كونداليزا رايس خانت تاريخها مرتين

هل من المقبول أن يرى العالم و يسمع أمرأة تبرر القتل و الحروب
من أجل مكاسب سياسية رخيصة ، ألم تتحول رايس الى مجرمة حرب عندما
هددت السودان بالقبول بالقوات أو المواجهة يعنى أعلان الحرب على
بلد ضعيف عسكريا منهك اقتصاديا بسبب النزاعات الداخلية ، كان من
المفترض أن تكون أكثر تفهما و قربا و أحساسا بمعاناة السود و
المحرومين فى العالم ، حيث عانى أجدادها و أهل جلدتها أصناف العبودية
و ألأستعباد و التميز العنصرى و القتل و التعذيب ، لا لذنب أقترفوه
بل لمجرد أن بشرتهم سوداء ، أفلا تكون رايس قد خانت تأريخها مرتين
مرة عندما تناست عذابات و تضحيات شعبها ألأسود و الذى حمّل بالسلاسل
و القيود الى العالم الجديد فأنخرطت فى لعبة ألأسياد و أطماعهم فى
دول العالم الثالث لتعود من جديد أمة فى ألبيت ألأبيض .
و خانت تاريخها مرة ثانية عندما حولت تأريخ ألأضطهاد الذى عاشه أهلها
الى حقد أسود على الشعوب الضعيفة فأهل دارفور هم أصحاب الوجعة .

الفولانى

الفولاني اخوي

انت بصحك ؟؟؟؟

Quote: هل من المقبول أن يرى العالم و يسمع أمرأة تبرر القتل و الحروب من أجل مكاسب سياسية رخيصة ، ألم تتحول رايس الى مجرمة حرب عندما هددت السودان بالقبول بالقوات أو المواجهة يعنى أعلان الحرب على بلد ضعيف عسكريا منهك اقتصاديا بسبب النزاعات الداخلية ، كان من المفترض أن تكون أكثر تفهما و قربا و أحساسا بمعاناة السود و المحرومين فى العالم ، حيث عانى أجدادها و أهل جلدتها أصناف العبودية و ألأستعباد و التميز العنصرى و القتل و التعذيب ، لا لذنب أقترفوه بل لمجرد أن بشرتهم سوداء ، أفلا تكون رايس قد خانت تأريخها مرتين مرة عندما تناست عذابات و تضحيات شعبها ألأسود و الذى حمّل بالسلاسل و القيود الى العالم الجديد فأنخرطت فى لعبة ألأسياد و أطماعهم فى دول العالم الثالث لتعود من جديد أمة فى ألبيت ألأبيض . و خانت تاريخها مرة ثانية عندما حولت تأريخ ألأضطهاد الذى عاشه أهلها الى حقد أسود على الشعوب الضعيفة فأهل دارفور هم أصحاب الوجعة . الفولانى

وهل هذا رأيك الشخصي ام راي حركة العدل و المساواة؟؟؟؟؟

كونداليزا لو لم تفعل ما فعلته لاخانت اهلها السود فعلا

اما الآن فهي ابنتنا وتاج على راسنا,وتسلم البطن الجابتها.

تراجي.

Quote: و القيود الى العالم الجديد فأنخرطت فى لعبة ألأسياد و أطماعهم فى دول العالم الثالث لتعود من جديد أمة فى ألبيت ألأبيض . و خانت تاريخها مرة ثانية عندما حولت تأريخ ألأضطهاد الذى عاشه أهلها الى حقد أسود على الشعوب الضعيفة فأهل دارفور هم أصحاب الوجعة

سلام عوض و رمضانكم كريم

امثال قنقليسة هذه و اكثر الوجوه الافريقية للحكومة الامريكية للأسف هم منبتين
يعيشون المجد اللحظي ولا يحصدون منه سوى الوهم..
و اليومين ديل حكومتها قايم عليها صرع التهديد.. مرة ايران و مرة كوريا الشمالية
و هم غرقانين في مستنقع العراق و يشحدون الجيوش شحدة لافغانستان (تاني بيجوا المولد? )
قال قوات اممية قال.. هم ناقصين?
كلما معارضة غلبا تشيل حكومتا تصرخ الحقونا يا امم يا متحدة.. يا امريكا الحقينا!
.. اللعبة بقت مكشوفة يا صاحبي و الامريكان نفسهم انقطع خلاص!

الفولاني ؟؟!!! ..... بالغت !!!!!
الشعب الضعيف المنهك هذا لم تضعفه أو تنهكه كونداليزا رايس .... بل نظام الإنقاذ الذي أفقر موارده نهبا و أعمل في أهله الرصاص و النار جنوبا و غربا و شرقا و شمالا ...
الي متي تريد أهل درافور تتحلل أجسادهم في معسكرات البروش و الكرتون ... و الحكومة المركزية لا يهمها شئ ؟؟؟
هذه الحكومة سوف لن تؤدي لأهل دارفور حقا دون أن تظل دولة كونداليزا عليهم قائمة .
لقد حانت لحظة المحاسبة ...

سعد الدين عبدالرحمن .... لا تعول كثيرا علي إنشغال أمريكا بالعراق و أفغانستان .... هذه هي من ضمن الحسابات الخاطئة التي سقطت فيها حكومة الإنقاذ حينما غامرت في دارفور ... اليوم دارفور هي التي تقرر مصير حكومة الإنقاذ .
أنت كالعادة دائما في الجانب الخطأ .

يا محمد سلام

قد تعلم أو لا تعلم أن موضوع القوات الاممية لا يمثل سوى ورقة ضغط ( و انعم بذلك)
لكن الواقع بعيد جدا عن دخول هذه القوات و احسب أن البشير و حكومته يعلمون ذلك
و الا فالبشير و حكومته ليس بأشرس و لا اقوى و لا اشجع من ما كانت عليه حكومة
صدام.. و امريكا بالجد ما فضل فيها حيل بعد البشتنة و الانشرار للتورط في بلد
افريقي مسلم و ما الصومال بغائب عن ذاكرة الشعب و الحكومة الامريكية التى تعاني
الامرين في تبرير وجود قواتها بالخارج للشعب.