جريمة بشعة هزَّت أركان الخرطوم

الخرطوم - مي علي آدم - شادية إبراهيم

Quote: روِّعت الخرطوم بحادثة بشعة وغريبة على المجتمع السوداني ثاني أيام العيد عندما قام ثلاثة شبان تتراوح أعمارهم ما بين «25 -27» عاماً بإغتصاب طفلة تبلغ من العمر «4» سنوات بحي العشرة بالخرطوم مما أدى إلى وفاتها. وألقت الشرطة القبض على الجناة وطالب والد أحد المتهمين في حديث لـ «آخر لحظة» بإعدام إبنه الجاني معلناً التبرؤ منه . وتعود تفاصيل الجريمة البشعة إلى أن الطفلة «مرام» «4 سنوات» خرجت من منزل الأسرة مساء الثلاثاء الماضي «ثاني أيام العيد» قاصدة حفل زفاف بالقرب من المنزل، ثم إختفت.. الشئ الذي أفزع أسرتها فسارعت للبحث عنها بأقسام الشرطة والمستشفيات ومشرحة الخرطوم. وروى والد المرحومة ووالدتها لـ «آخر لحظة» أن الشبان الثلاثة الذين كانوا يقيمون مؤقتاً بمنزل مجاور أبلغوا الأسرة بعد يومين بأن رائحة كريهة فاحت من بئر السايفون بالمنزل الذي كانوا يستغلونه في غياب صاحبه، فتم العثور على الضحية بداخله . وألقت الشرطة القبض على المتهمين تمهيداً لتقديمهم للمحاكمة. إلى ذلك أكد تقرير الطبيب الشرعي بعد تشريح الجثة بأن القتيلة تعرضت لحالة إغتصاب، وأن سبب الوفاة كان الفشل التنفسي. وتعتبر الحادثة تطوراً خطيراً في نوعية الجريمة بالخرطوم، مما يتطلب جهداً من الأجهزة الشرطية ومؤسسات المجتمع المختلفة، وهبَّة عاجلة لمحاصرة مثل هذه الظواهر الغريبة التي داهمت مجتمعنا مؤخراً . و«آخر لحظة» إذ تقرع ناقوس الخطر، تنبه أولياء الأمور ورموز المجتمع من رجال دين ، وعلماء نفسانيين ومرشدين تربويين ومعلمين لأداء واجبهم ، وتقرع الناقوس أولاً في آذان قادة الدولة وأجهزتها الأمنية ومؤسساتها الإجتماعية

المصدر:صحيفةاخر لحظة

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..

كم هو الوطن الآن يا حبيب؟؟؟؟

ألف وجه حزين

نعم انها لجريمة بشعة لم تعرفها المحاكم السودانية منذ سريان العمل بها وهذا يدل على شىء خطير تمر به البلاد من تدنى اقتصادى مريع وضغوط يتعرض لها المواطن وخاصة الشباب اللذين اصبحوا اسير المخدرات بكل انواعها .
هؤلاء الشباب الثلاثة مجرمون نطالب العدالة بأعدامهم فورا ولكن يبقى هنالك سؤال اين دور الدولة فى هذه الجريمة وخاصة اهل الشأن من وزراء فى مجالات شتى من الشئون الاجتماعية والداخلية والقضاء والعمل
ولكن الى من نشتكى ..
دولة وزير الداخلية السابق ووزير الدفاع الحالى ما زال ملف فساده فى عمارة الرباط فى اضابير القضاء
ووزير داخليتها الحالى اتى الى هذا المنصب بعد ان كان من مجندى الدفاع الشعبى
ووووووووووووو

يا للخجل !!!!

Quote: وتعود تفاصيل الجريمة البشعة إلى أن الطفلة «مرام» «4 سنوات» خرجت من منزل الأسرة مساء الثلاثاء الماضي «ثاني أيام العيد» قاصدة حفل زفاف بالقرب من المنزل، ثم إختفت

بشاعة حدث

واهمال اسرة

لا حول الله

لا حولا ولا قوة الا بالله

مصيبة البلد مصيبة والله

لا حول ولا قوة الا بالله العزيز الحكيم

القصاص القصاص العلني في شوارع الخرطوم، حتى يكونوا عظة وعبرة!!

والد المجرم معه حق في التبرء من إبنه!!

الأمن مسؤولية كبيرة! ولكن للأسف يتولاها من هو مشغول وغافل عنها ولا يعرف عنها شيئا!!!

مصيبتنا في من تولى أمرنا!!!!

(ولي الأمر) غافل في الرقص والإحتفالات، والنساء مثنى وثلاث ورباع!!!!

كيف ينام ولي أمر الناس والمصائب وعجائب الإجرام تتفنن وتبدع في أهل السودان؟؟؟

(ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين)

هشام

لا حـول ولا قوة الا بالله..
لا شـئ مستغرب الآن في السودان..

