الـلـه أكــــبر عـالـم وشـــيـخ إســـلامـى يـكتشــــف عـــلاج للإيـدز

إنـه العالم الجــليـل الشـــيـخ / عـبـد المـجــــيـد الزنـــدانــى

بحثت ثم وجدت التالي

Quote: عكاظ - صنعاء - كشف الداعية الإسلامي الشيخ عبد المجيد الزنداني عن نجاحه بمعية فريق بحثي طبي متخصص في علاج عدد من الحالات المصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) بينهم حالات لسعوديين ويمنيين وأجانب مصابين بالفيروس. ورغم رفضه الكشف عن تركيبة هذا الدواء الذي اطلق عليه اسم (اعجاز 3)، الا ان الزنداني اكتفى بالاشارة الى ان اكتشافه جاء نتيجة الاستنباط من حديث نبوي شريف. وجاء في مقابلة أجرتها صحيفة عكاظ مع الداعية/الدكتور/الكيميائي الزنداني أن العلاج قد تم استنباطه من الأحاديث النبوية مشدداً على أن تركيبة الدواء لا تستند إلى أي نص. ورفض الزنداني الكشف عن ماهية دوائه المعجزة خوفاً من سرقة تركيبته، وهذا ما سبب له بعض المشاكل مع وزارة الصحة اليمنية التي آثرت بيروقراطيتها أن تلتزم بالقواعد العلمية والمنطقية لإجازة استعمال الأدوية والتي تتضمن معرفة وتحليلاً لمركباته بدلاً من النظر إلى الفوائد العامة التي ستجنيها البشرية. ففي معرض إثباته لنجاح علاجه، رد الزنداني ممتعضاً على سؤال عن تركيبة الدواء وقال: هذه هي نفس المشكلة مع وزير الصحة.. قلنا لكم هو من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا اكتشفناه بالتضمن ليس نصاً فيه (الحديث النبوي) وإنما فهم لمحتواه فهوا إنجاز.. استنباط وليس نصا وليس إعجازا باعتبار النص … وبس … مفاجآت مكتشفة يعني “حلّكو تفهموا وتردوا عليّ يا بجم!” لكنه أردف أن الأبحاث العلمية الدقيقة سوف تجرى حسب “البروتوكول” المتعارف عليه قبل الحصول على ترخيص الدواء “من قبل الأمم المتحدة مثلاً أو من شركة براءة الاختر اع” وقام بتلخيص خطوات الدراسات الإكلينكية التي يقوم بها العلماء والأطباء في لمثل هذه الأدوية: يجد الباحث معه (شاهدين) من أجل معرفة فعاليات العقار الذي يتم البحث فيه كأن أحضر اثنين أو عشرة من الأصحاء ثم أعطيهم هذا الدواء أو من الحيوانات.. هل اثر عليهم، وكيف كان تأثيره وأعراضه.. ولا بد من أخذ عينات من الدماء، وأن يكون هناك فحص كامل في الجسم، وهل هناك تغيرات في الجانب الفيزيولوجي أي في وظائف الأعضاء، فإذا تم هذا بشكل علمي صحيح أبدأ بالخطوة الثانية، أبدأ بالتركيز على البكتيريا أو على الفيروس، وهنا كانت المفاجأة الأولى حيث تم اكتشاف ان هذا الدواء ليس له أي آثار جانبية أو معنوية أو ما إلى ذلك في الأصحاء بل أن عدد كريات الدم البيضاء ارتفعت وهي (المختصة بالجهاز المناعي) بشكل ملحوظ أضف إلى ذلك أنه لا بد أن يكون معي أناس مرضى ومصابون بالفيروس (اثنين) وأسلط عليهم دواء غير العقار الذي يتم اختباره، ونحن نسميه (الوهمي) بينهم، كما فعلنا مثلاً معهم سبع عشر حالة الذين هم الأصحاء واثنين اللذين هما غير ذلك وثلاثة عشر الذين خضعوا للبحث مع جامعة العلوم والتكنولوجيا على الرغم من تطوع عدد كبير لإجراء الأبحاث عليهم وهنا عملنا التجربة وأجرينا تغييرا في الجرعات حتى يعرف إلى أي حد يمكن ان يعطي فائدة بأسرع وقت.. ووجدنا أن كل التجارب أفضت إلى نتيجة واحدة بانعدام أي أضرار جانبية لعقارنا (اعجاز3). وشدد الزنداني على ضرورة أن يرافق العلاج بـ”إعجاز3″ التوبة والتقرب من الله لأن مرض الإيدز “نوع من العقاب” بالدرجة الأولى داعياً “حكام ومحكومي المسلمين” أن يمدوا يد العون لهذا البحث الطبي والذي، كما أكد الداعية، أبهر البروفيسور الأمريكي “ماك هولد مي” من تكساس. ولا يبقى لي إلاّ أن أسأل السميع العليم أن يثبت علينا العقل والدين وأن نهتدي بمثل هذه الإنجازات العلمية لعظماء أمتنا وبالمناسبة، أنا مهتم أن أعرف ما هي الأمراض التي يعالجها “إعجاز1″ وإعجاز2″.

واو

بالله هو فى مرض عدم المناعة (اديس) فى العالم الاسلامى المصون


والله خبر ببليون دولار


ولنبدأ حياتنا الجنسية بموعظة هذا الامام

وبالله فى السعودية

واليمن ارض الاسلام فى مرض عدم المناعة
غريبة
والله
نعيش
ونسمع

والروشتا محاية فكى
ولا دواية
ولا فى الاجزخانة الاسلامية

وهل لى ان ان اكون وكيل للعقار الاسلامى فى بلد النصارى

ولا بس صنع خصيصا؟؟؟

Quote: وشدد الزنداني على ضرورة أن يرافق العلاج بـ”إعجاز3″ التوبة والتقرب من الله لأن مرض الإيدز “نوع من العقاب” بالدرجة الأولى

?!Is that means if I’m not Muslim I Wouldn’t benefit from this medicine

Quote: واو بالله هو فى مرض عدم المناعة (اديس) فى العالم الاسلامى المصون والله خبر ببليون دولار ولنبدأ حياتنا الجنسية بموعظة هذا الامام وبالله فى السعودية واليمن ارض الاسلام فى مرض عدم المناعة غريبة والله نعيش ونسمع والروشتا محاية فكى ولا دواية ولا فى الاجزخانة الاسلامية وهل لى ان ان اكون وكيل للعقار الاسلامى فى بلد النصارى ولا بس صنع خصيصا؟؟؟

يا دكتور

الكلام ده ما بشبهك

ود كسلا

ازييك


والله ياااخوي الفيك اعرفت !!


هسه الواحد يودي وشو من الناس وين ؟؟


زنداني شنو البعالج الآيدز !!



ممكن يا قريبي التركيبة الكيميائيه !!



دا للاسف دجال وتلقاهو هفت عليه في سطلة قات


احترامي ليك

منعم

قبل كم سنة كدة عندنا الشيخ بلة الغايب إكتشف علاج لي مرض الايدز برضو وعالج بيهو المرحوم العمدة والمرحوم عمل فحوصات بعد العلاج أثبتت إنو خالي من الأيدز !!

Quote: وعالج بيهو المرحوم العمدة والمرحوم عمل فحوصات بعد العلاج أثبتت إنو خالي من الأيدز !!

وماااااات

عبد المنعم ..

Quote: وماااااات

مااات بي ذبحة صدرية على ما اعتقد أثناء محاضرة .. ما مات بالإيدز !!

ان كان ذلك صحيحا فحتما سيكون في مصلحة البشرية والتي تعاني
من هذا الداء اللعين .
ليس مهما من اكتشفه فكثير من الامراض اكتشف علاجها مؤمنين
واخرى ملحدين فلم يقلل الحادهم فاعلية الدواء وهكذا
بالنسبة للمؤمنين والاسلام يحث اتباعه على العلم والتعلم
فالمعرفة هي السبيل للايمان الحق .

Quote: مااات بي ذبحة صدرية على ما اعتقد أثناء محاضرة

خلاص يا ناذر نودي ليه وزيري اصله عنده ذبحه عشان يجيب ليه ايدز !!


سنه يا الفكي بالشقلبان !!


خلي يلحقوا امات طه ..


منعم

هل يمكن لأطباء مسلمين ان يتأكدوا من فعالية هذا الدواء؟ هذا طبعا بعد إجراء التجارب العلمية المتفق عليها بينهم كأطباء مسلمين؟

سنتابع هذا الخبر لنتأكد كم (يتلاعب) بعض الناس بأرواح الناس وصحتهم.

طيب هذا الشيخ ما يكتشف العلاج للعراقيين اللذين يفجرهم الارهابيين في العراق.

رغم إختلافننا مع شيخكم الزنداني إلا اننا لا نستبعد ذلك وخاصة أن الزنداني خريج كلية الصيدلة وله دراسات عليا في مجاله وله أبحاث في الصيدلة.

أشيع هذاالأمر باليمن قبل أكثر من نيف وسنة ولكن لم نرى شئ عملي هنا في اليمن بعد ذلك اي بعد ورود الخبر.

بس علته "الزنداني" كان شابكنا عن نجاح التجربة الاسلامية في السودان وعن إختفاء الفقر فيه ولا يوجد فقير تصرف له الزكاة ، نعم كان يقول لآله في اليمن كل ذلك وكان متمسكا باليمن بمجلس نوابه باليمن مؤكداً الشورى فيه والديمقراطية ويؤيد افظع الدكتاتوريات ، لماذا؟.
عموما نحتاج لرفع الامر لقناة CNBC ARABIYA
ليصدر بواسطتهم الدواء للسودان
أرجو قراءة هذاالموضوع أدناه !!!!!!!!!!!!!
قرى بأكملهافي جنوب السودان خلت من سكناها بسبب الايدز ما...ى-وقناة CNBC ARABIYA

والله كلام جميل وحلو، بالتاكيد ال########## المنتشرة في الخرطوم ديل بجدوا العلاج للايدز وتاني يظلوا في ممارسة اكثر وعدد اللوطيين بزيادة كمان من السعودية والعائدين من هناك ومعهم فيروز الايدز ..وقاموا كمان بواسطة المجاهدين بنقل الفيروز الي الجنوب علشان كده القرى في الجنوب خلت لان سكانها هربوا من المجاهجدين الحاملين فيروز الايدز.

..

Quote: والله كلام جميل وحلو، بالتاكيد ال########## المنتشرة في الخرطوم ديل بجدوا العلاج للايدز وتاني يظلوا في ممارسة اكثر وعدد اللوطيين بزيادة كمان من السعودية والعائدين من هناك ومعهم فيروز الايدز ..وقاموا كمان بواسطة المجاهدين بنقل الفيروز الي الجنوب علشان كده القرى في الجنوب خلت لان سكانها هربوا من المجاهجدين الحاملين فيروز الايدز.

شايفك ماشي كويس في شغلة جيب الكورة من الأوت !!

شايفك ماشي كويس في شغلة جيب الكورة من الأوت !!



كورتى دائما قوون ،انت ماشايف كويس!!شوف لك نظارات!!

هسي في ذمتك لو كورتك قوون .. الكلام الفلتو دا كلام زول نصيح :

Quote: وقاموا كمان بواسطة المجاهدين بنقل الفيروز الي الجنوب علشان كده القرى في الجنوب خلت لان سكانها هربوا من المجاهجدين الحاملين فيروز الايدز.

معقولة ياخ !!!

سنتابع هذا الخبر لنتأكد كم (يتلاعب) بعض الناس بأرواح الناس وصحتهم.

هسي في ذمتك لو كورتك قوون .. الكلام الفلتو دا كلام زول نصيح :

كورتى قووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووون علشان كده ما بيعجبك علشان انا جبت قوون مرات كتير، شوف لك طبيب يعالجك يا زول انت غير نصيح ضاربك فيروز بتاع فراريج!!
اسمع كلامي ياخ!!

Quote: طيب هذا الشيخ ما يكتشف العلاج للعراقيين اللذين يفجرهم الارهابيين في العراق

الفهم قسمه

Quote: وشدد الزنداني على ضرورة أن يرافق العلاج بـ”إعجاز3″ التوبة والتقرب من الله لأن مرض الإيدز “نوع من العقاب” بالدرجة الأولى

Nonsensical nonsense and tons of rubbish and shamless lies

لنقرأ المقال أدناه, وهو منشورالآن بسودان نايل.
ثم نسأل أنفسنا: هل اكتشف شيخ الزندانى علاج الأيدز حقا؟؟؟؟؟

Quote: كيف تكتشف دواء جديدا (و فوريا دون عناء)؟ بدر الدين حامد الهاشمي [email protected] تخرصا و أحاديثا ملفقة ليست بنفع إذا عدت و ....... شعر قديم كأنه قيل فيما نسمع اليوم تقديم: حملت الأخبار السعيدة الواردة من اليمن السعيد أن الداعية الإسلامي الشيخ عبد المجيد الزنداني كشف عن نجاحه (بمعية فريق بحثي طبي متخصص) في علاج عدد من الحالات المصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) بينهم حالات لسعوديين ويمنيين وأجانب مصابين بالفيروس. ورغم رفضه الكشف عن تركيبة هذا الدواء الذي اطلق عليه اسم (إعجاز 3)، الا ان الزنداني اكتفى بالاشارة الى ان اكتشافه جاء نتيجة الاستنباط من حديث نبوي شريف. ....و لست بصدد التعليق علي هذا "الزعم" بالتأييد أو الرفض، لكنني آثرت أن أعيد نشر سطور قليلة كانت قد نشرتها لي – مشكورة- سودانايل قبل نحو عامين حتي يحكم الناس من غير المتخصصين علي مثل هذه "المزاعم" (ولن أصفها بأكثر من ذلك)التي ما إنفكت تنهمر علينا من بعض العلماء والأدباء والمعراقية ورجال الدين والسياسة والرياضة و الفن...و الله المستعان علي ما يصفون.... __________________________________________________________ نسمع بين الفينة والأخرى أن أحدهم قد "اكتشف" دواء جديدا لعلاج هذا المرض العصي أو ذاك (كالبول السكري أو الصرع) أو أن ممارسة تليدة (كدخان النساء مثلا) تمنع الأمراض الجنسية، و يتسابق الإعلاميون لإشاعة الخبر السعيد و زف السبق العلمي الخطير إلى الجمهور المتعطش الذي سئم من أخبار الاقتتال و الخراب والفشل و الهزيمة في كل ميدان، ويمنى النفس بانتصار أو فوز (حقيقي أو متوهم) يعيد إليه بعضا من التوازن و الثقة بالنفس. و كمساهمة متواضعة في إشاعة نوع من الثقافة "العلمية" العامة (و الثقافة ليست وقفا أو حصرا على الكتابة عن موضوعات مثل البنيوية و الجندر ونهاية التاريخ و الهوية) فلقد رأيت أن أجمع من بعض المصادر المتاحة (لفائدة غير المتخصصين) القليل من المعلومات الأساسية المختصرة عن كيفية وصول الدواء للمستهلك، إذ هو يراه في الصيدليات معبأ في عبوات ملونة جذابة و قد لا يدرك تماما الخطوات التي أستغرقها وصول هذا الدواء إليه (و التي قد تمتد نحوا من اثني عشر عاما أو تزيد). و منذ إنشاء الصناعة الدوائية في نهاية القرن التاسع عشر صار اكتشاف أدوية جديدة عملية (process) شديدة التركيز والتنظيم. و إليك عزيزي القارئ في البدء بعض المعلومات عن الجوانب الاقتصادية في مجال تصنيع الدواء و هي صناعة تعرف بمخاطرها العالية (high risk business). فمن بين أكثر من خمسين مشروعا (قد يكلف الواحد منها أكثر من نصف بليون جنيه إسترليني) قد ينجح مشروع واحد فقط ، و أن وصول دواء واحد للأسواق قد يستغرق أكثر من دستة (12) من الأعوام، و تعطى للشركة المصنعة فترة لا تتجاوز العشرين عاما للاستفادة من اكتشافها حيث لا ينافسها في دوائها المكتشف شركة أخرى، ثم يصير الدواء من بعد ذلك ملكا مشاعا للكل. و لقد