|
|
 جمعية الصداقة السودانية السودانية - محاولة لغسل ادران المتثقفين والمتسيسين
|
ماساة السودان اننا مازلنا نتقلب في فشل المتسيسين والمثقفاتية ، حيث تكون الانا محور الاهتمام مغلفة بالوطنية الزائفة ورفع الشعارات البراقة وفق كل مرحلة في محاولة ساذجة لكسب ود الشعب السوداني الفضل، وقبل ان نفتح صفحة صداقة مع العدو الاسرائيلي علينا ان نفتح صفحة صداقة حقيقة مع الشعب السوداني مع انفسنا نتجرد فيها من الانا وتضخيم الذات وافتراض اننا مبعوثي العناية الالهية لانقاذ الوطن، فاذا نظرنا للكوارث التي حلت بهذا الوطن ونظرنا للاعبين في الملعب السياسي بين حكومة ومعارضة نجد انها نفس الوجوه مع تبادل في الادوار، وحتى قضية دارفور كان لاعضاء الجبهة الاسلامية فيها القدح المعلى حينما انقسمت الى مؤتمرين وطني وشعبي وبدا بينهما الصراع المسلح والذي تم فيه اقحام كل باحث عن مجد
نريد جمعية صداقة سودانية سودانية نستمع فيها للاخر باهتمام،
لانريد احلاما وهمية وبطولات هلامية اشبه بهروب الكثيرين بحجة اللجؤ السياسي والاضطهاد العرقي الذي يعاني منه كل السودانيين
فشل الجميع حكومة ومعارض فالحكومة تبحث عن حلول للسودان ومشاكله في الخارج: نيفاشا وقبلها ابوجا (1) وابوجا (2) ايام سئ الذكر على الحاج، الايقاد اسمرا، الصادق جيبوتي‘ محمد عثمان الميرغني واتفاق القاهر’ة، اجتماعات نيروبي، طرابلس،مبادرة الراحل حكيم العرب شيخ زايد، ثم ابوجا ، واسمرا للشرق والان اسمرا للغرب علما بان حل المشكلة في الخرطوم في القصر الجمهوري ن ولكن كل هذه الهرولة لان لا احد يرد ان يتنازل عن كرسي الحكماما المعارضة فىخر ما توصلت اليه صداقة مع اسرائيل لان العرب تجاهلوا درافور علما بان العرب متجاهلين فلسطين وسوريا ولبنا الاكثر عروبة من جعليي المتمة ، الحل ايتها المعارضة في التصالح مع الذات والاعتراف بالخطأ واحقلق الحق
كفانا مصارعات دون كيشوتية ولننظر للاسباب الحقيقة وراء تخلفنا المزري
ولننظر الى انفسنا في مرآة النفس التي تكشف عرينا ولنرى هل يمكن ان نغطى سؤاتنا
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمعية الصداقة السودانية السودانية - محاولة لغسل ادران المتثقفين والمتسيسين (Re: د.محمد حسن)
|
د. محمد حسن
سلامات
هذا البوست يستحق المناقشة لانة يتناول اهم قضية تجعلنا نتعايش بسلام .
| Quote: ماساة السودان اننا مازلنا نتقلب في فشل المتسيسين والمثقفاتية |
الخطوة الاولي :-
الاستفادة من اخطاء النخبة والساسة الذين حكموا السودان منذ الاستقلال وحتي اليوم .
الخطوة الثانية :_
تقوية الانتماء الوطني ليصبح هو محور خلافنا واتفاقنا .
الخطوة الثالثة .:
عزل جيل الخلافات الشخصية والمنافع الحزبية الذي ظل يحكم ويتقلد المناصب الحزبية والقومية منذ الاستقلال الي يومنا .
الخطوةالرابعة.
اعطاء الفرصة للجيل الستينات الذي لم ياخد الفرصة لقيادة العمل او انتزاع هذة الفرصة والوقف في وجهة جيل الخلافات الذي مازل ممسكا بمجاديف القيادة .