مني

Quote: وألقت الشرطة القبض على الجناة وطالب والد أحد المتهمين في حديث لـ «آخر لحظة» بإعدام إبنه الجاني معلناً التبرؤ منه

Quote: القصاص القصاص العلني في شوارع الخرطوم، حتى يكونوا عظة وعبرة!!

Quote: الأمن مسؤولية كبيرة! ولكن للأسف يتولاها من هو مشغول وغافل عنها ولا يعرف عنها شيئا!!!

Quote: مصيبتنا في من تولى أمرنا!!!!

والله دي لا يمكن ان تندرج تحت وصف الجريمه

حزني علي بلدي.

لا حول ولا قوة الا بالله


استقيل ياوزير الداخلية

اين مدير الشرطة

يقمع المظاهرات والمتظاهرين قبل ان تبداء


قالوا حكومة وطنية قالوا

لا حول ولا قوة إلا بالله

يا اخوانا
انا عايز اسال سؤال واحد بس وعليكم الله جاوبوني عليه
17 سنة من المشروع الحضاري عشان يطلع جيل زي ديل او جيل زي حمادة بت (راجل المرا) او جيل الخليفي وعباس الباقر؟
بعد تغيير المناهج وفرض الجلد بشغلة وبدون شغلة سؤالي هو اين الجيل الحضاري؟ ما تقولوا لي مات في الجنوب

لا حول ولا قوة الا بالله

حليل التربية و التعليم في السودان!,

هؤلاء فعلا مجرمين او مدمنين لكنه سلوك لا ينتج من انسان طبيعي
رغم كل الاباحيه التي نسمع عنها
رغم كل الايدز و القرف النتج من التحلل
مالقوا الا الطفهل المسكينه دي لاج عغريزتهم البهيميه!!!
لاحول ولاقوة الا بالله
والحكومه غائبه كما قالوا متفرغه لقمع المسيرات واعتقال الابرياء بتهمة قتل محمد طه
زعجزوا عن اكتشفا قتلة (مرام) لولا ارشادهم بانفسهم عن الرائحه الفظيعه المنبعثه من بئر السايفن,كان قيدت ضد مجهول ..وخلي البوليس و الآمن يضرب في ناس درافور الابرياء
بدلا ان ينتبه لمثل هذه الحوادث...رغم كذبهم وادعائهم للمواطنين بأنه سيكون عيد
آمن وتنتشر دوريات الشرطه وغيره...لتأمين المواطنين...كلام جرايد ساي كما يبدو...
تراجي.

لا حول ولا قوة الا بالله

لا حول ولا قوة إلا بالله، جريمة بشعة بكل المعاني واللغات.
والمتابع للصحافة في الفترة الماضية يلاحظ ازدياد جرائم الاغتصاب في الخرطوم بصورة واضحة وملفتة، وكم يدور بذهني أن هذه الحالات هي المبلغ عنها والتي تصل إلى مراحل متقدمة في التحقيق والتقاضي، وما قضية الطالبة الجامعية التي رمت نفسها من سيارة خاطفيها الشباب ببعيدة، وقضت المحكمة بإعدامهم..

أعوذ بالله

...
...
إنا لله وإنا إليه لراجعون

يستحقون العقاب ليكونو عظة وعبرة للبقية..

إنا لله وأنا اليه الراجعون

ربنا يصبر أمها ويعوضها بخير منها ..

لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم



اعدموهم

حسبي الله ونعم الوكيل..

حسبي الله ونعم الوكيل..

حسبي الله ونعم الوكيل..

Quote: أعلنت وزارة الداخلية أمس انخفاض معدلات الجريمة المبلغ عنها في ارجاء القطر كافة خلال عطلة عيد الفطر المبارك بنسبة (25%) مقارنة بفترة ما قبل العيد حيث انخفضت الجرائم المتعلقة بالمال بنسبة (35%) والجرائم الأخرى بنسبة (246%)، وسجلت محاضر الشرطة خلال أيام العيد (4557) بلاغاً بانخفاض بنسبة (332%) عن فترة ما قبل العيد التي سجلت (6734) بلاغاً كما انخفضت مخالفات المرور بنسبة (62%).وأرجع اللواء محمد عثمان محمد نور مساعد المدير العام لقوات الشرطة للأمن والمباحث انخفاض معدلات الجريمة بالبلاد خلال العيد الى الخطة التي وضعتها رئاسة الشرطة في هذا الصدد. وأضاف نور في حديثه للمكتب الصحفي للشرطة أن الخطة والتي تم تنفيذها في العيد. والتي تضمنت في رصد معتادي الاجرام واتخاذ اجراءات قانونية تحد من نشاطهم إلى جانب تكثيف الوجود الشرطي بالأسواق ومواقف المواصلات والأحياء، ورصد الظواهر الإجرامية وتدابير أمنية أخرى وتنظيم حركة المرور عبر تفويج البصات والحافلات السفرية الى الولايات.وفي جانب مكافحة المخدرات أكد اللواء نور ضبط (1751) قندولاً من الحشيش في مناطق متفرقة من البلاد تم تدوين (11) بلاغاً بشأنها، كما تم ضبط (34) قطعة من جلد النمر في حوزة أحد المتهمين مخالفاً بذلك قانون حماية الحياة البرية.

