Post: #1
Title: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-15-2006, 08:41 AM
هم . . نواب الاخصائين . . الاطباء العموميون . .اطباء الامتياز
لهم التحية ولتقدير
يتصدون لمهاهم بمهنية عاليةرغم الواقع السئ والاهمال المتواصل.سهر وتعب و عناء.
ينتشرون حتىالاقاصى من الوطن. . يتحملون ما يتحملون . . دافعم مهنتهم . . واسانيتهم
العالية . . وكثيرا منم يقاسمون حتى رزقهم لمرضاهم لشراء دواء اصبح غير متاح لعاجز.
الكثيرون ينتقدوهم دونماولوج هذا العالم الخفى عنهم. . لانهم يعملون بصمت وتحمل ..
يحملونهم اشياء اول من عانى منها هم الاطبا نفسهم.كثيرون منهم عاطل عن العمل بلا وظيفة . . بلا
امل اومستتقبل مجهول . .
انها د عوة لطرح الامر بهدوء .
هل حقا هم مظلمون ?
من المسؤول عن رعايتهم. .
تدريبهم . .
|
Post: #2
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: شهاب الفاتح عثمان
Date: 11-15-2006, 12:27 PM
Parent: #1
الاخ Yasir Korak
صغار الاطباء اللاهتمام و الظلم الواضح ورتابة الروتين وقصر الافق التي يجعل بلد محتاج لكل طبيب توقفهم لشهور وشهور في انتظار وظيفة!.
صغار الاطباء جرح كبير نازف يحتاج جيد العلاج..
|
Post: #3
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Dr.Elsadig Abdalla
Date: 11-15-2006, 04:35 PM
Parent: #2
Hi I think this is an important topic,please keep it up
|
Post: #4
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Ahmed Abdallah
Date: 11-15-2006, 04:41 PM
Parent: #1
|
Post: #5
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-16-2006, 03:05 AM
Parent: #1
الاعزاء
د. شهاب الفاتح
د. الصادق عبدالله
احمد عبدالله
شكرا على المرور . .
فى انتظار مساهماتكم...
|
Post: #6
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-16-2006, 03:44 AM
Parent: #1
نشرت جريدة الصحافة فى عددالامس تحت عنوان ( عـــــاماً بلا كيـــــان يمثلــــــهم :ِ أطباء الســـــودان: عزيـــــز قـــــوم ذل !)....
بقلم د. عزان سعيد
دهش صديقى د.خالد طوكر، عندما اكتشف أن سائق الركشة التى أقلته من السوق الشعبى نائب إختصاصى نساء وتوليد، حاصل على الجزء الأول من الزمالة البريطانية.النائب المذكورعلل عمله بالركشة لقلة الحيلة وإنعدام وظائف النواب والأطباءالعموميين , ووصف وضعه بأنه مؤقت أملته ظروف العطالة والحاجة لجمع مال ييسر له إكمال الجزء الثانى من الزمالة ببريطانيا. ربما يندهش الكثيرون، الذين ما زالوا ينظرون للأطباء كصفوة محظوظة تتمتع بمزايا إجتماعية ومادية ومهنية , ويحرصون على (الزج) بأبنائهم فى كليات الطب ، لحقيقة ظل مجتمع الأطباء يحاول تجاهلها عبثا ، وهى أن مهنة الطب فى السودان لم تعد بذلك البريق القديم، وأن الأطباء قد دالت دولتهم ربما لغير رجعة ، وأنهم قد ذاقوا لأول مرة طعم العطالة والتشريد وممارسة الأعمال الجانبية. ويجب هنا أن نفرق بين كبار الأطباء من أصحاب العيادات والمستشفيات الخاصة الذين حققوا استقلالهم المهنى والمادى، وبين الاغلبية الساحقة من صغار الأطباء وبعض كبارهم الذين ما زالوا فى كنف الدولة، تتعلق بأهوائها المتقلبة مصائرهم فى التطور المهنى والأكاديمى والحياة الكريمة. لقد تعرض المجتمع