مرتضي الغالي وصحبه كانوا معنا في ممفيس

مرتضي الغالي وصحبه كانوا معنا في ممفيس

رائعون وفوق ذلك انسانيون ينزون بشرا وتـمني ..الاستاذ شمس الدين والصادق الـمحامي ويسن حسن بشير وزهير السراج ومرتضي الغالي ..تناولوا افطار رمضان معنا هنا في مـمفيس وكانت دارفور تـمشي بيننا وكان يحاورهم فيها صديقي وجاري الامريكي{.grage} وكان يحكي لهم عن فظاعات الجنجويد..وكان مرتضي الغالي يضحك مندهشا لهذا السرد..وكان{grage}..يحكي لهم عن صديقه{BIG DOG}الذي سافر ليلة البارحة الي دارفور..
الرائعون زاروا متحف مارتن لوثر كينج..ووقفوا عند عظمة هذا الانسان والذي ضحي بحياته من اجل امريكا الواحدة القائمة علي إحترام التعدد والتنوع ..
الرائعون تأكدوا ان مأساة دارفور يلهج بها اطفال الـمدارس وذلك من خلال الأسئلة التي غمرتهم وهم يتجولون بداخل احدي الـمدارس
رائعون بحق اتـمنى ان التقيهم في وطن خال حتي من همس العشاق..وطن يعلو فيه صوت الرفض لدرجة الضجيج

Thanks, abdalla elshaikh
for this good and spirit lifting update...
I spke with Ustaz/yasin hasan Bashir before their visit... he asked me about Sudanese community there, which I could not provide.... I know about Sudanese in Nashvile...
Pls update us on the events and activities in this historically important city...

mohamed elgadi
www.judgmentongenocide.org

ألأخ محمد القاضي
مـمفيس مدينة تأريخيه وفنيه شهدت ميلاد موسيقي الفيس برسلي وموسيقي البلوز وتحتضن حاليا[BP KING}وإيساك هيس

هنيئاً لكم هذه الكوكبة الجميلة, و دارفور عار على الإنقاذ و طغمتها الحاكمة لكن الصبح آت لا محاله و لا شك فى ذلك.
لدى سؤالان لك أ خى عبدالله, هل أنت عبدالله عبدالوهاب (كارلوس)؟؟. Garage الذى ذكرته هذا هل هو Craig والذى كان بدارفور أواخر يوليو المنصرم؟؟ إن كان هو من أعنى فقد إلتقينا فى منزل بروفيسور/ باربارا هاريل بوند بالجامعة الأميريكية بالقاهرة قبل و بعد زيارته لدارفور إلآ أنه غادر القاهرة دون أن ألتقيه. عبدالله شمس الدين مصطفى

كارلوس محبتي
ورمضان كريم
وتحياتي للجميع
عندما نجتمع في الشتات تحتوينا الإلفة ويضمنا الحنين
مودتي وعلى فكرة نحن بصدد اصدار مجلة مسرحية
نتمنى مشاؤكتك معنا
ســــــــــلامي

ألسني دفع الله
مـمفيس دي بها قبر الفيس برسلي..والامريكان يحجون اليه في شوق حمـيم.. قلت ذلك الكلام للأخ مرتضي الغالي والاخ شمس الدين ونحن نجتر زكرى ابراهيم عوض..ابراهيم عوض سطع نجمه مع نجم الفيس برسلي..وابراهيم عوض هو الذي{ فقع} زيف رجولتنا الـمتضخمة عندما خاصرها برقصة{الرول..آند..رول}

ألأخ عبدالله شمس الدين
أهو انا نفسي الكائن الـملقب بكارلوس..أما قريج فهو واحد من اثرياء امريكا ولكن قلبه مع بؤسنا في دارفور..فقلبه اوسع من اتهامات الـموتورون الظلـمون بالخرطوم

مرحب السنى, أم أقول لك إبن آل قبّة, أنا (سرك) كما يقول أهلنا الطيبين فحاجه فاطمة الفكى عبدالله والدة كامل و حبيب و حاجة و عادل و عديلة هى جدتى شقيقة جدى لوالدى و طبعاً (قطّانى) من منازلهم و برضو صديق لعصام عبدالله زوج المرحومة حنان على مختار, على فكرة حيدر شقيق عامر, عارف و محاسن و إبن خالة ناس المحجر ببورتسودان توفى من يومان و هناك نعى فى بوست بعنوان (فى ذمة الله حيدر العبد) يمكنك إضافة إسمك إلى المعزين. دمت يا رجل.

شمس ياقريبي
لك التحية والمودة
ونتمنى ان تواصل بصورة اكبر
من خلال الماسنجر بعد ان اعرف ايه الحاصل في العطل العشعش فترة
تحياتي وشكرا ليك كتير ونلتقي باذن الله

اخي عبدالله ..

رمضان كريم ..

تحياتي لهم وبلغهم سلامي واشتياقي ..


شكرا لك

منعم

ألأخ عبد الـمنعم
سنبلغهم تحياتك وهم يغادرون مـمفيس الي نيويورك{The Big Apple}

والله زمان با كارلوس, آخر لقاء لنا كان بمنزل شنقراى بحى العمدة, أنت قصّاص, عادل عبدالرحمن, قشر, و لا أذكر إن كان معنا محمد مدنى و منعم رحمة أم لا؟؟ تحدثت مع عادل عبدالرحمن أمس الأول, أخبرته عن رغبتى فى إستكتاب كل الذين عاصروا و أسهموا فى ندوة الجندول, كنت قد أنزلت بوستاً بعنوان الجندول يوم 27/9 أو 28/9 لا أذكر, يعنى من يومين كده, يمكنك المرور عليه, أنا حريص على التوثيق لتلك الفترة و ما شكّلته من إضافة للعمل الثقافى, الفنى, السياسى و الإجتماعى فى السودان, بس همّتكم معانا كارلوس. أنا أعمل بالجامعة الأميريكية بالقاهرة فى قسم ال FMRS على بحث بإشراف بروفيسور/ باربارا هاريا بوند. سنلتقى حتماً. رجاء المرور على بوست-الجندول-

منعم سايمان, لك الود و رمضان كريم. دمت يا رجل

تحياتي ود شمس الدين


رمضان كريم


ولكم شكري وتقديري


منعم

Hello Abdalla
Kindly Kindly, send me a contact # for the visiting journalists.
Thx for the update

التحية للصحفيين السودانيين فى رحاب ممفيس وامريكا. فى الجنوب الامريكى سوف تتاح لهم الفرصة للتعرف على روحهم الافريقية السودانية الانسانية. عندهم قطن كما عندنا. وعانوا من الرق كما عانينا. ومن التمييز والتهميش كما نعانى. وقاوموا بالغناء والشجن وحركة الحقوق المدنية السلمية. كم تشبه الولايات المتحدة الامريكية الولايات غير المتحدة السودانية من ناحية التنوع والثراء وامكانات التقدم والتنمية والنهضة الشاملة فى ظلال الديمقراطية واحترام حقوق الانسان وكرامته وحياته. لهذا لا نستغرب تضامن كثير من الامريكيين مع قضايا السودان وفى مقدمتها ماساة دارفور التى يندى لها الجبين ويقشعر الضمير الانسانى من الرعب والفظاعات.
وممفيس يحج اليها المعجبون بالفيس بريسلى. وفى غناء الفيس وموسيقى الجاز والصول والبلوز صدى من موسيقانا السودانية وغنائنا السودانى. وتوثيق بديع لعبقرية الفنانين والموسيقيين السودانيين ومتابعتهم للمشهد الغنائى والموسيقى العالمى منذ الاربعينات فى القرن الماضى. وبحثهم عما يصلهم بالعالم وبجذورهم الافريقية.
هنا الفيس بريسلى يغنى
الفيس بريسلى يغنى ماى ويى

