وتتواصل بدع وغرائب المسلمين: يمني يقتل زوجتة وينتحر، فـيدفنان معآ في قـبر واحـد!!!.

وتتواصل بدع وغرائب المسلمين: يمني يقتل زوجتة وينتحر، فـيدفنان معآ في قـبر واحـد!!!.


11-02-2006, 07:27 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=60&msg=1162448835&rn=1


Post: #1
Title: وتتواصل بدع وغرائب المسلمين: يمني يقتل زوجتة وينتحر، فـيدفنان معآ في قـبر واحـد!!!.
Author: بكري الصايغ
Date: 11-02-2006, 07:27 AM
Parent: #0

وتتواصل بدع وغرائب المسلمين: يمني يقتل زوجتة وينتحر، فـيدفنان معآ في قـبر واحـد!!!.

وبينما ونحن نعيـش صـدمة الدهشـة م كلام الترابي بالامـس وإنة لاعـذاب في القبـر، وأن الموتي في قبورهم لن يزورهـم منكـر ونكـير لانهـما آصـلآ غيـر موجـوديين وهـما من نسـج الخيال و..."كـلام حبوبات!!!! "، جـاء خبـر أكثر غـرابة من كـلام الترابي ( علي أسـاس ان كلام الترابي محليآ وإسـلاميآ لايـعتبـر وصـادر من عـاقـل!!!!)، ويقول الخـبر الذي بـث صبـاح اليوم 2 نوفـمبر 2006، من الـموقع الالـكتروني لـجريـدة ( الخـليـج ) الاماراتية،أن يـمنيآ مريضـآ قتل زوجـتة الوفية التي ان تتخـلي عنة فـي محـنتة القاســية وأنتـحر بعـدها بنفـس الـمسـدس، وتقـديرآ لـهـذا الـحب القـوي الذي كان بينهـما وحـتي لاينتهـي أبـدآ... قـرر آهـل القريـة وان يـدفناالزوجيـن المـتوفييـن معـآ في قـبر واحـد وليبـقي حبهـا خـالدآ لايفرقـهما قبــريـن!!!!!، وهـذة آول مرة في التاريـخ ونسـمع بـمثل هـذا النوع من الـدفن في بلـد إسـلامي الا إذا إسـتثنينا بعـض الحالات في مقابر جماعية يسـبب ظـروف الـحروب او الكوارث الطبيـعية!!!!!.

تـري هل كانت هــناك حـالة مشــابهة كـحالة ماحـدث في اليـمن في التاريـخ العـالمـي!!!!?????.
---------------------------------------------------------------

مركز "الخليج" للدراسات 2006, 11, 02-



الصفحة الأولى> محطات
02:01 آخــر تحديــــث 2006-11-02

رفضت فراق زوجها المريض فقتلها وانتحر


لقيت يمنية مصرعها رمياً بالرصاص على يد زوجها بعد أن رفضت فراقه حباً به، رغم مرضه، لتدفن معه في قبر واحد بعد انتحار الزوج بالمسدس نفسه.

وأفادت يومية “ نبأ نيوز” امس أن عبده يحيى كان يشغل منصب مدير الأحوال المدنية بشبوة شرق اليمن ، إلا أنه أصيب بمرض نفسي أقصاه عن عمله، وبدلاً من العودة إلى قريته قام بتأجير منزله واستئجار آخر في عمران ليتسنى له البحث عن فرصة عمل وإعالة أسرته.

وأوضحت ان جيرانه فوجئوا بصوت رصاص، وتبينوا أنه قتل زوجته رمياً بالرصاص وهو في أشد حالات انهياره النفسي؛ وفر هارباً إلى الشارع، فلحق به ابنه الكبير (15 عاماً) وخال الولد، وأفراد من الشرطة حتى طوقوه وأوشكوا على الإمساك به، ففاجأهم بإخراج المسدس وإطلاق الرصاص على رأسه.

ولم يجد أهالي القرية بداً من إكرام الزوجة الوفية التي رفضت فراق زوجها رغم خطورة حالته، إلا دفنها وزوجها في نفس اليوم وفي قبر واحد.

وتقول جارات الجاني إن الزوجة من أوفى النساء فقد طالها الشقاء والعذاب جراء مرض زوجها ورغم أن الجميع كان يضغط عليها لتفارقه إلا أنها كافحت لتعالجه، ثم كافحت وصبرت في البقاء معه رغم اشتداد مرضه.. ليكافئها في النهاية بالقتل.