الظاهر وزارةالداخلية بتاعتنا بتتكلم عن الجريمة فى جزر القمر.

هذه فعلآ جريمة بشعة عقوبتها الوحيدة هى الأعدام ولكن برضو إهمال من الأسرة للسماح لطفلة عمر أربع سنين فقط للخروج بمفردها ليلآ .

يا امهات ابقن عشره علي اطفالكم ما في حكومه ولا بوليس ممكن يسيطر هلي مثل هذه الجرائم وهي تحدث في كل بقاع العالم الحرص علي اطفالكم يا امهات ويا اباء بنات او اولاد .

لا حول و لا قوة إلآ بالله. ترى كم من هؤلاء الChild Molesters يمشون بيننا دون أن ندرى بهم لا لشئ إلآ لأن جرائمهم لم تصل إلى أسماعنا و لم تبلغ أسماع والدين الضحايا حتى, فمن يقع عليهم هذا الفعل الشائن القبيح هم مجرد أطفال و بالتالى لا نتوقع أن تكون ردود أفعالهم تجاه الجرم الموجّه ضدهم صائبةً, ففى أغلب الحالات تعتقد الضحية انما هى (شريكة) فى إرتكاب الفعل و بالتالى تفضل السكوت خوفاً من الآخرين كالأسرة مثلاً, عامل آخر هو أن أغلب ال-Sexual Predators يعمدون إلى تهديد ضحاياهم خصوصاً لو كانت الضحية فى سن الطفولة أو المراهقة. جريمة جنسية أخرى يفضل الكل السكوت عنها, حتى ذوى الضحايا المقربين و هى ما يعرف ب (سفاح المحارم) Incest فالغالبية تفضل كتمان الأمر و السكوت عنه خوف الفضيحة دون مرآعاة الوضع النفسى للضحية. الأثر النفسى لمثل هذه الجرائم قد يمتد إلى آخر عمر الضحية و قد يشكّل ندبة و جرح غائر لا يندمل مما يسبب الإضطراب و عدم قبول الضحية النفسى للعلاقات الجنسية حتى السوية منها.
على الأسر أن تحاول زرع القليل من الوعى فى اطفالها تجاه هذه المسائل-Child Abuse , برغم أنها مهمة صعبة إلآ أنها ليست مستحيلة, ففى الدول الأخرى تتكاتف الأسر و المؤسسات التعليمية فى بث الوعى وسط الأطفال من خلال برامج و توجيهات بسيطة مثل عدم قبول الأشياء من لغرباء كالحلوى و خلافه, عدم التحدث إليهم و عدم الركوب فى سياراتهم. لماذا لا تدرس مثل هذه الأشياء فى المؤسسات التعليمية بدلاً عن الكثير من اللغو الذى لا يقدم بل يؤخر؟؟!!.
بعض الولايات فى أمريكا كانت تضع لافتة على منازل المنحرفين من سبق إدانتهم فى مثل هذه الجرائم Watch, A child Molester Lives here. أو Child Molester Next Door. و برغم تباكى البعض على (الحقوق الدستورية) لهؤلاء خصوصاً أنهم قد دفعوا الثمن served their time بالسجن و الغرامةإلآ أن غالبية الناس تؤيد مثل هذه الإجراءآت.

لا ديل يعدموهم ويعدموا اهلهم معاهم ويريحوا الناس من اي جينات زي دي..


بشرط ان يكون الاعدام في مكان عام...ويعلقوهم شهر...للطير...


الموضوع لا يستحق محاكمات ومحامين ...وجلسات....شنق بس

يا نزار اولا الامهات او اولياء امور الاطفال لازم يكونوا حريصين حرص شديد .توعيه الاطفال مهمه اذكر ونحن منذ طفولتنا الباكره يرفض والدي رفضا باتا ان يقدم لينا اي رجل هديه (قروش حلوي او اي شئ ) ولا يحس باي حرج بقولها لاي ضيف رجل لا بناتي ما تديهم اي هديه . جرائم اغتصاب الاطفال شائعه جدا والتستر عليها هو السائد ولو لم تمت الضحيه لما سمعنا بها .
اعدامهم مفروض يكون حرقا بالنار علي ان يقوم الاول منهم حرق التاني ويشهد عذابه ثم يقوم الثالث بحرق الاول ويشهد عذابه ثم يحرق الاخير بالنار. هؤلاء الوحوش لا تاخدني رافه بهم ابدا

لا حول و لا قوة إلا بالله..لا حول و لا قوة إلا بالله..لا حول و لا قوة إلا بالله

أتمنى أن ينالوا أقصى عقوبة جزاء فعلتهم..

