نحو قوقلة الصحافة الانقاذية

نحو قوقلة الصحافة الانقاذية


10-15-2006, 07:29 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=60&msg=1160936982&rn=7


Post: #1
Title: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 10-15-2006, 07:29 PM
Parent: #0

لا حولة و لا قوة الا بالله
اشباه الصفيون الذين هادنوا السلطة الفاسدة فطردت لهم العناصر المهنية و علت مقادرهم بلا كفاءات
سوي مسح الجوخ سلط الله عليهم شرفاء في هذا الموقع لكشف عوراتهم الحقيقة مضافة للتطبيل
و التسبيح باسم السلطة المتهالكة... كشف حقيقة سرقة هؤلاء الساقطون لجهود الاخرين و عطاءاتهم
الفكرية و المهنية التي يبذلون فيها الجهد و المال، تطمئن لحقيقة ان صحفي حقيقي لا يمكنه ان يتخلي
عن شرف الكلمة و ان هؤلاء لا مواهب لهم و لا حياء و لا دين تماماً مثل اسيادهم الحكام
و ان مهنة الصحافة بريئة منهم تماماً و أن وحده الحال المايل هو الذي خلع عليهم هذه الصفة المهنية النبيلة

في هذه الحالة سوف نجد انفسنا مطرون لمراجعة كل ما يكتب في صحف الحائط الانقاذية بالبحث في القوقل
عن كتاب المواد الحقيقيين

و بعد دا نشوف حا يسرقوا من وين تاني؟
اصدروها بيضاء يرحمكم الله

Post: #2
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 10-15-2006, 07:30 PM
Parent: #1

ايدك معانا يا كوستاوي

Post: #3
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: عبده عبدا لحميد جاد الله
Date: 10-15-2006, 08:14 PM
Parent: #2

سلامات الأخ نصار يارجل يا حكيم ويا رائع...
الحق يقال قمة القبح ،يعني خلاص وصلنا نهاية النفق،خواء فكري وثقافي لا وكمان انحطاط اخلاقي من قبل مؤسسات يفترض عليها النزاهة وقيادة الرأى العام..
"نطاط الديك الأعور ولا جراى الحصان الأبيض" ممكن تكون مقال صحفي ما كلو ماشي..
فتك بعافية

Post: #6
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 10-15-2006, 08:42 PM
Parent: #3

العزيز عبده عبد الحميد

شكرا علي المرور و الرأي الحسن الذي اعتز به جدا
حقيقة هذا ما يشبه الواقع القائم في الوطن
و كلما تكشفت اطراف هذه المخازي كلما تيسر محاصرتها و من تسبب و يتسسب فيها
هذا زمن الصوصية الشاملة بلا وازع و لا خقل و الانكي الامر أن الاحتيال و التجرد
عن القيم و الفضائل يرقي صاحبه لان الحق و اهله لا مكان لهم بين الساقطين
فهم لا يقبلون من يوغظ ضمائرهم الميته

ابقي عافية

Post: #4
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: ناذر محمد الخليفة
Date: 10-15-2006, 08:24 PM
Parent: #1

الاخ نصار ..

أقترح تكوين لجنة أو ما شابه من عدد من أعضاء البورد لمراقبة ما يكتب في الصحافة السودانية وتوثيق جميع المواد (الملطوشة) من مواقع أخرى سواء أكانت مواقع صحف او مواقع إخبارية كي يعرف قارئ الصحف بالداخل كبر حجم الفاجعة وخديعته التي يتعرض لها يومياً عند شراءه لتلكم الصحف ..

صنفرة :

طبعاً أقصد الصحف التي ثبت عليها الجرم ..

Post: #7
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 10-15-2006, 08:45 PM
Parent: #4

العزيز ناذر

اقتراح في قاية الوجاهة
الناس ديل احتلوا اماكن ليسوا اهلا لها بمثل هذه الافعال الدنيئة فيجب ترصدهم
و كشف حالهم المايل
معاك قلبا و قالبا

Post: #5
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 10-15-2006, 08:34 PM
Parent: #1

مقال رائع للاستاذ الصحفي خالد ابو احمد وجته في صفحة الرأي بالموقع علي الرابط المرفق ادناه
المقال يتحدث عن ما كانت عليه الصحافة و ما وصلت اليه و هو لم يدري حين كتابته الموضوع
بأن هؤلاء الارضحالجية سئ السمعة اضيفت لمخاذيهم جريمة سرقة المواضيع الجاهزة و نشرها
تحت اسمائهم تعتليها صورهم المتبسمه في زمن الحزن و القرف و العبط