ألأخ عادل عثمان
عندما وطأت قدماي مـمفيس أول مرة تلفت غربا لأري جبل الدلنج الـمطل علي معهد التربية الدلنج فلم اجده..فهامست ذاتى سرا..[ياربي انا وين!?]مـمفيس لاتختلف عن الدلنج في شئ..تجولت في شوارعها فوجدت نفسي اتجول في ديوم الخرطوم..القهقهات..النكات التحايا بلكنة[WASAP]مجدوعه في الشوارع..جخانين الشعراء والـمسرحيين ذكرتنى بـمسيرتنا الثقافية في بداية الثـمانين في الجندول والفتيحاب والحاج يوسف..شعراء ممفيس ذكرونى بالدوش والقدال ويحي فضل الله وحميد وقاسم ابوزيد واسامة الخواض وعادل قصاص..ناس مسربعين.. وكثيرا ما انادي احدهم بيا قدال او يايحي فيقول نعم..بها الـمسرح الذي شهد مسرحيات تنسي وليامز..آخيت مجموعة سينـمائية لا لشئ الا لانهم يعيدون ذاكرتي الي نادي السينما وشداد وايمان حبيب الله والطيب مهدي ومحمد مصطفي الامين ومنار الحلو وفاتن عبدالـمجيد وافكار عبدالرحمن وعبدالرحمن نجدي..هذه الـمجموعة السينمائية تحاول وبجدية ان تخرج عن تقاليد هوليود في الاخراج السينمائي مستقالة امكانيات الكاميرا الرقميه[Digital]..انها مـمفيس..وقد همست في اذن مرتضي وقلت له انها مدينة تتسع لزيدان ابراهيم والدوش وعوض دكام وكل ذي بصيرة نافذة في الابداع

(ذكّرتنى بمسيرتنا الثقافية فى بداية الثمانين فى الجندول)

عزيزى عبدالله,مرحب بيك فى بوستك.
جيتك تانى و لا إنت الجيتنى فى أمر هام كنت قد أفردت له بوستاً قبل ثلاثة أيام بعنوان -الجندول - ببساطة الفكرة هى التوثيق لتلك الحقبة الهامة و الفاصلة فى التاريخ الأدبى, الثقافى, الفنى و السياسى الإجتماعى بصورة عامة و لندوة الجندول الإسبوعية بصورة خاصة, هاتفنى عادل عبدالرحمن من يومان و تحدثنا كثيراً عن هذا الأمر و إتفقنا على توسيع الدعوة لكل من عاصر تلك الفترة أو أسهم فى صنعها, بالطبع طاف بخاطرنا العديد من الأسماء, محمد مدنى, منعم رحمة, باقر موسى, محمد المهدى عبدالوهاب محاسن أحمد, إيمان حبيب الله, قصاص و و و كثيرين,المهم إن وجدت فى نفسك الحماس فدعنا نتواصل و الأهم دعنا نحثّ الآخرين على نفض الكسل و التردد و البدء بكتابة و لو اليسير عن الندوة, أعمالها , المشاركين بها, إنجازاتها و الدور الذى قامت به فى نشر الثقافة و الوعى فى تلك الفترة. أعلم مدى إنشغال الناس و كثرة (طلايب) الدنيا, لكنه حق الأجيال القادمة علينا. الرجاء المرور على بوست الجندول فى 28/09/06 هذا بريدى الإليكنرونى. نتمنى التواصل. دمت معآفى. شمس.
[email protected]

ألصديق عبدالله شمس الدين
لقد مررت علي بوست ندوة الجندول وأرتب عقلي للكتابة عنها..إذ عرفتنا تلك الندوة ببعضنا البعض ابراهيم جعفر خليفه..مكرم..صلاح الزين ..عـميري وابو السره... و..سأكتب عنهم وعنها.. فهي الرحم الذي خرجت منه جماعة تجاوز للإبداع ومحمد عبدالقادر سبيل وآمال حسين...ياحليلهم
ألـم اقل ان ممفيس ملهمة..ففي احدي الـمقاهي جلست بينهم فنانون وفنانات وكانوا يتحاورون حول تجربة احد التشكيليين..وكان الحوار يتقاطع مع تجربة موسيقية وتجربة شعرية..و..و..قلت لهم سرا لقد اقمنا هذا النشاط من قبل في بقعة تطل علي نهر النيل اسمها الجندول..ولا أدري اين تبخرت هذه البقعه إذ سمعت ان النيل قد إبتلعها!!!!!