ساعود لمواصلة الحوار انشاء الله .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: جمعية الصداقة السودانية السودانية - محاولة لغسل ادران المتثقفين والمتسيسين (Re: د.محمد حسن)
|
سلامات يا دكتور
عادة المواضيع الجيدة والجادة نجدها في القاع
اهنئيك علي الفكرة والتحليل
تعرف مرات كثيرة بحاول افهم الحاصل بلقي القصة
كلها ما طالعة من كومي وكومك وسياسة الجزر
علي مستوي العام
الفجور في العداء بغير اسباب موضوعية
المثقف الواعي لابد ان يلبس عباءة
دميقراطية وليبرالية وثورة بنفسجية وبرتقالية
ويتشدق بكلمات كبار لا يفهمها العامة
دا مفهوم الثقافة العام
كمان تبقي حلوة لو رشيتها بعداء للدين والاسلام
قمة النضال من اجل المسحوقين تكون باستنكار تقاليدهم ومعتقداتهم
ودي تجرك الي مفهوم النضال والثورة لدي المثقفاتية
الحراك السياسي اليومي في بلدنا هو طمس المعلومة العكسية
فصديقي الدكتور قرنق صور لنا بعبعا وسحار لكي نفهم عمق الخلاف
ورسمت علي صوره رموز يهودية وانجليية لتصور الخلاف عقدي
وتنفي منه مفهوم الحركة الحركة من اجل اهله المسحوقين
اما الدين فدي قصة كمان
يرفع الكرت الاحمر لنفي الاشتباك
ويخرج من الملة ويقتل والاستاذ خير مثال
الدين يربط بالمخبز الاسلامي والجزارة الدينية
ويكتب بالخارج خبز من غير مواد كيمائية والله علي ما اقول شهيد
تجي ناس المواصفات تجد الامر كلو كيميائي
دا حال العامة وفكرة دعوني اعيش
اها الجمعية دي
تبدا من ناس الرغيف ولا ناس المباني الابت تقيف يوم ووقعت
تعلن استيائها وضعف عمدانها
ولا تبدا من ناس الحركة البرتقالية وجرح الدين الغائر باسم الثورة والنضال
والله الجمعية دي مهمة بس تبدا من وين
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمعية الصداقة السودانية السودانية - محاولة لغسل ادران المتثقفين والمتسيسين (Re: د.محمد حسن)
|
سلاامات الأخ د.محمد حسن:
نعم يا صديقى يجب علينا أن نتصالح و نتصادق مع أنفسنا وإخوتنا أولا
ونبتعد عن أسباب تفرقنا وشتاتنا حتى أصبحنا مثل اليهود قبل أن يتحدوا
ويجتمعو ويصبحوا الأقليه التى تمسك بأطراف كثير من خيوط اللعب, و كفانا
حروباوأقتتالا فمنذ ولدنا لم نسمع ونرى غير الحروب و الدمار و الفقر و
الجهل يتفشى وأنظمة لا هم لها غير السلطة والمال,لم نر غير هذا و العودة
للوراء بسرعة خيالية و ركب البشرية يسير بنفس السرعة للأمام,كل من حكمونا
عادوا بنا دهورا و لم ننل منهم غير الإحباط و الهزائم , حتى ديقراطيتنا التى
إنتزعناها من فك التاريخ ضاعت منا و سرقت و الجميع فى غفله و بعضهم فى حفلة
رغم التحذيرات الواضحه و قراْءآت رجل الشارع البسيط بأن هنالك من يتربص بها
و الغريب فى الأمر أن من ضيعوها و من سرقها ما زالوا يطلون علينا حيثمانظرنا
وكانما أرضنا عقيم لم تنجب غير هولاء الذين يحومون حولنا منذ أن فارقنا الإستعمار,
يا عزيزى قرأت مثلك و متل الكثيرين عن عقد الصداقات مع إسرائيل والشيطان نفسه
أيضا أن تحالف معه البعض !! فلا غرابه فى ذلك و لنكن جميعاأحرارا فيمن نصادق و فيما
نعتقد ولكن!!!! حتى أكون واضح الفكرة , من القليل ألذى عرفته و قرأته و شهدتة,
لن يجول بخاطرى يوما أن أفكر بأن أكون صديقا لإسرائيل و المبدا هنا ألإنسانية
البحته و دعنا من باقى الإعتبارات الأخرى فلن يكفينا الزمن لكتابتها أو قراءتها,
و لكن ... و عفوا للإطاله يا صديقى ,, ألإحباط !!!!!!! الإحباط يا صديقى يدفع البض
إلى قتل أنفسهم فما بالك بعقد صداقه مع إسرائيل, تحمل الكثير من أبناء جلدتنا
