صديقى حجر حبيبتى لارنجا ...واحتمال اخر...

احتمال اخر...

صديقى حجر...
كائن جميل ..ناصية الشارع ...
تفاصيله ..عرق واغبرة ..
رئته انفاس الغلابة ...
ارتباطه الوسط..
نهارات يصعب تجاوزها وترا ...
لازالة نشاذ الروح ...
اوعقد هدنة مع تراتيل ..
تهديه سراط الحياة خطة شكلية تحرره من طوق الهزيمة..
واقع ارعن!!!!!
مساءات الرماد..
عتمة لم تستوعب منها شبيكته ..سوى قارورة خمر...
تنعكس على ذاتية مزاجه مع كل رشفة...
(استرجل )عليها ذات ليل ..
بصندوق من (السجاير) ..
شكل بدخانه مركبا فرد اشرعتها للتكيف مع الريح (التضاد)..
شتت الرقعة بدايات الهجوم ..
وضاع بيدقا لله والوطن على درب شليل..
سألنى احدهم بغباء...
الن يعود؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شليل وينو ؟؟؟؟؟
شليل وين راح؟؟؟؟؟
حبيبتى لارنجا ...
اشترانى هواها...
صباحات الياسمين ...
تبحث عن نفسى فيها ...
بنسيم يداعبنى كخيط للشمس ...
اتكاسل ...
تقرصنى وعدا بانه وقتها على الجدول ...
اتجاهلها بتغطية احاسيسى ..
تبرز لى ختم اقامتها الدائمة (فينى) ..
تقولنى ...
ان لا احتاجك تأشيرة ...
تلجتنى منها الروح بلا وجهة ...
تغادرنى منى اليها ..
اصحو بتقر موزون على بعدى الخامس ..
اغفو مرة اخرى ...
تتمدد على سجودا ..
وتهمس لى بانها الجمعة ...
انهض مذعورا ...
اتيممها..
واصلى القطاف ركعة كاملة ..
على صدرها الحافل بالثمار ...شيئا محرم ..
تسقطنى ارضها السابعة ...
فاعتصرها لى حاذقة الطعم ..
وابصقها مقدسة ولزجة ...
ترتد على من رجع التوازى ...
تتدفق ماءا يروى عطشى منها ...
وتبيعنى الخط الاخضر للضوء...
اشكلها كما اشتهى ...
اهزها بعنف ..
تتقيأ على خلاصة الرحيق ...
(اخونها) مع نفسها فيما تخرجه من صمغ...
نلتصق بشدة ...
لتفقد رؤانا الصحيحة شرطا اساسى ...
يبدأ منه الابتعاد ...

اندهاش وروعه له نشرئب حتى يصيب الفكاك رقابنا

ولكنها تظل احاديث ممشوقة

انها اهازيج " النفس " فلكم نفسا ولى نفس ومابينهما احتمال !!


لك الوداد

اينما حللت انت شمسي

ياايتها (الامبورية) ...
بداية الغيث فقرة ...
ومطر احتمالك قصة...
سطر..رذاذ...
الطف بنيات الخريف ..
اتسرحت وقدلت سحاب ..
غشت الارض الماانبل ريقها ..
نضمت مسارب الروح ..
وقفت قصاد النيل كسبحة ..
صلت عليه سؤال ..
لو لم تكن غير اتجاه القبلة ركعتين لقوس قزح كان احتمال..؟؟؟؟

صديقتى القريبة البعيدة..
اعوذ بك ..منهم ..
ومنك بى ..
لارنجا وحجر
اشاهقين رسما متعدد التصاوير..
لارنجا حبيبتى..
قرصا للشمس ..
دخلت ظلا كسير..
مارست ال..بشئ من حتى..
وحتى انت يا...
داهمها المخاض ..
حلال تلك الظهيرة ..وجعا للغناء..
حصاصها يولع فى الرمضاء..
اختلط الابيض والاسود فيها ..
فنثرت الرماد على سواحلها سمرة ...
صديقى حجر ..
نصف احتمال..
ذاكرةلاغنية وعطر ...
وذات معنى قمحا لاصدقاء...
لم يتضج منذ ان فارقوه...
وواعدوا بيتا للقصيد ..
تحت حائط للجالوص ...
بنفس رؤى السمع ..