الطبى فى السودان خلال العقدين الماضيين للكثير من العسف والتعنت والحرمان من الحقوق والتضييق فى الحريات،مما يجعل محاولة تفصيل كل ذلك من الاستحالة بمكان، إلا إننى كأحد أفراد هذا المجتمع وأحد حاملى آماله وآلامه، سأحاول أن أعرض للجوانب الأساسية لهذا الموضوع والتى تتلخص فى: التغول النقابى : رغم أن الأطباء من أهم شرائح المجتمع وإحدى فئاته المستنيرة والرائدة، إلا أنهم ظلوا طوال سنين حكم الإنقاذ أى منذ حل النقابات فى 1989 بلا كيان يمثلهم ويدافع عن حقوقهم. لقد قام النظام- والذى يحتوى بين أركانه للأسف على عدد من الأطباء- بحرمان الإطباء من ممارسة حقهم النقابى بسن مايسمى بقانون نقابة المنشأة الذى يجعل من النقابة مجتمعا لشتيت متنافر من الناس الذين لا تجمعهم ذات المصالح والامال والتطلعات ، بدلا عن القانون القديم الذى تقوم النقابة فيه على أساس المهنة.فتكونت على أساس هذا القانون ما سمى بنقابة المهن الصحية، والتى حشد النظام أنصاره لقيادتها كالعادة ، ولم يهتم الأطباء بالتمثيل فيها أو الإنضمام أليها بإعتبار إنها أحدي صنائع النظام وأذرعه وواجهاته التى يستخدمها للتجمل. أما إتحاد الأطباء فهو هيئة خدمية أكثر من مطلبية ، ورغم سلبية هذا الاتحاد ومحدودية دوره إلا أن النظام لم يألُ جهدا أيضا فى الدفع بأنصاره للسيطرة عليه حتى أن ممثل الأطباء فى إحدى الولايات كان طبيبا حديث التخرج لم يتم تعيينه كطبيب إمتياز بعد، رغم ما تعج به هذه الولاية من الأطباء فى مختلف المراحل المهنية. لقد فشل الاتحاد المذكور فى تبنى العديد من قضايا الأطباء الملحة ووقف موقفا سالبا وعدائيا فى بعض الأحيان مما دفع الأطباء لتجاهله وتكوين كيانات مخصصة لتلبية مطالبهم. حيث وقف الاتحاد موقف المتفرج لدى مصادرة ميز أطباء مستشفى الخرطوم فى التسعينات وتشريدهم، حيث قامت لجنة الميز المكونة انذاك بالتصدى للسلطة وفرض شروطها التى أدت لضمان عدم تشريد أى طبيب وبناء الميز الجديد.وقام الأطباء بعد ذلك بتكوين لجنة الأطباء والنواب التى انتزعت من النظام مجموعة من الحقوق المادية والمهنية فى ظل غياب تام أيضا للاتحاد المذكور، بل إن مسؤوليه رفضوا السماح للجنة الاجتماع مع قواعد الأطباء فى دار الأطباء فى تصرف مشين مما أدى لتعميق الفجوة القائمة بين غالبية الأطباء والمجموعة القائمة على أمر الاتحاد. لقد انحصرت نجاحات الاتحاد المذكور فى الإتجار بالعربات والأدوات المنزلية، وحتى هذا الدور لم يستفد منه مجتمع عموم الأطباء الذين فاقت إقساط العربات وبعض الأدوات المذكورة رواتبهم الشهرية. وقد بدأت بعض المحاولات لاستعادة الحق النقابى للأطباء وإعادة تكوين النقابة، حيث قامت مجموعة من الأطباء على رأسهم د.مأمون محمد حسين بتكوين لجنة لهذا الغرض , ومما لاشك فيه أن الجهود المخلصة لهذه المجموعة الكريمة ستصطدم بالنظام الذى يبدو أنه ما زال يرى فى تكوين النقابة بعبعا يقوض أركانه ويزلزل الكيانات الهشة التى ابتدعها وادعت تمثيل الأطباء. المستقبل المهنى والأكاديمى: رغم حاجة البلاد للأطباء إلا أن وزارة الصحة عجزت عن استيعاب العدد الكبير من خريجى كليات الطب التى يزيد عددها عاما بعد عام فى دلالة واضحة على الإرتجالية التى تتحكم فى القرار، حيث لا يوجد أدنى تنسيق بين وزارة التعليم العالى التى تقوم بإنشاء المزيد من كليات الطب ووزارة الصحة التى يتكدس بها الأطباء العموميون والنواب وأطباء الإمتياز، ويقفون طويلا فى صفوف الانتظار للحصول على وظيفة. لقد أضحى من المعتاد أن ينتظر الطبيب المتخرج قرابة العام الكامل ليتم استيعابه فى وظيفة طبيب إمتياز.