الأصوات التى ملأت الأرض بأحاديث و أقوال و عبارات تفوح منها روائح العنصرية القذره
و كانت تأتي من جميع الأتجاهات وكل ينادى بأنه الأفضل و الأحق و أكرر يا صديقى هنا
بأن ألأصوات تأتينا من كل الأتجاهات ,قتل إخوتنا المصريين لإخوتنا الذين ألتجئوا
اليهم و ضربهم والإستهزاء بالفعلة بعد ذلك كانما من قتلوا لم يكونو من عمقهم
الإستراتيجى و بوابتهم الجنوبيه كما يحب بعضهم تسمية هذا الغول الذى يبلغ حجمه
مليون ميل مربع (تخيل), السودان فيما نعتقد و نتمنى تنوع و إختلاف قديم قدم التاريخ
و تركيبة نفهمها نحن أهله بإختلاف الواننا وأعراقنا و إعتقاداتناأو يجب عليناأن نفهمها
وكثيرا ما تقرأ أو تسمع حديثا أول ما تراه فيه أن قائله لم يفهم تماما او كلية
فيما يحدثنا,نعم حديثك صحيح فنحن من يجب ان يجد الحل و لكن حيثما وجد وأينما كان
وما ضاقت ارض يوم بأهلها و لكن أخلآق الرجال تضيق,(....)و فى ظنى أنه ليس أصعب على المرء
من ان تضيق نفس أخاه به و يدفع المرء دفعا لحمل متاعه و الرحيل ليصبح رقما في سجلات إحدى
بلاد الله وسبحان الله كثيرا ما تفاجا بأنهم يحسنون معاملتك ويكرمون مقامك كما كنا نفعل يوما
بكل من يحل علينا ضيفا أو طالب لجوء.
تقبل إحترامى و مودتى.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمعية الصداقة السودانية السودانية - محاولة لغسل ادران المتثقفين والمتسيسين (Re: د.محمد حسن)
|
السلام عليكم
اتفق معك جدا في امر الدين
كما وصفت
الاخت الكريمة
من يعرف الدين يعرف انه متقدم دايما للامام
لان الدين يعني العدل
الصدق
الشفافية
الاحسان
تقويم النفس اللوامة
التعليم
التخطيط
ادارة المال
حفظ الاسرة وبالتالي حفظ المجتمع ورفاهيته
ادارة الكوارث ( ياربي الناس عارفين ادارة الكوارث يعني شنو)
لكن جلب الكوارث هو ديدن الانسان
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدينا
والافساد صفة ملازمة للبعد عن الدين
لكن ماذا نفعل اذا تخطينا ناس الدين افيون الشعوب
ووصلنا الدين المطية الي الشعوب
اشكرك علي كريم العبارات
ولنختلف الان في قصة الانسان
وظلمه لاخيه الانسان
بدء بالقتل السنة الاولي
وثانيها بالغش والخداع ودي سنته الثانية
الثالثة بالظلم وهذا مربط كل الافراس
لما نظلم بعضنا اما بالاستغلال
او بدس السم في الدسم كما يقال
او برسم لوحات الطيبة والجمال
خلف وجوه متوحشة ذات انياب بشرية
اعود واقول
الجمعية سمحة بالحيل بس تبدا من وين
من ناس فوق والبرج العالي
ولا ناس سحقت فظنت ان مقدارها هو اسفل البراري
تحيرت في جمعيتك دي
دحين شوفلنا حل
وتسلم
عذرا أصدقائي ..فما أنا الا كيشـــة !!!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جمعية الصداقة السودانية السودانية - محاولة لغسل ادران المتثقفين والمتسيسين (Re: sudania2000)
|
الاخت الدكتورة وكيشة
نبدأ من المنطقة الوسطى من المستنيرين من ابناء هذا الوطن، هذه المنطقو ولا اقول الطبقة، والتي حاولت كل العسكرتاريات ان تبيدها تارة بالسجون وتارة بالاغراء وتولية المناصب وبالمناسبة اكتشفت انه المنصب هو الاصل للنصب عشان كدة يتهافت اليه المتهافتون
نبدأ بالكفاءات التي هجرت قسرا
نبدأ من المهمشين في الاحزاب السياسية رغم انهم كوادر ذات كفاءة وصدق
البداية يا كيشة ماصعبة ولكنها مجاهدة
ومودتي تتبعك حيثما حللت
| |
|
|
|
|
|
|
| |
د.محمد حسن
يوسف السماني يوسف
أبو الحسين
أيمن الطيب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست