Post: #1
Title: مسلمـــــون يذبّحـــــــون مسلمــــــين!!!
Author: omar ali
Date: 11-24-2006, 10:19 PM
الآ ف القتلي وانهار من الدماء....القتل ليس بالاحاد بل بالجملة.. في ضربة واحدة لهجمات مروعة بمدينة الصدر قتل مائتان من العراقيين وعشرات الجرحي غرقوا في دمائهم...السنة يترصدون الشيعة ويذبّحونهم كما تذبح الشياه بدون شفقة او رحمة ويفجرون مساجدهم ..والشيعة يردون بالمثل ويقتلون من السنة من تطالهم اياديهم........ وارهابيو القاعدة من محترفي القتل الجماعي الذين يلتقون مع السنة في معاداة الشيعة لا ينامون قبل ان يمزقوا عشرات الاجساد بسياراتهم المفخخة في الميادين العامة والاسواق المكتظة وقلما تنال ضرباتهم من القوات الامريكية مسلمون يذبّحون مسلمين مسلمون يشربون دماء مسلمين هذا هو حال المسلمين منذ موقعة الجمل مرورآ بموقعة كربلاء التي قطع فيها رأس الحسين وحمل الي دمشق علي رأس رمح
نقـــــلآ عن الــ BCChttp://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_6178000/6178152.stm
Quote: آخر تحديث: الجمعة 24 نوفمبر 2006 20:31 GMT
مدينة الصدر تبكي قتلاها ودعوات لضبط النفس
في جنازة جماعية شيع أهالي مدينة الصدر في العاصمة العراقية بغداد قتلاهم الذين سقطوا في هجمات دموية مروعة أسفرت عن مقتل أكثر من 200 وخلفت ما يفوق هذا العدد من الجرحى، فيما وصف بأنه الأكثر دموية منذ غزو البلاد بقيادة واشنطن. وفيما بدت أنها ردود فعل انتقامية هوجمت مساجد للسنة في بغداد وتضاربت التقارير حول الضحايا. وجاءت هذه الاحداث رغم فرض حظر التجول في أنحاء بغداد ودعوات من مختلف ألوان الطيف السياسي والديني التي طالبت بالهدوء وضبط النفس. وقد حث المرجع الشيعي الاعلى آية الله السيستاني، الناس على "ألا يقدموا على ردود فعل غير قانونية، وأن يتحلوا بضبط النفس" حسبما صرح أحد مساعديه. يفضل العديد من سكان مدينة الصدر دفن موتاهم في مدينة النجف المقدسة لدى الشيعة من جانبه اشترط مقتدى الصدر على رئيس هيئة علماء المسلمين حارث الضاري اصدار فتوى " تحرم قتل الشيعة او الانضمام الى تنظيم القاعدة في العراق او اي تنظيم معاد لآل بيت رسول الله والافتاء ببناء مرقد الاماميين العسكريين في سامراء على اسس وطنية" مقابل اصداره فتوى تدين المذكرة التي اصدرتها وزارة الداخلية العراقية ضد حارث الضاري. هجمات انتقامية وجاءت مطالبة الصدر خلال خطبة الجمعة التي القاها في مدينة الكوفة. وكانت هيئة علماء المسلمين السنية في العراق قد اعلنت في وقت سابق من يوم الجمعة ان اربعة مساجد للسنة في حي الحرية شمال غرب بغداد قد تعرضت لهجمات من قبل مسلحين. وقالت الهيئة ان احد المساجد قد احرق تماما واخر هوجم بالقذائف الصاروخية بينما تعرض مسجدان اخران لاطلاق نار بالاسلحة.
