالتين هنالك شي واحد مشترك وهوة ما يسمي بعلم الهندسة الصوتيية
اللذي يدرس في اكبر الجامعات في العالم وهذة العلم يستند علي التقاط الذبذبة الصوتيية اللتي تحدثها اي الة موسيقية
محددا نوعية الميكروفن المناسب لها وهذة داخل حجرة الاستوديو التي يتم معالجتها للحصول علي الحد الادني لتردد
الصوت اما بلنسبة للحفلات العامه فمساحة المكان وعدد جمهور الحضور هم الفيصل في تحديد القيمة / الواطيية/ اي
حجم السماعات وفعالييتها لتوصيل الصوت الموسيقي لجمهور المستمعين بنفس القدر اللذي يسمعة الفنانين وهم علي
خشبة المسرح وللكلام بقيية.......................................................

الاخ عمر عبد العزيز
تجدني اتفق معك في كل ما زكرت كما اريد ان اضيف بعض الملاحظات ومن خلال تجاربنا في هذة الموضوع
اكيد وجود سمعات مونيترز علي خشبة المسرح قد يساعد في حل المشكلة لاكن هنالك اكبر مشكلة وهي مجموعة
الالات الكهربية مثل الاورج والباص والجيتار عندما تكون مصاحبة لمجموعة الالات الوترية او الخشبية ويفلت
التحكم في الاولا صوتييا فيحدث الخلل الصوتي وتبدا سنفونيية الصفافير العالمية علي خشبة المسرح امام الجمهور

أستاذ نادر شكرا علي التعقيب

بخصوص الالات الكهربائية كما ذكرت يجب أيضا هي بدورها أن تكون متضمنه في جهاز النظام الصوتي وعندها لايستطيع مستعمل الاله أن يزيد من مستوي الصوت بالشكل الذي يكون فيه خلل لانه يكون سامع صوت الاله من خلال المونيتور بوضوح وبالتالي أيضا من خلال سماعته من خلال ضبطه معينه للصوت تجعله مرتاح جدا في سماع صوت آلته وفي هذا الخصوص لنا تجربه عندما كنا ندرس في الهند فقد كنا نأجر الالات الموسيقية من فرقة إسمها جيت ست وكانوا يحضروا الي خشبة المسرح قبل ساعتين أو ثلاثة لعمل التوصيلات اللازمة وإختبار الصوت ، فقد كانو يوصلوا كل الالات في الساوند سيستم ودائما كانت تتكون من جهازين كي بورد وباص جيتار وجيتار وبنقز وأحيانا كونقا وأكورديون فلم نواجه أبدا أي مشكلة في الصوت ، فهذا هو الحل لمشكلة الالات الكهربائية فالذي درجنا عليه في مسألة ضبط وتوصيل جميع الالات الموسيقية في الساوند في السودان بالتأكيد خطأ فيمكن أن يكون ذلك نابع من الاعتقاد الخاطئ من الذين يشغلون أو يمتلكون أجهزة الساوند بأنه اذ تم توصيل الالات الكهربائية يمكن أن تحدث ضرر بالجهاز ، فكما أسلفت فعدم الدراية بهذا المجال والتعامل معه دائما بفهم تجاري هو أصل المشكلة.

اخي عمر عبد العزيز
بلاشك في حالة وجود امبيليفاير متخصص للباص جيتا وللجيتار ووضع مايكرفون امام السماعة وتوصيل
الامبليفاير من خلال لاين الي جهاز يسمي M. BOX الي الساوند سيستم قد ياتي بصوت افضل
كما يمكن استعمال الساوند سيستم اي توصل بة كل الالات الكهربية في حالة وجود سماعة تعرف باسم
صب هوفر وهذة السماعة لها مهمة في غاية الاهميية وهي امتصاص كل الاصوات الغليظة مثل
الباص جيتار وما شابهة وفي هذة الحالة يصبح الصوت نقييا وزالك بوجود جهاز اخر يسمي / فيت باك شفتر /
وهذة الجهاز يمنع حدوث الصفافير اللتي تحدثها الماكروفونا اللتي توجد علي خشبة المسرح
اما الناس البياجرو الساوند قد يكون عندهم حق ازا كانت القيمة الواطيية للسماعة ضعيفة فالذبذبات
القويية للباص جيتار قد تكون سبب في اتلاف السماعة

لمازا السودانيين دايما يتاخرون في الحضور الي الحفلات مع العلم من مواعيد هذة الحفلا مسبقا
قد يتسبب عدم بداية البرنامج الفني في العديد من المشاكل واهمها اضافة اعبا مالية لمن ينظزمون
الحفلات عندما يطرون لاضافة ساعات للوقت المتعاقد علية من قبل اصحاب الصالات او المسارح
وفوق هذة كلة لم يكن هنالك براح في الوقت لمجموعة الفنانين المشاركة لتقديم الكثير لجمهور هم
بسبب ضيق الوقت اللزي كان في الاصل متاحا لولا تاخر بداية الحفل في الوقت المحدد

علي الهامش
هناك العديد من معشر الفنانين السودانيين لا يقدسون مواعيد بداية الحفلات المتفق عليها ...................لنا رجعة