أما وظائف الأطباء العموميين فقد صارت أمنع من عقاب الجو ، وأدى ذلك لوجود عدد من الأطباء الذين يعملون فى وظائف لا تتناسب واتجاهات تخصصاتهم الطبية. أما التخصص نفسه- اللازم لأى طبيب فى مساره المهنى- فقد جعلت له من الشروط ما يجعله هو الاخر من رابع المستحيلات.فلم تكتف الدولة بإلغاء بعثات التخصص الخارجية ببريطانيا فحسب ، بل قامت بإلغاء التخصصات الطبية بجامعة الخرطوم التى بدأت فى الخمسينات وحازت على إعتراف العديد من الدول ومعادلة الزمالات البريطانية، فى قرار كارثى وأد فى غمضة عين جهود وكفاح العديد من الأساتذة الإجلاء لعشرات السنين. وحتى البديل الذى أتت به الدولة (مجلس التخصصات الطبية)، حالت الشروط القاسية التى وضعت للالتحاق به بين عدد كبير من الأطباء وبين التخصص، حيث يطالب الطبيب- الذى لم يتمكن عل الحصول على بعثة للالتحاق بالمجلس على نفقة وزارة الصحة- بدفع قرابةال 17 مليون جنيه لإكمال التدريب فى المجلس على النفقة الخاصة، مع ملاحظة أن مرتب الطبيب العمومى لا يتجاوز ال 550 ألف جنيه، وهو مبلغ لا يكاد يكفى حاجات الطبيب الأساسية ناهيك إذا كان مسؤولا عن أسرة, ويزيد الأمر ضغثا على إبالة حقيقة أن الطبيب العمومى مطالب بالتفرغ للتدريب بترك هذه الوظيفة ،أى أن يدفع الملايين المذكورة وهو بلا مصدر للدخل ! كل ذلك أصاب عددا كبيرا من الأطباء الذين ينوون التخصص والنواب الحاصلين على الجزء الأول وغير قادرين على الإكمال بالإحباط ، ودفع بعدد كبير جدا منهم لدول الخليج والمملكة المتحدة وايرلندا، هربا من ظلم ذوى القربى، حيث إن كل من سنوا هذه القوانين هم من الأطباء الذين أدوا تخصصاتهم قديما على حساب الدولة فى الدول ذات المكانة العلمية المرموقة. بيئة العمل : و المقصود هنا نوعان من بيئة العمل: بيئة العمل المكانية : وتشمل المبانى والمعدات والتجهيزات المختلفة التى تكفل للأطباء ممارسة دورهم الرسالى بفعالية وكفاءة.وهنا لا يخفى على أحد التدهور المريع الذى أصاب الخدمات الصحية فى السودان فى ظل الإنقاذ, حيث لم يحظ القطاع الصحى بأى اهتمام من أصحاب المشروع الحضارى , وتراجع الإنفاق الحكومى على الصحة لأقل من دولار واحد لكل مواطن فى السنة (حسب تصريحات وزيرة الصحة السابقة الأستاذة إحسان الغبشاوى), صاحب ذلك انهيار فى البنية التحتية للمستشفيات الحكومية التى أصبحت علامة على القذارة والفوضى ومرتعا للقطط والفئران . أذكر أن أحد زملائنا عندما كان طبيبا للامتياز تلقى تأنيبا عنيفا من الإختصاصى المسؤول حيث غافلته قطة لئيمة وسرقت عينة أستخرجت من جسم مريض كان يفترض أن يذهب بها لمعمل الأنسجة المريضة.ويبدو أنه يجب أن نضع فى الوصف الوظيفى لأطباء الامتياز بجانب أخذ التاريخ المرضى والكشف عن المريض مهمة أخرى أكثر خطورة : مراقبة قطط المستشفى ! دفع ذلك القادرين إلى الاتجاه إلى المستشفيات الخاصة، بينما اضطرت غالبية الشعب المغلوب على أمره للاتجاه لهذه المستشفيات التى لا تليق بالإنسانية على مستوى البيئة والخدمات ، وتفتقر إلى مقومات الفحص والتشخيص المتطورة، الشئ الذى يضطر المريض العاجز بدنيا وماديا للتجول مسافات بعيدة خارج المستشفى لإجراء الفحوصات اللأزمة .