وقال سكان في حي الحرية إن الهجمات أسفرت عن وقوع ضحايا وإن بعض المنازل اشتعلت فيها النيران. وقالت الشرطة إن 25 شخصا قتلوا في الهجمات، لكن مسؤولين بوزارة الدفاع صرحوا لوكالة الانباء الفرنسية بأن الاشتباكات كانت عنيفة وكثيفة بحيث يصعب الحصول على إحصاء دقيق للضحايا. كما اندلعت اشتباكات الجمعة أيضا في مدينة الصدر حيث قال السكان إن مروحية أمريكية أطلقت النار على أفراد مليشيات كانوا يطلقون صواريخ. وقالت الشرطة ان حظر التجول بدأ تطبيقه مساء الخميس في بغداد التي يقطنها سبعة ملايين نسمة وطالبت المارة والسيارات بالبقاء بعيدا عن الشوارع حتى اخطار اخر واستثنيت مواكب التشييع. وشارك الالاف من النساء والاطفال والرجال في تشييع القتلى بالضرب على صدورهم وترديد الهتافات والبكاء. كما اغلقت السلطات العراقية مطاري بغداد والبصرة وميناء البصرة في جنوب البلاد. أسوأ الاحداث الدموية بالعراق 23 نوفمبر 2006 : مقتل 202 من جراء موجة من التفجيرات بسيارات مفخخة في مدينة الصدر ببغداد في مسجد للشيعة في بغداد 7ابريل2006: مقتل 85 شخصا في ثلاثة تفجيرات انتحارية 5 يناير عام 2006: مقتل 110 أشخاص في هجمات انتحارية على ضريح في كربلاء ومركز تجنيد للشرطة في الرمادي 14 سبتمبر 2005: مقتل 182 شخصا في تفجير انتحاري استهدف عمالا في بغداد 28 فبراير 2005: مقتل 114 شخصا في هجوم انتحاري ضد طالبي عمل بالحكومة في الحلة 2 مارس 2004 : مقتل 140 شخصا في هجمات انتحارية ضد زوار للاماكن الشيعية المقدسة في كربلاء وبغداد الاول من فبراير 2004: مقتل 105 أشخاص في هجومين ضد مكاتب أحزاب كردية في أربيل وكانت الكتلة الصدرية قد هددت الجمعة بالانسحاب من البرلمان والحكومة في حال مضي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قدما باللقاء المقرر مع الرئيس الامريكي جورج بوش الاسبوع المقبل في العاصمة الاردنية عمان. وصرح قصي عبد الوهاب احد الموالين لرجل الدين الشيعي مقتدى الصدر بان القوات الامريكية تتحمل المسؤولية عن سلسلة الهجمات التي استهدفت مدينة الصدر يوم الخميس الماضي بسبب اخفاقها في تأمين الامن الضروري للمدينة. ويذكر ان لكتلة الصدر 30 مقعدا في البرلمان العراقي من اصل 275 مقعدا كما يشغل انصاره ستة مقاعد وزارية. وفي مدينة تلعفر القريبة من الحدود السورية في شمال العراق اسفر هجوم انتحاري الجمعة بسيارة مفخخة في سوق للسيارات عن مقتل ما لا يقل عن 22 شخصا واصابة 26 اخرين . ضبط النفس وعقد مسؤولون عراقيون حكوميون اجتماعا في منزل الزعيم الشيعي رجل الدين عبد العزيز الحكيم حضره الرئيس العراقي جلال طلباني الكردي، ونائب الرئيس طارق الهاشمي وهو سني، كما حضر كذلك السفير الامريكي في العراق زلماي خليلزاد. ودعا طالباني والحكيم والهاشمي العراقيين عقب الاجتماع الى ضبط النفس وعدم الانجرار وراء العواطف. كما دعا رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي في رسالة بثها التلفزيون الرسمي الشعب العراقي الى ضبط النفس "لتفويت الفرصة على دعاة الفتنة" على حد تعبيره. وقال المالكي "أدعو العراقيين الى ضبط النفس وتفويت الفرصة على من قاموا بالتفجيرات في مدينة الصدر التي استهدفت المواطنين الابرياء كي لا يتمكنوا من تحقيق أهدافهم الرامية الى زرع الفتنة الطائفية". كما اصدر الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر بيانا حث فيه اتباعه في مدينة الصدر التزام ضبط النفس. |
|
Post: #2
Title: Re: مسلمـــــون يذبّحـــــــون مسلمــــــين!!!
Author: omar ali
Date: 11-25-2006, 00:45 AM
Parent: #1
نقــلآ عـن الـ BBC
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_6182000/6182726.stm
Quote:
آخر تحديث: السبت 25 نوفمبر 2006 02:42 GMT
هجمات على مساجد للسنة في العراق هاجم مسلحون منطقة تسكنها اغلبية سنية في العاصمة العراقية بغداد وقتلوا اكثر من 30 شخصا حسبما افادت الشرطة العراقية.
وفي احدى هذه الاحداث، القى مسلحون القبض على ستة اشخاص سنة ورموا عليهم الوقود واحرقوهم وهم احياء. وافادت الانباء ان قوات الامن العراقية التي كانت موجودة بالقرب من مكان وقوع الحادث لم تتمكن من التدخل، كما جاء في تقارير الاسوشيتد برس.
وافادت هيئة علماء المسلمين في العراق ان عددا اكبر من المسلمين السنة احرقوا احياء في هجمات على مساجد.
وفي الساعات الاولى للمساء في بغداد، هاجمت مروحية امريكية موقعا في مدينة الصدر بعدما اطلقت ستة صواريخ كاتيوشا على حي الاعظمية الذي تسكنه غالبية سنية. ويعتقد ان هذه الهجمات تأتي كرد على التفجيرات التي وقعت في مدينة الصدر يوم الخميس وقتل خلالها اكثر من 200 شخص.
وفي تلعفر شمال غرب العراق، قتل 23 شخصا وجرح اكثر من 45 في ثلاثة انفجارات يوم الجمعة حسب مصادر الشرطة العراقية.
وجاءت موجة العنف يوم الجمعة على الرغم من منع للتجول فرض منذ الخميس ودعوات للتهدئة اطلقتها اطراف سياسية ودينية عراقية عدة.