Quote: كلما تذكرت الحالة التاريخية للصحافة السودانية في نهاية الستينات وبداية السبعينيات سعدت كثيراً بهذه الذكريات العطرة والقامات السامقة عبدالله رجب ,, ابن البان ,, الريفي,, على حامد,, رحمي سليمان,, وثلة من حاملي مشعل النور الذين فتحوا لنا ابواب العمل الصحفي ذلك الجيل الرائع,, وذلك الوسط الصحفي الكتلة الواحدة ,, الاسرة الواحدة حيث الأب والعم والخال والجد والخالة والعمة ,, كان الالتحام الاسري والاجتماعي والمعنوي ,, لا فرق بين الصحفي والفني والفراش والسواق والمدير والموظفة ,, لكل دور كبير يلعبه,, كانت النفوس زكية والضماير بيضاء صافية نقية ,, عندما كان رئيس القسم في الصحيفة هو بمثابة والد الجميع حتى اذا ما حدث مشكلة عائلية بأحد افراد القسم ذهب برفقة زوجته للاسرة المعنية لاعادة المياة الي مجاريها,, الي هذه الدرجة من الروح (السودانية) حيث لا حقد ,, لا حسد,, لا تباغض,, كان المجتمع الصحفي آنذاك يعج بالجلسات الاسرية بين أهل الصحيفة الواحدة والمشاركات الجماعية لمناسبات العاملين وليس على مستوى رؤساء الاقسام والمسؤولين الكبار فحسب بل على مستوى العمال والدرجات الدنيا ,, وكان الفنان الخالد طيب الذكر عبدالعزيز محمد داؤود يصدع كل يوم في منزل صحفي وفني وعامل بأحدي الصحف آنذاك وتتعدد المناسبات زواج ,, خطوبة,, سماية,, عودة من الحج ,,إلخ...

وكان الادب السوداني بقاماته الرفيعة حضوراً في كل المناسبات متمثلا في شخصية الاديب علي المك والشعراء والادباء في تلك الايام الذهبية للابداع السوداني الذي شهد في تلك الفترة قمة العطاء (اواخر الستينات وبداية السبعينات) وفي تلك الفترة كان عمري لا يتعدي السبع سنوات وكنت صغيراً,, تربيت ونشأت في الوسط الصحفي حيث كان والدي متعة الله بالصحة والعافية أحد الفنيين من ضمن كوكبة شهدوا البدايات الأولى لصناعة الصحافة السودانية في عهدها الزاهر,, وانا في تلك السنوات كنت من خلال التصاقي بوالدي وانا أكبر اخوتي كنت كثيراً التواجد معه في العمل وفي المناسبات الاجتماعية داخل الوسط الاعلامي والصحفي هذه الخاصية جعلتني ألم بتاريخ ومعرفة عدد لا يستهان به من الذين يشكلون هذا الكيان الكبير, بل معرفة أدق المعلومات عن كل شخص تقريبا, وقصة دخوله العمل الصحفي والطريقة التي دخل بها هذا الوسط وكيف اصبح له اسم في عالم الصحافة قصص تصلح ان تكون مادة كتاب كبير ليس من أجل التاريخ فحسب بل لتنقية الوسط الصحفي من اصحاب (العاهات) النفسية والعقلية حتى لا يؤثروا في اجيال اليوم المتطلعين الي المستقبل المشرق في وقت يعاني وسط أهل الصحافة من الهوة بين الاجيال, وغياب القدوة الصحفية الحقيقية التي نطمئن من خلالها على الاجيال الصحفية الجديدة..!!!