و أن يكونوا عبرة و عظة لمن تسول له نفسه بمثل هذا الجرم..

لا حـول ولا قوة الا بالله..
لا شـئ مستغرب الآن في السودان..

اللهم يا خالق السماوات
وخالق الرسل والمعجزات
وياخاسف الأرض بشعوب أدمنوا المعصيات
ويا مبتلي الكون .. بالبشر
نشكو اليك قوم انتهكوا أماننا..وأموالنا..وحرياتنا.. وبراءة أطفالنا.. وحياة شبابنا.. واورثونا الهم والشقاء أدعاءً بدينك .. وايهاما للناس باستلاك سلوك رسولك وهو من تحب ونحب..اللهم أنك تعلم ما لا نعلم ,, وتعي ما لا ندرك .. اللهم عليك بهم

انا في غاية الحزن
ودموعي ما دايره تقيف
الم وذل وبشاعة
الطف بنا يا رب

سالي

ذئاب بشرية ترتكب أربع جرائم: اختطاف.. اغتصاب.. قتل.. تستر على جريمة !

(اللذين اذا اصابتهم مصيبته قالوا حسبنا الله ونعم الوكيل)
ندعو الله للفقيدة الرحمة ولأهلها الصبر

وهنا مكمن العلة :

Quote: دولة وزير الداخلية السابق ووزير الدفاع الحالى ما زال ملف فساده فى عمارة الرباط فى اضابير القضاء ووزير داخليتها الحالى اتى الى هذا المنصب بعد ان كان من مجندى الدفاع الشعبى ووووووووووووو

الفريق مشغول في اللغف وغارق فيب الفساد لأذنيه
وكلما إرتقى في الفساد ، ترقى في الوظائف

والبروف القادم من ساحات الفداء مشغول بأمن النظام وتأمين قادته
أكثر مماهو مشغول بأمن الوطن والمواطنين

فهل يجرؤ أي منهما على الإستقالة ؟
فالمشير لن يبادر بالإقالة

فكلهم في الهوى سوى


جبهة المرضى المتأسلمين نبحت في أمن النظام الديمقراطي مستغلة ملابسات قضية أميرة الحكيم
الآن كفت عن النباح والآف الأميرات و الأمورات إما قتلى أو ثكلى

مابيختشوا

لا حولا ولا قوة الا بالله

Quote: القصاص العلني في شوارع الخرطوم، حتى يكونوا عظة وعبرة

اعوذ بالله ولا حول ولاقوة إلا بالله العظيم

قال سيدنا عمر ابن الخطاب..لو عثرت بغلة فى العراق لسئلت: لم(بكسراللام وفتح الميم) لم(النافية) امهد لها الطريق؟ يسأل الآنقاذيون ويحاسبون على هذه الجريمة النكراء..
فى عهد الآنقاذ شهدنا:
* اعدامات الضباط فى رمضان
* مذبحة الشباب فى العيلفون فى ليلة العيد
* مذبحة المصلين فى المساجد بالرشاشات
* قتل الفنان خوجلى عثمان
* حز رأس محمد طه محمد احمد
* مقتل اكثر من 2 مليون فى جنوب السودان
* مقتل حوالى 400 الف فى دارفور
* مذبحة بورتسودان
* مذبحة ايمرى
ومذابح لا حصر لها..
وكل ذلك فى ظل نظام الانقاذ الرسالى والتوجه الحضارى وباسم الاسلام... لا حول ولا قوة إلا بالله..
عزاؤنا بالدمع الحار لاسرة مرام وللشعب السودانى المكلوم والمغلوب على امره..

نورالدين منان

أوكي مافي عاقل ينكر تطبيق القانون على الجناة كأسرع إجراء في صالح سيادة القانون
لكن هل دا الحل النهائي لوقف مثل هذه الجرائم؟
أبداً..إجراء كهذا فقط حا يهدئ الرأي العام وبالتالي يخفف السخط على المسئولين الأمنيين لكن حا تظل مثل هذه الجرائم تظهر هنا وهناك (كالطفح الجلدي ما لم تحل أسبابه الباطنية لن يجدي علاج الدمامل)
إذاً العلاج الشافي يكمن في حل الإشكالات النفسية التي تدفع فئات من المجتمع لارتكاب مثل هذه الجرائم
مثل:
1- الفساد الإداري والمالي
2- التمايز العرقي
3- الفوارق الطبقية الصارخة.

انا لله وانا اليه راجعون


منتهى البشاعة ومنتهى القذارة نسال الله ان يجازي من اوردونا
هذا المهلك القبيح.

حليلك.. وحليل ناسك يا وطن!!


الأخوات والإخوة البورداب...


بعد التحية،

إن ما يتعرض له المجتمع السوداني من انحلال أخلاقي واجتماعي في ظل سلطة تعلن تبنيها لمشروع ديني حضاري وتصحيح أخلاقي (كما يزعمون) للمجتمع السوداني، يرفع عشرات الأسئلة التي تفرض نفسها..

وأوكد للذين طال بهم الومن بعيدا عن الوطن من المغتربين أن هذه الحالات كثيرة ومتفشية في الخرطوم والجزيرة وبورسودان... وما خفي في دارفور والجنوب والشرق أعظم!!

وللأسف.. أقول أن من بين كثير من الحالات يكون الجناة فيها من أفراد القوات النظامية!!

أثناء فترة عملي في مستشفى أم بدَة النموذجي (وفي فترة بسيطة) شهدت العديد من حالات الاغتصاب، ضحاياها من الأطفال والبالغات، ومن الذكور والإناث!!!


سؤال: هل هذه بداية الطريق لنهاية أخلاق السودانيين وطيبتهم، التي تفاخروا بها؟؟؟

الجواب: ... إن لله وإنَـا إليه راجعون!!!


ودمتـــم.......

Quote: أثناء فترة عملي في مستشفى أم بدَة النموذجي (وفي فترة بسيطة) شهدت العديد من حالات الاغتصاب، ضحاياها من الأطفال والبالغات، ومن الذكور والإناث!!!

وعملت الأرانيك اللازمة يا دكتور والله ...قلت مالك ومال المشاكل؟


يبدو أن المسكوت عنه كثير....!!!!


ولا خير فينا ان لم تكن مثل هذي قضايانا؟

صعدوها ايها الأصدقاء ولنجعل هذه البوستات...

شاهدا علي تحركنا...

Quote: بشاعة حدث واهمال اسرة

Quote: صعدوها ايها الأصدقاء ولنجعل هذه البوستات... شاهدا علي تحركنا... ...

...لاحولة ولاقوة إلآ بالله....منو العوض وعليهو العوض...

Quote: بشاعة حدث واهمال اسرة

That's true 100%

Quote: لا حولا ولا قوة الا بالله مصيبة البلد مصيبة والله

والله يا سيجيمان مصسبة البلد مصيبة والجايات أكتر

وربنا يحفظ البلد من المرضى والحاقدين

Quote: يرفض والدي رفضا باتا ان يقدم لينا اي رجل هديه (قروش حلوي او اي شئ ) ولا يحس باي حرج بقولها لاي ضيف رجل لا بناتي ما تديهم اي هديه .

دوما كل سنة وانت طيبة


دي الحاجة المحتاجة تعرفها كل اسرة سودانية وخاصة فى الفترة الاخيرة دي

والشئ التاني مسألة التحدث مع اي شخص خارج المنزل غير معروف بالنسبة للاسرة

الحذر اصبح واجب

السنجك سيد الاسم وانت طيب يا ابني العزيز


توعيه الاطفال مهمه وبالمناسبه بتعلموا ويحفظوا التوجيهات . الامومه والابوه مهمه صعبه شديد

ولا حول ولاقوة إلا بالله العظيم
بصفتى والد لطفلة تبلغ الثالثة والنصف من عمرها لم استطيع تحمل خبرا مثل هذا,لا اعلم كيف هو حال والدها ووالدتها.....

رحمها الله والقصاص القصاص

جريمة بشعة

ولا كرامة لمن لا تهزه هذه البشاعة

ويجب أن تهزنا جرائم الاغتصاب أينما ومتى حدثت

ولن يذهب دم مرام هدرا.

جريمة بشعة فى حق الطفولة ...

للاسف الجريمة الجنسية ضد الاطفال جريمة جريمة اكثر شيوعا مما نحب أن نظن.. ربما هذه المرة كانت النتيجة مأساوية و يصعب مداراتها.

كما قال الكثيرون هنا:

الاسرة هى المسئول الاول عن توعية الاطفال و حمايتهم ضد هذا الخطر,, ثم يأتى دور المدرسة و المناهج التربوية فى ترسيخ هذه الحماية و إعطاء الطفل القوة الاخلاقية و النفسية ليقول (لا) ضد أى تعدى من الكبار ,, وأهمية اللجوء لاحد أفراد الاسرة او حتى الشرطة لتوفير الحماية لنفسه ,, و التركيز على أنه الضحية و ليس الجانى.

