ال BBC تحاور الجنجويد "على": وزير الداخلية "عبد الرحيم" زار معسكرات الجنجويد عدة مرات.

قال الجنجويد الذى هرب إلى لـندن ليطلب اللجؤ السياسى إن الأومر بحرق القرى و قتل سكانها فى دارفور كانت تصدرإلى وحدته من الحكومة التى دربتهم و آشرف عليهم وزير الدفاع الحالى عبد الرحيم محمد حسين الذى شغل منصب وزير الداخلية .

وفى تطور آخر عرضت ال BBC وثيقة خطيرة جدا-لو ثبتت مصداقيتها- من أحد قادة الجنجويد يوجه فيها كل الجتجويد بحرق كل القرى و قتل سكانها الأفارقة و مصادرة أمو الهم ودفعهم إلى النزوح إلى الخارج!!

الفديو هنا http://news.bbc.co.uk/media/avdb/news/video/61000/nb/61847_16x9_nb.asx

العزيز عادل اسحاق

دي بشريات تشير بدنو أجل هذه السلطة المجرمة
السفينة ايلة للغرق و سوف يتلاحق هروب المجرمون
الصغار منها و تقديم الاعترافات ضد من غرروا بهم
لقتل جيرانهم الابرياء

تشكر

Thanks Nasar

It seems the Janjaweed are getting fed up and lost trust that the government is capable of protecting them.Thus they joined the opposition



Best wishes

Adil

Dear Adil
It seems the end for the killers is nearer than what we have thought . x

This star witness will be the straw that will break the Ingaz's back . x

The trail will lead to the top elite .x

I heard the news in the NPR radio , and it looks that the evidence of atrocities committed in Danfur is overwhelming .x

please get the video clip . x

Thank you

Dear Mohammed Suleiman, I wish you are right, and the atrocities in Darfur is coming to an end!Frankly, I do not care what will happen to this regime as long as they are not in power!!Bringing them to justice is a nice "wish" ,and if it happened it be by someone -non Sudanese-as we are not "very good" at bringing dictators to justice-Numeri is still roaming Khartoum untouched!The most important thing is for the crimes in Darfur to stop now

Best wishes

Adil

Quote: العزيز عادل اسحاق دي بشريات تشير بدنو أجل هذه السلطة المجرمة السفينة ايلة للغرق و سوف يتلاحق هروب المجرمون الصغار منها و تقديم الاعترافات ضد من غرروا بهم لقتل جيرانهم الابرياء تشكر

الحبيب عادل و الحبيب نصار
هذا الجنجويدي السابق يمكن أن يكون شاهد ملك عند محاكمات مجرمي مأساة دارفور؟فبمعيته الكثير من المغلومات المثيرة كما تبين!
محبتي.
لنا

الفيديو في هذا البوست
مقابلة مع جنجويدي سابق تدين عبد الرحيم محمد حسين!!! (فيديو)

Thanks Wasil for the Video, and sorry to have posted a subject simalr to your post which, of course, I did not notice before I write mine

Best wishes and Ramadan kareem

Adil

Dear Lana

Agreed. it seems the Janjaweed are not happy in Sudan, particulary if it transpires in the future that more of them are fleeing Sudan.Also, Yan Bronks said today that the Sudanese army is showing signs of mutiny and refusing to fight in Darfur. I hope the situation unravel and the people of Drafur , at last, have some peace

Best wishes and Ramadan Kareem

Adil

Quote: Also, Yan Bronks said today that the Sudanese army is showing signs of mutiny and refusing to fight in Darfur.

دا كمان خبر جميل
و كان مفروض يحدث من زمان
بالتأكيد في مواقف انسانية من بعض ضباط الجيش لم تكشف بعد
علماً بأن أغلب المواجهات الميدانية انتصر فيها الحركات
المقاتله و الاضرار الحقيقية التي المت بالبسطاء تسببت فيها
الطائرات المقاتله التي يوكل امرها لعناصر اسلاموية دموية
معتوهة.
الان الدعوة لكل من تبقوا من شرفاء الضباط أن يرفضوا تقتيل
اهلهم الابرياء و يتهيؤوا لمواجهة مجرمي الانقاذ و اعادة التاريخ
النضالي للجيش السوداني الحقيقي.

Thanks Nasar

from Wlarabia websiteلندن-اف ب

افاد تقرير لهيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) نقلا عن عنصر سابق في الجنجويد ان الحكومة السودانية تدعم هذه الميليشيا التي تتهمها واشنطن بارتكاب عمليات ابادة ضد المجموعات الاتنية غير العربية في دارفور غرب السودان.

ونشرت البي بي سي مقابلة مع الرجل الذي قالت انه يدعى علي من دون ذكر اسمه كاملا مشيرة الى انه عنصر سابق في الجنجويد. واقر خلال المقابلة بقتل ابرياء في دارفور. وقال ان الجنود السودانيين يدربون عناصر الجنجويد وان سلاح الجو السوداني قصف بلدة قبل دخول الجنجويد اليها لقتل سكانها.

ونشط علي, بحسب هيئة الاذاعة البريطانية, في الميليشيا لمدة سنتين. وهو يسعى الى الحصول على اللجوء السياسي في بريطانيا.

واجرت البي بي سي مقابلات مع لاجئين آخرين من دارفور الى بريطانيا. كما عرضت المقابلة مع علي على اختصاصي في علم النفس رأى انه يمكن الوثوق بصدقية ما جاء فيها.

وقال علي للاذاعة في برنامج تم بثه مساء الثلاثاء 17-10-2006 ان "الاشخاص الذين دربونا جاؤوا من الشمال, من الحكومة. كانوا يعطونا الاوامر وقالوا انهم سيعطوننا اسلحة وذخائر بعد انتهاء التدريب". وردا على سؤال عن سبب قوله ان الرجال الذين كانوا يدربونهم كانوا من الحكومة, اوضح علي "كانوا يرتدون بزات الجيش".