قدرت التكاليف التي تحملتها الصناعة الدوائية في عام 2000م مبلغا تجاوز 20 بليون جنيه إسترليني و هي تكلفة تتضاعف كل 5 سنوات. و لو كان اكتشاف دواء جديد بهذه السهولة و اليسر و الرخص "ما كانش حد غلب" كما يقول المصريون! مراحل تصنيع الدواء: 1/ التخليق (synthesis) : يتم التخليق الكيمائي من مواد قد تشمل النباتات (مثل الجليكوسيدات القلبية التي تستعمل في بعض أمراض القلب) أو أنسجة الجسم (مثل الهبارين المانع لتجلط الدم) أو المستنبتات الميكروبية (مثل بعض المضادات الحيوية كالبنسلين) أو الخلايا البشرية (مثل يوروكاينيز الذي يستعمل في حل الجلطات الدموية), أو باستعمال تقنيات الهندسة الوراثية (مثل الأنسلين البشرى). و تستغرق هذه المرحلة نحو عامين إلى خمس أعوام. و مع تطور المعارف العلمية في مجال الكيمياء فسوف يتم تخليق المزيد من المواد الكيمائية التي قد تنجح في أن تكون مرشحة للاختبارات التي سيلي ذكرها. 2/ الاختبارات قبل السريرية (Preclinical Testing): عند تخليق مادة يؤمل أن تكون ذات فائدة علاجية محتملة، تجرى على هذه المادة الكيمائية تجارب ميزية (مسحية screening) في مجال علم الأدوية البيوكيميائى مثل تجارب تجرى خارج الجسم (in vitro) على مستقبلات (receptors) هذه المادة و ارتباطها بالخلية و على الخلايا و الأنسجة و الأعضاء المعزولة. و يتوجب تكرار هذه التجارب على حيوانات التجارب (مثل الفئران و الجرذان و الأرانب و الخراف) و هي حية (in vivo) و يتطلب إجراء مثل هذه التجارب موافقة من جهات رقابية عديدة كوزارة الداخلية (Home Office) في بريطانيا و يعترض علي إجرائها – و بعنف إرهابي- الكثير من منظمات الدفاع عن الحيوان. و الغرض من مثل هذا النوع من التجارب هو التحقق من أن المادة المختبرة سوف تحدث الأثر (أو الآثار) المرغوبة في الجسم دون إحداث كبير ضرر أو سمية. و تهدف هذه التجارب أيضا لتحديد السمية الحادة و المزمنة للمادة خاصة في مجالات إحداث السرطانات (carcinogenicity) و التشوهات الخلقية (teratogenicity) و الطفرات الوراثية (mutagenicity). تدرس أيضا في حيوانات التجارب آليات إمتصاص و توزيع و أيض و إخراج (طرح) الدواء و هذا ما يعرف باسم حرائك الدواء (pharmacokinetics). وعقب هذه المرحلة من الاختبارات (و التي قد تستغرق نحو سنتين) تنجح أعداد قليلة من المواد في "العبور" للمرحلة التالية و هي الاختبارات السريرية (الاكلينكية). 3/ الاختبارات السريرية (Clinical Testing): تقسم الاختبارات السريرية إلى أربع مراحل (phases) تستغرق سبع أعوام أو تزيد: 3/1: المرحلة الأولى: تعمل تجارب دوائية على عدد محدود (نحو 20 – 80 متطوع سليم صحيح). و لا بد من الإشارة هنا إلى جانب لا يخلو من " شبهة استغلال" (و هذا على سبيل التخفيف) لحاجة الفقراء، إذ أن هؤلاء "المتطوعين" لا يقومون بهذا العمل خدمة للبشرية و العلم المحض، بل نظير مبالغ مادية قد تكون مغرية لفقراء الناس خاصة من الشباب العاطلين. و على كل فالهدف من هذه المرحلة هو التأكد من أن الذي لوحظ في حيوانات التجارب يحدث أيضا في البشر، إذ يتم التأكد من سلامة الدواء و مدى تحمل الإنسان له و خواصه الديناميكية والحرائكية (الامتصاص و التوزيع و الايض و الإخراج). و عادة ما تستغرق هذه المرحلة خمس أعوام و إذا نجح الدواء في عبور هذه المرحلة فعليه أن يجتاز ما يلي ذلك من خطوات. 