سقت كل هذه المقدمة وهذه الاستفهامات وعلامات التعجب الكبيرة لخنقي مما اقراءه للاستاذ ادريس حسن رئيس تحرير صحيفة "الراي العام" من دفاع مستميت ومتواصل ومنظم على قادة النظام المتهمين بارتكاب جرائم حرب والابادة الجماعية في دارفور وانتهاكات حقوق الانسان في السودان وهو يعلم علم اليقين اكثر من غيره حوادث وجرائم حرب حدثت في السودان بتفاصيلها الدقيقة والذين قاموا بها,, وعندما يدافع الاستاذ ادريس حسن عن قادة النظام ينسى تماما رأيه في ذات الاشخاص قبل ان يختلف الاستاذ الزميل (محجوب عروة) رئيس التحرير الفعلي الذي أسس (الراي العام) في شكلها الجديد مع مالكي اسم الصحيفة آل العتباني وجاءت الظروف به رئيسا للتحرير وينسى أدريس حسن تأكيده الدائم على ان هولاء الحاكمين في نظره "يمكنهم ان يفعلوا اشياء لم يسبقهم عليها أحد في دمار السودان" وبالنسبة لي لم يكن هذا الموقف غريبا على الاستاذ ادريس مع كل الاحترام والتقدير فالتحولات في حياة كل انسان يمكنها فعل السحر في بعض الناس وليس كل الناس وسبحان الله عندما اقارن ما بين شخصية الصحفي المعلم محمد الحسن أحمد رئيس تحرير ومؤسس صحيفة (الاضواء) السودانية اتذكر ما قيل لي في صغري عن عصاميته وعن تمسكه بالمبادئ وعن التسلسل التاريخي المهني في حياته من طفل طموح لم يقراء ويدرس كسائر الناس في المدارس لكنه علم نفسه بنفسه وتحدى كل الظروف التي مر بها وهو صغير علمته مدرسة الحياة الدنيا وجامعة الصحافة والمثل والمبادي الانسانية الحقة فأصبح علما من اعلام بلادنا التي نعتز بها, ويمكننا ان نطلق عليه عدد من الالقاب, "عميد الصحافة السودانية" و " أبو الصحافيين السودانيين" و " رمز الصحافة السودانية" كما يمكن ايضا ان نطلق على الاستاذة آمال عباس عدد من الألقاب وهي أحق بها ولا يماثلها في ذلك حتى (الرجال),, قدمت آمال عباس نموذجا بارعا في التمسك بالمبادئ ولو ادى ذلك الي ما يؤدي إليه, تأكيدا على ان المبادئ هي التي تنقل الناس مع الصبر في سبيل هذه المثل العليا كما فعلت آمال عباس واصبحت رمزا من رموز الكلمة الحق, ليس على مستوى الوطن بل على مستوى العالم.

فالاستاذ ادريس حسن عندما يدافع عن باطل أمن به على انه باطل ,, ثم يغير ويبدل هذه القناعات من أجل حفنه من جنيهات يكون قد قدم انموذجا معاكساً لنماذج الاساتذة آمال عباس واحمد الحسن أحمد وكثيرون فضلوا السجن والعذاب والغربة عن الوطن حتى لا يفقدوا الوطن وأهل الوطن, وحتى يرسموا للاجيال الجديدة الطريق الذي ينبغي عليهم السير فيه, فادريس حسن رئيس تحرير (الراي العام) بموقفه تجاه القضايا الوطنية الموالي للنظام الذي فعل (ما لم يفعله نظام حكم في السودان) أهدر موارد البلاد وأشعل فيها النيران, وأباد مناطق دارفور على أهلها ورجمهم بالطائرات,يكون ادريس حسن قد أساء بشكل مباشر لتاريخ الصحافة السودانية الذي نحن جزء منه, وعندما يبيع ادريس حسن قلمه من أجل تبرئة عتاة اجرام عرفهم القاصي والداني يكون قد كتب على نفسه تاريخاً اسوداً وكان منه ان يُكفر عن (أخطاء) الماضي بمواقف مشرفة تزُين صدره وتشرفنا نحن الصحافيين مثلما تشرفنا بمواقف رجال ونساء صمدوا في وجه كل المغريات ولا زالت أقلامهم تصدع بقول الحق, قد يكون هنالك من نختلف معه في الفكر الذي ينتمي إليه لكننا نتفق على أن الوطن لا يبنى الا بكلمة حق , وان وحدة الوطن لا يبقيها الا الوقوف بشدة في وجه الدمويين الذين انتهجوا سياسة مقابلة المسيرات السلمية بالرصاص والدبابات, فقط لأنهم طالبوا بحقوقهم العادلة التي كفلتها لهم كافة القوانين السماوية والارضية..