الجهات الرسمية فى الدولة خاصة الجهات الاعلامية و المؤسسات التعليمية مسئولة عن توعية الاسر بخطر هذه الجريمة التى ترعى و تكبر فى احضان الاهمال و التهاون الاسرى فى حق الابناء و معرفة الجانى بأنه سوف لن يلقى العقاب الرادع بسبب تستر الاسر على الجريمة (او خوف الضحية من البوح لاى شخص بها).

فى الكثير من المجتمعات اليوم .. توجد توعية منظمةو كاملة للاسرة و الطفل عن هذا الخطر الماحق ,, و فى بلادنا ندفن الرؤوس فى الرمال و ندعى بأننا شعب "دو أخلاقيات" كاملة و ندير وجوهنا -لا ادرى خجلا ام مغالطة للانفس - عن مثل هذه الجرائم البشعة..

أتحسر على حال أطفالنا الذى يلقون الاهمال الكامل من المجتمع ,, البالغون مشغولون بأنفسهم و حاجاتهم و منشغلون عن المتابعة اللصيقة لاطفالهم ,, الاسر مهمومة بالستائر و العفش الجديد و راجل المرة حلو حلا ...مازالوا يلوكون النقاش حول اهمية الزواج الثانى و الثالث و غيره ..... المناسبات و الارتباطات الاجتماعية هى ما يحيا الكبار من اجله ....اما حق الطفل على ابيه و امه ,, ودور الاسرة كمؤسسة أهم ادوراها حماية الاطفال و رعايتهم الكاملة... فلا يخطران على بال أولى الامر...............

لا حولا ولا قوة الا بالله

لاحول ولا قوة الا بالله

يازمان بالله أشهد ...........

لا حول ولا قوة الا بالله

من أول يوم نزل فيه هذا البوست كلما هممت بالكتابة أجد نفسي غير قادرة
وممزقة ،هل أكتب عن التفسخ الأخلاقي وليد الإنقاذالشرعي في المجتمع أم إهمال الأسرة التي سمحت لبنت الرابعة بالتوجه وحدها لعرس الجيران في غفلة من رقابة و رعاية الأسرة؟

Quote: وتعود تفاصيل الجريمة البشعة إلى أن الطفلة «مرام» «4 سنوات» خرجت من منزل الأسرة مساء الثلاثاء الماضي «ثاني أيام العيد» قاصدة حفل زفاف بالقرب من المنزل، ثم إختفت..

قطعاً الحذر لا يمنع القدر و لكن الإهمال تفوح رائحته من بين ثنايا الخبر و قلبي مع هذه الأسرة المكلومة فلا كلمات تساوي ألمها و فجيعتها.
لنا

وصل السودان لهذه المرحلة؟؟؟؟ فعليه العوض ومنه العوض وللأسف الشديد كل مرة بنسمع الأسوأ عن السودان ......رحم الله بلدنا

سلمى صبحي

الاخوة الافاضل

فرت دمعتين
ووقفن في الحلق غصتين
أربع سنوات منذ أن تنفست هواء الغدر والظلم الانقاذي
وكان حصادها عرض مهتوك
وطهارة مجروحةوبراءة مقتولة
من الجاني يا تري؟
غفلة الأهل والحبان أم الظلم والسلطان؟
المدهش حقاً
ما الذي اثار شهوة الرعاع في الطفلة مرام؟
انه البلاء
وانحدار قيم الفضيلة
وسيادة قيم الخطف والنهب والرزيلة
انه السقوط الكبير لدولة الخلافة في الخرطوم
ولا حول ولا قوة الا بالله

أمين حمد

اللهم لا إعتراض على حكمك

والله القصه دي الواحد لو لقاها روايه


ما يصدقها وكمان تحصل في الخرطوم

لا حوله ولا قوة إلا بالله

والحلل شنو يا جماعة

نــعم لا حول ولا قوة الا بالله مليون مرة ولـــــــــــــــــــــــــكن

من المسئول لا تقولوا وزير داخلية ولا دفاع ولا رئيس حكومة حتى نــــحن المسئولين

منذ أن سمحنا لهؤلاء المخانيث بجلد نسائنا وسكتنا
منذ أن أغتصب الرجال وسكتنا
منذ أن ألبست نسائنا الحجاب غصبا عنها وسكتنا
منذ أن سمحنا لبني آدم أن يدخل علينا منازلنا ليلا ليقتادنا للسجون وسكتنا
منذ ومنذ ومنذ
التنازل هذه هي نتيجته الطبيعية

ألى أن يعلم الشعب السوداني أن هؤلاء الأشباه لا ينتمون اليه وان يقصوهم من هذه البلد المنحوس

بلدي يا حبوب
حياك الله يا رجل

يا اخي عاوزين نعرف تفاصيل أكثر عن ماذا حدث بعد القبض على هؤلاء الأنذال.
عليك الله لو عندك معلومات عن سير القضية برضو عاوزين نسمع.