وحول اسماء اعضاء الحكومة الذين كانوا يوجهون اوامر الى الميليشيا, قال "كان هناك شخص معروف يقوم بزيارات بشكل منتظم" وهو وزير الداخلية السوداني عبد الرحيم حسين.

وذكر علي انه شارك في اكثر من خمسين هجوما على القرى وبينها هجوم على قرية جانغا. وقال "مر الطيران قبل الجنجويد. رأينا الدخان وراينا النار, ثم دخلنا".

كما اقر الرجل بان عناصر آخرين في وحدته اقدموا على اغتصاب نساء في القرى التي تعرضت للهجوم. وقال "نعم. كانت هناك عمليات اغتصاب كثيرة. الا انهم لا يقومون بها امام الآخرين. يأخذون الضحية بعيدا ويغتصبونها".

وعلق وزير التعاون الدولي البريطاني هيلاري بن العائد من الخرطوم على المقابلة بالقول للاذاعة "انه اثبات واضح وانا احث (...) على تسليم هذه المعلومات الى محققي المحكمة الجنائية الدولية".

Quote: وحول اسماء اعضاء الحكومة الذين كانوا يوجهون اوامر الى الميليشيا, قال "كان هناك شخص معروف يقوم بزيارات بشكل منتظم" وهو وزير الداخلية السوداني عبد الرحيم حسين.

Quote: وعلق وزير التعاون الدولي البريطاني هيلاري بن العائد من الخرطوم على المقابلة بالقول للاذاعة "انه اثبات واضح وانا احث (...) على تسليم هذه المعلومات الى محققي المحكمة الجنائية الدولية".

عادل أزيك ورمضان كريم .

غايتو عبدالرحيم حسين لو قرأ الكلام دا حيكب الرجفة ومابعيد يهاجر ويخلى السودان . لكن لو قرر يهرب يمشى وين؟؟ والله غايتو مافضلت غير إيران يجرى عليها .

Janjawid as a tool of Genoide

Quote: It seems the Janjaweed are not happy in Sudan, particulary if it transpires in the future that more of them are fleeing Sudan.

Whether they chose to flee Sudan or disappear in their caves, they have been digging for a long time, they will be smoked out and hunted down like rats. They will not escape the long arm of justice.

Thanks Ahmed

I hope you are right that all of them will be brought to justice or have justice brought to them

Best wishes

Adil

Dear Muna

It is genocide except for those who decided not to see it

Best wishes

Adil

Dear Azama

Thyanks you for your response.Abdel Rahim can go where ever he wants, as long as he is not in power. Drafurian should be happy to see the back of him.However, these days the world is too small for tyrans

Best wishes

Adil

Greetings ya Man
Thats very promising news... hope this will pave the way for others to come forward...it will only leads to peacefull endings

سلامات يا عادل وشكرا..

الجنود السودانيون التابعون لجيش الحكومة المأسورين في تشاد سوف يمثلون مصدرا مهما لمحققي محكمة الجنايات الدولية.. هؤلاء مدفوعون لحرب لا يريدونها، ولم يتلقوا تدريبات كافية لها، ولم يتلقوا عدة كافية للقتال.. فلا عجب أنه من الـ 750 رجل فقد لقي أكثر من نصفهم حتفه.. نسأل الله لهم الرحمة ولذويهم حسن العزاء.. والصحفيون والإعلاميون قد وجدوا مع الجرحى من البقية الناجية من هؤلاء الجنود فرصة وقابل بعضهم.. في هذا البوست من الأخ واصل توجد مقابلة مع بعضهم أجرته صحيفة النيويورك تايمز..



نيويورك تايمز تنفرد بمقابلة اسرى الجيش السوداني في تشاد!!

الشكر للأخ واصل ..

Dear Kobista and Yasir

Thank you for your input.Here is the Alsharq Alawsat article about this run-away Janjaweedجنجويدي طالب لجوء يشهد ضد الجيش السوداني ووزير الداخلية

وزير بريطاني: موافقة البشير ضرورية للقوات الدولية


لندن: مينا العريبي
كشف عنصر سابق في ميليشيا الجنجويد التي تدعمها الحكومة السودانية في دارفور والمتهمة بارتكاب مجازر ضد الانسانية في الاقليم المضطرب، وجود «تجاوزات» جديدة ارتكبها رفاقه السابقون، مؤكدا ان الحكومة السودانية تدعم بالمال وتقوم بتدريبهم، وان وزير الداخلية السابق عبد الرحيم محمد حسين من «الزوار المعروفين لمعسكرات الجنجويد» في تصريحات هي الاولى علنا.
وانشغلت وسائل الاعلام البريطانية أمس بقضية هذا العنصر وهو طالب لجوء ويدعي انه راعي غنم عربي شارك بجرائم قوات الجنجويد في دارفور بتعليمات من الحكومة السودانية. وبينما رفضت وزارة خارجية السودان الادعاءات، قالت الخارجية البريطانية ان الادعاءات «قد تكون لها تباعات قانونية». وقال طالب اللجوء السوداني «علي» ان «الذين دربونا جاءوا من الجيش». من جهته قال وزير التنمية الدولية البريطاني، هيلاري بن، أمس لـ«الشرق الأوسط» إن «التسوية السياسية» والتوصل الى اتفاق سياسي هما «الطريقة الوحيدة لإنهاء أزمة دارفور»، لكنه شدد على ضرورة إرسال قوات تابعة للأمم المتحدة الى دارفور، غير انه اشار الى اهمية موافقة الرئيس السوداني عمر البشير.