3/2: المرحلة الثانية: تعمل تجارب على مجموعة صغيرة من المرضى (نحو 100 – 300) لاختبار كفاءة الدواء ضد مرض (أو أمراض) بعينها مثل الاكتئاب و حالات القلق. و قد تشمل هذه المرحلة بعض الأصحاء أيضا. تفيد هذه المرحلة في تحديد الجرعات العلاجية المناسبة. و بعد انتهاء هذه المرحلة يكون الفريق البحثي قد تمكن من معرفة مدى صحة أو خطأ فرضيته الابتدائية القائلة بفائدة الدواء. و قد تتوقف التجارب عند هذا الحد إذا فشل الدواء. 3/3: المرحلة الثالثة: تعمل تجارب عشوائية معمية للباحث و المريض معا ( double-blind randomized trials). و عادة ما تجرى في العديد من المراكز الطبية في وقت واحد على حوالي 1000 – 3000 مريض بهدف مقارنة الدواء الجديد مع دواء (أو أدوية) قديمة. وهذه التجارب مكلفة جدا و صعبة التنظيم. و تستغرق العديد من السنوات. وحديثا أدخلت في هذه المرحلة ما يسمى بالتحليل الدوائي الاقتصادي (pharmacoeconomic analysis) و هو يتعلق بتقييم الفوائد العلاجية قياسا للفوائد الاقتصادية المرجوة من العلاج. و يجب أن تتم المرحلة بأكملها حسب ما يعرف بالممارسة العيادية الجيدة (good clinical practice). و بعد انتهاء هذه المرحلة بنجاح يمكن للشركة المصنعة أن تتقدم للجهة الرقابية في البلد المعين (مثل إدارة الغذاء و الدواء FDA في الولايات المتحدة الأمريكية) بتقديمها لملف ضخم يحوى كل نتائج التجارب السابقة و ذلك للترخيص لها باستعمال الدواء تجاريا. و يستغرق فحص هذا الملف أكثر من عام كامل قبل التوصية بقبول أو رفض الدواء. و قد يتطلب التقييم إرجاع الملف للشركة عديد المرات من أجل مزيد من الدراسة و التمحيص. و عادة ما ترفض ثلث الطلبات المقدمة للترخيص. 3/4: المرحلة الرابعة: تعرف هذه المرحلة بمتابعة ما بعد التسويق (post marketing surveillance) و هي تختص بمتابعة الآثار الضارة التي قد تسجل أثناء استعمال الدواء عياديا في آلاف المرضى.، و قد ينتج من هذا التقييم حصر استعمال الدواء على فئة أو فئات معينة من المرضى أو أن يسحب الدواء بالكلية(مثلما حدث قبل سنوات قليلة لبعض الأدوية المخفضة لمادة الكلويستيرول في الدم), و يتسبب ذلك في انخفاض قيمة أسهم الشركة المصنعة و قد يؤدى بها للإفلاس. لا شك أن السنوات العشر الماضية قد شهدت ثورات حقيقية في مجال البيولوجي الحيوية و العلاج الجيني أدت إلى تطور هائل في مجالات اكتشاف و تصنيع الأدوية مما يبشر بميلاد فجر جديد في هذا العالم المثير. و يجب أن نعى أن عمليات اكتشاف الأدوية الجديدة ليست مجالا عشوائيا للهواة و للباحثين عن الشهرة أو الثراء (أو كليهما)، كما إنها ليست عملية فردية أو وليدة الصدفة أو "الإعجاز". و من عجب فإن البعض منا ( نتيجة الجهل أو الرغبة الصادقة (و غير المبررة) في أن يرى "سودانا فوق" (كما يقول النشيد الوطني المشهور) يسعد عندما يقرأ أو يسمع أن عالما أو طبيبا سودانيا (في السودان أو خارجه) قد اكتشف دواء أو طريقة أو نشر ورقة علمية في مجلة شهيرة، و ننسى أن دولا قوية و غنية نعتمد عليها و نقترض منها (خاصة في آسيا) لا تدخل نفسها في "جحر" الاستثمار في مجال اكتشاف أدوية جديدة. و من يمنى النفس و يصدق بأن عجوزا في إحدى المناطق المهمشة قد "اكتشفت" عشبة تداوى السعر و أخرى تداوى الايدز (كما صرح بذلك مزهوا مسئول عن تسجيل الأدوية بوزارة الصحة في برنامج تلفزيوني شهير قبل عامين!!!), أو أن أحدهم قد اكتشف – بمفرده- دواء ناجعا لمرض البول السكري و الصرع و ينتظر أن يرى مثل هذه"الأدوية" تباع في الصيدليات فلينتظر وليطولن انتظاره!