اللهم أحمي جميع بناتنا وأخواتنا وبنات المسلمين عموماً من الذين لا نزعت منهم الرحمة.

أبوفتحية

لا حول ولا قوة إلا بالله ..




الله يرحمك يا بلد ..

.

ولسة يا بلد

شكرا outcast علي مداخلتك القيمة

Quote: ولن يذهب دم مرام هدرا.

sally

جريمة بشعة



4 سنوات؟

Quote: تعهد وزير الدولة للرعاية الاجتماعية وشؤون المرأة والطفل بتحويل قضية اغتصاب الطفلة مرام (4) سنوات إلى وزير الداخلية، وفيما أعلن الأمين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة تكوين لجنة إشراف خاصة بقضايا الطفولة، عزا خبير في علم النفس الحادثة لوجود اضطراب نفسي وانحراف لدى مرتكب الجريمة ربما نتج عن صدمة جنسية في مرحلة الطفولة، ومن جهته كان المدعى العام أصدر قراراً بتكوين هيئة من المستشارين القانونيين لتمثيل الإتهام في الجريمة. قال دكتور محمد عبد العزيز أستاذ علم النفس لـ (السوداني) إن الحادثة مؤشر لوجود اضطراب نفسي لدى مرتكبها ربما نتج عن الاضطرابات الجنسية وهي كثيرة ومتعددة، إلا أن المعيار الذي يصنف به السلوك الجنسي بأنه شاذ أو سوي باعترافه وباعتبار الهدف (الطرف الآخر) وكيفية الممارسة، حيث أن الجاني في هذه القضية قام بمراودة طفل في وقت لاحق لكن لتواطؤ كثير من الأطراف تم التعتيم على ذلك الفعل خشية الفضيحة والإشكالات الاجتماعية التي تلازم الطفل والأسرة، إلا أنه أوضح أن السبب في الإهتمام بهذه الحادثة يكمن في ارتباطها بجريمة قتل. وعزا د. محمد أسباب ارتكاب مثل هذه الجريمة للإنحراف الذي غالباً ما ينتج عن صدمة جنسية في مرحلة الطفولة وتنعكس آثار ذلك السلوك على الطرف الآخر وتتسبب في مشكلات جسدية أو نفسية تلازم (الضحية) مدى الحياة. لجنة لمتابعة قضايا الطفولة تعهد وزير الدولة بالرعاية الاجتماعية وشؤون المرأة والطفل بايصال تفاصيل الجريمة إلتي أُرتكبت في حق الطفلة مرام ثاني أيام عيد الفطر المبارك إلى وزير الداخلية، وأعرب لدى لقائه أفراد أسرة الطفلة عن أسفه البالغ لارتكاب جريمة بهذه الوحشية التي لم يعرفها الجتمع السوداني، مضيفاً أنه سيتم اتخاذ الاجراءات كافة لضمان عدم تكرار مثل هذه الجريمة. وأعلن د. ياسر أحمد ابراهيم الأمين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة الذي رافق الوزير في الزيادة تكوين لجنة اشراف خاصة بقضايا الطفولة لبحث الأسباب التي تؤدي إلى ظهور جرائم جديدة على المجتمع وايجاد الحول الناجعة لها. القصاص.. القصاص أسرة الطفلة (مرام) بعثت رسالة للمسؤولين مفادها أن ابنتهم لقيت ربها لكنها تظل رمزاً لأية طفلة سودانية كانت ترتدي ملابس العيد وتلهوا مع الأطفال، وطالبت بتطبيق أقصى عقوبة على مرتكبي الجريمة التي هزت المجتمع السوداني بأركانه على الملأ حتى يكونوا عظة وعبرة لغيرههم. ذئبان بشريان (مرام) كانت تسكن بالعشرة مربع3 لكنها قدمت لتسكن في مربع9 قبل حوالى العامين بصحبة جدتها لأبيها واخويها ووالدها وعمها، محاطة برعاية أسرية لكونها بنتاً واحدة، وكانت تدرس بالروضة، أما مرتكبا الجريمة فهما شابان أحدهما يبلغ من العمر (22) عاماً وهو (م)، وآخر يبلغ من العمر (17) عاما وهو (ع)، الأول له سابقة في التحرش بطفل يبلغ من العمر حوالى أربع سنوات حسبما أوردت والدة مرام (احسان سعد البشير) في إفادتها لـ (السوداني) أسرة الطفل عالجت الموضوع وقتها بالرحيل عن الحي. جريمة غير كاملة بعد أن قام الجاني بتنفيذ الجريمة حاول برفقة الشاب غير المعاق الذي شاركه جريمة الاغتصاب إخفاء معالمها فنزعا أربع بلاطات من حوض المنزل في محاولة لدفن الجثة، لكن تصادف أن كانت الأرضية مسلحة فحاولوا نقلها بواسطة ركشة توقفت أمام مسرح الجريمة لكن نسبة لامتلاء الشارع بالباحثين عن الطفلة لم يستطيعا تنفيذ مرادهما، فلم يجدوا بداً من رميها داخل بئر السايفون الذي كانوا يعتقدون أن الجثة ستمر فيها دون أي صعوبة ويرتاحوا من الرعب الذي ألم بهم وتطوى صحائف الجريمة، لكن عناية الله عز وجل وقفت إلى جانب الطفلة البريئة لتحتفظ حوض (السابتنك) بالجثة، حيث وجدت بداخله لتعكس البشاعة التي أُرتكبت بها الجريمة، وكانت المفاجأة أن دل مرتكب الجريمة نفسه على الحادث حيث أخبر عم الطفلة بانبعاث رائحة كريهة من بئر السايفون. بطء تجاوب الشرطة وقال والد الطفلة لـ (السوداني) إنه بعد البحث المضني داخل الحي وعدم العثور على نتيجة قام بفتح بلاغات في عدد من نقاط الشرطة التي لم تتجاول طيلة الأيام التي أعقبت البلاغ.. لكنه أشار إلى أن المتهمين الثلاثة سجلوا اعترافاً بالجريمة، وأفاد المعاق بأن الجاني هدده أثناء ارتكابه الجريمة. مسرح الجريمة قالت والدة (مرام) لـ (السوداني) (في ذلك المساء ذهبت لتقديم العزاء لبعض أقاربنا وعدت قبيل غروب الشمس فسألت الأطفال الذين كانت تلهوا معهم مرام لكن جاءت الإجابة بأن لا أحد يعرف مكانها وبدأت رحلة البحث.. في البداية ظننت أنها ستكون في منزل جيراننا الذين كانوا يحتفلون في ذلك المساء بزواج أحد أبنائهم لكن خاب ذلك الظن فبدأت علامات الحيرة تتزايد وعلامات الاستفهام تتضاعف). وأضافت والدة مرام (كنت واثقة تماماً من أن مرام موجودة بذلك المنزل الذي ارتكبت فيه الجريمة على الرغم من أن الشبان الثلاثة الذين كانوا يتواجدون بالمنزل قاموا بتضليلنا ليلة اختفائها لكنهم سمحوا لي بدخول المنزل والبحث فيه حيث قام الجاني (م) بفتح جميع غرف المنزل وسمح لي بذلك ولكني لم أدخل الغرفة التي ارتكبت فيها الجريمة لشيء يعلمه الله. والد الجاني يتبرأ منه شقيقة الجاني (صاحبة المنزل) تسكن بالمنزل وقد قضت فيه أيام شهر رمضان وظلت على علاقة طيبة بأسرة (مرام) لكنها سافرت مع زوجها وأبنائها لقضاء إجازة العيد مع أسرتها الممتدة بمدينة كوستي وتركت الشباب الثلاثة ووقع المحظور من الجاني (م) الذي تبرأ منه والده (إلى يوم القيامة) بعد علمه بما حدث. الخرطوم: حنان كشة