كل ذلك أدى لشعور الإطباء بالإحباط إزاء وقوفهم مكتوفى الأيدى عاجزين عن تأدية واجبهم لتقصير ليس لهم يد فيه. بيئة العمل الإدارية: وقد زاد الطين بلة ما قامت به الدولة من إلغاء لمجانية العلاج، مما جعل القليل المتوفر من الإمكانيات غير متاح للفقراء من المرضى. لقد أضحى من المعتاد أن يخصص طبيب الامتياز جانبا من مرتبه الضئيل لجمع (شير) لعمل فحص أو شراء علاج لهذا المريض أو ذاك, أو أن يضيع جل يومه بين مكاتب إدارات المستشفيات بحثا عن إعفاء أو تخفيض للرسوم لمريض غير قادر . ولا يعلم الكثيرون أن صغار الأطباء فى السودان يقومون إلى جانب دورهم المعروف بأدوار إنسانية أخرى ، فهم كثيرا ما يسخرون وقتهم الخاص ومالهم القليل لأداء أعمال هى من صميم واجبات الدولة ، وتقوم القلة التى تملك سيارات بالتطوع لنقل المرضى فى رحلة البحث عن تشخيص أو علاج أو فى أحيان عديدة لمثواهم الأخير ! تواصل الأجيال: المعروف أن الطب من المهن التى تتوافر لممارسيها درجة عالية من التواصل بين الأجيال المختلفة، ويستمر فيها التتلمذ على يد الأقدم مدى الحياة , ويلتزم فيها الأصغر باحترام وتبجيل الأكبر الذى يلتزم بدوره بتوجيه وتعليم الأصغر. لقد أدى ما حدث أخيرا من تحويل الطب لنوع من الاستثمار لحدوث فجوة مؤسفة بين هذه الأجيال. لقد أدى إنشغال عدد كبير من كبار الأطباء بجنى المال واتجاههم للمستشفيات الخاصة وعزوفهم عن المستشفيات الحكومية وتقديمهم أمثلة سيئة لا تتفق وأخلاقيات المهنة ( مثل أسعار الكشف فى العيادات التى تساوى فى بعض الأمثلة ربع مرتب الطبيب العمومى الشهرى) إلى شرخ جدار الثقة الطبيعية الممنوحة من صغار الأطباء لكبارهم. وقد فاقم ذلك وقوف الكثير من هؤلاء موقفا سلبيا تجاه صدامات صغار الأطباء مع الدولة فى قضايا تحسين أوضاع المهنة . وقد زاد من إحساس الأطباء بالغبن أن زملاء مهنتهم الكبار لا يشعرون بالامهم وأوجاعهم ، بل يتهمون بعضهم بالتسبب فى بعض هذه الالام (مثلا :قانون مجلس التخصصات الجديد الذى رفع رسوم التخصص من 6 إلى 17 مليون جنيه). ولا بد هنا أن نستثنى مجموعة كريمة من أساتذتنا الأجلاء الذين ما زالوا رغم قلة العائد المادى مرابطين مع طلابهم فى المستشفيات وكليات الطب الحكومية ، ووقف العديد منهم مع قضايا الأطباء المشروعة مما عرضهم لكثير من العنت. إن الأوضاع الصحية فى السودان عموما وأوضاع أطبائه خصوصا تتجه إلى حافة الهاوية.إن قبيلة الأطباء مطالبة أولا بنسيان جراحاتها ولملمة صفوفها وتقديم المصالح العامة على الخاصة ، ومن ثم الضغط بشتى الوسائل لضمان وضع مهنى وأكاديمى لائق بالأطباء، يكفل تقديم خدمة صحية إنسانية ومجانية لشعبنا الطيب.
|
Post: #7
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Nadia Elsir
Date: 11-16-2006, 04:27 AM
Parent: #6
العزيز ياسر,
تحية (لصغار) اطباء بلادى (الكبار) و هم ينحنتون الصخر حتى يكون لهم شأن ,
شقيقتى طبيبة امتياز لها و صديقاتها من الطبيبات فى رحلتهم المهنية القصيرة الكثير من المعاناة و التراجيديا المبكية و المضحكة فى نفس الوقت .
