دانالد رامسفيلد على رائس الذاهبون الى محكمة العدل الدولية بتهمة جرائم الحرب اقراء اللستة

1- دونالد رامسفيلد .... وزير الدفاع الامريكى
2- جورج تينت .... رئيس الاستخبارات الامريكية
3- ستيفن كامبونى .... نائب رئيس الاستخبارات الامريكية
4- روبرت سانشيز .... جنرال امريكى
5- والتر وجداكوسكى .... جنرال امريكى
6- جيفرى ميلر .... جنرال امريكى
7- جانس كاربانسكى .... جنرال امريكى
8- جارى فيلابوم .... ظابط امريكى
9- توماس باباس .... ظابط امريكى
10- ستيفن جوردون .... ظابط امريكى

قامت منظمة حقوق الانسان الامريكية بالمشاركة مع اربع عراقيين تم تعزيبهم على ايدى القوات الامريكية برفع دعوى قضائية ضد الاسماء الواردة اعلاة وقد تم التقدم بهاالى فى مدينة برلين الالمانية بدعوى ارتكاب جرائم ضد الانسانية ومن المعروف ان القانون الالمانى يسمح برفع دعاوى مثل هذة عندما تتعلق القضية بجرائم ضد الانسانية ..
هذا وقد قال المحامى Wolfgang Kaleck ان الجرائم التى ارتكبت قى العراق وسجن ابو غريب لم تقم بها مجموعة منفردة لا بل هى مشتركة ويطبقها الجيش الامريكى فى العراق وافغانستان وجوانتانامو وهذا وقد تنال الدعوى القضائية بعض المحامين فى الادارة الامريكية الذين ساهموا بتقنين هذة الممارسات

.....

استمعت الى هذا الخبر اليوم فى محطة الراديو الامريكية NPR وتسائلت بينى وبين نفسى
هل سيذهب حقا هؤلا الى محكمة العدل الدولية؟؟

سؤال سيظل عالقا الى حين

هشام امين

وهل ستسمح الولايات المتحدة بذهابهم الى هناك

رغم عدم توقيعها على ميثاق المحكمة العليا؟؟



هشام امين

اخي العزيز هشام
سلامات
اسجل تقديري واعجابي بما تسجله هنا فانت تقرأ ما وراء السطور
قرأت لك موضوع تسرد فيه السر وراء اهتمام امريكا بدارفور واعجبني ما اوردته من مقالات منشورة وتفضلك بالترجمة
يجب ان ننتبه الى ان الاعلام اصبح من الاهمية بمكان ولابد ان ننتبه له
مؤخرا تم نشر دول على قائمة الفساد واحتل السودان المرتبه الخامسة
لست هنا بمدافع عن الحكومة لكني اجزم ان الفساد وعدم الشفافية في دول بترولية افريقية اخرى اكبر من السودان واحتلت مراتب بعد ال130

تسلم

جمال كرار

العزيز جمال تحياتى سيدى واحتراماتى

اعلم ان الفساد الحكومى والادارى يستشرى فى نيجيريا ومصر وايطاليا وامريكا كما ينتشر

فى السودان ايضا ولكن شعوب هذة البلدان اكثر وطنية منا نحن ولن تجدهم يوما مهما طفح

الفساد ينادون بقوات دولية ووصاية عالمية وهنا يكمن الفرق.

ينادون بحماية الانسان ويسنون لة القوانين التى تضمن لة حقة ويرفعوها عاليا فى المحافل

الدولية وان خالفتها سعت التهم الاعلامية الى جلبك الى لاهاى وفى الخفاء هم واقرانهم بعاد

كل البعد عن ما يدعون لة ولا يعترفوا بلاهاى اصلا والمصيبة اننا نخافهم رغم علمنا باخطاءهم

اقولها نصيحة للكل هنا فى المنبر وخارجة

Do not be intimidated by them and Stand as tall with them word for word & And be confident



by the way there is more to com just wait

Hisham Amin

اخي هشام امين
اتساءل هل الوطنية اصبحت مربوطة بمصالحنا ورغباتنا
حقيقة انا ومعي الكثيرون بين فكي كماشة فلا للتدخل الاجنبي اصبحت مربوطة بتأييد النظام وهو خطأ شائع

في انتظار كتاباتك

جمال