المصدر:--جريدة السودانى

متابعة للجريمة البشعة التى اودت بحياة الطفلة بعد ان تم اغتصابها قامت مجموعة من رجال الشرطة باحضار الجناه الى حى العشرة بالخرطوم وذالك للقيام بتمثيل الجريمة التى قاموا بها الا ان المواطنين تجمعوا وتجمهروا مطالبين القصاص من الجناة فورا مما حدى بقوات الشرطة استخدام الغاز المسيل للدموع لتفريق المواطيين الغاضببين وتم سحب الجناة من الحى وارجاعهم
نواصل

لا حولا ولا قوة الا بالله
لا حولا ولا قوة الا بالله
لا حولا ولا قوة الا بالله
لا حولا ولا قوة الا بالله


بلدي يا حبوب
سلامو عليكم
لينا مدة منك
كيفك يا غالي

لا حول و لا قوة لا بالله العظيم

من يفعل مثل هذا الجريمة مع هذا العمر فى اعتقادى انسان غير طبيعى لا توجد بة صفة من صفات الرجولة لانة عديم اخلاق و عديم تربية و جبان و رعديد لماذا لم يفعل جريمتة مع انسان بالغ مدرك لماذا تحرش بطفلة بريئة لا تدرك اين الشمال من الجنوب ،،،،و الشى الغريب انهم ثلاثة و لكن الثلاثة لا يساون واحد و اكيد متساوين فى كل شى لا خلقة لا اخلاق لا ؟؟؟؟؟؟
,,,,,, الله المستعان