قلبى معكم ,
نادية السر
|
Post: #8
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Dr.Saeed Zakarya Saeed
Date: 11-16-2006, 01:26 PM
Parent: #7
اما زلتم تبحثون عن بريق الطب فكلما كثر العرض قل الطلب وحدث التضخم وارتفعت مؤشرات البطالة معادلة اقتصادية يفهما اهلها فاطباء اليوم ليس كاطباء الامس ولكن افضل حظا من اطباء الغد معادلة يفهما العسكريون اقدم منك افهم منك
|
Post: #12
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-18-2006, 04:01 AM
Parent: #8
Quote: اما زلتم تبحثون عن بريق الطب فكلما كثر العرض قل الطلب وحدث التضخم وارتفعت مؤشرات البطالة معادلة اقتصادية يفهما اهلها فاطباء اليوم ليس كاطباء الامس ولكن افضل حظا من اطباء الغد معادلة يفهما العسكريون اقدم منك افهم منك |
Dr.Saeed Zakarya Saeed
شكرا على المرور . . .
تبقى هذه المعادله غير صحيحة . . طالما هى ارتبطت بشئ يمس مباشرة حياة الانسان وان كانت
واقعا
|
Post: #9
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-17-2006, 05:37 AM
Parent: #7
Quote: تحية (لصغار) اطباء بلادى (الكبار) و هم ينحنتون الصخر حتى يكون لهم شأن |
العزيزة نادية شكرا لمداخلتك . . . حق هم كبار . . وان ؟
Quote: شقيقتى طبيبة امتياز لها و صديقاتها من الطبيبات فى رحلتهم المهنية القصيرة الكثير من المعاناة و التراجيديا المبكية و المضحكة فى نفس الوقت .
|
ستعانى كثيرا .. لكن حتما ستكون
لك التحية
|
Post: #10
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: othman mohmmadien
Date: 11-17-2006, 01:23 PM
Parent: #9
التحية لكم أخي ياسر ولعموم أطباء السودان كما يسرناأن لتقي بكم في هذه الساخةالمتبر الحر أعتقد أنك الان تعمل بدارفور تحياتي عبرك للآخ بشر محمود مأملين أن نراه مساهما في هذاالمنبر
|
Post: #11
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: شهاب الفاتح عثمان
Date: 11-17-2006, 04:25 PM
Parent: #10
وحتى البديل الذى أتت به الدولة (مجلس التخصصات الطبية)، حالت الشروط القاسية التى وضعت للالتحاق به بين عدد كبير من الأطباء وبين التخصص، حيث يطالب الطبيب- الذى لم يتمكن عل الحصول على بعثة للالتحاق بالمجلس على نفقة وزارة الصحة- بدفع قرابةال 17 مليون جنيه لإكمال التدريب فى المجلس على النفقة الخاصة، مع ملاحظة أن مرتب الطبيب العمومى لا يتجاوز ال 550 ألف جنيه، وهو مبلغ لا يكاد يكفى حاجات الطبيب الأساسية ناهيك إذا كان مسؤولا عن أسرة, ويزيد الأمر ضغثا على إبالة حقيقة أن الطبيب العمومى مطالب بالتفرغ للتدريب بترك هذه الوظيفة ،أى أن يدفع الملايين المذكورة وهو بلا مصدر للدخل !
هذا ابداع سوداني خالص.
قلنا ثور قالوا احلبوه.
|
Post: #13
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Waly Eldin Elfakey
Date: 11-18-2006, 07:57 AM
Parent: #11
العزيز ياسر كوراك ده انت ياسر صحبي و دفعتي ... و الله واحد تاني اولا مرحب بي في المنبر ثانيا لك الشكر علي طرح الموضوع
و يجب ان يشمل حتي صغار الاختصاصيين و لا كيف ؟
ولي الدين النور الفكي
|
Post: #14
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-18-2006, 08:21 AM
Parent: #13
الاخ الصديق ..
د/ والى الدين
Quote: العزيز ياسر كوراك ده انت ياسر صحبي و دفعتي ... و الله واحد تاني
|
ياهو ذاتو ..
Quote: و يجب ان يشمل حتي صغار الاختصاصيين و لا كيف ؟
|
تماما اتفق معك ..