وفي تعليق على احداث اليومين الاخيرين في العراق قال الناطق باسم البيت الابيض سكوت ستانزل ان "القتلة لن ينجحوا في تنفيذ مخططهم ضرب الحكومة العراقية المنتخبة ديمقراطيا على الرغم من استهدافهم للابرياء".
حافة الهاوية من جهته، قال مراسل بي بي سي في بغداد ديفيد لوين ان "الامور في العراق تبدو بانها تقف على شفير الهاوية وبخاصة بعد الهجمات الاخيرة". وقد حث المرجع الشيعي الاعلى آية الله السيستاني، الناس على "ألا يقدموا على ردود فعل غير قانونية، وأن يتحلوا بضبط النفس" حسبما صرح أحد مساعديه.
يفضل العديد من سكان مدينة الصدر دفن موتاهم في مدينة النجف المقدسة لدى الشيعة من جانبه اشترط مقتدى الصدر على رئيس هيئة علماء المسلمين حارث الضاري اصدار فتوى " تحرم قتل الشيعة او الانضمام الى تنظيم القاعدة في العراق او اي تنظيم معاد لآل بيت رسول الله والافتاء ببناء مرقد الاماميين العسكريين في سامراء على اسس وطنية" مقابل اصداره فتوى تدين المذكرة التي اصدرتها وزارة الداخلية العراقية ضد حارث الضاري.
وجاءت مطالبة الصدر خلال خطبة الجمعة التي القاها في مدينة الكوفة، وفي الوقت الذي اعلنت فيه هيئة علماء المسلمين في العراق في وقت سابق من يوم الجمعة ان اربعة مساجد للسنة في حي الحرية شمال غرب بغداد قد تعرضت لهجمات من قبل مسلحين.
وفي مدينة الصدر، بدأت الشرطة بتطبيق حظر التجول منذ مساء الخميس وطالبت المارة والسيارات بالبقاء بعيدا عن الشوارع واستثنيت مواكب التشييع.
وشارك الالاف من النساء والاطفال والرجال في تشييع القتلى بالضرب على صدورهم وترديد الهتافات والبكاء.
كما اغلقت السلطات العراقية مطاري بغداد والبصرة وميناء البصرة في جنوب البلاد.
أسوأ الاحداث الدموية بالعراق 23 نوفمبر 2006 : مقتل 202 من جراء موجة من التفجيرات بسيارات مفخخة في مدينة الصدر ببغداد في مسجد للشيعة في بغداد 7ابريل2006: مقتل 85 شخصا في ثلاثة تفجيرات انتحارية 5 يناير عام 2006: مقتل 110 أشخاص في هجمات انتحارية على ضريح في كربلاء ومركز تجنيد للشرطة في الرمادي 14 سبتمبر 2005: مقتل 182 شخصا في تفجير انتحاري استهدف عمالا في بغداد 28 فبراير 2005: مقتل 114 شخصا في هجوم انتحاري ضد طالبي عمل بالحكومة في الحلة 2 مارس 2004 : مقتل 140 شخصا في هجمات انتحارية ضد زوار للاماكن الشيعية المقدسة في كربلاء وبغداد الاول من فبراير 2004: مقتل 105 أشخاص في هجومين ضد مكاتب أحزاب كردية في أربيل وكانت الكتلة النيابية الصدرية قد هددت الجمعة بالانسحاب من البرلمان والحكومة في حال مضي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي قدما باللقاء المقرر مع الرئيس الامريكي جورج بوش الاسبوع المقبل في العاصمة الاردنية عمان.
وصرح قصي عبد الوهاب احد الموالين لمقتدى الصدر بان القوات الامريكية تتحمل المسؤولية عن سلسلة الهجمات التي استهدفت مدينة الصدر يوم الخميس الماضي بسبب اخفاقها في تأمين الامن الضروري للمدينة.
ويذكر ان لكتلة الصدر 30 مقعدا في البرلمان العراقي من اصل 275 مقعدا كما يشغل انصاره ستة مقاعد وزارية.
وكان مسؤولون عراقيون حكوميون قد عقدوا اجتماعا في منزل الزعيم الشيعي رجل الدين عبد العزيز الحكيم مساء الخميس حضره الرئيس العراقي جلال طلباني الكردي، ونائب الرئيس طارق الهاشمي وهو سني، كما حضر كذلك السفير الامريكي في العراق زلماي خليلزاد.
ودعا الزعماء عقب الاجتماع الى ضبط النفس وعدم الانجرار وراء العواطف.
كما دعا رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي في رسالة بثها التلفزيون الرسمي الشعب العراقي الى ضبط النفس "لتفويت الفرصة على دعاة الفتنة" على حد تعبيره.
وقال المالكي "أدعو العراقيين الى ضبط النفس وتفويت الفرصة على من قاموا بالتفجيرات في مدينة الصدر التي استهدفت المواطنين الابرياء كي لا يتمكنوا من تحقيق أهدافهم الرامية الى زرع الفتنة الطائفية". |
|
|