وادريس حسن مع كل التقدير والاحترام رئيس تحرير ب (ماكينة) موظف حكومي (صغير) يدبج المقالات (المرافعات) دفاعا عن سياسة النظام, فلا يمكنه ان يلعب دور رئيس التحرير الفعلي ,, صاحب المهنة,, المعلم الذي يترك بصماته على كل من يعمل معه , وعلى الصحيفة نفسها , وادريس حسن رئيس تحرير في وقت اصبحت فيه الرسالة الصحفية مجرد أكل عيش ليس إلا..والاعترافات الضمنية لقادة النظام ما بين كل ليلة وضحاها بارتكاب جرائم والقول انها (تجاوزات) شخصية واحيانا (شكلنا لجان تحقيق) ٌتدخل ادريس حسن في (جحر ضب) من الصعوبة الخروج منه لأن أسر ضحايا دارفور وبورسودان باتوا في اوضاع نفسية يصعب التكهن بمواصلة الصمت والصبر على أذى (ادريس حسن) وأمثاله الذين يغالطون كل الانباء الواردة والحقائق الساطعة كالشمس في من المتسبب في مآسيهم والتي راح ضحاياها آباء مثل آباءنا , وأمهات مثل أمهاتنا,, وأسر مثل أسرنا, فادريس حسن وقع في خطأ كبير حينما اعتقد ان قضية دارفور والمجازر التي ارتكبت فيها يمكن ان يسكت عليها وعلى الذين ساهموا في تفاقمها وفي زيادة ارقام القتلى , سواء كان ضابطا في الجيش او الامن, كان ممسكا ببندقية او مسدس او ممسكا بقلم, كان رئيسا لقوة عسكرية او كان رئيسا لتحرير صحيفة يومية....!!!!

فإلى متي تكابر أستاذ ادريس حسن..؟؟

[Edit] [اضف رد]
توثيق لتاريخ الصحافة السودانية ما ذا بين ادريس حسن وآمال عباس ..!!

Post: #8
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: Tumadir
Date: 10-15-2006, 08:51 PM
Parent: #5

انا عارفة نفسى صالحة ..ومن زمان أمى وأبوى بيقولو انا صالحة

لما زول يزعلنى بيقع فى شر أعمالو

دى مش الصحافة النبذونى فيها ؟ اهم ديل اتقوقلوا القوقال الما حاسبين ليه حساب ..ولسه ربنا يقوقلهم ...


يمهل ولا يهمل!!!!!


Post: #9
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 10-15-2006, 09:08 PM
Parent: #8

مدد يا تماضر
ديل لسه راجيهم حق الملايين البغبشوا في رؤتهم للاشياء
و ببيعوا ليهم التدجيل و الوهم و التطبيل و مساندة الظالم
ضد المظلوم و المسروقات كمان خلي بالك
التراب قال البحصل للحركة الاسلامية (يقصد المتأسلمة)
دا عقاب ليها لما اقترفته في حق الشعب السوداني باسم
الدين
و لسع الراجيهم كتير امان ما بنشوف بهادل حال زي ما قال العبادي

Post: #10
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: Kostawi
Date: 10-16-2006, 11:28 AM
Parent: #9

الحبيب نصار

رمضان كريم و
كل سنة و أنتم بخير.

Post: #12
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 10-16-2006, 04:33 PM
Parent: #10

العزيز كوستاوي

الله اكرم
و انت و الاهل كل العام و الاعوام بخير
بالمناسبة لسع ما قولت ليك انه عمار
صاحبي؟
تحياتي ليهو
ايدينا للبلد

Post: #11
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: ناذر محمد الخليفة
Date: 10-16-2006, 01:20 PM
Parent: #1

++

Post: #13
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 10-16-2006, 04:35 PM
Parent: #1

العزيز ناذر
بارك الله فيك
شايف مجهوداتكم الضخمة في بوستات
مجاورة
سيروا و عين الله ترعاكم
المبادرات الفردية سوف يكون لها نتائج عظيمة
في مجمل الاصلاح

Post: #14
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: ناذر محمد الخليفة
Date: 10-28-2006, 01:46 AM
Parent: #1

عُـــــدنـــا !!!

Post: #16
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 11-04-2006, 08:10 PM
Parent: #14

العزيز ناذر

و الله مبسوط منك بسطة شديدة خالص لمتابعتك لهذا الموضوع الشديد الاهمية

يديك العافية

Post: #15
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: محمد احمد سنهورى
Date: 11-01-2006, 03:22 PM
Parent: #1

نصار ده عهد الانقاذ امسك الخشب

Post: #17
Title: Re: نحو قوقلة الصحافة الانقاذية
Author: نصار
Date: 11-04-2006, 08:12 PM
Parent: #15

العزيز السنهوري

نعم هو كذلك
لكن كويس اننا لازلنا لدينا المقدرة علي الدهشة