فى انتظار مساهماتك
تحياتى
|
Post: #15
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Dr Abdelazim Abdelrahman
Date: 11-18-2006, 11:58 AM
Parent: #14
Quote: رغم أن الأطباء من أهم شرائح المجتمع وإحدى فئاته المستنيرة والرائدة، إلا أنهم ظلوا طوال سنين حكم الإنقاذ أى منذ حل النقابات فى 1989 بلا كيان يمثلهم ويدافع عن حقوقهم. لقد قام النظام- والذى يحتوى بين أركانه للأسف على عدد من الأطباء- بحرمان الإطباء من ممارسة حقهم النقابى بسن مايسمى بقانون نقابة المنشأة الذى يجعل من النقابة مجتمعا لشتيت متنافر من الناس الذين لا تجمعهم ذات المصالح والامال والتطلعات ، بدلا عن القانون القديم الذى تقوم النقابة فيه على أساس المهنة.فتكونت على أساس هذا القانون ما سمى بنقابة المهن الصحية، والتى حشد النظام أنصاره لقيادتها كالعادة ، ولم يهتم الأطباء بالتمثيل فيها أو الإنضمام أليها بإعتبار إنها أحدي صنائع النظام وأذرعه وواجهاته التى يستخدمها للتجمل. أما إتحاد الأطباء فهو هيئة خدمية أكثر من مطلبية ، ورغم سلبية هذا الاتحاد ومحدودية دوره إلا أن النظام لم يألُ جهدا أيضا فى الدفع بأنصاره للسيطرة عليه حتى أن ممثل الأطباء فى إحدى الولايات كان طبيبا حديث التخرج لم يتم تعيينه كطبيب إمتياز بعد، رغم ما تعج به هذه الولاية من الأطباء فى مختلف المراحل المهنية. لقد فشل الاتحاد المذكور فى تبنى العديد من قضايا الأطباء الملحة ووقف موقفا سالبا وعدائيا فى بعض الأحيان مما دفع الأطباء لتجاهله وتكوين كيانات مخصصة لتلبية مطالبهم. حيث وقف الاتحاد موقف المتفرج لدى مصادرة ميز أطباء مستشفى الخرطوم فى التسعينات وتشريدهم، حيث قامت لجنة الميز المكونة انذاك بالتصدى للسلطة وفرض شروطها التى أدت لضمان عدم تشريد أى طبيب وبناء الميز الجديد.وقام الأطباء بعد ذلك بتكوين لجنة الأطباء والنواب التى انتزعت من النظام مجموعة من الحقوق المادية والمهنية فى ظل غياب تام أيضا للاتحاد المذكور، بل إن مسؤوليه رفضوا السماح للجنة الاجتماع مع قواعد الأطباء فى دار الأطباء فى تصرف مشين مما أدى لتعميق الفجوة القائمة بين غالبية الأطباء والمجموعة القائمة على أمر الاتحاد |
هذا هو أساس الأزمة فلو كان هنالك جسم نقابى قوى يرعى مصالح الأطباء لما تجرأت هذه الحكومة لأزلال الأطباء بهذا الشكل المهين . يجب على الأطباء أن ينظموا صفوفهم مرة أخرى وخاصة صغار الأطباء وأن يعملوا بشكل منظم وهذا ليست شيئآ صعبآ ولكن يحتاج لفئة تدق صدرها وتتصدى لهذا العمل .
الشكر لك يا أخ ياسر على طرح هذا الموضوع الهام . عبدالعظيم .
|
Post: #16
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-19-2006, 02:39 AM
Parent: #1
الاخ / عثمان
شكرا على المرور ..
تحياتك لبشير ‘ وصلت
|
Post: #17
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-19-2006, 08:56 AM
Parent: #16
د. عبد العظيم . .
شكرا على مرورك
|
Post: #18
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: الطيب اسماعيل
Date: 11-19-2006, 11:36 AM
Parent: #1
d
العزيز ياسر كوراك لك التحية
أحييك على هذا البوست و اذى أصاب كبد الحقيقة فصغار الأطباء فى بلادى يعانون معاناة بلا حدود ،،
أخى ياسر كوراك هل أنت قريب أخى و صديقى عابدين الطيب عثمان و إلا إسم على أسم ،،، إن كنت كذلك فرجائى بعنوان و رقم تلفون عابدين فقد غاب عنا لسنين طوال ،،
|
Post: #19
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-20-2006, 02:58 AM
Parent: #18
تحياتى الاخ الطيب اسماعيل
شكر على مرورك .....