Quote: وشدد الزنداني على ضرورة أن يرافق العلاج بـ”إعجاز3 التوبة والتقرب من الله لأن مرض الإيدز “نوع من العقاب” بالدرجة الأولى ...

اذا لم ينجح العلاج فستكون المشكلة هي في درجة التقرب من الله ... هذه مسالة مفهومة

ولكن فليحدثنا الشيخ الزنداني ... كيف يعاقب الله طفلاً يولد حاملا لفيروس الايدز ... ولماذا هو عقاب وليس امتحان؟

Quote: كيف يعاقب الله طفلاً يولد حاملا لفيروس الايدز

ربما العقاب لأمه -التي لم تكن تدري بمغتصبها الحامل للفيروس- في شخص الطفل

Another question: Does the "invention" include VCT costs? At least he should invent something to cover Voluntary Testing and Counseling costs for the thousands of rape survivors in Africa.......... Or does his inventions cover "Arab" countries only? Perhaps!c

Quote: وشدد الزنداني على ضرورة أن يرافق العلاج بـ”إعجاز3″ التوبة والتقرب من الله لأن مرض الإيدز “نوع من العقاب” بالدرجة الأولى

شكرا جزيلا أخونا ود كسلا
أسئله:
1-هل هذا يعني أن غير المسلمين لا يمكنهم الاستفاده من الدواء؟
2-بعض الناس ينقل لهم دما ملوث وبعضهم يولد بالمرض من أبوين مرضي فهل هؤلاء يستحقون العقاب؟

يا اخي ودكسلا ..


هل تخبرني اين (شيخ) الكريميت الذي قتل واذي وجرح هذا الشعب

البسيط باسم الدين والعلاج !! واين هو الآن ؟؟


الايدز لا يعالجة امثال الزنداني دعونا نصدق بالعلم ولو مرة واحده

من اجل البشرية والانسانية وهذا الشعب البسيط الامي !!


الزنداني له اجتهاداته في الدين نختلف او نتفق معه لكننا نحترمها

ارجو ممن يروج عنه هذا الفك التوقف فورا ان صحة هذا الشعب لا تتحمل !!


تقديري


منعم

عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي(ص) قال: (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء) رواه البخاري، وفي رواية (من داء).

وعن أسامة بن شريك عن النبي (ص) قال: (تداووا يا عباد الله فإن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء إلا داء واحداً، الهرم) أخرجه أحمد والأربعة وصححه الترمذي.

وعن جابر رضي الله عنه عن النبي eقال: (لكل داء دواء فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله تعالى) رواه مسلم

وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله (ص) قال: (ما خلق الله من داء إلا وجعل له شفاء علمه وجهله من جهله إلا السام، والسام الموت) رواه ابن ماجة.
أخــوتــى الكـــرام
تـم تجــربة الدواء وأثـبـتت المعــامــل الألــمــانيــة صــــحــة شــفاء الحـالات وفـترة العلاج مـن ثلاثة أشـــهــر ـ سـنة ويعالج الجـمـيـع دون فرز للديـانات. ويـتــكون مـن أعـشـــاب طـبيــة .
لكـم الـــود.

When it comes to curing diseases;helping humans & humanity should be
the main concern regardless of the religious beleifs

قمة الدجل والشعوذة.

دينق.

ده مش نفس الزنداني بتاع فتوة زواج فريند؟

دينق.

Quote: ورفض الزنداني الكشف عن ماهية دوائه المعجزة خوفاً من سرقة تركيبته،

هسة عليك الله دي عقلية زول ممكن يكتشف دوا للايدز!!