نعم وايميل زين [email protected]
وهل انت الطيب ابن الشعلة البار؟
|
Post: #20
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: الطيب اسماعيل
Date: 11-20-2006, 10:04 AM
Parent: #1
الأخ العزيز ياسر كورك
لك التحية عبر الشبكة العنكبوتية
نعم أنا الطيب إسماعيل إبن الشعلة و إبن حى تكتوك البار
كيف أخبارك أنت ؟ و كيف أخبار أخى عابدين الطيب ؟ ياسر طبعا السنين طالت و لم نلتقيكم ،،، كنت فى سنار قبل 3 شهور فى أجازة و علمت من أن الجميع رحلوا إلى الخرطوم ،، هل أنت فى السودان أم تغرد خارجه
|
Post: #21
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: عزان سعيد
Date: 11-29-2006, 08:41 PM
Parent: #1
الأخ العزيز ياسر كوراك أشكرك كثيرا على إثارة موضوع صغار الأطباء فى المنبر وعلى إدراج مقالى المنشور فى الصحافة. كنت أود التعقيب على الموضوع ولكنى لم أكن عضوا بالمنبر فى ذلك الوقت.وبريدك الإلكترونى المسجل هنا لا يستجيب. أتمنى أن يتحرك الأطباء داخل السودان وخارجه لإستعادة النقابة الشرعية وهوبداية الحل لجميع المشاكل كما يعتقد معظم الأطباء.والمؤتمر الذى أقامته نقابة الأطباء السودانيين بالمملكة المتحدة وإيرلندا خطوة عظيمة فى الإتجاه الصحيح. لا أدرى يا أخ ياسر إذا كنت داخل السودان, ولكن إذا ألقيت نظرة على ما يسمى بميز أطباء مستشفى الخرطوم فستتعجب: دع إكتظاظ المكان ورداءة الأثاثات , فهذا معروف منذ زمن , البالوعات طافحة على الدوام , الكهرباء تقطع مع نفاد الجمرة الخبيثة ولا أحد يستجيب بسرعة , الأكل على رداءته شحيح ,و الغريب إن الناس قااااعدين ! لا أنكر أن للميز لجنة لها مجهودات لا تنكر, ولكن اليد الواحدة . . . وصورة ميز الخرطوم هى عينة فقط لما يحدث بكل الميزات , ونموذج للإمتهان المتعمد الذى يتعرض له الأطباء ولا ندرى لماذا؟ التحية لك مرة أخرى ولجميع من شاركواوعذرا لتأخر المداخلة. .
|
Post: #22
Title: Re: صغار الاطباء السودانين لهم التحية. . . . . (ولكن. . . )
Author: Yasir Korak
Date: 11-30-2006, 04:38 AM
Parent: #21
الاخ د. عزان.....
تحية لك و اهلا بك عضوا فاعلا فى المنبر..سعدت كثيرا جدابكQuote: أشكرك كثيرا على إثارة موضوع صغار الأطباء فى المنبر وعلى إدراج مقالى المنشور فى الصحافة. كنت أود التعقيب على الموضوع ولكنى لم أكن عضوا بالمنبر فى ذلك الوقت.وبريدك الإلكترونى المسجل هنا لا يستجيب.
|
ما تناولته انت فى جريدة الصحافة. التمس الواقع بشدة واعجبنى تشخيصك الحقيقى للمشكلة لذا اثرت ان انزله فى هذت البوست .
Quote: لا أدرى يا أخ ياسر إذا كنت داخل السودان, ولكن إذا ألقيت نظرة على ما يسمى بميز أطباء مستشفى الخرطوم فستتعجب: دع إكتظاظ المكان ورداءة الأثاثات , فهذا معروف منذ زمن , البالوعات طافحة على الدوام , الكهرباء تقطع مع نفاد الجمرة الخبيثة ولا أحد يستجيب بسرعة , الأكل على رداءته شحيح ,و الغريب إن الناس قااااعدين !
|
Quote: وصورة ميز الخرطوم هى عينة فقط لما يحدث بكل الميزات , ونموذج للإمتهان المتعمد الذى يتعرض له الأطباء ولا ندرى لماذا؟
|
هذا واقع فعلى .... وميز الخرطوم يكاد ان يكون افضلهم...وما بالك لو رايت الواقع فى الولايات والمستشفيات الريفية .
|
|